* تراكمات سابقة أوجدها لديهم بعض ممن حصلوا على عضوية المجلس في فترات سابقة.
مسقط-انتصار بنت حبيب الشبلية
نشرت وزارة الداخلية مؤخرا في موقعها الإلكتروني الرقم الذي وصل إليه عدد الناخبين المسجلين في القائمة الأولية لانتخابات مجلس الشورى للفترة السابعة والذي بلغ 522896 شخصا، حيث يمثل الرقم زيادة بنحو 122896ناخبا عن الفترة السادسة، اختلفت فئاتهم العمرية إلا أن البيانات تشير إلى أن أغلبهم من فئة الشباب وهذا ليس بغريب حيث إن إحصائيات التعداد الأخيرة أشارت إلى أن مجتمع السلطنة هو مجتمع فتي.
رغم أنه لم يتبق على يوم التصويت سوى مايقارب شهرا ونصف الشهر، فمن المأمل أن يكون يوم الانتخاب في النصف الثاني من شهر أكتوبر المقبل، إلا أن البعض مازال يتحفظ عن أداء واجب المشاركة في العملية الانتخابية، والفئة الغالبة هم أيضا من فئة الشباب، ولم يعمدوا إلى تثبيت بطاقاتهم الشخصية.
"الشبيبة" التقت بعدد ممن يتحفظون على إعطاء أصواتهم للمترشحين والأسباب في مجملها تعود إلى قلة الثقة في المترشحين متسائلين عما قدمه هؤلاء المترشحون لمجتمعاتهم ووطنهم في فتره ماقبل العملية الانتخابية، بالإضافة إلى تراكمات سابقة أوجدها لديهم بعض ممن حصلوا على عضوية المجلس في فترات سابقة.
تهمنا الأفعال
عبدالعزيز بن مراد البلوشي اعترف لنا صراحة بأنه لم يصوت في حياته لأحدهم ولن ينوي التصويت لأحد طالما أن الشخصيات التي ترشح نفسها لانتخابات مجلس الشورى شخصيات غير معروفة لا تظهر إلا عندما تبدأ العملية الانتخابية على حد قوله.
وأضاف: نحن لسنا بحاجة لمن يرفع شعارات ويلمع اسمه بدرجات عليا من الشهادات، فالشهادة الجامعية والمؤهل لا يهمنا بمقدار ما تهمنا الأفعال، وكما أن التصويت واجب وطني أيضا أصواتنا أمانة وبصراحة لا أجد في ولايتي من يستحقها فالشخصيات التي رشحت نفسها لا نعرفها أبدا ولا نعرف أفعالها.
ويواصل: بصراحة سعي المترشحين للوصول إلى كرسي الانتخابات أكثر من سعيهم لخدمة ولايتهم فأين هم عن ولاياتهم وأبناء ولاياتهم في فترات وسنوات ما قبل انطلاق العملية الانتخابية للفترة السابعة؟ أعتقد أن التصويت للأشخاص يأتي ليكون جزاء على حصيلة ما قدمه المترشح وليس العكس، ولي وجهة نظر أخرى وهي أنه لو لم تكن هناك كل تلك الميزات التي تعطى لعضو مجلس الشورى فور حصوله على العضوية لا أعتقد أن هناك من يأتي ويكلف نفسه ويرفع شعارات وإعلانات طالبا من الناس التصويت له.
المترشح مواطن
ويضيف عبدالعزيز البلوشي: أغلب الأصوات تأتي للمترشحين من أبناء قبيلته كون البعض يعتبرها واجبا قبليا، لكن ينبغي ألا يكون ذلك هو المتبع بل إن وجد الشخص الذي يستحق فعلا يكون هو أجدر بأصوات الناخبين. وحول الآلية التي يقترحها عبدالعزيز البلوشي لحصول الناخب على صوته وصوت بقية الشباب وبإجماع هو أن يكون المترشح قبل كل شيء مواطنا فعالا في ولايته يسعى لخدمة ولايته وأبناء ولايته دون الحاجة إلى كرسي أو منصب يربطه بهم.
