فواصل طبية..~!‎

    • فواصل طبية..~!‎







      [FONT=garamond,serif][/FONT]
      [FONT=garamond,serif][/FONT]


      [FONT=garamond,serif] طريقة جديدة لعلاج توقف [/FONT][FONT=garamond,serif]التنفس أثناء النوم[/FONT]

      [FONT=garamond,serif]

      [/FONT]
      [FONT=garamond,serif][/FONT]
      [FONT=garamond,serif]توقف التنفس أثناء النوم مرض شائع جدا بين الرجال والنساء متوسطي العمر (وبالذات الذين تجاوزوا 45 سنة) ومن أعراضه الشخير والاختناق أثناء النوم وتقطع النوم وزيادة الرغبة في التبول خلال النوم وزيادة النعاس أثناء النهار. كما أن بعض المرضى يشكون من جفاف الفم والحلق صباحا، وقد يعاني البعض من الحموضة والصداع عند الاستيقاظ. ويعاني بعض المصابين من الخمول والتعب والإرهاق نهارا.
      وينتج هذا الاضطراب بسبب انسداد مجرى الهواء العلوي بشكل متكرر أثناء النوم بصورة كاملة أو جزئية، مما يؤدي إلى انقطاع التنفس، أو التنفس بشكل غير فعّال الأمر الذي يؤدي إلى تقطع في النوم، وهذا التقطع بدوره يؤدي إلى زيادة النعاس أثناء النهار. ويعرف انسداد مجرى الهواء الكلي وانقطاع التنفس أثناء النوم، بانقطاع التنفس الانسدادي، في حين يعرف ضيق مجرى الهواء أثناء النوم الذي لا ينتج عنه انسداد كامل لمجرى الهواء بمتلازمة زيادة مقاومة مجرى الهواء العلوي.
      ونتيجة لما يسببه توقف التنفس من نقص متكرر في مستوى الأكسجين في الدم خلال النوم وما يصاحب ذلك من تنشيط للجهاز العصبي الخاص بالتوتر ومن زيادة إفراز هرمونات التوتر خلال النوم مثل هرموني الكورتيزول والأدرينالين فإن لهذا المرض إن لم يتم علاجه مضاعفات خطيرة مثل زيادة ضغط الدم ومرض السكر وتصلب الشرايين وما يتبع ذلك من زيادة احتمال الإصابة بجلطات القلب والدماغ. كما أن المرض يسبب قصورا في الذاكرة والتركيز وينتج عنه حدة المزاج كما أن بعض المصابين يشكون من القصور الجنسي.
      والعلاج الأساسي لهذا الاضطراب هو جهاز التنفس المساعد (السيباب) الذي يرفع ضغط الهواء داخل مجرى التنفس العلوي مما يسبب فتح مجرى التنفس (البلعوم).[/FONT]



      [FONT=garamond,serif]

      وقد أثبتت الأبحاث أنه يقلل نسبة المضاعفات ليعيدها إلى النسب الطبيعية. لكن هناك 30-40% من المرضى الذين لا يتقبلون جهاز التنفس المساعد. لذلك نوقش طريقة جديدة لعلاج توقف التنفس أثناء النوم تعتمد على زيادة الضغط داخل مجرى التنفس العلوي ولكن بدون استخدام جهاز التنفس المساعد. حيث طرحت حديثا طريقة جديدة للعلاج تعرف باسم "بروفنت" ، وآلية عمل الطريقة الجديدة تتعمد على زيادة ضغط الهواء داخل مجرى التنفس العلوي، حيث يتم وضع لاصق على فتحتي الأنف كما يظهر في الصورة الموضحة يحتوي على صمام يُدخل الهواء على الأنف بسهولة ولكنه يخلق مقاومة لخروج الهواء من الأنف أثناء الزفير بسبب الصمام مما ينتج عنه ارتفاع الضغط داخل مجرى التنفس العلوي وهذا بدوره يعمل كدعامة تفتح مجرى الهواء العلوي (البلعوم) وتقلل الشخير وتوقف التنفس أثناء النوم. ونحن لم نتعرض لهذا الطريقة سابقا لأنه لم يكن هناك دليل علمي جدِّي على فعاليتها ولكن نٌشر دراسة بحثية في مجلة طب النوم (المجلة الرسمية للرابطة العالمية للطب النوم) (Sleep Med. 2011 Feb;12(2):147-52) دراسة علمية تعرضت لفعالية هذه الطريقة الجديدة في علاج توقف التنفس أثناء النوم. فقد درس الباحثون 59 مصابا بتوقف التنفس أثناء النوم من الذين رفضوا استخدام جهاز التنفس المساعد. وقد تقبل 80% منهم الطريقة الجديدة في العلاج. وقد نجحت الطريقة الجديدة في إنقاص توقف التنفس بنسبة 60% عند 56% من المرضى. وقد كانت الطريقة الجديدة فعالة جدا في علاج الشخير.
      ويجد بعض المرضى صعوبة في بداية استخدام الطريقة الجديدة في العلاج حيث يجدون صعوبة عند الزفير لذلك ينصح هؤلاء بالتنفس عن طريق الفم عند الشعور بصعوبة الزفير وبعدها محاولة التنفس من الأنف مرة أخرى. كما يجب على مستخدم البروفنت عدم القيام بأي مجهود بعد تثبيت اللاصق. وفي العادة يتأقلم المريض مع هذه الطريقة بعد 3-7 أيام. ويجب التأكد من لصق الصمام بطريقة جيدة تمنع تهريب الهواء حتى يعمل الصمام على زيادة الضغط داخل مجرى التنفس. لذلك قد لا تعمل هذه الطريقة بشكل جيد لمن لديه شارب كثيف لأن ذلك قد ينتج عنه تهريب الهواء خلال الشعر مما يمنع عمل الصمام بطريقة صحيحة.
      ويجب على المصابين بتوقف التنفس الذين يستخدمون هذه الطريقة إعادة تخطيط النوم خلال استخدام اللاصق للتأكد من فعاليته. هذه الطريقة قد تفتح آفاقا علاجية جديدة للمرض المصابين بتوقف التنفسي الخفيف والمتوسط والذين لا يستطيعون استخدام جهاز التنفس المساعد ...





