- الأهالي يطالبون بأكتاف في الطريق الرئيسي وطرق فرعية للتقليل من الازدحام
تحقيق - خليل التميمي
منطقة ويهي المر من واجهة المناطق بولاية بهلاء، وشهدت في السنوات الخمس الأخيرة حركة غير طبيعية في المساكن، مما أدى إلى ازدحام السكان القاطنين في هذه المنطقة، ناهيك عن وجود عدد كبير من المحلات التجارية والمدارس. ويوجد بالمنطقة مصلى العيد. ويعتبر طريق ويهي المر ممرا رئيسيا لولايات منطقة الظاهرة وبلدة جبرين قبل تنفيذ ازدواجية نزوى جبرين. ومع الازدحام السكاني والتجاري في المنطقة إلا أنها افتقدت الى الاهتمام الذي يطالب به أهالي المنطقة بشكل خاص وأهالي ولاية بهلاء بشكل عام. حيث تفتقر المنطقة إلى الطرق الفرعية وغياب الأكتاف والدورات عن الطريق الذي يشهد حركة كبيرة وازدحام مروري خانق يتسبب في بعض الأحيان إلى حوادث مرورية.
"الشبيبة" التقت الأهالي في منطقة ويهي المر ورصدت معاناة الأهالي من هذا الطريق وطالبوا بإقامة الشوارع الفرعية وإنارتها وتعديل أكتاف الطريق للحد من زحمة السيارات. كما طالب الأهالي بضرورة نقل الورش إلى المناطق الصناعية بالولاية.
شارع قديم
بداية التقينا سعود بن عبدالله النبهاني والذي قال: الشارع العام بالولاية من أقدم الشوارع بالسلطنة ولم تطرأ عليه أية تحديثات أو إصلاحات وتعلوه الكثير من الشقوق والتعرجات أما بالنسبة لنفس الشارع العام بمنطقة ويهي المر فهو خالٍ تماما من الأرصفة وجوانب الطريق كلها حفر وحجارة، وهذه المنطقة من أحدث المناطق بالولاية وبها معظم المراكز التجارية بالولاية والورش والبنوك والمدارس وفندق جبرين ومصلى العيد ولهذا يرتادها الغالبية ولكونها المعبر للطريق المزدوج بهلاء – نزوى وكذلك لمعظم المناطق والقرى التابعة لولاية بهلاء ناهيك عن الحركة المعمارية المستمرة بها لكونها إحدى المناطق المفضلة للسكن ومع مكانة هذه المنطقة لا تتوافر بها طرق داخلية أو أعمدة إنارة إلا ما ندر وبالنسبة للشارع العام فإن عدم وجود رصيف به يتسبب في بعض الحوادث وكذلك يتسبب في أعطال بالمركبات التي تخرج وتدخل الشارع العام من كثرة الحفر والحجارة المتناثرة في جوانب الطريق وكما انه يتسبب في حدوث تزاحم بالشارع العام عند انعطاف المركبات من وإلى الشارع، في الحقيقة تحتاج هذه المنطقة للكثير من التنظيم والخدمات فهل يعقل بأن الفندق الوحيد في الولاية ليس له مدخل من الشارع العام إلا منحدر ترابي وكذلك معظم المداخل للمراكز التجارية والمناطق السكنية والمؤسسات الأخرى ولا نعلم لماذا تقف الجهات المختصة موقف المتفرج فقط تجاه الشارع والمنطقة بشكل عام، فمن الحلول أن يتم إنشاء طريقين للخدمات مع الإنارة بجانبي الشارع العام وإنشاء أرصفة مع غلق جميع المداخل والمخارج وإيجاد ثلاثة دوارات الأول عند تقاطع جبرين والثاني مقابل محطة وقود نفط عمان والثالث في وسط المسافة بينهما وبهذا ستقل الحوادث والاختناقات المرورية وكذلك سيعطي منظرا جميلا للمنطقة المهملة تماما في الوضع الحالي.
