اسم المعركة ( الحرب )
( الحرب الروسية الأفغانية )
أسباب حدوث المعركة :-
في عام 1979 نظرا للغزو الروسي لأفغانستان دعما للحكم الشيوعي في كابول ثار الشعب الأفغاني بقيادة مختلف حركات المجاهدين لمقاومة هذا الغزو.
الجيوش المتحاربة
: بين قوات المجاهدين بمختلف فصائلهم وبين الحكومة الشيوعية في كابول و القوات الروسية الغازية القادمة لدعم نظام الحكم .
وقائع المعركة :
قامت قوات المجاهدين بمحاربة الحكم الشيوعي القائم في أفغانستان المدعوم بالجنود والآليات والأعتدة الروسية وردت الحكومة عليها بالمثل ودارت رحى معارك ضروس سقط الآلاف من الشهداء ومع هذا فقد ألحقت قوات المجاهدين بالقوات الحكومية والقوات الروسية أفدح الخسائر وأسقطوا مئات طائرات الهيلوكوبتر وأحرقوا عشرات الآليات والدبابات وملئوا أرض المعركة بجثث الجنود الروس وقامت قوات المجاهدين بعمليات حرب عصابات أربكت الروس .
نتائج الحرب :
1- بلغ عدد الجنود الروس الذي أرسلوا إلى أفغانستان لمساندة الحكم الشيوعي هناك ب 100 ألف رجل .
2- اضطرت روسيا إلى سحب قواتها من أفغانستان ( وان شاء الله هذه ما سيحدث في العراق للأمريكان الخنازير).
3- نشبت خلافات مسلحة بين مختلف فصائل المجاهدين وتدخل العالم الإسلامي لحل هذه الخلافات إلا انه فشل في ذلك.
4- استطاعت حركة طالبان في عام 1996 وهي حركة بشتونية تشكلت من طلبة المدارس الدينية في أفغانستان وباكستان أن تستلم مقاليد الحكم في كابول إثر معارك طاحنة مع فصائل المجاهدين وبسطت نفوذها على معظم أرجاء البلاد إلا في المناطق الشمالية ذات الأغلبية الطاجيكية والأزبكية.
( الحرب الروسية الأفغانية )
أسباب حدوث المعركة :-
في عام 1979 نظرا للغزو الروسي لأفغانستان دعما للحكم الشيوعي في كابول ثار الشعب الأفغاني بقيادة مختلف حركات المجاهدين لمقاومة هذا الغزو.
الجيوش المتحاربة
: بين قوات المجاهدين بمختلف فصائلهم وبين الحكومة الشيوعية في كابول و القوات الروسية الغازية القادمة لدعم نظام الحكم .
وقائع المعركة :
قامت قوات المجاهدين بمحاربة الحكم الشيوعي القائم في أفغانستان المدعوم بالجنود والآليات والأعتدة الروسية وردت الحكومة عليها بالمثل ودارت رحى معارك ضروس سقط الآلاف من الشهداء ومع هذا فقد ألحقت قوات المجاهدين بالقوات الحكومية والقوات الروسية أفدح الخسائر وأسقطوا مئات طائرات الهيلوكوبتر وأحرقوا عشرات الآليات والدبابات وملئوا أرض المعركة بجثث الجنود الروس وقامت قوات المجاهدين بعمليات حرب عصابات أربكت الروس .
نتائج الحرب :
1- بلغ عدد الجنود الروس الذي أرسلوا إلى أفغانستان لمساندة الحكم الشيوعي هناك ب 100 ألف رجل .
2- اضطرت روسيا إلى سحب قواتها من أفغانستان ( وان شاء الله هذه ما سيحدث في العراق للأمريكان الخنازير).
3- نشبت خلافات مسلحة بين مختلف فصائل المجاهدين وتدخل العالم الإسلامي لحل هذه الخلافات إلا انه فشل في ذلك.
4- استطاعت حركة طالبان في عام 1996 وهي حركة بشتونية تشكلت من طلبة المدارس الدينية في أفغانستان وباكستان أن تستلم مقاليد الحكم في كابول إثر معارك طاحنة مع فصائل المجاهدين وبسطت نفوذها على معظم أرجاء البلاد إلا في المناطق الشمالية ذات الأغلبية الطاجيكية والأزبكية.