      [/FONT]
      [FONT=garamond,serif][/FONT][FONT=garamond,serif][/FONT]
      [FONT=garamond,serif]
      انسداد مجرى التنفس أثناء النوم[/FONT]

      النوم بعد تناول طعام العشاء مباشرة يزيد مخاطر الإصابة بالسكتة
      لم تخطئ الأمهات بنصيحة أبنائهن وبناتهن بعدم تناول العشاء قبل النوم مباشرة، حيث كشفت دراسة حديثة أن تناول العشاء قبل ساعة أو اثنتين من الذهاب للفراش يقلل مخاطر الإصابة بالسكتة بنسبة 66% تقريباً.
      وتضمنت الدراسة 500 شخص يتمتعون بصحة جيدة نصفهم أصيب يوماً بالسكتة والنصف الآخر يعاني من متاعب حادة في الشريان التاجي وهي الحالة الشائعة في أمراض القلب وتحدث نتيجة انخفاض في تدفق الدم للقلب بسبب ضيق الشرايين، وطلب من أفراد العينة ملء استبيان عن عادات النوم لديهم وكذلك متى وماذا يتناولون في طعامهم.

      وتبين أن بالمقارنة بالأشخاص الذين يذهبون للفراش خلال ساعة من تناول الطعام فإن الأشخاص الذين ينتظرون 60 إلى 70 دقيقة يكونون أقل عرضة للإصابة بالسكتة بنسبة 66%. بينما الأشخاص الذين ينتظرون فترة قد تصل لساعتين تقل لديهم الخطورة بنسبة 76%.

      وقالت أخصائية التغذية بكلية طب جامعة أيونينا باليونان كرستينا ماريا كاستوريني:"مع كل 20 دقيقة تأخر في دخول الفراش بعد تناول العشاء، تقل مخاطر الإصابة بالسكتة بمقدار 10% إضافية".

      وهناك إشارة أن الانتظار لساعة أو أكثر بين العشاء وموعد النوم ربما يرتبط بتقليل مخاطر الإصابة بمتلازمة الشريان التاجي الحادة.

      بالرغم من أن الدراسة لم توضح أسباب تراجع مخاطر الإصابة بالسكتة بإطالة الفترة بين تناول الطعام والذهاب للنوم، أفادت كاستوريني اقتراح دراسة سابقة بتناول الطعام قبل النوم مباشرة يرتبط بزيادة مخاطر مشاكل الترجيع التي ترتبط بالحالة التي تعرف بالبهر أي توقف التنفس أثناء النوم، والتي تمثل عامل خطورة للإصابة بالسكتة.

      وهناك نظرية أخرى قدمها أستاذ الطب بعيادة مايو بكلية روشيستر الأمريكية ديفيد هولمز تقول: "إننا عندما نتناول الطعام يحدث تغير في سكر الدم ومستويات الكولسترول وتدفق الدم، وكل تلك التغيرات المؤقتة قد تؤثر في مخاطر السكتة".

      وقال هولمز: "بينما اعتمدت هذه الدراسة على عينة صغيرة نسبياً من أفراد العينة فإن الفترة بين العشاء والنوم تحتاج لمزيد من الدراسة لتحديدها بدقة، وحتى يحدث ذلك تذكر أن نصائح الأمهات عادة ما تكون على صواب".

