فعـــودوا .... رجــالاً،،كي نعود ....نســــــاءً

    • بنت الشيخ ... بارك الله فيك .... طرح متميز ...

      أشاركك الرأي .. سطرت حقائق مجتمعية .. أضم صوتي لك وليت النداء يصل ....

      لكن بنفس الوقت لم يطلب منا العمل وليتنا نتجاهل ما يفعلونه ... ربما إذا أدركوا أننا لن نقوم بالتستر عليهم والقيام بمهامهم سيعودون لها مرغمين ....

      إذاً نحن جزأ من المشكلة ...

      كل التحية
      وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ * فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِن ضُرٍّ وَآتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُم مَّعَهُمْ رَحْمَةً مِّنْ عِندِنَا وَذِكْرَى لِلْعَابِدِينَ
    • الحنوووونه كتب:

      أوافقك الرأي أختي بنت الشيخ فكل ماتفضلتي به كان صائبا
      ننتظرالمزيدمن هاذه المواضيع الرائعه والهادفه:)



      بارك الله فيك أختي الحنوونة:)
      أسعدني حضوورك الراائع،،
      شهادتك أعتز بهاا
      بووركتي:)
    • @بنـ الشيخ ـت@ كتب:

      بارك الله فيك عزيزتي:)
      بل الاقناع هو الهدف ،،
      نعم لسنا بصدد إلزام الآخرين بآرائنا ،ولكن سعياا إلى تقريب الهوة،،وترسيخ الفكرة ،،دون عنااء،،
      الإقناع هي وسيلة المحاور الناجح،،
      ليس دائماً أخية وسأنزل موضوع بهذا الخصوص كي لا نخرج عن جوهر الموضوع هنا :)



      وليس رفض الآراء الأخرى والتعصب للرأي من شيم المحاور الحاذق،،
      نعم نناقش سويا من أجل ابداء الفكرة وتوضيحها ،،ولكن ليس إلزام الآخرين بها مالم يكونوا مقتنعين بها،،

      لنعد لموضوعنا ،،،
      :)
      ذكرتي اختي الفاضلة أن لا دخل للتقصير في العمل،،
      لعلي قد فهمت من نظرتك ،،أن تقصير الرجل في قوامته على شؤون بيته ،،غير مرتبط بخروج المرأة للعمل،،
      أليس كذلك؟؟
      وأنا أقول أن التقصير داافع وسبب لخروجها وإلا فكيف يكوون الحل غير ذلك؟؟
      ولا يعني ذلك أن العكس صحيح،،أعني لايعني خروجها للعمل أن هناك تقصير،،أتمنى أن تصل الفكرة،،
      قد نجد من العاملات من لا تحتاج إلى المال إلا أن تخرج لتؤدي واجبها الاجتماعي الذي قد أنيط إليها،،
      وقد نجد أشتاتا أخرى،،
      أسعد بنقاشك،،:)



      أخية
      نحن إذن هنا نتفق على ان خروج المرأة للعمل ليس فقط بسبب عدم قيام الرجل بوظيفة القوامة المالية بل هناك أسباب أخرى
      وبالتالي تخلي بعض النساء عن أدوارهن الطبيعية ليس بسبب العمل بل هناك أسباب أخرى ،،
      هل قراءتي صحيحة لما تفضلتي به
      ~!@q
      كي أبني أساس للتحاور معكِ
      :)
      ::
      ودمتم
      $ شـُــــــكـــراً $$9
    • أختي الكريمه
      عندما خرجت المرأة معلنة أنها قادرة للعمل في بعض المجالات قال الرجل نعم فأنت نأمتمنك على نسائنا و على بناتنا في المشفى و المدرسه، و عندما نظرت للأعلى كثيرا و أصبح لا يكاد مكان عمل إلا و للمرأة فيه وجود قال الزمن تحملي ما صنعتي لنفسك و احصدي حنظل ما زرعتي.. إن المرأة التي تفرغت لبيتها لم تمت جوعا و لا خوفا. ظللها الرجل بظل جناحه.. و كفل الرب الرزق لها و هي كريمة في بيتها.. أما ما تعانيه المرأة العاملة اليوم فما ذاك إلا ما جنته يداها
    • من وجهه نظري أن العمل يشعر المرأه بمكانتها في المجتمع كعضو فعال مثمر . وهو تتويج لنجاحها في دراستها،،،
      يعني صعبه الواحد يكد ويدرس وبالاخر يجلس بالبيت

      أضف إلى ذلك أن عمل المرأه يساهم في تطوير الوضع الإجتماعي للأسره و خاصة في ظل الظروف المعيشيه الصعبه...


      ولكن

      قد تعمل الأم جاهده على التوفيق بين عملها و بيتها و أولادها هذا ممكن و ليس مستحيلا و لكن في هذه الحاله ستدفع المرأه نفسها ضريبة هذا التوفيق من أعصابها و راحتها وأسرتها


      تسلمي ع الموضوع

      تقبلي مروري
      :)
    • بنت عنتر كتب:

      بنت الشيخ ... بارك الله فيك .... طرح متميز ...