الطرق الخدمية
ويقول أحمد بن ثابت المحروقي من سكان منطقة ويهي المر: تعد منطقة ويهي المر من المناطق الحيوية بولاية بهلاء حيث شهدت المنطقة مؤخرا حركة تجارية نشطة ونموا عمرانيا واسعا حيث أصبح الكثير من أبناء ولاية بهلاء يفضل البناء والسكن في هذه المنطقة حيث تعد واجهة الولاية بعد أن أصبح القادم إلى الولاية عبر الطريق المزدوج نزوى - جبرين تستقبله هذه المنطقة، إلا أن الملاحظ ان هذه المنطقة تفتقر للكثير من الخدمات الضرورية حيث مشاريع رصف الطرق الداخلية في الاماكن السكنية الحديثة في الكثير من المناطق تكاد تكون شبه معدومة مع كثرة العمران وتزايد السكان اضف الى ذلك فإن الطريق العام بويهي المر يفتقر لوجود رصيف على جانبيه مما يسبب الكثير من الحوادث لمرتادي الطريق وصعوبة الخروج بالمركبات من الطريق للضرورة لعدم تهيئة الرصيف ووجود الكثير من الحفر. وأضاف المحروقي بأن المنطقة في حاجة ماسة لطريق يساند الطريق العام ويخفف الازدحام المروري خاصة في الإجازات الاسبوعية والتي تتعطل فيها حركة السير لعدم وجود طريق بديل ومساند للطريق العام، ونأمل من الجهات المعنية النظر في تطوير منطقة ويهي المر تماشيا مع الحركة العمرانية والتجارية النشطة التي تشهدها، وتلبية للحاجة الملحة لهذه الخدمات التي أصبحت من الضروريات.
دوار بأربع مخارج
كما تحدث خلفان بن حبيب الشقصي قائلا: الصعوبات التي نعانيها في المنطقة كثيرة، من أهمها عدم وجود مدخل رئيسي للمنطقة، وزيادة ازدحام المنطقة بسبب وجود المحلات والمراكز التجارية، وتآكل أرصفة الشارع، وظهور بعض التشققات بالشارع، وبالتالي ينتج من كل هذا ازدحام كبير في الطريق بسبب زيادة الحركة التجارية فيه. وقال خلفان: نطالب الجهات المعنية بعمل دوار من أربعة مخارج لتخفيف الزحمة في الطريق.
المعالجة
من جانبه قال مسلم بن عبدالله الشكيلي نطالب المسؤولين بعمل شارع خدمات لتخفيف الازدحام المروري وضرورة معالجة الأرصفة وإصلاح الحفر التي تولد الازدحام المروري الخانق في المنطقة، حيث تشهد المنطقة حركة تجارية كبيرة، كما تزداد الزحمة في الطريق في أوقات الأعياد كون المنطقة يوجد بها مصلى العيد. وأضاف الشكيلي: ولا ننسى بأن في منطقة ويهي المر توجد مدارس حكومية وبالتالي تشهد المنطقة حركة كبيرة في الصباح من حافلات المدارس والسيارات، ومن هذا نطالب بالتدخل لحل مشكلة الطريق.
التنظيم
حميد الربخي أحد القاطنين بالمنطقة طالب بضرورة تنظيم دخول السيارات وخروجها من مناطق محددة، وبعمل شوارع فرعية، وتنظيم سيارات البيع مثل سيارات السمك، وضرورة وضع مناطق خاصة لها، كما نطالب من المسؤولين بعمل دوار لمنعطف جبرين، والتعجيل بتوزيع الصناعيات ونقل المصانع والورش، وربط الطرق الفرعية بالشارع والتي لم يرصف الجزء الأخير منها.
شوارع غير معبدة
كما كان لنا لقاء مع أحد سكان المنطقة هلال بن علي الريامي والذي قال: أعتقد أن ما تشهده منطقة ويهي المر من تطور لهو ملحوظ، فالمنطقة منطقة حراك تجاري بها العديد من المحلات التجارية ومأهولة بالسكان والمساكن وفي السنوات القريبة الماضية تم ربط المنطقة بشارع جبرين نزوى وتم إنشاء مصلى العيد بها مما زاد ذلك من نشاطها السكني والتجاري وللأسف إلى هذه الفترة المنطقة لم تشهد تطورا في شبكة الطرق الحديثة فالشارع العام برصيف تالف وعلى جانبيه شوارع خدمات ترابية حتى أنها غير مؤهلة للعبور بها فالناس تعاني من هذه المشكلة بشكل كبير فالشارع العام عرضة وسبب في كثير من الحوادث، وقال الريامي: نتمنى نحن أهالي ولاية بهلاء النظر من قبل المسؤولين في تطوير منطقة ويهي المر وبالأخص الخط التجاري ورصف الطرق الداخلية للأحياء السكنية ففي نظري ويهي المر حاليا واجهة الولاية ومدخل لزوار بهلاء ولسكان القرى التابعة للولاية لقضاء حوائجهم فنتمنى أن تشمل الخطة الخمسية الحالية تطوير هذه المنطقة وكلنا أمل في ذلك.
