فـضـائـيات

    • فـضـائـيات

      ♥♥● فـضـائـيات ♥♥●▒ ‏

      تَشُرق الشمس وهي تحمل صيغة تعجب ! لأفكار ليلية قد تُعاب وقد تُرفض فهي كالأعمى الذي ينتظر شروق الشمس وليس بمقدورنا أن نُجيب على كل الأسئلة فتركها على ما هي أنقى للقلوب وأأمن للعقول! فالخوض فيها مخاطرة مع ما قد يُكشف من أجابات متعبة وفي الوقت الذي قد يحتاج البعضُ إليها ليلملم بعضاً من الشظايا المُبعثرة هُنا وهناك في حياته جراء أنفجار لم يُكن في الحُسبان !


      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • الأخطاء المُتكررة ! دليل على أن مرتبكها يعي ما يفعل ! هذا هو الأعتقاد العام ! وللنظرة الخاصة محلها من
      الفهم هُنا ! إذ أنها ربما تكون نتيجة للأهمال الناتج عمداً من قبل المعني بذلك الأمر ! وكأنها رسالة مُشفرة
      ففي النهاية هي مخاطرة وسلاح ذو حدين قد ينقلب على صاحبه فيقتله أو يهدم شيئاً مما يحاول إصلاحه .

      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • لكلٍ منا نظرته الخاصة فيما يعتقد وإن كان مُخطئاً في ذلك فهناك محركات بالداخل ..
      تناوش العقل وتعبث بالقلب ..كمسميات كثيرة أطلقت على فعل واحد أو حركة واحدة
      لسنا كما نظن ولكنها حياة متعددة الجوانب ..يدركها العاقلون ..لأنها تشتمل على قوانين
      ويفهمها المجانين لان القوانين في حساباتهم ملغية ..فكم من موقف وقفه العقلاء ظنوا
      فيه بأنهم مجانين وكم من موقف وقفه المجانين ليراهم العقلاء بأنهم عقلاء !
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • طلاسم يحاولون فكها لكن دون جدوى تستعصي عليهم لأن لغتهم الأم مختلفة تماماً عن اي لُغة أخرى ..
      ولا ريب بأن هناك عوامل تحول دون ملامستهم للواقع .. والغريب أن يأنف الفاهم فيهم من قول الحق ..
      إذاً لا تزال هناك نزغات .. وتبعات .. وأمور أخرى على المحك .. نسأل الله السلامة ..

      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • ورود المحبة كتب:

      لكلٍ منا نظرته الخاصة فيما يعتقد وإن كان مُخطئاً في ذلك فهناك محركات بالداخل ..
      تناوش العقل وتعبث بالقلب ..كمسميات كثيرة أطلقت على فعل واحد أو حركة واحدة
      لسنا كما نظن ولكنها حياة متعددة الجوانب ..يدركها العاقلون ..لأنها تشتمل على قوانين
      ويفهمها المجانين لان القوانين في حساباتهم ملغية ..فكم من موقف وقفه العقلاء ظنوا
      فيه بأنهم مجانين وكم من موقف وقفه المجانين ليراهم العقلاء بأنهم عقلاء !



      كلام منطقي
      وفكر حكيم

      هكذا تجري الحياة...

      شكرا لفلسفة قلمك..
      أود الآن لو يتآح لي أن أكمّل ذآتي ، ولكن أنّى لي ذلك إذآ لم أتحول إلى سيآدة يعيش عليهآ العآقلون من الأحيآء ..!! ( جبرآنْ خليلْ جبرآن ) منْ كتآب ../ رمـ.ــلٌ وزبـ.ـدْ ..
    • اللهم آمين..


      عندما قرأت عنوان فضائيات، خيل إلي أنها قضايا أخرى كقضايا المرأه والزواج والعنوسه.. وغيرها..

      الغريب، أنه كان قلمك فقط، والذي جاء بصفته الدائمه ( مفاجئ).. ولكنها مفاجأه مبهجه..

      أكثر من فكره، ولا علاج لاختلافات الفكر... كلنا يرى ذات الكأس.. وكل يراها بعين تختلف عن الأخرى..

      وها أنت تقول، الأحمق من لا يراها، ولكن المجنون هو من يستخدمها دون أن يفهمها..

      غريب.. أليس كذلك.. ولكنه صحيح....، والأحكام على اختلاف.. مثل أهلية المستخدم، أهمية النظر، جدوى الاستخدام وغيرها

      من التقنيات التي لا حقاً ستحدد محاور أي مشكله..

