[HR][/HR]
لقوله صلى الله عليه وسلم فيما رواه مسلم : ( صنفان من أهل النار لم أرهما بعد : نساء كاسيات عاريات مميلات مائلات رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة لا يدخلن الجنة ، و لا يجدن ريحها ، و إن ريحها ليوجد من مسيرة كذا و كذا ..)
و معنى ( مميلات مائلات ) :
مميلات لقلوب الرجال مائلات مشيتهن يتبخترن بقصد الفتنة والإغراء وأليوم تذهب ألى السوق وترأ بنات لابسات عباية بس كل تفاصيل الجسم من الامام والخلف واضحه كله فتنه وأغراْ .. .
(وين العباية ألي تدلى من الراس الى أخمص القدمين ..
و معنى (كأسنمة البخت) أي :
يصففن شعورهن فوق رؤوسهن حتى تصبح مثل سنام الجمل،وهذا من معجزاته صلى الله عليه و سلم
يصف رسول الله صلى الله عليه و سلم نساءً كاسيات لم يتجردن من الملابس
و لكنهن مع ذلك لم تمنعهن ملابسهن عن أن يكن فتنة للرجال كأنهن عاريات
فلم ينتفعن بلباسهن بشيء. و من البديهي أن رسول الله صلى الله عليه و سلم
لم يكن يتحدث عن نساء كشفن أجسادهن و رؤوسهن، لأن أولاء لا ينتمين لأمته
بل إنما كان حديثه عن نساء يعتقدن أنهن ملتزمات بما جاء به، فهن كاسيات و لكنْ كالعاريات
إن رسول الله صلى الله عليه و سلم لم ير بعينيه الكريمتين ما نراه نحن اليوم
بأم أعيننا في كل مكان على رأس كل امرأة تدعي الإسلام
و لكن الذي يتلقى الوحي من عند الله سبحانه تنبأ بهذه الطاهرة
منذ أكثر من ألف و أربعمئة عام و كأنه يراها بأم عينيه كما يراها كل البشر في هذا اليوم
إن أول ما يميز أولاء النساء من ملابسهن و الشيء الوحيد
الذي ذكره الرسول الكريم صلى الله عليه و سلم و عده كافياً للدلالة
عليهن و فضحهن؛ هو ما يضعنه على رؤوسهن بحيث تبدو رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة
فلا يدخلنها و لا يجدن ريحها
هالشيء انتشر وبكثره للاسف
وكأنه سباق إلى نار جهنم والعياذ بالله
رغم معرفتهم بالحديث الذي ذكرته ولكن لا تغيير بالعكس زياده في الامر
البعض يعمل علبة زبادي والبعض شيلة والبعض شباصة ....الخ
والحجة حتى تثبت الشيلة !!!!!!!!!!!!!
وكأن الحال يقول حتى اشد انتباه الماره وخصوصا الشباب -استغفرك اللهم واتوب اليك-
من يريد الطرد من رحمة الله ؟؟ من تريد منهن عدم الدخول للجنة ؟؟ حتى ريحتها لا تشمها ؟؟
هذا التخلف بعينه واتباع الغير في كل الامور
نست انها على الارض وبعد ايام ستكون تحتها
لن تنفعها ما تفعل من امور ولا ينفعها من قلدته للهلاك
الله يهدي الجميع ان شاء الله ويحسن خاتمتنا جميعا
أخر شيئ اريد أعرف البنت ايش تقول والا ايش يجي فلسانها لما تشوف من هالنوع من البنات
الصور المرفقة
نشاهد في زماننا هذا تقليعة جديدة غزت مجتمعنا ، فأصبحت الفتيات يضعن سنام يتدلى خلف رؤوسهن يشابه سنام الجمل إذا جاز التشبيه ، وكان لسان حالهن يقول :
أنظروا يا شباب ليست الجمال لهن سنام ، وإنما أوجدنا سناما يتدلى خلف رؤوسنا للفت أنظاركم ، فهذا ما توصلنا إليه من تقليعات ، فبعضكم جاء بقصات ، والأخر جاء بستايلات تواكب عصركم وتناسب أذواقكم ، ونحن نسابق الزمن الذي كثرت فيه المتناقضات ، فأوجدنا هذه التقليعة وسنأتي بعدها بتقليعات .