أكتاف الشارع
كما قال حمود بن بخيت العطابي أحد سكان بلدة جبرين القريبة من منطقة ويهي المر: المعاناة كثيرة بأكتاف الشارع الرئيسي بحيث صاحب المركبة عندما يريد النزول من الشارع يسبب بطء ومطلب من الجهات المختصة بعمل أكتاف للشارع وعمل شارع خدمات للمحلات التجارية ومصلى العيد وعمل دوار عند تقاطع جبرين. ونطالب بالإسراع في معالجة الطرقات لما تشهده المنطقة من ازدياد في النمو السكاني والعمراني والتجاري.
حوادث متكررة
وأخيرا التقينا خالد بن علي الخليلي الذي قال: رغم من حيوية منطقة ويهي المر إلا أننا نلحظ افتقار الشارع إلى رصيف معبد يسمح للسائق بالخروج من الشارع بشكل آمن متى اضطر إلى ذلك بل إننا نجد أن الحفر والشقوق موجودة على امتداد الطريق مما يوجد مشكلة حقيقية لمستخدم الطريق، فمن أراد الخروج عن مسار الطريق يضطر إلى تخفيف السرعة إلى حد كبير بل يضطر كثيرا إلى الوقوف التام ثم الخروج ببطء شديد مما يمثل مصدر خطورة ومفاجأة للآخرين وعلى الرغم من كثرة حوادث المرور بهذه المنطقة بسبب انعدام الرصيف مع كون المنطقة تتمتع بحيوية سكانية وتجارية إلا أننا لا نجد أي اهتمام من قبل الجهات المعنية بإصلاح الطريق القائم فضلا عن إنشاء طريق فرعي مساند لتسهيل الحركة المرورية.
أكثر...
تحقيق - خليل التميمي
منطقة ويهي المر من واجهة المناطق بولاية بهلاء، وشهدت في السنوات الخمس الأخيرة حركة غير طبيعية في المساكن، مما أدى إلى ازدحام السكان القاطنين في هذه المنطقة، ناهيك عن وجود عدد كبير من المحلات التجارية والمدارس. ويوجد بالمنطقة مصلى العيد. ويعتبر طريق ويهي المر ممرا رئيسيا لولايات منطقة الظاهرة وبلدة جبرين قبل تنفيذ ازدواجية نزوى جبرين. ومع الازدحام السكاني والتجاري في المنطقة إلا أنها افتقدت الى الاهتمام الذي يطالب به أهالي المنطقة بشكل خاص وأهالي ولاية بهلاء بشكل عام. حيث تفتقر المنطقة إلى الطرق الفرعية وغياب الأكتاف والدورات عن الطريق الذي يشهد حركة كبيرة وازدحام مروري خانق يتسبب في بعض الأحيان إلى حوادث مرورية.
"الشبيبة" التقت الأهالي في منطقة ويهي المر ورصدت معاناة الأهالي من هذا الطريق وطالبوا بإقامة الشوارع الفرعية وإنارتها وتعديل أكتاف الطريق للحد من زحمة السيارات. كما طالب الأهالي بضرورة نقل الورش إلى المناطق الصناعية بالولاية.
شارع قديم
بداية التقينا سعود بن عبدالله النبهاني والذي قال: الشارع العام بالولاية من أقدم الشوارع بالسلطنة ولم تطرأ عليه أية تحديثات أو إصلاحات وتعلوه الكثير من الشقوق والتعرجات أما بالنسبة لنفس الشارع العام بمنطقة ويهي المر فهو خالٍ تماما من الأرصفة وجوانب الطريق كلها حفر وحجارة، وهذه المنطقة من أحدث المناطق بالولاية وبها معظم المراكز التجارية بالولاية والورش والبنوك والمدارس وفندق جبرين ومصلى العيد ولهذا يرتادها الغالبية ولكونها المعبر للطريق المزدوج بهلاء – نزوى وكذلك لمعظم المناطق والقرى التابعة لولاية بهلاء ناهيك عن الحركة المعمارية المستمرة بها لكونها إحدى المناطق المفضلة للسكن ومع مكانة هذه المنطقة لا تتوافر بها طرق داخلية أو أعمدة إنارة إلا ما ندر وبالنسبة للشارع العام فإن عدم وجود رصيف به يتسبب في بعض الحوادث وكذلك يتسبب في أعطال بالمركبات التي تخرج وتدخل الشارع العام من كثرة الحفر والحجارة المتناثرة في جوانب الطريق وكما انه يتسبب في حدوث تزاحم بالشارع العام عند انعطاف المركبات من وإلى الشارع، في الحقيقة تحتاج هذه المنطقة للكثير من التنظيم والخدمات فهل يعقل بأن الفندق الوحيد في الولاية ليس له مدخل من الشارع العام إلا منحدر ترابي وكذلك معظم المداخل للمراكز التجارية والمناطق السكنية والمؤسسات الأخرى ولا نعلم لماذا تقف الجهات المختصة موقف المتفرج فقط تجاه الشارع والمنطقة بشكل عام، فمن الحلول أن يتم إنشاء طريقين للخدمات مع الإنارة بجانبي الشارع العام وإنشاء أرصفة مع غلق جميع المداخل والمخارج وإيجاد ثلاثة دوارات الأول عند تقاطع جبرين والثاني مقابل محطة وقود نفط عمان والثالث في وسط المسافة بينهما وبهذا ستقل الحوادث والاختناقات المرورية وكذلك سيعطي منظرا جميلا للمنطقة المهملة تماما في الوضع الحالي.