      يتنفسني الخيال.. وأنا أقف على بعد يومين عن عيد الأضحى.. أنعلم لماذا يسرق منا الوقت أهميته.. فتتحول كل تلك الزحمه إلى ساعات طويله وفارغه

      لا أعلم.. أتساءل أحياناً.. ولكن ربما نعتاد على بعض السيناريوهات في حياتنا.. فهل هذا حمق، أم أنه جنون يعجب منه عقله العقلاء؟


      تختلف الكيفية.. مجرد مرور أخي وكل عام وأنت بخير....



      أختك

      نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
    • لستُ بحاجة لمناقشة تلك القضايا بعد الآن تركتها للأطفال وللمُخالفين..

      عُيون هِند

      تبدأ الحياة أحياناً بلحظة جنون .. وقد يقفز إلى الجنون أعقل العقُلاء ..

      أليست الحياة عبارة عن مغامرات .. ويجب أن نذوق فيها الحلاوة والمرارة..

      اليس المفروض أن نخطط ونرسم ونضع أهداف لكل أمر ونحسب له ألف حساب..

      أم نعتمد على غيرنا ونفعل كغيرنا دون أن نحكم الجانب الروحي والفكري في حياتنا ..

      في لحظة

      عندما يترائى لنا بأن الأمور تمشي وفق ما نُريد ولكنها تُعاكس رغبتنا ..

      ونستسلم لها كوننا بشر ومطالبون بالإستسلام لما يعجزه عنه العقل ..

      وقد يرغبُ فيه القلب وبشدة !

      وحتى لا ندخل في متاهات قد تبعدنا عن ما نؤمن به لنقع في الكُفر ..

      ليس لشئ فقط لأننا أبتعدنا عن العقل الباطن بدرجات نخالفهم فيها ..

      كل القوانين التي وضعت والتي يجب أن ننصاع لها كوننا عُقلاء ..

      فلا يحق لنا أن نسأل عن أشياء مهما بدت لنا قد يسؤونا حالها ..

      حين نكتشف بأنها خلف الماورائيات التي تعجز عنها مادة العقل ..

      أي فتور ذاك الذي يصيبنا بمقتل دون أن نقتات على أوجه السعادة..

      ظناً منا أختي عُيون بأننا نبحث عن الأفضل والأكمل والأجمل ..


      بيد أن أن الأفضل والأجمل والأكمل ما رسمته لنا الأقدار أليس كذلك..

      والأجمل والأكمل والأفضل ..

      أن ننصاع بإيمان وتسليم لكل ما يجرى في حياتنا من وقائع وأحداث ...

      ومفآجات لم تكُن يوماً في الحُسبان لنحمد الله على النعماء ..

      ونصبر على البلاء .. ونرضى بالقسمة والنصيب ..

      أفتراضات يراها الناس بأنها ترهات وأوهام وخزعبلات ..

      ويراها صنفٌ أخر من الناس بأنها الحقيقة التي يجب أن تكون عليها الأمور ..

      ونحن من نصنع تلك القرارات .. هكذا يقول العقل ..ويعاكسه القلب فيقول لا ...

      بل هم من يصنعونها ويتوقعون منا أن نمتثل دون أي شك أو تردد أو تراجع ...

      فما الذي يستطيع تغييره العقلاء في حين أن المجانين فشلوا في ذلك ؟

      كل عام وأنت في صحة وسلامة وعافية ...

      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • أنثى بين قلب وعقل كتب:

      كلام منطقي
      وفكر حكيم

      هكذا تجري الحياة...

      شكرا لفلسفة قلمك..


      أنثى بين قلب وعقل

      ليس فكرٌ كما رأهـ البعض هُنا ولا هي خربشات غير واضحة ولا مفهومة

      ولا أعتقادات يأخذها أُناس ويرفضها اخرون ولا هي من البواطن المُعتمة

      بمُضللات القصد منها أخفاء وستر ما هو قبيح وإظهار ما هو حسن ....

      ربما متنفس أختي للبعيد لما وراء العقول التي تقرأ الأشياء الواضحة فقط !

      لا نرغم الأخرين على قبول أرائنا ولا تبني أفكارنا ولا حتى أعتناق معتقداتنا !

      إنما هي مراسيم تجري على واقعٍ شخصي أكثر مما هو عام ويلامس قضايا !

      مطروحة تُرددها البغبغاوات ربما لحفظها لا أعلم ولكنني متأكد بأنها ستحفظها !

      عندما تكون الملابسات شائكة فمنها ما يلامس الوجدان وقد كرره الزمان ..

      ومنها ما هو واقع وومجرب ومُشاهد ! وأمور أخرى على المحك لا يعلمها ..

      إلا من رسم لها طريق معوج يحاول من سلكه الوصول لنهايته ولكن دون جدوى..

      بينما الرسام ينظر عن كثب ويراقب ويحلل ويستنتج ثم يبني نظريته على ذاك الأساس ..

