قرآءة بين [المكتوب] والمكتمِل [المرغوب] ..

    • قرآءة بين [المكتوب] والمكتمِل [المرغوب] ..

      بسم الله الرحمن الرحيم
      والصلآة على خير الرسل محمد الصآدق الأمين
      ,.

      ﴿مَا أَصَابَ مِن مُّصِيبَةٍ فِي الأَرْضِ وَلاَ فِي أَنفُسِكُمْ إِلاَّ فِي كِتَابٍ
      مِّن قَبْلِ أَن نَّبْرَأَهَا إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللهِ يَسِيرٌ﴾

      الحمدلله على وآفر النعم , والشكر الفضيل على قضاءه تعآلى والقدر..
      وقفة تأملية بين كلمتيّ [القضآء] و[القدر] و[المكتوب]
      وكيف نصل بذلك إلى رغبة الإنسآن الناقص في الإكتمال..؟؟

      وبدأ ذلك بتساؤل بيني وبين نفسي ,,
      وإن قلنآ أن [ المكتوب] في اللوح المحفوظ .. خُتم عليه بحيث لآ رجعة
      وقدر الله وما شاء فعل أن يكون (كذا وكذا ..) هو قدر ذلك الإنسان
      وندرك أن إختيارات الله سبحآنه جميعها ل حكمة قد ندرك جزءا منهآ
      وقد لآ نصل لمدولهآ أبداً, مهمآ أوتينا من ملَكة فكر ودرآية وتأمل وعلم
      بعض من البشر.. يقدر لهم أمر ما ..
      وهم فيه أشد نقصا وأقل رغبة في ذلك أو العكس أيّ أنهم أشد قدرة في أمر آخر ..
      كيف نستطيع قرآءة ذلك وتقديره قياسا بحكمة الله غير متجآوزين لأمر مهم [ أنه مكتوب] ..

      وكيف عن الدعآء..
      مخ العبآدة , زآد كل مؤمن ]
      ( اللهم لا أسألك رد القضاء وإنما أسألك اللطف فيه )
      إن كان كل شيء مقدر ومكتوب, كيف نقيّم أهمية الدعاء ..
      والإستمرار به.. وعلما منا أنه أمر [ مسيّر] لدى البشر ,,
      فـ كيف بأمر [ مسيّر] أن يتصل بأمر [مكتوب ومقدر] ,, أيعني أن للدعآء تأثير في علم [ مكتوب]..!!

      اللهم أسألك العفو والعآفية ,,
      وأستغفر االله عدد خلقهِ إن أخطأت في أمر وفي كل ما لآ أعلمه
      مجرد قرآءة تفكرية ,,












      لآ يغرق المرء لأنه سقط في النهر , بل لبقائه مغموراً تحت سطح الماء Paulo Coelho
    • بسم الله
      ربّ اغفر و ارحم ..... و يسّر و أعن

      الكريمة "آنسة فلورا" أطروحاتك راقية محفّزة للفهم و الفكر، لكنها هنا شائكةٌ توجب الحذر!
      الكلام في "القضاء و القدر" مما تباينت فيه آراء كبار العلماء، و زلت فيه أقدام العظماء، و تخبّط في متاهاته ضعفاء الأحلام

      مما نؤمن به إيماناً جازماً أن الله خالق كلّ شئ، و يشملُ ذلك أفعال الإنسان
      و نؤمن أيضا أنه سبحانه أعطى الإنسان حرية إختيار الأفعال، و يسّر له اكتسابها

      و قدره تعالى تعبيرٌ عن علمه بما سيختاره الإنسان من خيرٍ أو شر، و ما سيسلكه من طريق ذات يمين أو ذات شمال.

      هناك أيضا أحداثٌ و ابتلاءات قضاها الله -جلّ في علاه- و كتب أن فلاناً من الناس سيمرّ بها، أو تصيبه في نفسه أو ماله أو ولده، و كتب سبحانه أنه إذا دعا العبد فإنه سيصرف عنه و إن لم يدعُ فإنه سيصيبه، و الله أعلم ما سيكون اختيار العبد أيدعو أم لا؟ فهو في علم الله ثابتٌ لا يتغير.
      فالدعاء هنا هو ذاته بقضاء الله.