الطرق الخدمية
ويقول أحمد بن ثابت المحروقي من سكان منطقة ويهي المر: تعد منطقة ويهي المر من المناطق الحيوية بولاية بهلاء حيث شهدت المنطقة مؤخرا حركة تجارية نشطة ونموا عمرانيا واسعا حيث أصبح الكثير من أبناء ولاية بهلاء يفضل البناء والسكن في هذه المنطقة حيث تعد واجهة الولاية بعد أن أصبح القادم إلى الولاية عبر الطريق المزدوج نزوى - جبرين تستقبله هذه المنطقة، إلا أن الملاحظ ان هذه المنطقة تفتقر للكثير من الخدمات الضرورية حيث مشاريع رصف الطرق الداخلية في الاماكن السكنية الحديثة في الكثير من المناطق تكاد تكون شبه معدومة مع كثرة العمران وتزايد السكان اضف الى ذلك فإن الطريق العام بويهي المر يفتقر لوجود رصيف على جانبيه مما يسبب الكثير من الحوادث لمرتادي الطريق وصعوبة الخروج بالمركبات من الطريق للضرورة لعدم تهيئة الرصيف ووجود الكثير من الحفر. وأضاف المحروقي بأن المنطقة في حاجة ماسة لطريق يساند الطريق العام ويخفف الازدحام المروري خاصة في الإجازات الاسبوعية والتي تتعطل فيها حركة السير لعدم وجود طريق بديل ومساند للطريق العام، ونأمل من الجهات المعنية النظر في تطوير منطقة ويهي المر تماشيا مع الحركة العمرانية والتجارية النشطة التي تشهدها، وتلبية للحاجة الملحة لهذه الخدمات التي أصبحت من الضروريات.
دوار بأربع مخارج
كما تحدث خلفان بن حبيب الشقصي قائلا: الصعوبات التي نعانيها في المنطقة كثيرة، من أهمها عدم وجود مدخل رئيسي للمنطقة، وزيادة ازدحام المنطقة بسبب وجود المحلات والمراكز التجارية، وتآكل أرصفة الشارع، وظهور بعض التشققات بالشارع، وبالتالي ينتج من كل هذا ازدحام كبير في الطريق بسبب زيادة الحركة التجارية فيه. وقال خلفان: نطالب الجهات المعنية بعمل دوار من أربعة مخارج لتخفيف الزحمة في الطريق.
المعالجة
من جانبه قال مسلم بن عبدالله الشكيلي نطالب المسؤولين بعمل شارع خدمات لتخفيف الازدحام المروري وضرورة معالجة الأرصفة وإصلاح الحفر التي تولد الازدحام المروري الخانق في المنطقة، حيث تشهد المنطقة حركة تجارية كبيرة، كما تزداد الزحمة في الطريق في أوقات الأعياد كون المنطقة يوجد بها مصلى العيد. وأضاف الشكيلي: ولا ننسى بأن في منطقة ويهي المر توجد مدارس حكومية وبالتالي تشهد المنطقة حركة كبيرة في الصباح من حافلات المدارس والسيارات، ومن هذا نطالب بالتدخل لحل مشكلة الطريق.
التنظيم
حميد الربخي أحد القاطنين بالمنطقة طالب بضرورة تنظيم دخول السيارات وخروجها من مناطق محددة، وبعمل شوارع فرعية، وتنظيم سيارات البيع مثل سيارات السمك، وضرورة وضع مناطق خاصة لها، كما نطالب من المسؤولين بعمل دوار لمنعطف جبرين، والتعجيل بتوزيع الصناعيات ونقل المصانع والورش، وربط الطرق الفرعية بالشارع والتي لم يرصف الجزء الأخير منها.