تسلق على أكتاف الشباب
معطي المعطي رأى أن الترشح للانتخابات في الوضع الحالي عبارة عن تسلق على أكتاف الشباب والمواطنين من أجل مصالح و مطامع شخصية، حيث يغلب على الكثير منها طابع الأفلام والمسلسلات، ويضيف: نجد من يشتري الأصوات، و الآخر يروج لنفسه عبر المواقع الإلكترونية و الصحف، فكيف لشخص يشتري ذمة الشعب وحاجتهم بمبلغ مالي كي يمثلهم ونحن ندعو إلى الصلاح و التطوير؟.
التعصب
ويضيف المعطي: ناهيكم عن العادة السيئة التي تتوسد بعض المجتمعات حيث تقوم بعملية الترشيح بناءً على القبيلة العمياء والتعصب المتخلف، فتقوم القبيلة بترشيح من هو أكثر سلاطةً في اللسان بدون أي مردود أو عائد بالنفع على المجتمع. نحن كمجتمع عماني في نظري علينا أن ننزع هذه العادات و نتركها بعيدا لكي تكون العملية سليمة وصحيحة و تعود بالفائدة لنا ولأبنائنا والوطن.
ويواصل: هنا أود أن أوجه رسالة لبعض المترشحين الذين يتباهون بالشهادات و سيرتهم الذاتية أن الترشح لمجلس الشورى مسؤولية وواجب لا يستدعي ويستوجب تلكم الشهادات والخبرات بل حس وطني و وعي بواجباتك تجاه الوطن والمواطنين. أما الوعود والعهود فهي أشبه بما يحدث في المسلسلات والأفلام.
متحمس لتصويت
ويضيف معطي المعطي: كنت في البداية متحمسا جدا للتصويت لهذه المرحلة، ففي نظري حان الوقت لبعضنا غير القادر على الإنتاج الاعتراف بذلك، وعلى الشباب الواعي عدم نسيان المصير الذي آلت إليه البلاد في الآونة الأخيرة، و عدم رمي نفسه إلى الهاوية مرة أخرى بقرار التصويت بدون مسؤولية، ومتأكدٌ بأن رأيي هذا لا ينطبق على الكل، لكنه ينطبق على الأغلبية التي رأيتها تنشر سيرتها الذاتية التي أُعدت من قبل خبير فلانيّ!، و لكن حينما رأيت تلك التعصبات القبيلة والإعلانات الانتخابية (التفاخرية) قررت عدم الانخراط هذه المرة.
لا ضرر ولا ضرار
أحمد الجلنداني يقول: من وجهة نظري أن السبب الرئيسي وراء تذمر البعض في حجب أصواتهم عن المترشحين هو فقدان المصداقية ولقد ورد على لسان الكثيرين أن المترشحين يفرشون الأرض وردا وبساطا أخضر قبيل خوضهم انتخابات الترشح وبعد ترشحهم لا يجدون تلك الآذان الصاغية، وتصبح تلك الوعود والآمال في طي النسيان وبالتالي يفقدون الثقة في إعطاء أصواتهم لأي كان، وتبقى لديهم قناعة بعدم وجود أي جدوى أو فائدة من ترشيح هذا أو ذاك كونهم يقدمون مصالحهم الشخصية على المصلحة العامة، والبعض الآخر لديهم يقين بعدم وجود أي دور لهؤلاء المترشحين فأبسط الأمور لايستطيعون حلها، وكثير من الأمور والمطالبات التي تم طرحها ومناقشتها إلا أنها لم تر النور ولم يتم العمل بها على أرض الواقع، والسؤال الذي يتردد دائما وأبدا ما الفائدة من إعطاء صوتي لأحد؟ وكيف لي أن أرضي هذا أو ذاك؟ فالكل يريدني في صفه والأفضل لي أن أتنحى جانبا وأوفر على نفسي الخوض في متاهة لي عنها ألف بد إن جاز التعبير من مبدأ لا ضرر ولا ضرار وباب يجيك منه الريح سده واستريح.
