الأستفتاء الذي طرحه الخامنئى

    • الأستفتاء الذي طرحه الخامنئى

      فلسطين هي الأزمه والقضيه الأولى لدى كل مسلم حر , حاولو بلقوة وهزمو وواصل البعض على على هذا المنهج , وأعادو البعض وهم الكثر بتنازل لاجل ربح القضيه وهم في خسران دائم ,ليس أسباب الخسران تلك الفئه عدم رضوخ المقاومين لتنازل وينما عدم تنازل المتنازلين للمقاومين....والأجتماع الذي عقد بطهران لأجل فلسطين قد طرح أية الله الخامنئى طرح يقبله المقاومين والمتنازلين كأساس وكل عاقل علىهذا الكوكب ومضيف صبغه شرعيه صلبه أمام الأعداء, وهو فكر أساسه الحق مبنا على الاستفتاء أهل أرض فلسطين الاصليين من مسلمين ومسيحويهود في كل أرض من فلسطين ولا تقبل فكرة التقسيم شرقي أو غربي بل هي أرض واحده لا يدخل فيالاستفتاء المهاجرين إلى فلسطين من اليهود وأن الاستفتاء لهي عصى ستغرس أن عمل بها في مجلس الامن في الأمم المتحده تنغص بأعداء الامهوستطمس كل قول قد قيل ضد أمتنا والارض المقدسه.

      ولاكن لماذا لم نرى ولم نسمع تحرك في هذا المشروع الصائب الذي ينتج منه مصلحة الأمه؟...........
      هل هي المصالح الفرديه التي يتلوها الأستاذ الامريكي والدول الأوربيه من بعدها, عجباً لدول المعتدله
      القضيه تمس ديننا الحنيف وتصبح هذه الدول كدميه تتحرك كأنها قدريه.....مسألة الأستفتاء هي شرعيه
      أمن بها كل العالم لا خلاف في ذلك , هل أكتفت دول الاعتدال بمكه والمدينه المنوره كأراضي مقدسه؟

      إذا طغت المصالح الفرديه لن يكون هناك حل جذري للقضيه الفلسطينيه , والتدخل الخجول للعرب أصبح
      واضح كوهج الشمس يهرعون إلى تقسيم فلسطين لأن الصهاينه ستبقى ولاكن إذا كان هناك ماينفي
      الصهاينه تراهم خجولين أمام المعلم الامريكي لكي لايوبخهم على أي فعل دون أعطاء الضوء الاخضر
      من المعلم , إذآ الدول العربيه كطالب وعلى راسهم الدول المعتدله ومعلمهم السيد الامريكي...ألا آن تمزيق لباس الطالب ولبس لباس المعلم!!!!!!.


      اللهم أحفظ أية الله على الخامنئى ومن مضى بطريق الاحرار وركس كل من وقف عله بهذا الطريق
      ....اللهم آمين

      عناد
      {حزب الله هم الغالبون}
    • -سالت الدماء بما جرى فيها ... تلك الارض المقدسه
      -صمت العرب إلا العجم ... من فارس تلك أرض إخمينيه
      -لبدا العرب كحمامة سال ... عليها الماء فلا حراك للأرض المقدسه
      -هل نص الإنجيل والتوراة ... والقرآن بعدم الدفاع للأرض المقدسه
      {حزب الله هم الغالبون}