      أمسك هنا خشية الوقوع فيما لا قبل لي به، أسأل الله أن يغفر لي كل زلل
    • محب بائن كتب:

      بسم الله
      ربّ اغفر و ارحم ..... و يسّر و أعن


      الكريمة "آنسة فلورا" أطروحاتك راقية محفّزة للفهم و الفكر، لكنها هنا شائكةٌ توجب الحذر!
      الكلام في "القضاء و القدر" مما تباينت فيه آراء كبار العلماء، و زلت فيه أقدام العظماء، و تخبّط في متاهاته ضعفاء الأحلام

      مما نؤمن به إيماناً جازماً أن الله خالق كلّ شئ، و يشملُ ذلك أفعال الإنسان
      و نؤمن أيضا أنه سبحانه أعطى الإنسان حرية إختيار الأفعال، و يسّر له اكتسابها

      و قدره تعالى تعبيرٌ عن علمه بما سيختاره الإنسان من خيرٍ أو شر، و ما سيسلكه من طريق ذات يمين أو ذات شمال.

      هناك أيضا أحداثٌ و ابتلاءات قضاها الله -جلّ في علاه- و كتب أن فلاناً من الناس سيمرّ بها، أو تصيبه في نفسه أو ماله أو ولده، و كتب سبحانه أنه إذا دعا العبد فإنه سيصرف عنه و إن لم يدعُ فإنه سيصيبه، و الله أعلم ما سيكون اختيار العبد أيدعو أم لا؟ فهو في علم الله ثابتٌ لا يتغير.
      فالدعاء هنا هو ذاته بقضاء الله.

      أمسك هنا خشية الوقوع فيما لا قبل لي به، أسأل الله أن يغفر لي كل زلل


      اتفق معك
    • محب بائن كتب:



      بسم الله
      ربّ اغفر و ارحم ..... و يسّر و أعن

      اللهم آمين
      :)


      الكريمة "آنسة فلورا" أطروحاتك راقية محفّزة للفهم و الفكر، لكنها هنا شائكةٌ توجب الحذر!

      لرقيّ شخصك أخي الكريم ,,
      طرحت الموضوع مدركة ذلك وأنا معك في وآجب الحذر

      الكلام في "القضاء و القدر" مما تباينت فيه آراء كبار العلماء، و زلت فيه أقدام العظماء، و تخبّط في متاهاته ضعفاء الأحلام

      ولمآ ذلك التخبط
      ألآ يوجد للقضاء والقدر والمكتوب كلمات نتوضح منهآ مستدلين بالقرآن والسنة ..!!
      حتى نفهم أقلهآ الفرق بين المرآدفات أعلآها
      أم أنها من مبدأ ( لآ نسأل عن شيء فإن ظهر سآء لنآ ) ..!!

      مما نؤمن به إيماناً جازماً أن الله خالق كلّ شئ، و يشملُ ذلك أفعال الإنسان
      و نؤمن أيضا أنه سبحانه أعطى الإنسان حرية إختيار الأفعال، و يسّر له اكتسابها

      و قدره تعالى تعبيرٌ عن علمه بما سيختاره الإنسان من خيرٍ أو شر، و ما سيسلكه من طريق ذات يمين أو ذات شمال.

      قال تعالى
      ( مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلا فِي أَنْفُسِكُمْ
      إِلَّا فِي كِتَابٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَهَا إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ )
      و قآل ( إنا كل شيء خلقناه بقدر )
      أتفق في ذلك

      هناك أيضا أحداثٌ و ابتلاءات قضاها الله -جلّ في علاه- و كتب أن فلاناً من الناس سيمرّ بها، أو تصيبه في نفسه أو ماله أو ولده، و كتب سبحانه أنه إذا دعا العبد فإنه سيصرف عنه و إن لم يدعُ فإنه سيصيبه، و الله أعلم ما سيكون اختيار العبد أيدعو أم لا؟ فهو في علم الله ثابتٌ لا يتغير.
      فالدعاء هنا هو ذاته بقضاء الله.