      إرسال الأطفال الى الحضانة لفترات طويلة مضر بقلوبهم

      لندن: وجدت دراسة بريطانية جديدة أن إرسال الأطفال والرضّع إلى مراكز للرعاية قد يرفع عندهم معدلات هرمونات الإجهاد ويتسبب لهم بأمراض القلب.
      ونقلت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية عن الباحث بمنظمة "رويال سوسايتي أوف ميديسين" الطبية البريطانية تحذيره من أن إرسال الأطفال لفترات طويلة إلى الحضانات، ليعتني بهم غرباء في سنوات عمرهم الأولى، من شأنه أن يرفع معدلات هرمونات الإجهاد عندهم، ما قد يتسبب لهم لاحقاً بأمراض القلب.كما تبيّن أن الأطفال الذي يحرمون مما يكفي من الرعاية من أمهاتهم خلال السنوات الأولى من حياتهم حيث الدماغ ينمو، قد يجدون صعوبة في تكوين علاقات عند الرشد.وقال سيغمان إن التشديد على حقوق المرأة (من بينها العودة إلى العمل بعد أن تصبح أماً) يعني تجاهل الأخطار المحتملة لعدم رعاية الأطفال نهاراً.لكن الباحثة بجامعة "أوكسفورد" دوروثي بايشوب قالت "هناك إجماع على أن الرعاية النهارية بالحضانات تؤثر على معدلات الكورتيزول على المدى القصير، لكن لا دليل على تأثيرات ضارة لها على المدى الطويل".
      الإفراط في المضادات الحيوية يزيد الأمراض المزمنة

      توصل باحثون إلى أن الإفراط بالمضادات الحيوية يؤذي بكتيريا حميدة، وقد يساهم في ارتفاع نسبة الإصابة بالأمراض المزمنة، مثل البدانة، والربو، والسرطان.
      واستعرض موقع CNN الإخباري أمس دراسة نشرت في مجلة "نيتشر"، أكد الباحثون بها على ضرورة الحذر في وصف المضادات الحيوية، خاصة لدى النساء الحوامل والأطفال الرضع، الذين مازالوا في طور تكوين مجموعات البكتيريا المفيدة في أجسامهم.
      وأوردت الدراسة أنه في البلاد المتقدمة كالولايات المتحدة الأميركية، يبلغ معدل عدد مرات استخدام الشخص للمضادات الحيوية، منذ طفولته حتى سن الثامنة عشر، نحو 10 إلى 20 جرعة علاج.
      ويقول مارتن بليز، من جامعة نيويورك والمشرف على الدراسة: "ليس هناك من أدنى شك أن استخدام المضادات الحيوية بالصورة الصحيحة، يمكن أن ينقذ حياة المريض. إلا أنها لا تستخدم دائما بالشكل الصحيح، وغالبا ما يصف الأطباء المضاد الحيوي للمريض قبل التأكد مما إذا كان الالتهاب فيروسيا أم جرثوميا، إذ كما هو معروف ليس هناك أي فعالية للمضادات الحيوية في الحالات الفيروسية".
      وأضاف أن البحوث أظهرت أن البكتيريا الموجودة في جسمنا، والتي نتعايش معها، تغيرت كثيرا، مع تزايد استخدام المضادات، وأهم مثال على ذلك بكتيريا "إتش بيلوري" الموجودة عادة في المعدة بشكل طبيعي، والتي باتت تسبب تقرحها، فمنذ 100 عام كانت هي أهم بكتيريا يحملها الشخص، أما اليوم فقد أظهرت إحدى الدراسات أن نسبة 6% فقط من الأطفال، يولدون ومعهم تلك البكتيريا، مما يدل على أنها باتت تتجه نحو الانقراض، وهذا يمكن أن يحدث مع باقي الجراثيم المطلوب تواجدها في الجسم عادة.
      وأشار بليز إلى أن المضادات الحيوية يمكن أن تقود إلى البدانة، بآلية مازالت مجهولة، كذلك تزداد فرص إصابة الأطفال بالتهاب الأمعاء، والحساسية، والربو، والسكري من النمط الأول، مع زيادة عدد مرات استخدام تلك الأدوية، ومن أهم تأثيراتها الجانبية أيضا ما يحدث من اختلال في توازن البكتيريا داخل الجهاز الهضمي، والذي يمكن أن يؤدي إلى التهابات تقود إلى ظهور خلايا مسرطنة فيه.

      [FONT=comic sans ms,sans-serif]..~دمتم بصحة وعافية[/FONT]
      [FONT=comic sans ms,sans-serif]
      [/FONT]

    • عوآإفي ع آلطررح آلمفيد...
      تـرٍيثَ يآصدىَ صـوٍتيَ وخففَ نبرٍةَ ألآحـزآنَ تـ عَ ـلمـْ منَ نزٍيفَ ألجـرـرحَ كـيفَ أصبـرٍ علىَ هميَ أنـآديَ وألسمـآءَ غيمـَ تثـوٍرٍ بدآخليَ برٍكـآنَ وٍدفتـرٍ منَ قصـآيدَ ألآمسَ علىَ جـآلَ ألبح ـرٍ مـرٍميَ سكنتكَ بيــتَ يآإكـبرٍهـْ وٍشكلتَ بسمـآكَ ألوآنَ شـرٍبتكَ كـآسَ بيدنيَ أثـرٍيَ ألكـآسَ منَ سِمـيَ **دخيلكَ جـآملَ ألدمـع ـهَ تـرٍىَ مهمـآ أكـوٍنَ إنســـــــآإنَ**