مصالح شخصية
بدرية بنت ناصر ترفض التصويت لأي من المترشحين عن ولايتها، وتوضح ذلك من خلال قولها: منحت أحدهم صوتي في إحدى الفترات السابقة، واستطاع أن يحصل على مقعد في مجلس الشورى لفترة واحدة بتصويت الغالبية له إلا أنني تمنيت لو لم نمنحه صوتنا لأننا وفي حقيقة الأمر لم نر إنجازات تحققت في الولايه من قبله. كل ما نأمله أن يكون اعضاء مجلس الشورى اكثر فعالية في خدمة ولاياتهم وخدمة السلطنة بشكل عام والبعد كل البعد عن تحقيق المصالح الشخصية.
* موقع: 50,48% لايرغبون في التصويت
وفي عودة لموقع انتخابات مجلس الشورى الذي دشنته مؤسسة تواصل العالمية وموقع سبلة عمان، وفي استطلاع طرحه الموقع بسؤال: هل ستشارك في انتخابات مجلس الشورى للفترة السابعة أم لا؟ كانت نتيجة الاستطلاع حتى وقت إنهاء هذه المادة الصحفية بتصويت عدد 311 شخصا، منهم 154 ممن يرغبون في التصويت، وعدد 157 ممن لا يرغبون في التصويت في انتخابات مجلس الشورى للفترة السابعة. بنسبة 49,52 % للراغبين في التصويت و 50,48% لغير الراغبين في التصويت.
أكثر...
مسقط-انتصار بنت حبيب الشبلية
نشرت وزارة الداخلية مؤخرا في موقعها الإلكتروني الرقم الذي وصل إليه عدد الناخبين المسجلين في القائمة الأولية لانتخابات مجلس الشورى للفترة السابعة والذي بلغ 522896 شخصا، حيث يمثل الرقم زيادة بنحو 122896ناخبا عن الفترة السادسة، اختلفت فئاتهم العمرية إلا أن البيانات تشير إلى أن أغلبهم من فئة الشباب وهذا ليس بغريب حيث إن إحصائيات التعداد الأخيرة أشارت إلى أن مجتمع السلطنة هو مجتمع فتي.
رغم أنه لم يتبق على يوم التصويت سوى مايقارب شهرا ونصف الشهر، فمن المأمل أن يكون يوم الانتخاب في النصف الثاني من شهر أكتوبر المقبل، إلا أن البعض مازال يتحفظ عن أداء واجب المشاركة في العملية الانتخابية، والفئة الغالبة هم أيضا من فئة الشباب، ولم يعمدوا إلى تثبيت بطاقاتهم الشخصية.
"الشبيبة" التقت بعدد ممن يتحفظون على إعطاء أصواتهم للمترشحين والأسباب في مجملها تعود إلى قلة الثقة في المترشحين متسائلين عما قدمه هؤلاء المترشحون لمجتمعاتهم ووطنهم في فتره ماقبل العملية الانتخابية، بالإضافة إلى تراكمات سابقة أوجدها لديهم بعض ممن حصلوا على عضوية المجلس في فترات سابقة.
تهمنا الأفعال
عبدالعزيز بن مراد البلوشي اعترف لنا صراحة بأنه لم يصوت في حياته لأحدهم ولن ينوي التصويت لأحد طالما أن الشخصيات التي ترشح نفسها لانتخابات مجلس الشورى شخصيات غير معروفة لا تظهر إلا عندما تبدأ العملية الانتخابية على حد قوله.
وأضاف: نحن لسنا بحاجة لمن يرفع شعارات ويلمع اسمه بدرجات عليا من الشهادات، فالشهادة الجامعية والمؤهل لا يهمنا بمقدار ما تهمنا الأفعال، وكما أن التصويت واجب وطني أيضا أصواتنا أمانة وبصراحة لا أجد في ولايتي من يستحقها فالشخصيات التي رشحت نفسها لا نعرفها أبدا ولا نعرف أفعالها.