      إذاً الدعاء قِسما من القضآء وليس القدر ..
      و حديث ( لآ يرد القضاء إلا الدعآء )
      وقوله تعالى ( يمحو الله ما يشاء ويثبت وعنده أم الكتاب )
      الآية تؤكد الحديث

      أمسك هنا خشية الوقوع فيما لا قبل لي به، أسأل الله أن يغفر لي كل زلل




      اللهم نسألك حسن الفهم وسلآمة القصد
      والقوة في الدين والجهآد فيه
      واجعلنا هداة مهتدين لآ ضآلين ولآ مضلين
      بارك الله فيك
      آخي محب بآئن على التعقيب
      ’,
      لآ يغرق المرء لأنه سقط في النهر , بل لبقائه مغموراً تحت سطح الماء Paulo Coelho
    • مرحبا بك
      Sorrowful Man2
      على ماذا نستدل آخي الكريم من هذا المشهد

      طبيبة مسلمة حققت إنجازا مذهل في علآمتها بـ تخصص طب أمراض النساء والولآدة
      النظرية فقط وبعض من المتآبعات العملية قريبة ولكن ليست بأساسية
      وتوفقت في ذلك بسبب ( توفيق الله له ) ..
      وعندما حان دورهآ في إتخاذ المسؤلية والقرآلر وأن تكون اليد الأولى وليست المرآقبة
      أو المسآعدة الثانية في القيآم بـ عملية ولآدة قيصرية ..
      أصابها الهلع .. فزعت لدرجة الرفض قبل الشقّ أن تكمل , لم تستطع
      أتعلم ما حدث.. خرجت من القسم ولم تعد أبدا وقدمت إستقآلتهاا ,,

      المغزى..
      بعد مرور تلك السنوات الطوال في العمل والتدريب ( قدر لهآ ) وأن تفلح فيه
      تأتي في لحظة قصيرة وتوقف مسيرة كل ذلك وترفض إكماله,,
      وهناك قصص كثيرة مشابهة , ألا يجب أن نتفكّر في ذلك

      ما هي حِكَم الخآلق الوآردة التي قد تكون
      من تقدير أمر يطول مداه , وفي لحظة يُقدر له أن ينتهي
      ؟؟




