فخر السلطنة كتب:

كلام موزون ويعايش الوضع الصعب الذي نمر به ،،،
//
\\
كثيرة هي الامور التي نراها في مجتمعنا العماني والتي تنافي القيم الاسلامية الحنيفه
//
\\
وبرنامج الشباب لم يوضع لكي يهدي الاغاني الماجنة للمحبين والعاشقين والمستهوين !!
//
\\
وإنما لقرب صورة الشاب العماني للأعلام ... وكما نرى أنه تم خسف هذا البرنامج إلى ما هو عليه
//
\\
لا أنكر ان في بعض الاحيان توضع برامج تحاورية نقاشية لقضية ما ... لكن نفس هذه البرامج كم نسبتها بالشكل الاجمالي ؟؟
//
\\
أعتقد وربما من قديري الخاص انها لا تزيد عن 10 % من إجمالي البرامج الآخرى .. الغير مفيده للشاب العماني
//
\\
إذا ما الفائدة منها ؟؟
//
\\
اشكرج اختي على الطرح القيم .. واتمنى أن يناقش بالشكل المطلوب ... وعودة محمودة لج

محب بائن كتب:

لذلك نجد أن وسائل الإعلام بمختلف أنواعها تستميتُ في محاولة ربط الشباب بكل ما هو متفلتٌ متحرر، و زرع تلك الصورة في وعي و لاوعي الجماهير، حتى أصبح الشباب رديفاً لذلك،
و إن وُجدَ من هو بغير تلك الصورة نُظرَ إليه على أنه مختلفٌ أو "معقّد" أو "متزمّتٌ" أو "متطرّف" أو ما شابهها من ألقاب.

و الآن حين ننظر إلى الأمثلة التي ذكرتيها أختي الفاضلة في الموضوع، يتبادر إلى ذهننا الأسئلة التالية:
هل ما نشاهدُه هو جزءٌ من ذاك المخطط الذي أعلنه ذاك المستعمر بقوله: "كأسٌ و غانية...."؟
و هل القائمون على هذه الأمور مدفوعون بأجندة فكرية و عقائدية، أم أن حبّ المال و الربح هو الدافع؟
و ما سببُ انجراف الكثير من الشباب وراء هذا النمط من التفكير؟

أسئلةٌ أطرحُها و قد أعود لمناقشتها بحسب ما أرى من ردود.

بنت عنتر كتب:

بسم الله الرحمن الرحيم

بارك الله فيك أخية على الطرح ..

ما هو الرابط بين الشباب وبين كل هذا المسخ الإعلامي الذي نراه. ونسمعه..؟؟؟؟

عزيزتي .. ولو وجهت هذه البرامج لفئة أكبر " في العمر" هل كانت لتفشل ؟ بالطبع لا .. لا أدري عن إذاعة الشباب ولكن لا أظن بثها

يقتصر على فئة عمرية محددة .. أظن لفظ الشباب هنا لأعطاءه طابع العصرية ولو قلنا هل العصرية في المجون لصدمتك الاجابة في كل ما يحيط بك..

تقليل عدد قطع الملابس التي تستر الجسد أو تمزيقها أو جعلها راصة وكأنها قطعة هوت دوغ تكاد تنفجر هي عصرية شبابية

الملاعب والكرة والأغاني هي شبابية عصرية .. الهواتف الذكية وأكسسواراتها هي لغة العصر ..

الامر لا يقتصر على موعد أذان مرئي وليس مسموع ولا على أغاني طوال الليل والنهار .. بل حشد الرعاه الرسميون وأموال الدولة في

خدمة بث الاغاني وتوظيف الشباب خريجي الجامعات للعمل في برامج غنائية وتسخير ساعات البث الرسمي لمحطات الاهداء والعشاق ..

ولو أتوا على برنامج شبابي توعوي أو ديني لكانت في ساعات العمل إي لا وجود لمستمعين ...

المحطات الاذاعية الموجهة للكبار لا تقوم ببرامج جديدة أو توعوية مواكبة لأهتمامات المستمعين ولا تكلف نفسها عناء التجديد..



أليس الأولى أن نركز على اهتمامات الشباب التي تعكس التقدم والحضارة والرقي والأخلاق... خير من أن نركز على اهتماماتهم الغنائية وغيرها من الأمور التي هي من المفروض أن تكون في أوقات التسلية وليست أساس حياتهم..؟؟؟؟

نعم أضم صوتي لك ... ولكن بقالب متجدد يثير المستمع أو المشاهد وليس برنامج رتيب وتصوير وإخراج تسعيني .. ومواضيع مستهلكه ..

أتعرفين .. كنا في الكلية نحرص على محاضرات دينية لبعض الشيوخ والاخر يقل مستمعينه نعم هم جميعاَ يتحدثون عن القرآن والسنة ولكن

المواضيع وأسلوب التقديم وكيفية العرض تختلف .. ولذلك تختلف نسبة المشاهدة والحضور

دمت بخير

الغاضب بصمت كتب:

ما هو الرابط بين الشباب وبين كل هذا المسخ الإعلامي الذي نراه. ونسمعه..؟؟؟؟

المسخ الاعلامي عندما يكون الفساد يبث من سفير نوايانا فهو الاعلام العماني كيف سيكون حال الشباب؟؟؟؟

الغريب في الامر لنه حتا أنتها الاذان مباشرة ينتقلون الي الاغاني مباشرة بدون أحترام للوقت.
الاربعا و اثناء ذهابي الي البيت توقفت في احد المحطات لي اخذ شي اشربه و كان في ذلك الوقت الموذن يرفع صوت الاذان الغريب في الامر بان العامله في سلكت كانت منصته لي الاغاني في ذلك الوقت و صوت الاغاني اعلاء من صوت الاذان بدا أحد الزبائن انزعاجه فوجه لها رساله غير مباشره لا اعلم ان فهمت كلامه او لا ؟؟

هنا هل لكم أن تجيبوني على سوالي هل تروان الاعلام العماني أعلام ناجح ؟؟؟ اجيبوني ب لا او نعم مع توضيح السبب

اللسان الصريح كتب:

إعلاااام في مهب الريح .........
إلا قلة قليلة من البرامج واللي تنعد بالإصبع على أنها برامج هادفة وفيده ............للاسف الأعلام في وقتنا الحالي صار يبحث عن المااااادة وبس لايهممه إن قدم ما يفيد الشباب والمجتمع بل همهه الاكبر تحقيق الجوائز والثروة والشهرة وبس