عمر بن الخطاب عندما رأى مجموعة من الناس موقدين النار اقترب منهم
ونادى:"يا أهل الضوء"
ولم يقل:"يا أهل النار"
خشية من أن تجرحهم الكلمة ـ
الإمام الغزالي عندما جاء له شخص وقال: ما حكم تارك الصلاة؟
قال:حكمه أن تأخذه معك إلى المسجد
بين كسب القلوب
وكسر القلوب
خيط رفيع اسمه الأسلوب .
خيب ظنهم ..
وكن أنت
احلم .. واصل .. قاتل ..لا تقف
كن أنت بأي ثمن
لا تدعهم يشكلونك كما يريدون
لا تكن صورة لا تليق بك
وشخصية لا تمثلك ..
كن أنت فقط أنت !
وواصل نجاحك حتى لو أخفقت يوماً..
"ولو كانوا يعرفونك حقًا
لعرفوا أن تَغيُرك هذا لم يأتِ من فراغ
لعلموا أنك متعب جدًا
وأنك مررت بظروف كان ثمنها غالٍ من نفسك
لكنهم يلاحظون تَغيُرك فقط
ويعرفون كيف يستنكرون ذلك منك
ويلومونك عليه بإحتراف
هذا فقط مايلاحظونه "!
“لم يكُن الأمر عاديًا كما تظُنّ، إنَّه أصبح عاديًا بعد ألف معركة في عقلي وألف كسرًا في قلبي وألف دمعة مِن عيني، هكذا اِستنزفت كُلّ مَشاعِري دُفعَةً واحِدةً حَتّى أبدو لَك بهذة الصُورة الَّتي تُطلق عليها، بأنَّها عاديّة.” t.co/NTzUSB9kdq