      لآ يغرق المرء لأنه سقط في النهر , بل لبقائه مغموراً تحت سطح الماء Paulo Coelho
    • أتفق مع أخوتي في أن مسئلة القضاء والقدر والتخيير والتسيير هي أمور مهلكة دون شك فقد هلك المرجئة
      حين قالوا بأن الإيمان قولاً بلا عمل وهلكت القدرية حين قالوا بأن كل تلك الأمور قدرها الله لنا في الأزل فنحن
      نعصي بدون إرادة منا ولا توجيه وغير محاسبين على ذلك ..ولكن ما دعانا الشرع للإيمان به هو القدر خيره وشره
      وانه من الله وهو كل ما يقع للإنسان بغير إرادة وأما في امر الخير والشر فقد قال سبحانه وهديناه النجدين أي طريق
      الخير والشر وأرسل الرب سبحانه وتعالى الأنبياء ليبينوا لهذا الإنسان الأختيار الصحيح فمنهم من أمن ومنهم من كفر
      وأنزل سبحانه وتعالى الكتب السماوية لتوضح وتبين للناس أتباع الصراط والنهج والقويم الذي يريده سبحانه وتعالى
      فمن عمل خيراً فلنفسه ومن أساء فعليها .. لا أريد أن أطيل في هذا الجانب ولكن سأعلق على قصة تلك الطبيبة الحذقة
      كنهج تعليمي أحياناً يصل الذكاء بالواحد فينا ليعتلي أعلى الدرجات ولكن عندما نأتي للأمور العملية ومواجهة التحديات
      نرى بأن العِلم النظري أسهل جداً من التطبيقي كالذي يتحدث عن الشجاعة والقوة والفروسية ولكن حين يصدر الأمر ..
      بالقتال وتتجندل الرجال وتقطع الرقاب وتسيل الدماء هناك لا يثبت إلا الشجاع القوي الذي يملك قلباً وإيماناً ..لذلك أقول
      أن بعض النساء وحتى الرجال قد يؤذيه منظر الدماء فلا يستطيع أن يعمل في بعض الوظائف كالطب وغيرها والبعض الأخر
      هذا الأمر عنده سهل ميسر وبالتالي سيحقق فيه إنجازاً عظيماً فمن منا يستطيع رؤية المخ وهو يفتح أمامه والصدر كذلك
      عندما يشق أمامه ويستخرج القلب ويرى الدماء والأمور الاخرى ! لذلك لا نستطيع أن نحكم على أن القدر فقط هو الذي تدخل
      في مسئلة تلك الطبيبة التي أبت أن تمارس عمليات الولادة فلماذا لا تكون قد أخطأت في الأختيار الذي خُيرت فيه لتكون أما موظفة
      إدارية أو معلمة أو أية وظيفة أخرى تتناسب مع وضعها هي من حيث ضعفها وقوتها وشخصيتها ..أختي الكريمة قال الله تعالى :
      {مَا أَصَابَكَ مِنْ حَسَنَةٍ فَمِنَ اللَّهِ وَمَا أَصَابَكَ مِنْ سَيِّئَةٍ فَمِنْ نَفْسِكَ}.

      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • القضاء و القدر.. امور مكتوبه فاللوح المحفوظ منذ الازل...و هي تمشي علينا بامر الله تعالى...

      و لكن هناك اشياء قد تؤخر او تخفف من حدتها منها ... اللي هو الدعاء...

      لقول الرسول :لا يرد القضاء الا الدعاء...

      كل ما يصيبا قضاء و قدر.. والاشياء السيئة التي تحصل لنا هي بسبب خطأ منا و من الشيطان...

      و حتى لا نقع فالخطأ.. ولا نتخبط في الحديث عن امور ليس لنا فيها باع..اكتفى بالتابعة عن قرب...

      الله يلهمنااا حسن الظن به...
    • Roopen كتب:

      بارك الله حيااتك..

      ورزقك الجنه..


      أجمعين إن شآء الله
      وبارك الله فيك
      :)
      لآ يغرق المرء لأنه سقط في النهر , بل لبقائه مغموراً تحت سطح الماء Paulo Coelho
    • ورود المحبة كتب:


