هل أعتذرأليك أو كانت صورة فأحترقت ولم يعترف بها الزمن عبر أساطير التاريخ "
هكذا تقول الحياة:- نحن نحب التسامح عبر شريط العاطفه ولكن أقناع النفس والرضى
عما حصل تكلف الكثير بحساب تفكير
واليوم جأت أليك يا صديقي لأن تفكير فيك لم يسجل ملاحظة بخصوص أعتذار
والتسامح عما حدث وصار بيننا
وأنا لم أجد نفسي مبتسما أبدأ ألا وأن ترجع علاقتنا وتنسى عما صار وجار
وأن تعلم بأنك لست شخص وحيد من غرق في بحور دنيا الغرام ونسى بأن الحياة
عذاب وألم والمقلب الذي حدث مني أنت أستلمه كعبره مني ونحن جميعنا في الحياة
نتعلم دروس ونرسم حقيقه و نتذوقت طعم الشوق وغرام ،