      لا يحتاج القلم إلى تدريب ولا تقويم ولا حتى تعليم المسئلة كلها تتعلق بـــ ؟ ....

      علامة أستفهام ..

      أختي الحنون شاكر لك قُربك من هذه الأحاسيس المبعثرة والأفكار الممغنطة ! ...
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)


    • لا تنصت.. هذا ما يقوله القلب...

      بينما العقل مازال يقوم بوظيفته التحليلية...

      بين العقل والجنون إنسان.. وبين الحقيقة والخطأ ضمير..

      وسيبقى الجهله.. يتمرغون باللانسانيه، والخطيئه.. وسنقف أمامهم بغضب.. وسنود يوماً أن لا نعقل..

      أترى... لا طريق خاص، لا ركب مختلف، ولا غموض...

      نحن فقط ضحايا العواقب، أو .. العقول..

      الغريب، أننا ندعي أننا عقلاء عندما نطيع عقلنا.. والأغرب نكون صحيحين عندما نتبع تقاليدنا وموروثاتنا..

      والمستهجن حقيقة أننا نقيد أنفسنا بهاتين فنصبح كئيبين .. كرجل تم بيعه لا يملك قراره، أو جارية استبيحت إرادتها..

      ونفعل ما نؤمر، وننسى ماذا نريد.. وننتهي إلى استهجان قلب حر.. وعصفور طليق.. فنصب عليه الدرن، ونلبسه ثروة التمرد ..

      ونقول .. هذا من أمر الجهل..


      أهو؟ أم أنه من ضيق القيد... الله أعلم... ، لن أعلم الجاهل والعاقل.. العالم والمجنون.. فهذه صيغة متعبه.. وقلوب الناس مؤرقه..

      كيف أجيبك.. وأنت تضيع حيث حروفك.. وأضيع في تكرار بعض ببعض، وكأننا نقر شيئاً ونتهم ذات الشئ ونوافق عليه ثم نجرمه.

      لا حيله.. يبدوا أنها اختلافات بشريه.


      كل عام وأنت بخير أخي.. وعيدك مبارك..
      نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
    • أقول حتى لا نصطنع الذكاء .. ونتوهـ في حروف تتشدق .. وكأنها موهبة ... يجب علينا الأهتمام ..
      بأمور أخرى أكثر أهمية من حروف تساقطت بمحض إرادتها .. في فضائيات واسعة لا يمكن لنا ..
      أن نتكهن بها .. ولندع المسافر يسافر دون أن نسأله عن وجهة سفره..ولندع المبدع يصنع لنا ..
      شيئاً هو يراه جميلاً وبعيداً عن فهم الناظر ..فقد يرونه بأعينهم ويراهـ بقلبه ..فتختلف التكهنات ..
      بين ما يُريد وما يُريدون .. هل هو شغف لقراءة تلك الحروف ..أم مرض يجبرنا على المنازلة ..
      حيث لا نزال وإنما قراءة بسيطة لحرف بسيط .. مهما تعمقت في الروح وتشتت بين أروقة الفكر..
      أقول أتركوها بسلام .. لا تضيعوا براءة العقل ولا تلوثوا جمال الأحساس لتظهرون بمنظر المفكر
      الذي لا يدع مجالاً للشك حتى يبين ويوضح كُنه المستور .. وهو يفتقر إلى أبسط الأمور للنقد ..