      أتفق مع أخوتي في أن مسئلة القضاء والقدر والتخيير والتسيير هي أمور مهلكة دون شك فقد هلك المرجئة
      حين قالوا بأن الإيمان قولاً بلا عمل وهلكت القدرية حين قالوا بأن كل تلك الأمور قدرها الله لنا في الأزل فنحن
      نعصي بدون إرادة منا ولا توجيه وغير محاسبين على ذلك ..ولكن ما دعانا الشرع للإيمان به هو القدر خيره وشره
      وانه من الله وهو كل ما يقع للإنسان بغير إرادة وأما في امر الخير والشر فقد قال سبحانه وهديناه النجدين أي طريق
      الخير والشر وأرسل الرب سبحانه وتعالى الأنبياء ليبينوا لهذا الإنسان الأختيار الصحيح فمنهم من أمن ومنهم من كفر
      وأنزل سبحانه وتعالى الكتب السماوية لتوضح وتبين للناس أتباع الصراط والنهج والقويم الذي يريده سبحانه وتعالى
      فمن عمل خيراً فلنفسه ومن أساء فعليها .. لا أريد أن أطيل في هذا الجانب ولكن سأعلق على قصة تلك الطبيبة الحذقة
      كنهج تعليمي أحياناً يصل الذكاء بالواحد فينا ليعتلي أعلى الدرجات ولكن عندما نأتي للأمور العملية ومواجهة التحديات
      نرى بأن العِلم النظري أسهل جداً من التطبيقي كالذي يتحدث عن الشجاعة والقوة والفروسية ولكن حين يصدر الأمر ..
      بالقتال وتتجندل الرجال وتقطع الرقاب وتسيل الدماء هناك لا يثبت إلا الشجاع القوي الذي يملك قلباً وإيماناً ..لذلك أقول
      أن بعض النساء وحتى الرجال قد يؤذيه منظر الدماء فلا يستطيع أن يعمل في بعض الوظائف كالطب وغيرها والبعض الأخر
      هذا الأمر عنده سهل ميسر وبالتالي سيحقق فيه إنجازاً عظيماً فمن منا يستطيع رؤية المخ وهو يفتح أمامه والصدر كذلك
      عندما يشق أمامه ويستخرج القلب ويرى الدماء والأمور الاخرى ! لذلك لا نستطيع أن نحكم على أن القدر فقط هو الذي تدخل
      في مسئلة تلك الطبيبة التي أبت أن تمارس عمليات الولادة فلماذا لا تكون قد أخطأت في الأختيار الذي خُيرت فيه لتكون أما موظفة
      إدارية أو معلمة أو أية وظيفة أخرى تتناسب مع وضعها هي من حيث ضعفها وقوتها وشخصيتها ..أختي الكريمة قال الله تعالى :
      {مَا أَصَابَكَ مِنْ حَسَنَةٍ فَمِنَ اللَّهِ وَمَا أَصَابَكَ مِنْ سَيِّئَةٍ فَمِنْ نَفْسِكَ}.




      السلآم عليكم آخي ورد
      في أمر الإيمان بالقدر أخي يتوضح ربط العبد بخالقه جل جلآله
      فـ الحياة مليئة بالتوقعآت والمفآجئات ، فلا يدري إن سيصيبه خير أو شر
      فيأتي الإيمان بالقدر والقضآء والمكتوب ليبقي قلب المؤمن معلقاً بخالقه
      راجياً أن يدفع عنه كل سوء وحامدا سآجدا في حال النعمة وأن لآ تزول فـ يتعلق العبد بخالقه
      ومنهآ أيضا آخي العزيز
      الإيمان بالقدر معالجة مرض قد ينشأ عند البعض من عدم الرضا وعدم القنآعة بقضاء الله وقدره ،
      لم أطلب أولا أكثر من مفهوم أو الفرق بين المرآدفات ,
      غير متوقعة أن قد تكون الإجابة مهلكة أو إشتد فيهآ الخلآف
      وفيما يختص بـ قصة الطبيبة ..
      سؤآالي كان
      ما هي حِكَم الخآلق الوآردة التي قد تكون من تقدير أمر يطول مداه , وفي لحظة يُقدر له أن ينتهي
      أليس مقدر لهآ أن تكون طبيبة, وإن لم يكن ف لن تتوفق ولن تكوون
      القدر (كتب لهآ أن تكون طبيبة وكتب لهآ أن تتركها في لحظة)
      المسيّر في الأمر إختيارها وردة فعلهآ تلك الأمور البشرية وكمآ ذكرت آخي ورد
      قد يكون سوء إختيار منذ البداية ,, وربمآ كان أمرا آخر .. وقصدت من كل ذلك
      ما الحكمة التي قد تجنيها من كل ذلك .. ؟؟
      ألا يعني ذلك أن الإنسان في تلك المرحلة القدرية سيتعرض لكذا وكذا وكذا
      للعلم
      القصة حقيقية وأعرف تلك الطبيبة التي إندهشت أيضا بفعلهآ ..!!
      ورد المحبة شآكرة تعقيبك الكريم ..
      جزاك الرحمن خيرا




      لآ يغرق المرء لأنه سقط في النهر , بل لبقائه مغموراً تحت سطح الماء Paulo Coelho
    • *sun* كتب:

      القضاء و القدر.. امور مكتوبه فاللوح المحفوظ منذ الازل...و هي تمشي علينا بامر الله تعالى...