      أشاركك الرأي .. سطرت حقائق مجتمعية .. أضم صوتي لك وليت النداء يصل ....

      لكن بنفس الوقت لم يطلب منا العمل وليتنا نتجاهل ما يفعلونه ... ربما إذا أدركوا أننا لن نقوم بالتستر عليهم والقيام بمهامهم سيعودون لها مرغمين ....

      إذاً نحن جزأ من المشكلة ...

      كل التحية



      بووركتي أختي الفاضلة:)
      ولكن عزيزتي ليس الجميع من تخلى عن دوره،،وهؤلاء هم المنزعجون ربما من مزاحمة النساء لهم في الميدان،،
      هناك ثلة بسيطة قد ألقت الحبل عن عاتقها وتركت غيرها يجلب الماء من قعر الجب،،
      صحائف الضياء التي سطرتها المرأة في حقبة من الزمن سوف لن يكون هناك إلا تمجيد لها ومحاولة للسير على خطاها،،
      ولايزال الرجل يصمد في زمن تغيرت فيه الموازين وانقلبت،،ليثبت مع طول الزمن وقصره ،،أنه الراعي وانه العائل وانه القائم على الضعيف ،،
      نهديهم التحايا أينما كانوا لأولئك الرجال ولتلك النسااء اللاتي وقفن خلف كواليس المجد ،،يحفزن ويشجعن ويخففن،،

      شكرا لكي اختي على النقااش:)
    • انا والحزن كتب:

      أخية
      نحن إذن هنا نتفق على ان خروج المرأة للعمل ليس فقط بسبب عدم قيام الرجل بوظيفة القوامة المالية بل هناك أسباب أخرى
      وبالتالي تخلي بعض النساء عن أدوارهن الطبيعية ليس بسبب العمل بل هناك أسباب أخرى ،،
      هل قراءتي صحيحة لما تفضلتي به
      ~!@q
      كي أبني أساس للتحاور معكِ
      :)
      ::
      ودمتم



      نعم أختي الكريمة لازلت أوافقك الرأي أن ليس كل خروج هو تخلي ،،كما أنه ليس كل تخلي يؤدي إلى خروج،،
      هل لك أن تطلعينا مشكوورة على أسباب خروج النسااء غير ماذكرناه حتى نفصل فيها النقاش،،هناك أسباب متعددة بلاشك ،،ولكننا في موضوعنا فصلنا القول عن سبب رئيسي أدى بالمرأة إلى الخروج ،ولعله الشائع إن لم يكن هو الدافع من الأساس ،،وهي الحاجة المادية،،
      نعم قد تتفاوت هذه الحاجة من حاجة ماسة ،،إلى حاجة جمالية أو كمالية،،لا نختلف هنا أختي الكريمة :)
      بارك الله سعيك
    • رحل الذين إذا مررت بدارهم...فاحت نسائم عطرهم تتبعثر..

      نعم أخية ليس كل الذكور رجال ولكن ما زال ينبض في الأمة قلوب أحرار
      تعهدوا أن يبقوا على العهد..أن يبقوا عمادا لهذه الأمة،،
      المؤسف هو مضي البعض في مجراً خاطيء فنراهم متخبطين افتقروا لرجولتهم
      ولعظم شأنهم الذي وهبهم الباري إياه..
      حرارة النفس وكبرياء الذات والنهل من منبع محمد عليه أفضل الصلاة والسلام
      كفيل بالحفاظ على تلك الرجولة التي يزعمها البعض دون أن يدركوا عظمتها،،
      بوركتي
    • nba123 كتب:

      أختي الكريمه
      عندما خرجت المرأة معلنة أنها قادرة للعمل في بعض المجالات قال الرجل نعم فأنت نأمتمنك على نسائنا و على بناتنا في المشفى و المدرسه، و عندما نظرت للأعلى كثيرا و أصبح لا يكاد مكان عمل إلا و للمرأة فيه وجود قال الزمن تحملي ما صنعتي لنفسك و احصدي حنظل ما زرعتي.. إن المرأة التي تفرغت لبيتها لم تمت جوعا و لا خوفا. ظللها الرجل بظل جناحه.. و كفل الرب الرزق لها و هي كريمة في بيتها.. أما ما تعانيه المرأة العاملة اليوم فما ذاك إلا ما جنته يداها