      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • لا داعي للهرولة والموقف يتسم بالهدوء .. وأستنباط الدلالات الموجهة للفهم .. حيث لا فهم ...
      لنبقى الأمور كما هي مهما ثارت الثائرة .. عندما تتبدد الغيوم ..وينقشع السحاب ..سندرك أهمية
      ما نكتب وما نقول .. وسيكون للوقت قدر وشأن وقيمة عالية ..وسنتمنى وقتها ما لا يمُكن أن
      نتنمناه في وقت غير ذاك الوقت .. المشكلة أننا لا نُدرك بأن للثواني في حياتنا أهمية جُل ما نركز
      عليه الدقائق ..فستين دقيقة تعني لنا ساعة والأربع والعشرون ساعة تعني لنا يوم واليوم له أهمية كبرى
      في حياتنا إذا ما دققنا في الحساب وركزنا في أهمية الساعات ..لماذا نسينا أو تناسينا بأننا نكُبر ..
      لماذا جعلنا أهتمامنا بما دون ذلك .. ولماذا لا تغيرنا الحروف في حين أن القلق يبدو واضحاً في
      أفعالنا وسلوكياتنا ..لماذا لم نعد نهتم للأسئلة وكان الأجوبة بيدنا وفي عقولنا ولا نحتاج لنسأل ..
      المسئلة في نظر الكثيرين .. حروف صيغت بمادتي العقل والقلب .. وحوى بعضها الجنون وتهنا
      في خضم الكلمات التي نكتبها وفي مواضيع كثيرة .. بيد أننا لم نعد نكتب ما نعالج به نفوسنا ولا
      يحرك أذهاننا نحو ما نسعى إليه ..وكأننا نمثل المريض والطبيب في نفس الوقت .. على ما يبدو
      غفلنا عن الثواني .. وهي بداية كل وقت ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • استمتعت وأنا أتجول هنا، بالرغم من أنني تهت لثوان ولكن هو تيه بداية لمعرفة وإدراك لكل قطرة حبر هنا نحن بحاجة شديده لحروف كهذه ولفلسفة كهذه،ترشدنا وتنقي الروح من الغفله،والعيش في غابات الغموض والقلق، وهذا ليس المطلوب من حياتنا البسيطه لنعش بتصالح"القلب والعقل"‏ حتى نحيا أحلى حياه نعم ‏"فالثواني بداية للوقت ووحدة بنائه"‏ حرف من منطق شكرا لك وأكثر..
      أود الآن لو يتآح لي أن أكمّل ذآتي ، ولكن أنّى لي ذلك إذآ لم أتحول إلى سيآدة يعيش عليهآ العآقلون من الأحيآء ..!! ( جبرآنْ خليلْ جبرآن ) منْ كتآب ../ رمـ.ــلٌ وزبـ.ـدْ ..
    • أنثى بين قلب وعقل

      هل تذكُرين السؤال ! هل يعيش الأنسان ليأكُل أم يأكل ليعيش ؟

      هكذا سُطرت الحروف في صيغة سؤال مع أن الجواب معلوم لبعض .. ومجهول لبعض ..

      وبينهما حدود ترتكز على مفاهيم متغايرة بين الحقيقة والخيال والصح والخطأ ..

      لم تعُد فلسفة العصر تُنتقى بل هي تسجيل لوقائع كانت وستكون ..

      وبين ما يُميزه العقل .. ويختلط على القلب .. وبين ما يشُعر به القلب ويفهمه العقل ..

      كالأرواح حين تختلف وكالقلوب حين يُعاكس بعضها وكأنك جمعت بين الرجال والنساء في ..

      مسرح كبير لا أقول بأنه مسرح الحياة ولكنها أدوار تُجسد وشخصيات تُنفِذ ..ومواقف تتُخذ ..

      عندما نتحدث عن قلوب الرجال وعقول النساء .. ستجدين هناك مفارقات عجيبة جداً لا نكاد نُدرك..

      مدى التشابه فيما بينهما كجنسين رائعين ..

      وعندما نتحدث عن عقول الرجال وقلوب النساء .. ستعلمين الفرق الواضح والبين دون أية ملابسات تُذكر ..

      فالمواقف والمفآجات .. تختلف تماماً .. عن أية خطط مدروسة ودراسات معقودة .. للسيطرة على تلك الحيوات ..

      الحياة لا تُشير ولكننا من نُشير .. وحينها إما أن نبادر وإما أن نستشير ..

      ما الفرق بين الحُب .. وبين المال .. وبين الشهرة ..وبين الجاه والمنصب ..والجمال...

      ما الفرق بين الأخذ والعطاء .. والرفض والقبول ..وبين التضحية للحصول على اغلى الأشياء وبأبخس ثمن ..

      لأعيد سؤالي من جديد ! وأقول ما الذي سيكون هناك أغلى الأشياء وما هو الثمن البخس ..

      أُيعقل أن أضيع بين حروفي وأنا من يُصيغها ويعلم ما الذي تخبئه ..وأنا أقرأ أقلام وأكتب حروف ...

      أين نحن من مبدأ الحرية في التعبير عن كل ما يجول في عقولنا وقلوبنا .. ونحن من يندد هناك ..

      بأن القلم الحُر يجب أن يكتب دون أية قيود وله مطلق الحرية في أن يُعبر عن رايه الشخصي ..

      لا أرى إلا أن الأمر معلق بين مادتين قد تُصيطر أحدهما على الأخرى ولا أقول كلياً ولكن بنسب متفاوتة ..

      بين الجنسين كحال المادتين ..كحالها هي عندما يتغلل الشك إلى دواخلها .. تاركاً أثراً ليُقتفى عن عمد ..

      هي تريد أن يهتم بها من يفهمها ويناظرها من يعلم عنها .. ويرد عليها من يشفى غليل فؤالدها العليل ..

      ولذلك كانت فضائيات تُطلق العنان للقلم ليُعبر عن نفسه وللقلب ليتنفس وللعقل ليُفكر ويتدبر كل حرف ..

      كوني بخير ..




      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • الأخطاء المُتكررة ! دليل على أن مرتبكها يعي ما يفعل !