شوارع غير معبدة
كما كان لنا لقاء مع أحد سكان المنطقة هلال بن علي الريامي والذي قال: أعتقد أن ما تشهده منطقة ويهي المر من تطور لهو ملحوظ، فالمنطقة منطقة حراك تجاري بها العديد من المحلات التجارية ومأهولة بالسكان والمساكن وفي السنوات القريبة الماضية تم ربط المنطقة بشارع جبرين نزوى وتم إنشاء مصلى العيد بها مما زاد ذلك من نشاطها السكني والتجاري وللأسف إلى هذه الفترة المنطقة لم تشهد تطورا في شبكة الطرق الحديثة فالشارع العام برصيف تالف وعلى جانبيه شوارع خدمات ترابية حتى أنها غير مؤهلة للعبور بها فالناس تعاني من هذه المشكلة بشكل كبير فالشارع العام عرضة وسبب في كثير من الحوادث، وقال الريامي: نتمنى نحن أهالي ولاية بهلاء النظر من قبل المسؤولين في تطوير منطقة ويهي المر وبالأخص الخط التجاري ورصف الطرق الداخلية للأحياء السكنية ففي نظري ويهي المر حاليا واجهة الولاية ومدخل لزوار بهلاء ولسكان القرى التابعة للولاية لقضاء حوائجهم فنتمنى أن تشمل الخطة الخمسية الحالية تطوير هذه المنطقة وكلنا أمل في ذلك.
أكتاف الشارع
كما قال حمود بن بخيت العطابي أحد سكان بلدة جبرين القريبة من منطقة ويهي المر: المعاناة كثيرة بأكتاف الشارع الرئيسي بحيث صاحب المركبة عندما يريد النزول من الشارع يسبب بطء ومطلب من الجهات المختصة بعمل أكتاف للشارع وعمل شارع خدمات للمحلات التجارية ومصلى العيد وعمل دوار عند تقاطع جبرين. ونطالب بالإسراع في معالجة الطرقات لما تشهده المنطقة من ازدياد في النمو السكاني والعمراني والتجاري.
حوادث متكررة
وأخيرا التقينا خالد بن علي الخليلي الذي قال: رغم من حيوية منطقة ويهي المر إلا أننا نلحظ افتقار الشارع إلى رصيف معبد يسمح للسائق بالخروج من الشارع بشكل آمن متى اضطر إلى ذلك بل إننا نجد أن الحفر والشقوق موجودة على امتداد الطريق مما يوجد مشكلة حقيقية لمستخدم الطريق، فمن أراد الخروج عن مسار الطريق يضطر إلى تخفيف السرعة إلى حد كبير بل يضطر كثيرا إلى الوقوف التام ثم الخروج ببطء شديد مما يمثل مصدر خطورة ومفاجأة للآخرين وعلى الرغم من كثرة حوادث المرور بهذه المنطقة بسبب انعدام الرصيف مع كون المنطقة تتمتع بحيوية سكانية وتجارية إلا أننا لا نجد أي اهتمام من قبل الجهات المعنية بإصلاح الطريق القائم فضلا عن إنشاء طريق فرعي مساند لتسهيل الحركة المرورية.
أكثر...
¨°o.O ( على كف القدر نمشي ولا ندري عن المكتوب ) O.o°¨
---
أتمنى لكم إقامة طيبة في الساحة العمانية
---
أتمنى لكم إقامة طيبة في الساحة العمانية
وأدعوكم للإستفادة بمقالات متقدمة في مجال التقنية والأمن الإلكتروني
رابط مباشر للمقالات هنا. ومن لديه الرغبة بتعلم البرمجة بلغات مختلفة أعرض لكم بعض
المشاريع التي برمجتها مفتوحة المصدر ومجانا للجميع من هنا. تجدون أيضا بعض البرامج المجانية التي قمت بتطويرها بذات الموقع ..
والكثير من أسرار التقنية في عالمي الثاني Eagle Eye Digital Solutions
رابط مباشر للمقالات هنا. ومن لديه الرغبة بتعلم البرمجة بلغات مختلفة أعرض لكم بعض
المشاريع التي برمجتها مفتوحة المصدر ومجانا للجميع من هنا. تجدون أيضا بعض البرامج المجانية التي قمت بتطويرها بذات الموقع ..
والكثير من أسرار التقنية في عالمي الثاني Eagle Eye Digital Solutions