      و لكن هناك اشياء قد تؤخر او تخفف من حدتها منها ... اللي هو الدعاء...

      لقول الرسول :لا يرد القضاء الا الدعاء...

      كل ما يصيبا قضاء و قدر.. والاشياء السيئة التي تحصل لنا هي بسبب خطأ منا و من الشيطان...

      و حتى لا نقع فالخطأ.. ولا نتخبط في الحديث عن امور ليس لنا فيها باع..اكتفى بالتابعة عن قرب...

      الله يلهمنااا حسن الظن به...


      السلآم عليك عزيزتي ..sun
      أتفق معكِ كمآ أتفق مع أخوآني من سبقوكِ في الرد
      ولست أقول عكس ذلك..
      فالشآهدان القرآن والسنة أوضحوا تلك المعآني التي ذكرتموها
      هي قرآءة وتفكّر في ملكوت الخآلق وقدرآته ..
      الصح والخطأ مسيّر به الإنساان , ومحآسب لما أنعم الله عليه بالعقل
      والقدرة على التمييز بينهمآ ومن ثم الإختيار ..
      إذا فـ القضاء أو القدر , مرتبط بفعل الإنسان وإختياراته اليومية ..!!
      أستغفر الله إن أخطأت أو أسأت الفهم
      اللهم أنت الأعلم بسلآمة القصد ..
      أوتعلمين أختي أن هنآك من الأجانب من يتهمون أمة المسلمين
      بالتخلف لـ إيمانهم بالقضاء والقدر.. أستغفر الله من قولهم !!!!
      في هذه الحالة وغيرهآ الكثير يجب أن نتعلم أن نفهم ولو قليلاً ولكن بحذر حتى
      لآ نسقط في دآئرة الشك والريبة حيث لآ نستطيع العودة ..
      لآ يغرق المرء لأنه سقط في النهر , بل لبقائه مغموراً تحت سطح الماء Paulo Coelho
    • مساء الخير
      /
      طرح راقي حنين
      //
      أخية
      لن ازيد كثيراً عما سبقني إليه المتداخلون في الأعلى
      ولكني أحببت المرور ع موضوعك ..
      حياتنا بين الإختيار والإجبار وفي النهاية الامر مقدر ومكتوب
      هناك أسباب نأخذ بها لنصل لنتيجة حتمية تسمى القدر !
      /
      ودمتم

      $ شـُــــــكـــراً $$9
    • بسم الله الرحمن الرحيم ..

      اللهم صل وسلم على سيدنا ونبينا محمد وعلى آله وصحبة وسلم

      وبعد .. اللهم أجعل أعمالنا شهادة لنا لا علينا ..

      أخيتي.. سبق أن حضرت محاضرة للشيخ عمر عبدالكافي .. " الايمان بالقضاء والقدر "

      كما قال شيخنا الكريم .. الفرق بين المؤمن وغير المؤمن هو الايمان بالقضاء والقدر ..فبينما يعيش المؤمن سكينة ورضا الايمان بالقضاء والقدر

      نرى الغير مؤمن يشكك ويتفلسف ويتعب نفسة ومن حولة بإنه بعيد عن فهم القضاء والقدر ...

      نأتي لتعريف القضاء : علم الله من الازل بما سيحصل بالأكوان من البدايات إلى النهايات ...
      والقدر : تنفيذ هذا العلم ... أي حدوثها في واقع الحياة

      عندما خلق الله الانسان خلق المقادير .. وأن كل شئ خلقة خلقه بقدر وحكمة .. المؤمن من يرى الحكمة في قضاء الله وقدرة
      والغير مؤمن تتعامى عينه عن الحكمة ...