      نقف هنا قليلا ,, فلنعطي النقاش حقه في هذه النقطه
      من ترك شيئا لله عوّضهُ الله خيرا منه وأنا نويت ترك المنتدى للموت إن شاء الله, وأسألهُ تعويضي في شئ آخر. احسم الموضوع بأنني أريد الإهتمام بحياتي وبصلاتي ويديني واعتذر إن أخطأت في حق أحد , وبالطبع قلبي نظيف على الجميع ولا أحمل شيئا على أحد .أسأله تعالى الرضا والقبول لنا ولكم أجمعين إن أصبت فمن الله وإن أخطأت فمن نفسي والشيطان .. الثلاثاء 12:32
    • ابتسامة عفو كتب:

      الأخطاء المُتكررة ! دليل على أن مرتبكها يعي ما يفعل !

      نقف هنا قليلا ,, فلنعطي النقاش حقه في هذه النقطه





      كما تُلاحظين ..

      بأنها ساحة مذكرات من حياتي ..

      بأستطاعتك أن تفردي ..موضوعاً جديداً بالساحات النقاشية ..

      بالمسمى ذاته ..ليأخذ حقه بالنقاش ..


      هل الأخطاء المُتكررة ! دليل على أن مرتبكها يعي ما يفعل !

      شاكر لك حضورك وحرصك ..

      أطرحي الموضوع وسأكون هناك للنقاش !! دمت بود ..

      الأخطاء المُتكررة ! دليل على أن مرتبكها يعي ما يفعل ! هذا هو الأعتقاد العام ! وللنظرة الخاصة محلها من الفهم هُنا !
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • نحن نتحدث عن أخطائنا الحياتيه المتكرره , إذا فلا داعي لإفرادها في ساحة الفكر والثقافه لأني لن افتي أو ابدي فلسفتي في الخطأ المتكرر
      ولكن فقط سنناقش الأخطاء التي نرتكبها في الحياه ونستمر في إرتكابها ,, ففي النهايه هذه ساحة مذكرة حياه وأخطائنا سواءا كانت من الفضائيات أو غيرها هي كذلك دروس و ذكريات حياه
      لم اقصد إعطاء النقاش حقه في هذه النقطه من الناحيه العلميه لتطلب إفراده

      ودي
      من ترك شيئا لله عوّضهُ الله خيرا منه وأنا نويت ترك المنتدى للموت إن شاء الله, وأسألهُ تعويضي في شئ آخر. احسم الموضوع بأنني أريد الإهتمام بحياتي وبصلاتي ويديني واعتذر إن أخطأت في حق أحد , وبالطبع قلبي نظيف على الجميع ولا أحمل شيئا على أحد .أسأله تعالى الرضا والقبول لنا ولكم أجمعين إن أصبت فمن الله وإن أخطأت فمن نفسي والشيطان .. الثلاثاء 12:32
    • ابتسامة عفو كتب:

      نحن نتحدث عن أخطائنا الحياتيه المتكرره , إذا فلا داعي لإفرادها في ساحة الفكر والثقافه لأني لن افتي أو ابدي فلسفتي في الخطأ المتكرر
      ولكن فقط سنناقش الأخطاء التي نرتكبها في الحياه ونستمر في إرتكابها ,, ففي النهايه هذه ساحة مذكرة حياه وأخطائنا سواءا كانت من الفضائيات أو غيرها هي كذلك دروس و ذكريات حياه
      لم اقصد إعطاء النقاش حقه في هذه النقطه من الناحيه العلميه لتطلب إفراده

      ودي


      طيب أبتسامة عفو أن رغبت في ذلك ..

      فهات ِ ما عندك ستجدين آذاناً صاغية ..

      ما الجديد في أخطائنا الحياتية المتكررة .. التي نرتكبها ونستمر في أرتكابها ..؟

      رغم أننا نعي ونُدرك بأنها أخطاء .. لماذا لا يكون هناك دافعاً للتغيير أو التجديد ...

      أن لا الله لا يُغير ما بقومٍ حتى يغيروا ما بأنفسهم ..


      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • ؟


      ما الذي جعلني أُعيرها أهتماماً فهي لم تكُن بذي بال ..


      ورغم صِغرها إلا أنني أفتقدتها وأردتها لتكون لي ..


      ظن البعض بأنني مُخطئ ويجب أن أختار من هي أكبر حجماً منها ..


      نظرية تستدعي السُخرية !

      قالوا بأنها كلما كانت أكبر حجماً كانت لذيذة وشكلها أجمل وبأنها ستكون مفيدة أكثر ..

      صوروها لي بعدة صور حتى كدت أن أستسلم لمخيلتهم ظاناً بأنني مُخطئ في

      أعتقادي ..