أنظروا يا شباب ليست الجمال لهن سنام ، وإنما أوجدنا سناما يتدلى خلف رؤوسنا للفت أنظاركم ، فهذا ما توصلنا إليه من تقليعات ، فبعضكم جاء بقصات ، والأخر جاء بستايلات تواكب عصركم وتناسب أذواقكم ، ونحن نسابق الزمن الذي كثرت فيه المتناقضات ، فأوجدنا هذه التقليعة وسنأتي بعدها بتقليعات .
لقوله صلى الله عليه وسلم فيما رواه مسلم : ( صنفان من أهل النار لم أرهما بعد : نساء كاسيات عاريات مميلات مائلات رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة لا يدخلن الجنة ، و لا يجدن ريحها ، و إن ريحها ليوجد من مسيرة كذا و كذا ..)
و معنى ( مميلات مائلات ) :
مميلات لقلوب الرجال مائلات مشيتهن يتبخترن بقصد الفتنة والإغراء وأليوم تذهب ألى السوق وترأ بنات لابسات عباية بس كل تفاصيل الجسم من الامام والخلف واضحه كله فتنه وأغراْ .. .
(وين العباية ألي تدلى من الراس الى أخمص القدمين ..
و معنى (كأسنمة البخت) أي :
يصففن شعورهن فوق رؤوسهن حتى تصبح مثل سنام الجمل،وهذا من معجزاته صلى الله عليه و سلم
يصف رسول الله صلى الله عليه و سلم نساءً كاسيات لم يتجردن من الملابس
و لكنهن مع ذلك لم تمنعهن ملابسهن عن أن يكن فتنة للرجال كأنهن عاريات
فلم ينتفعن بلباسهن بشيء. و من البديهي أن رسول الله صلى الله عليه و سلم
لم يكن يتحدث عن نساء كشفن أجسادهن و رؤوسهن، لأن أولاء لا ينتمين لأمته
بل إنما كان حديثه عن نساء يعتقدن أنهن ملتزمات بما جاء به، فهن كاسيات و لكنْ كالعاريات
إن رسول الله صلى الله عليه و سلم لم ير بعينيه الكريمتين ما نراه نحن اليوم
بأم أعيننا في كل مكان على رأس كل امرأة تدعي الإسلام
و لكن الذي يتلقى الوحي من عند الله سبحانه تنبأ بهذه الطاهرة
منذ أكثر من ألف و أربعمئة عام و كأنه يراها بأم عينيه كما يراها كل البشر في هذا اليوم
إن أول ما يميز أولاء النساء من ملابسهن و الشيء الوحيد
الذي ذكره الرسول الكريم صلى الله عليه و سلم و عده كافياً للدلالة
عليهن و فضحهن؛ هو ما يضعنه على رؤوسهن بحيث تبدو رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة
فلا يدخلنها و لا يجدن ريحها
هالشيء انتشر وبكثره للاسف
وكأنه سباق إلى نار جهنم والعياذ بالله
رغم معرفتهم بالحديث الذي ذكرته ولكن لا تغيير بالعكس زياده في الامر
البعض يعمل علبة زبادي والبعض شيلة والبعض شباصة ....الخ
والحجة حتى تثبت الشيلة !!!!!!!!!!!!!
وكأن الحال يقول حتى اشد انتباه الماره وخصوصا الشباب -استغفرك اللهم واتوب اليك-
من يريد الطرد من رحمة الله ؟؟ من تريد منهن عدم الدخول للجنة ؟؟ حتى ريحتها لا تشمها ؟؟
هذا التخلف بعينه واتباع الغير في كل الامور
نست انها على الارض وبعد ايام ستكون تحتها
لن تنفعها ما تفعل من امور ولا ينفعها من قلدته للهلاك
الله يهدي الجميع ان شاء الله ويحسن خاتمتنا جميعا
أخر شيئ اريد أعرف البنت ايش تقول والا ايش يجي فلسانها لما تشوف من هالنوع من البنات
الصور المرفقة