      لم تمت جوعا نعم حين كان للرجل وجوود في حياتها،،بل لم يكن لخرووجها داع ولا مسووغ،،وكان الأجدر بها أن تلازم بيتها وتعالج أموره،،
      وخرجت وزاحمت حين فهمت معنى الحرية بمفهووم مغلووط نادى به اتباع الملل المحرفة،،
      لكنها نافست وعملت بكل جهدها وطاقتها حين شعرت أنها هي المسؤول عن أسرة وأفراد،،
      لا ننكر أن هناك خروج وشذوذ عن القاعدة المرسومة ،،
      فمن زعم ألا وجود إلا للذهب أو للفضة فقد ابعد النجعة،،وطار في غير مطاره،،
      هناك أشتات من الناس تختلف سلوكياتهم مع اختلاف بيئاتهم ونحن هنا لا نعتمد منهج الاقصاء ،،إنما هي مجرد ظاهرة ألقينا إليها بعدسة المجهر حتى نتبين معالمها جيدا بعيدا عما يحيط بها من أساليب وسلوكيات،،
      نعم نهتم بماحولها ،،غير أننا نركز عليها أولا ،وأخيرا،،
      أريد أن أخرج من ذلك إلى أن هناك وجود للظاهرة بالفعل،،إذا يبقى أمامننا أن نحللها ونحاول استقراء ظواهرها ،،سعياا أو أملا في أيجاد الحلول المبسطة لها
      شكرا لك أخي الفاضل حضورك تشريف:)
    • طيــــف كتب:

      من وجهه نظري أن العمل يشعر المرأه بمكانتها في المجتمع كعضو فعال مثمر . وهو تتويج لنجاحها في دراستها،،،
      يعني صعبه الواحد يكد ويدرس وبالاخر يجلس بالبيت

      أضف إلى ذلك أن عمل المرأه يساهم في تطوير الوضع الإجتماعي للأسره و خاصة في ظل الظروف المعيشيه الصعبه...


      ولكن

      قد تعمل الأم جاهده على التوفيق بين عملها و بيتها و أولادها هذا ممكن و ليس مستحيلا و لكن في هذه الحاله ستدفع المرأه نفسها ضريبة هذا التوفيق من أعصابها و راحتها وأسرتها


      تسلمي ع الموضوع

      تقبلي مروري
      :)



      وأشكر حضوورك أختي الفاضلة طيف:)
      لا ننكر ما للمرأة من حق في أن تشارك في خدمة المجتمع سواءا بسواء مالم يكن ذلك العمل خرووج بها عن الملة وعن العادات والتقاليد،،
      التوفيق بين العمل والمنزل لا يتقنه الا الحاذقات من النساء ،،ولله الحمد الأمر أصبح أسهل من ذلك بكثير ،،

      بارك الله فيك اختي طيف :)
    • الزعيــ**ــم كتب:

      رحل الذين إذا مررت بدارهم...فاحت نسائم عطرهم تتبعثر..

      نعم أخية ليس كل الذكور رجال ولكن ما زال ينبض في الأمة قلوب أحرار
      تعهدوا أن يبقوا على العهد..أن يبقوا عمادا لهذه الأمة،،
      المؤسف هو مضي البعض في مجراً خاطيء فنراهم متخبطين افتقروا لرجولتهم
      ولعظم شأنهم الذي وهبهم الباري إياه..
      حرارة النفس وكبرياء الذات والنهل من منبع محمد عليه أفضل الصلاة والسلام
      كفيل بالحفاظ على تلك الرجولة التي يزعمها البعض دون أن يدركوا عظمتها،،
      بوركتي

      جزاك الله خيرا أخي الزعيم إنه لشرف لموضوعي المتواضع أن يكون من ضمن متابعاتكم ،،ولعل بصمتكم تضفي عليه شرفا فوق شرفه،،
      بالفعل إن العودة الحقيقية للكتاب والسنة ،سوف لن تبقي لتخبط الأفراد من أثر،،
      ولو أن هؤلاء التزموا المنهج الرباني في دور الرجل بالقوامة والنفقة،،ودور المرأة ف القرار وعدم الخروج إلا لحاجة ،،ودورها في بناء مجتمعها والمشاركة فيه كما يتبين من أحداث بيعة العقبة مع النبي صلى الله عليه وسلم حين شارك النساء في البيعة إلى آخرة،،لشاهد أن لكل منهما دوره في هذا المجتمع من تخلى عن دوره ،،أدى بالمجتمع إلى مانراه من مشاكل وظواهر غير صحية في مجتمعاتنا العربية والاسلامية،،
      أشكر حضورك مرة أخرى أخي الزعيم بارك الله فيك:)
    • شكرا لك وبارك الله فيك الموضوع قمت الروعة ...لي عودة ان شاء الله في النقاااااااااااااش
      ليست الرجوله أن تصرخ بوجه إمرأة، أو طفل، أو مسكين، أو فقير، الرجولة هي أن تحترم هؤلاء الأربعه.
    • حلمي ضاع كتب:

      شكرا لك وبارك الله فيك الموضوع قمت الروعة ...لي عودة ان شاء الله في النقاااااااااااااش


      شكرا لك حلمي ضاع،،
      نسعد بمشاركتك النقاش،
      بانتظارك:)