تمضي بنا دروب الحياة من مرحلة لأخرى,,,
ونخوض تجاربها بحلوها ومرها,,,
بنجاحاتها واخفاقاتها,,,
ولكننا بين هذا كله
لا تمحى من مخيلتنا صورا جميلة لأناس قدموا لنا الكثير وما زالوا يقدمون عطائهم الفرقدي,,,
معلمتي الغالية,,,
لكي مني كل الحب وكل الاحترام والتقدير
وأعدك بأن أسير على الطريق الذي رسمته لي غير مائلة ولا منحرفة عنه بعون الله بل يدفعني إلى ذلك
جذوة الطموح التي أشعلتها في ذاتي نصائحك فقد كان لكلامك وقع كبير في قلبي ولنصائحك أعذوبة أشتاق
إليها كل حين,,,