      مع أنني كنت واثق بأنه وبرغم حجمها الصغير إلا أنها ستكون ممتعة أكثر وأكثر ..


      الأختلاف بيني وبينهم في أمور كثيرة !

      ربما لا استطيع أن أعبر عن رأيي تجاهها مع أنني وللأن أردد في نفسي مراراً وتكراراً

      لماذا أخترتها ؟


      دون مثيلاتها فًهن كثيرات ويحق لي أن أنتقي منهُن من أشاء دون أية موانع ..


      ليست المتعة في أشكالهن ولا ألوانهن ولا أحجامهن ..


      طالما الرغبة تملكتني للحصول على أحداهن ...


      مع هذا لا زلت أسئل نفسي لماذا هي من شد أنتباهي دون الأخريات هناك ..


      ولماذا أخرجتها رغم البرودة التي كانت تعيش فيها لتكون في جوٍ معتدل الحرارة ...

      هل هي الغريزة البشرية ؟؟

      لا أعلم ولكن ورغم أنها صغيرة توقعت منها الكثير .. أي ستفعل لي الكثير ..فلن تكون هي أقل من

      مثيلاتها في الفائدة ..

      بما أنها أمتلكت قلبي دون أن أراها مجرد أنها جاءت على بالي وصرت أتصورها

      بحسب خيالي كيف ستكون ..


      ولقد صدق ظني نعم كما توقعتها صغيرة في الحجم ولكنها مفيدة جداً لي وأحسبها

      لذيذة ...

      [ATTACH=CONFIG]77857[/ATTACH]

      لا يهُم طالما أنها ستكون في بطني وسأتأكد تماماً بأنني قد مضغتها جيداً فكما يقول

      الأطباء تفاحة

      واحدة في اليوم ..

      كفيلة بوقايتك من أمراض كثيرة سائر اليوم ..

      الصور
      • تفاحة.gif

        5.45 kB, 72×100, تمت مشاهدة الصورة 185 مرة
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • متابع لفلسفتكم الراقيه بصمت ..

      أحببت أن أكتفي بوضع بصمة هنا في الوقت الحالي .. و لكن .. لي عوده حينما تستقر أفكاري ...


      ودي لك أخي ورود المحبه .. و أحيي فيك مثابرتك الدائمه ..

      لا تهتم بما يقول الآخرون ..

      أينما كنت .. و مهما تغيير ما حولك .. " كن أنت فقط " ..

      بالتوفيق لكم جميعا ..
      غربة الاحساس هيّ : الاغتراب هذا انا في موطني كني غريب !
    • عندما نحاول عبثاً أن نسبح عكس التيار وهذا ما نفعله الأن .. في تصوراتنا الكثير وفي توقعاتنا الأكثر ..

      فنحن على يقين من أننا سننجح رغم ما ينتابنا من مخاوف كثيرة ..

      وهواجس تبعث النفس على الأنقياد والأستسلام ولكن لما الأنقياد والأستسلام طالما الثقة والنية موجودة ..

      فعلى نياتكم تُرزقون ..

      الكثير منا لا يُريد أن يسبح عكس التيار .. وهذا من حقه نوعاً ما لأن خوفه من الموت والغرق أو الموت ..

      دافع كبير بالنسبة إليه لترك كل ما هو صحيح والتعلق بما هو خاطئ .. فكيف يحارب ويواجه وهو خائف ..

      إذاً هناك تعزيزات غير موجودة يفتقر إليها من يسبح مع التيار ظاناً بالنجاة مع أن الخطر هو أن تسبح مع التيار ..

      لذلك من يسبح عكس التيار يطلق عليه كلمة مجنون .. لأنه يُعرض نفسه للخطر وسنجد في تلك الساعة من يتحدث بلغة

      مفهومة لنا ولغيرنا بينما هي معقدة ومشربكة له هو .. حين يأتي بالأية التي قال الله عز وجل فيها ..

      ( ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة )

      نعم يُريد منا أن نترك ما نؤمن به ونتمسك بخيوط واهية يراها وكأنها سلاسل حديدية فبئس ما يظُن ..

      لقد سبح الكثير ضد التيار .. مؤمنين بأن ما عند الله باق .. وبأن الغلبة والنصرة لأهل الدين والأيمان ..

      لسنا في موضع يحق لنا التراجع فيه ولا أن نبدل من أشياء ولو أعجبنا حُسنها .. هي أحدى الحُسنيين ..

      وستبقى كما هي .. إن شاء الله ..


      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • العمق المجهول كتب:

      متابع لفلسفتكم الراقيه بصمت ..

      أحببت أن أكتفي بوضع بصمة هنا في الوقت الحالي .. و لكن .. لي عوده حينما تستقر أفكاري ...