      فأرجو أن يعيننا الله وإياكم على رؤية الحكمة ...

      هذا والله أعلى وأعلم ... اللهم أغفر لنا إسرافنا... أستغفر الله أستغفر الله أستغفر الله ...


      أرجو أن تكون الفكرة واضحة أخية
      وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ * فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِن ضُرٍّ وَآتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُم مَّعَهُمْ رَحْمَةً مِّنْ عِندِنَا وَذِكْرَى لِلْعَابِدِينَ
    • انا والحزن كتب:

      مساء الخير
      /
      طرح راقي حنين
      //
      أخية
      لن ازيد كثيراً عما سبقني إليه المتداخلون في الأعلى
      ولكني أحببت المرور ع موضوعك ..
      حياتنا بين الإختيار والإجبار وفي النهاية الامر مقدر ومكتوب
      هناك أسباب نأخذ بها لنصل لنتيجة حتمية تسمى القدر !
      /
      ودمتم




      مسائك زهر
      وأحب بصمتكِ عزيزتي أنا والحزن بالقرب
      هو كذلك وكمآ أشار الجميع عن الخيآرات المسيّرون والمخيريين فيهآ
      وبين هذا وذاك توجد علآمات وددت فقط أن أفهمهآ
      بارك الله فيك آختي
      ,.
      لآ يغرق المرء لأنه سقط في النهر , بل لبقائه مغموراً تحت سطح الماء Paulo Coelho
    • بنت عنتر كتب:

      بسم الله الرحمن الرحيم ..

      اللهم صل وسلم على سيدنا ونبينا محمد وعلى آله وصحبة وسلم

      وبعد .. اللهم أجعل أعمالنا شهادة لنا لا علينا ..

      أخيتي.. سبق أن حضرت محاضرة للشيخ عمر عبدالكافي .. " الايمان بالقضاء والقدر "

      كما قال شيخنا الكريم .. الفرق بين المؤمن وغير المؤمن هو الايمان بالقضاء والقدر ..فبينما يعيش المؤمن سكينة ورضا الايمان بالقضاء والقدر

      نرى الغير مؤمن يشكك ويتفلسف ويتعب نفسة ومن حولة بإنه بعيد عن فهم القضاء والقدر ...

      نأتي لتعريف القضاء : علم الله من الازل بما سيحصل بالأكوان من البدايات إلى النهايات ...
      والقدر : تنفيذ هذا العلم ... أي حدوثها في واقع الحياة

      عندما خلق الله الانسان خلق المقادير .. وأن كل شئ خلقة خلقه بقدر وحكمة .. المؤمن من يرى الحكمة في قضاء الله وقدرة
      والغير مؤمن تتعامى عينه عن الحكمة ...

      فأرجو أن يعيننا الله وإياكم على رؤية الحكمة ...

      هذا والله أعلى وأعلم ... اللهم أغفر لنا إسرافنا... أستغفر الله أستغفر الله أستغفر الله ...


      أرجو أن تكون الفكرة واضحة أخية



      السلآم عليكم
      فهمتكِ جيدا أختي بنت عنتر
      شآكرة طرحكِ في تفسير المفردآت وتعقيبك الكريم
      نسألك اللهم جميعا الغفرآن
      لآ يغرق المرء لأنه سقط في النهر , بل لبقائه مغموراً تحت سطح الماء Paulo Coelho
    • *sun* كتب:

      شيء طبيعي انه يقولو عن دين الاسلام كل هذا... لانه يريدون ان ينتقصو من قدر الاسلام و عالميته التي جاء بهاااا...

      لكننا سنظل صامدين رغم ما يقولون و يكيدون...


      يقولوا وقالواا الكثير..
      آسفين على تقصيرنا ف الرد على كثير منهم
      ويبقى الإسلام والمسلمين أعلى
      لآ يغرق المرء لأنه سقط في النهر , بل لبقائه مغموراً تحت سطح الماء Paulo Coelho