ترددت في الساعات الأخيرة من مساء امس أنباء عن وفاة الرئيس المصري السابق محمد حسني مبارك سريريا ، حيث أكد شهود عيان من العاملين داخل المستشفى ،
وجود هياج كبير داخل المركز الطبي العالمي حول الجناح الذي يقيم فيه مبارك" ، وفقا لما تناقلته وسائل اعلام عربية.
وأضاف شهود العيان- حسب وسائل الاعلام -"أن جسد الرئيس السابق في حالة اخماد كامل وتوقف نهائي لجميع وظائف المخ متضمنا وظائف جذع المخ". وأكد الشهود "أن الأطباء شخصوا الحالة مبدئيا وأوضحوا عدم قدرة مبارك على الاستجابة لجميع المؤثرات الطبية المختلفة واختفت حركة حدقة العين".
كانت بعض المواقع قد نشرت خبر بكاء وعويل وتدهور صحة مبارك بعد مشاهدته مقتل القذافي على يد الثوار ، حيث انتابت مبارك حالة من الهستيريا كادت أن توقف قلبه لمجرد سماعه الخبر لولا تدخل الأطباء وإعطائه جرعة مهدئة.
وسيطرت حالة الخوف على مبارك حينما شاهد مقتل القذافي ودخل في نوبة بكاء خوفا من أن يلاقي مصير معمر القذافي ، وقد كثفت القوات المسلحة تواجدها الأمني أمام المركز الطبي خوفا من "بطش الثوار" ، لا سيما وهو يحاكم بتهمة قتل الثوار أثناء اندلاع ثورة الخامس والعشرين من يناير.
وجود هياج كبير داخل المركز الطبي العالمي حول الجناح الذي يقيم فيه مبارك" ، وفقا لما تناقلته وسائل اعلام عربية.
وأضاف شهود العيان- حسب وسائل الاعلام -"أن جسد الرئيس السابق في حالة اخماد كامل وتوقف نهائي لجميع وظائف المخ متضمنا وظائف جذع المخ". وأكد الشهود "أن الأطباء شخصوا الحالة مبدئيا وأوضحوا عدم قدرة مبارك على الاستجابة لجميع المؤثرات الطبية المختلفة واختفت حركة حدقة العين".
كانت بعض المواقع قد نشرت خبر بكاء وعويل وتدهور صحة مبارك بعد مشاهدته مقتل القذافي على يد الثوار ، حيث انتابت مبارك حالة من الهستيريا كادت أن توقف قلبه لمجرد سماعه الخبر لولا تدخل الأطباء وإعطائه جرعة مهدئة.
وسيطرت حالة الخوف على مبارك حينما شاهد مقتل القذافي ودخل في نوبة بكاء خوفا من أن يلاقي مصير معمر القذافي ، وقد كثفت القوات المسلحة تواجدها الأمني أمام المركز الطبي خوفا من "بطش الثوار" ، لا سيما وهو يحاكم بتهمة قتل الثوار أثناء اندلاع ثورة الخامس والعشرين من يناير.
: 
: 
: