سيادة الحاكمة .. كتابي إليكِ ، ينبض أملا .. و يخفق ألماً..
أشكو إليك فيه .. أنتِ ..
*-*
تحياتي لكم وأمنياتي ،،،
أشكو إليك فيه .. أنتِ ..
*-*
[TABLE='width:70%;border:3 double black;'][CELL='filter:;']
*-*كلماتي أسكبها هنا ..
مرة كالصبر .. حرى كدموعــي ..
منذ ان دخلت عالمي ..
ورحى الأقدار .. لا تنفك عن سحق ضلوعي
قد كانت لي أمنية أسمى من الحب وأكبر
حلم تبعثر .. وحلــم تبخــــر
كل ما بنيت.. أراه في لحظة يتكســر
أثقلني القيــد ..أثقلني همي السجيــن
كلما أدرك – وهما - معنى الحياة ..
عاد يكسوه الحنيــن
يرتمي في داخلي مكسور الجبين
أصبح الحب عندي رواية شرقية ..
وأصبحتُ أنا .. مهرجاً قزمــاً..
على كلماته يحتـــال ..
أصبح الحب شعوري ..
بأن الوصـــول محــال
ما عاد ينفعنـي التأوه والأســـى
فلقد أثقلت الجرح كاهل التمثال
لم تعودي ذلك السرالذي يمزقني
وليس يقال ..
وانا كمصباح الطريق أصبحت ..
أبكي ولا أحد يرى دمعاتي ..
وحيد في سجون محبتي ..وحيد
لا السجن يدري .. ولا السجان مأساتي
قلبي الآن .. مليء بالفراغات المدلهمة ..
لا تدخليه .. أخشى عليه الموت من جديد
...
ومضيت أعصر من سنيني قطرة بيضاء
في أفـق الحياة المظلم ..
و خطى قلبي تدق على بقايا قصتـي..
ذكرى الرحيل ونهاية أحلام تفتقد النقاء ..
وهمهمات ما عدت أحصيها ..
نفسي من الآمال خاوية جرداء ..
لا ماء ، ولا عشب ، أرتجي المحال ..
يا جسم طيفك ، يا اسمها ..يا ذاك الجمال
يا قدري الخداع ..وربما المخدوع ..
تنادي بالوداع .. وتحيا بارتياع ..
ولم تكن يوما تفكر بالوداع ..
تمضي بنا الأيام ..ولا أدري ..
روحي لها حــس كئيــب ..
تتسائل عن شاعرين تفرقا ..
هواهما ..حلم غريــب
...
بت أسمعها في ذالك النجم
خطواتك اللاتي تباعد رجعها ..
كلماتك اللاتي تلاشى وقعها ..
أرنو إلى نجمـــي ..
ولا شيء يروق لناظري ..
فكل يوم ..عندما يأتي المساء ويظهر
ونجوم الليل في الأجواء تنثر ..
أسأل الليل عن نجمي ..
متى نجمي يظهر ؟؟
لا أراك هناك أيتها .. القديسة ..
لا أرى تلك الخطيئة ..ولا الخلاص منها
أين لهفة الأنثى ،و أين طهارة العذراء ؟؟
لا أرى ذاك الوفاء .. وذاك الرياء
أين أنت .. أيتها القاسية اللينة ؟؟
أين أنت أيتها الحاكمة ؟؟
حاكمة المشاعر
[/CELL][/TABLE]مرة كالصبر .. حرى كدموعــي ..
منذ ان دخلت عالمي ..
ورحى الأقدار .. لا تنفك عن سحق ضلوعي
قد كانت لي أمنية أسمى من الحب وأكبر
حلم تبعثر .. وحلــم تبخــــر
كل ما بنيت.. أراه في لحظة يتكســر
أثقلني القيــد ..أثقلني همي السجيــن
كلما أدرك – وهما - معنى الحياة ..
عاد يكسوه الحنيــن
يرتمي في داخلي مكسور الجبين
أصبح الحب عندي رواية شرقية ..
وأصبحتُ أنا .. مهرجاً قزمــاً..
على كلماته يحتـــال ..
أصبح الحب شعوري ..
بأن الوصـــول محــال
ما عاد ينفعنـي التأوه والأســـى
فلقد أثقلت الجرح كاهل التمثال
لم تعودي ذلك السرالذي يمزقني
وليس يقال ..
وانا كمصباح الطريق أصبحت ..
أبكي ولا أحد يرى دمعاتي ..
وحيد في سجون محبتي ..وحيد
لا السجن يدري .. ولا السجان مأساتي
قلبي الآن .. مليء بالفراغات المدلهمة ..
لا تدخليه .. أخشى عليه الموت من جديد
...
ومضيت أعصر من سنيني قطرة بيضاء
في أفـق الحياة المظلم ..
و خطى قلبي تدق على بقايا قصتـي..
ذكرى الرحيل ونهاية أحلام تفتقد النقاء ..
وهمهمات ما عدت أحصيها ..
نفسي من الآمال خاوية جرداء ..
لا ماء ، ولا عشب ، أرتجي المحال ..
يا جسم طيفك ، يا اسمها ..يا ذاك الجمال
يا قدري الخداع ..وربما المخدوع ..
تنادي بالوداع .. وتحيا بارتياع ..
ولم تكن يوما تفكر بالوداع ..
تمضي بنا الأيام ..ولا أدري ..
روحي لها حــس كئيــب ..
تتسائل عن شاعرين تفرقا ..
هواهما ..حلم غريــب
...
بت أسمعها في ذالك النجم
خطواتك اللاتي تباعد رجعها ..
كلماتك اللاتي تلاشى وقعها ..
أرنو إلى نجمـــي ..
ولا شيء يروق لناظري ..
فكل يوم ..عندما يأتي المساء ويظهر
ونجوم الليل في الأجواء تنثر ..
أسأل الليل عن نجمي ..
متى نجمي يظهر ؟؟
لا أراك هناك أيتها .. القديسة ..
لا أرى تلك الخطيئة ..ولا الخلاص منها
أين لهفة الأنثى ،و أين طهارة العذراء ؟؟
لا أرى ذاك الوفاء .. وذاك الرياء
أين أنت .. أيتها القاسية اللينة ؟؟
أين أنت أيتها الحاكمة ؟؟
حاكمة المشاعر
تحياتي لكم وأمنياتي ،،،
*-*
ملاحظة ( هذه الخاطرة اقتبستها بتصرف من عدة قصائد احفظها مثل :" صلاة ، في الطائرة " لسعاد عبدالله الصباح و "إلى تلميذة ،الرسم بالكلمات " لنزار قباني و " سمراء " لسعيد عقل و " ليلة في القرية " لفوزي العنتيل و " أنا وريا " لي و أخرى لا اذكر عنواينها لفدوى طوقان و بدر شاكرالسياب ومحمود أبو الوفا وصالح جدودت وفاروق جويدة ونازك الملائكة )
