اعتـــــــــــرف
تعذبني شرقية آدم
وسيادته الخارقة
وكأن بي اتأرجح بين احتمالي
كوني رهينة سيادته
وبين حبي الذي اراه يتلاشى في لحظات السيادة تلك
فتغدو العصبية شعارا وحجة
فيذوب الحب وتتسيد الشحناء
واضيع بين متاهات الحزن
بحثا عن سعادتنا
فأجدها بين كومة الغضب
استأصلها برفق لتعود الى ماضي عهدها
وأبقى أحبه رغم الشرقية التي تجري بدمه ؟؟!!
تعذبني شرقية آدم
وسيادته الخارقة
وكأن بي اتأرجح بين احتمالي
كوني رهينة سيادته
وبين حبي الذي اراه يتلاشى في لحظات السيادة تلك
فتغدو العصبية شعارا وحجة
فيذوب الحب وتتسيد الشحناء
واضيع بين متاهات الحزن
بحثا عن سعادتنا
فأجدها بين كومة الغضب
استأصلها برفق لتعود الى ماضي عهدها
وأبقى أحبه رغم الشرقية التي تجري بدمه ؟؟!!