ويواصل: بصراحة سعي المترشحين للوصول إلى كرسي الانتخابات أكثر من سعيهم لخدمة ولايتهم فأين هم عن ولاياتهم وأبناء ولاياتهم في فترات وسنوات ما قبل انطلاق العملية الانتخابية للفترة السابعة؟ أعتقد أن التصويت للأشخاص يأتي ليكون جزاء على حصيلة ما قدمه المترشح وليس العكس، ولي وجهة نظر أخرى وهي أنه لو لم تكن هناك كل تلك الميزات التي تعطى لعضو مجلس الشورى فور حصوله على العضوية لا أعتقد أن هناك من يأتي ويكلف نفسه ويرفع شعارات وإعلانات طالبا من الناس التصويت له.
المترشح مواطن
ويضيف عبدالعزيز البلوشي: أغلب الأصوات تأتي للمترشحين من أبناء قبيلته كون البعض يعتبرها واجبا قبليا، لكن ينبغي ألا يكون ذلك هو المتبع بل إن وجد الشخص الذي يستحق فعلا يكون هو أجدر بأصوات الناخبين. وحول الآلية التي يقترحها عبدالعزيز البلوشي لحصول الناخب على صوته وصوت بقية الشباب وبإجماع هو أن يكون المترشح قبل كل شيء مواطنا فعالا في ولايته يسعى لخدمة ولايته وأبناء ولايته دون الحاجة إلى كرسي أو منصب يربطه بهم.
تسلق على أكتاف الشباب
معطي المعطي رأى أن الترشح للانتخابات في الوضع الحالي عبارة عن تسلق على أكتاف الشباب والمواطنين من أجل مصالح و مطامع شخصية، حيث يغلب على الكثير منها طابع الأفلام والمسلسلات، ويضيف: نجد من يشتري الأصوات، و الآخر يروج لنفسه عبر المواقع الإلكترونية و الصحف، فكيف لشخص يشتري ذمة الشعب وحاجتهم بمبلغ مالي كي يمثلهم ونحن ندعو إلى الصلاح و التطوير؟.
التعصب
ويضيف المعطي: ناهيكم عن العادة السيئة التي تتوسد بعض المجتمعات حيث تقوم بعملية الترشيح بناءً على القبيلة العمياء والتعصب المتخلف، فتقوم القبيلة بترشيح من هو أكثر سلاطةً في اللسان بدون أي مردود أو عائد بالنفع على المجتمع. نحن كمجتمع عماني في نظري علينا أن ننزع هذه العادات و نتركها بعيدا لكي تكون العملية سليمة وصحيحة و تعود بالفائدة لنا ولأبنائنا والوطن.
ويواصل: هنا أود أن أوجه رسالة لبعض المترشحين الذين يتباهون بالشهادات و سيرتهم الذاتية أن الترشح لمجلس الشورى مسؤولية وواجب لا يستدعي ويستوجب تلكم الشهادات والخبرات بل حس وطني و وعي بواجباتك تجاه الوطن والمواطنين. أما الوعود والعهود فهي أشبه بما يحدث في المسلسلات والأفلام.
متحمس لتصويت
ويضيف معطي المعطي: كنت في البداية متحمسا جدا للتصويت لهذه المرحلة، ففي نظري حان الوقت لبعضنا غير القادر على الإنتاج الاعتراف بذلك، وعلى الشباب الواعي عدم نسيان المصير الذي آلت إليه البلاد في الآونة الأخيرة، و عدم رمي نفسه إلى الهاوية مرة أخرى بقرار التصويت بدون مسؤولية، ومتأكدٌ بأن رأيي هذا لا ينطبق على الكل، لكنه ينطبق على الأغلبية التي رأيتها تنشر سيرتها الذاتية التي أُعدت من قبل خبير فلانيّ!، و لكن حينما رأيت تلك التعصبات القبيلة والإعلانات الانتخابية (التفاخرية) قررت عدم الانخراط هذه المرة.