      ودي لك أخي ورود المحبه .. و أحيي فيك مثابرتك الدائمه ..

      لا تهتم بما يقول الآخرون ..

      أينما كنت .. و مهما تغيير ما حولك .. " كن أنت فقط " ..

      بالتوفيق لكم جميعا ..


      العُمق المجهول ..

      نصيحة غالية .. لا تقُدر بثمن ..بل توضع في أكاليل الورود وترصع بالذهب والفضة ..


      كُن أنت فقط !

      مهما تغير من حولك وأستنكر لك البعض .. وحاولوا أذيتك وألحاق الشماتة فيك .. ومهما كانت نيتهم ..

      سيئة وأعمالهم تُجرم إلا أنها سترتد عليهم .. بكل تأكيد .. فهم جرحى ويعاونون الأمرين ..رغم وقفتهم تلك ..

      أينما كُنت ..

      سيكونون فهم لن يتغيرون .. أنماط وأشكال وأنواع ونماذج وصور مختلفة ومتنوعة ومتعددة وكثيرة جداً ..

      العمق المجهول ..

      من العمق المجهول أتت نصيحتك واراني سأخذ بها .. فشكراً لك بأتساع السماء .. أيها الندي كُن بخير ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • أنا الرجل المثالي .. وهي ليست بأمراة مثالية ولن تكون ..

      ففي الوقت الذي أمتلك فيه مقومات الثقة التي تدعمني وتحثني على التواصل بطريقة مُثلى ..

      أراها تتخلى عن مقوماتها كونها لم تُعد تثق بما لديها من قُدرات خاصة بها ..

      صحيح أنني تعلمت منها الكثير وخصوصاً أساليب الدفاع عن النفس إلا أنها تجاهلت تحذيراتي ..

      ونسيت أن تتعلم مني أساليب الهجوم ..

      ظننتها بداية تُحضر لي مفاجأة وستكون تلك المفأجاة بمثابة هزيمة لأفكاري وقدراتي وأسلحتي ...

      ولكن تفأجات فعلاً بعكس ذلك .. تفأجات بأنها تستسلم لي طواعية .. وبإنقياد وخضوع تام .. وهذا ..

      ما لم أكُن أتوقعه .. صحيح أنني لا أدخل معركة خاسرة إلا وربحتها ولكن معها كُنت أتصور العكس تماماً ..

      وعلى ما يبدو بأن نباهتي قلت وبأن ذكائي يخونني وبأن قرائتي لم تُعد مجدية .. ويجب أن أراجع حساباتي من جديد..

      لا تُهمني الخسارة ولا حتى الأنهزام .. طالما كانت قراءتي لها صحيحة 100% ولكن إن فشلت في القراءة فمعنى ذلك ..

      أنني أضعف منها بكثير وهذا الذي وقع هناك .. مفاجاة غير سارة .. على الأقل بالنسبة لي .. ففي الوقت الذي ينشدون

      فيه ويغنون وهم في طرب ومرح وفرح من الإنتصار الذي أعده بأنه أنتصار وهمي .. يوجعني الظن بأنني قد خسرت ..

      والسؤال هو : كيف تتوقعون حال من خسر معركة ولأول مرة رغم تلك الهزائم التي أوقعها بمتحديه والأنتصارات العظيمة..

      أمرٌ مخزي بالفعل .. تهزمني وهي لا تملك دفاعات .. وأنا أملك كلا الأمرين ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • من الواضح جداً بأننا لا نُقدم على خطوة للأمام إلا وتراجعنا بمثلها مرتين للخلف ..

      ومع هذا فإن التقدم الذي نلاحظه .. قد يؤثر فينا ويعزز من مصداقيتنا لأنفسنا ..

      وبأننا نكِد ونعمل بخلاف من ينظر للتراجع الذي يورث فينا الذلة والمهانة ..

      أعلم بأنها قراءة غير صحيحة ومُغالط فيها إن لم يكن مُكابر فيها أيضاً ولكنها ستبقى ..

      أختيار ..

      بين الأمس واليوم والغد .. في تلك الثلاثة .. لننظر إليها مجدداً .. هل يوجد أي تغيرات تُذكر ..

      فمن كان يومه كأمسه فهو مغبون .. أي مخدوع .. ومن كان يومه أشَرّ من أمسه فهو ملعون ..

      كلما تجدد اليوم كلما حاولنا أن نغير من أنفسنا وللاحسن .. فكلما دخل عليك يومٌ جديد نادى عليك ..

      أنا يومك الجديد وعلى عملك شهيد فتزود مني فأني لا أعود إلى يوم الوعيد .. يجب أن نحسب ليومنا ..

