الجثة التي عادة للحياة
أنتحرة فتاة مصرية ... أشعلت النار في جسدها فالتهمتها بسرعة فماتت في الحال ونقلتها
سيارة الإسعاف إلى مشرحة زنهم الشهيرة ووضعت الجثة فوق منضدة تشريح الموتى وذهبوا لاستدعاء الطبيب الشرعي لتشريحها و معرفة أسباب الوفاة.
وعند العودة ساد الذعر و الخوف و الهيجان داخل المشرحة.. فالجميع يهربون و يفرون داخل الغرف نتيجة ما أصابهم من هلع .... فجثة المنتحرة بدأت تتحرك من رقدتها ثم رفعت رأسها الذي احترق كل شعره لتصرخ وتقول: أنا عطشانة.
أنتحرة فتاة مصرية ... أشعلت النار في جسدها فالتهمتها بسرعة فماتت في الحال ونقلتها
سيارة الإسعاف إلى مشرحة زنهم الشهيرة ووضعت الجثة فوق منضدة تشريح الموتى وذهبوا لاستدعاء الطبيب الشرعي لتشريحها و معرفة أسباب الوفاة.
وعند العودة ساد الذعر و الخوف و الهيجان داخل المشرحة.. فالجميع يهربون و يفرون داخل الغرف نتيجة ما أصابهم من هلع .... فجثة المنتحرة بدأت تتحرك من رقدتها ثم رفعت رأسها الذي احترق كل شعره لتصرخ وتقول: أنا عطشانة.