لا ضرر ولا ضرار
أحمد الجلنداني يقول: من وجهة نظري أن السبب الرئيسي وراء تذمر البعض في حجب أصواتهم عن المترشحين هو فقدان المصداقية ولقد ورد على لسان الكثيرين أن المترشحين يفرشون الأرض وردا وبساطا أخضر قبيل خوضهم انتخابات الترشح وبعد ترشحهم لا يجدون تلك الآذان الصاغية، وتصبح تلك الوعود والآمال في طي النسيان وبالتالي يفقدون الثقة في إعطاء أصواتهم لأي كان، وتبقى لديهم قناعة بعدم وجود أي جدوى أو فائدة من ترشيح هذا أو ذاك كونهم يقدمون مصالحهم الشخصية على المصلحة العامة، والبعض الآخر لديهم يقين بعدم وجود أي دور لهؤلاء المترشحين فأبسط الأمور لايستطيعون حلها، وكثير من الأمور والمطالبات التي تم طرحها ومناقشتها إلا أنها لم تر النور ولم يتم العمل بها على أرض الواقع، والسؤال الذي يتردد دائما وأبدا ما الفائدة من إعطاء صوتي لأحد؟ وكيف لي أن أرضي هذا أو ذاك؟ فالكل يريدني في صفه والأفضل لي أن أتنحى جانبا وأوفر على نفسي الخوض في متاهة لي عنها ألف بد إن جاز التعبير من مبدأ لا ضرر ولا ضرار وباب يجيك منه الريح سده واستريح.
مصالح شخصية
بدرية بنت ناصر ترفض التصويت لأي من المترشحين عن ولايتها، وتوضح ذلك من خلال قولها: منحت أحدهم صوتي في إحدى الفترات السابقة، واستطاع أن يحصل على مقعد في مجلس الشورى لفترة واحدة بتصويت الغالبية له إلا أنني تمنيت لو لم نمنحه صوتنا لأننا وفي حقيقة الأمر لم نر إنجازات تحققت في الولايه من قبله. كل ما نأمله أن يكون اعضاء مجلس الشورى اكثر فعالية في خدمة ولاياتهم وخدمة السلطنة بشكل عام والبعد كل البعد عن تحقيق المصالح الشخصية.
* موقع: 50,48% لايرغبون في التصويت
وفي عودة لموقع انتخابات مجلس الشورى الذي دشنته مؤسسة تواصل العالمية وموقع سبلة عمان، وفي استطلاع طرحه الموقع بسؤال: هل ستشارك في انتخابات مجلس الشورى للفترة السابعة أم لا؟ كانت نتيجة الاستطلاع حتى وقت إنهاء هذه المادة الصحفية بتصويت عدد 311 شخصا، منهم 154 ممن يرغبون في التصويت، وعدد 157 ممن لا يرغبون في التصويت في انتخابات مجلس الشورى للفترة السابعة. بنسبة 49,52 % للراغبين في التصويت و 50,48% لغير الراغبين في التصويت.
أكثر...
¨°o.O ( على كف القدر نمشي ولا ندري عن المكتوب ) O.o°¨
---
أتمنى لكم إقامة طيبة في الساحة العمانية
---
أتمنى لكم إقامة طيبة في الساحة العمانية
وأدعوكم للإستفادة بمقالات متقدمة في مجال التقنية والأمن الإلكتروني
رابط مباشر للمقالات هنا. ومن لديه الرغبة بتعلم البرمجة بلغات مختلفة أعرض لكم بعض
المشاريع التي برمجتها مفتوحة المصدر ومجانا للجميع من هنا. تجدون أيضا بعض البرامج المجانية التي قمت بتطويرها بذات الموقع ..
والكثير من أسرار التقنية في عالمي الثاني Eagle Eye Digital Solutions
رابط مباشر للمقالات هنا. ومن لديه الرغبة بتعلم البرمجة بلغات مختلفة أعرض لكم بعض
المشاريع التي برمجتها مفتوحة المصدر ومجانا للجميع من هنا. تجدون أيضا بعض البرامج المجانية التي قمت بتطويرها بذات الموقع ..
والكثير من أسرار التقنية في عالمي الثاني Eagle Eye Digital Solutions