      كيف كنُت بالأمس وكيف أنا اليوم وكيف سأكون في الغد الباكر إن شاء الله ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • الكل يطمح في النجاح ورغم ما يحققه يظُن نفسه بأنه لا يزال محلك قِف ..
      إذاً أين تكُمن المشكلة هناك من أخذ برخصة الشيطان ليبني عشه ويحقق ..
      سعادته المنشودة وهي سعادة وهمية مختلقة لا حقيقة فيها سوى أنها من نسج
      إبليس اللعين ..ومنهم من أجتهد رغم كل تلك المعارضات والحواجز والسدود ..
      تاركاً خلفه الملايين التي كان قادر على أخذها وتوظيفها والعمل بها للوصول إلى
      الأعالي ولكن دون أن يكون لأبليس إي دور فيها ..
      المشكلة ليست ببسيطة ولا بهينة ..فهناك مشاكل كثيرة ..تأخذ فيأخذ منك تعطي ..
      فتخسر في نفس الوقت ..معادلة متزنة ..للعقل هواجسه وأرتياباته وللقلب عواطفه
      وزلاته ..عندما تقبع بين ظلين ..وكلاهما سيُضلك عن الحقيقة أن أخذت به وأنت
      مطالب بأخذ أحدهما معك فماذا ستفعل في الوقت الذي لا تملك فيه خيارات أخرى ..
      أليست المسئلة معقدة وبأنك تبحث عن منفذ فكيف ستجده وقد حددت لك أوراقك ..
      يقال بان فاقد الشئ لا يُعطيه أليس كذلك ..فمن أين ستبدأ وما هو الحل في ظنك ؟؟؟

      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • من المفارقات العجيبة في حياة البشر بحسب ما أظن هي التكرار .. والتقليد ..

      مع أن التقليد نافع في أشياء كثيرة إذا ما أخذنا بعين الأعتبار تعلم ما يُمكن أن يُستفاد منه ..

      ففي الحسنات مثلاً ناجح وفريد .. شريطة أن يكون على نهجٌ واضح غير مُبتدع فيه ..

      والتكرار رغم خطورته إلا أنه قد يصيب في نواحي كثيرة من الحياة شريطة أن يعقل به المُكرر..

      فلا يُكرر أخطاء الأخرين .. ولا يقصد بذلك التكرار .. التشبه فقط .. لا إنما هو للتعلم والأستفادة ...

      ومع هذا وفي نواحي كثيرة نجد بأن التقليد أعمى .. وبأن التكرار مؤذي .. فالمسئلة هُنا ليست عقل وقلب..

      بل هي حياة عظيمة وهبة من المنان .. كيف نستجيب للدواعي الأمنة التي تستدعي أهتمامنا وتجلب أنظارنا إليها ..

      ونحن في غفلة من أمرنا وكأننا لا نسعى للحلال بل هو من يجب أن يأتينا .. وكأننا لا نريد أن نبذل جهداً أكبر للوصول..

      إلى جادة القلب وهو الأطمنئان .. وإلى حقيقة الفكر وهو الصواب ..

      فالأطمئنان في غير أوانه ولا محله .. والصواب في اشياء صوبوها بأنفسهم ..وبقوانين وضعية .. صدقوها بمحض إرادتهم ..

      فاين النجاة .. في عالم .. مزخرف ومُزين .. والنهاية .. في حُفرة .. مظلمة ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • ...

      تحياتي
      - اعذرني على النقاط الثلاثة ؛ عجزت عن الكتابة فبوحك هنا مختلف -

      جزيت خيراً... فضائيات عجيبة راودتنا من قبل وتجاهلناها
      دمتم بخير اخي الكريم

    • ورود المحبة كتب:

      العُمق المجهول ..

      نصيحة غالية .. لا تقُدر بثمن ..بل توضع في أكاليل الورود وترصع بالذهب والفضة ..


      كُن أنت فقط !

      مهما تغير من حولك وأستنكر لك البعض .. وحاولوا أذيتك وألحاق الشماتة فيك .. ومهما كانت نيتهم ..

      سيئة وأعمالهم تُجرم إلا أنها سترتد عليهم .. بكل تأكيد .. فهم جرحى ويعاونون الأمرين ..رغم وقفتهم تلك ..

      أينما كُنت ..

      سيكونون فهم لن يتغيرون .. أنماط وأشكال وأنواع ونماذج وصور مختلفة ومتنوعة ومتعددة وكثيرة جداً ..

      العمق المجهول ..

      من العمق المجهول أتت نصيحتك واراني سأخذ بها .. فشكراً لك بأتساع السماء .. أيها الندي كُن بخير ..



      أخجلني كلامك حقا ..

      بارك الله فيك .. و وفقك المولى لكل خير ...
      غربة الاحساس هيّ : الاغتراب هذا انا في موطني كني غريب !