الصداقة بين الرجل و المرأة،،،،، إلى متى؟!!! دعوة لأبناء الساحة للنقاش البناء

عمانية حيل كتب:

بنت عُمان كتب:

الصداقة بين المرأه والرجل

أين الصداقة بينهما الان عزيزتي هل هناك مايسمى صداقة بين المرأه والرجال .......
الآن اصبح العلاقة المسماه بين الرجل والمراه علاقة جنسية او تلاعب بمشاعر الطرفين اين هم من الصداقة ...
لو رجعنا لمعنى الصداقة الحقيقية هو ان تكون كالاخ المحافظ على شرفي وسمعتي وان تكون لي بمثابة الاب في حاجتي هذه هي الصداقة سواء كانت بين المرأه والرجل او بين جنس ومشابهه ....
كل مانسمعه الان فلان حبيبي او كان حبيبي فلاني احببته وفلان لم لم ارغب به ...
لكن لم اسمع بمن يقول لي اين انت ياصديقي انا بحاجتك ....
عُمانية حيل ادرك إلى اين تودين النظر إليه وانا معك فيه ولكن هل اصبحت الصداقة الان هي فقط التي قد حرفت وادخل فيها الغش والدنس لا غاليتي حتى العلاقات بين الفتاه واخرى اصبح مشبوهه لما نسمعه من مصائب كل يوم ...

سلمت يمناك بنت عُمـــــــــــــــــــــان.,
ربما هنا يوجد خلط بين المصطلحات، و لكني بحكم دراستي في الخارج أن أن هناك ،، زميل، و صديق و حبيب$$t:confused:
من أين لنا بهذا؟! حتى أن بعض العرب أصبحوا يحملون نفس الأفكار،، ((البعض))
النبي عليه الصلاة و السلام قال النساء شقائق الرجال،، و نتعامل معهم في محيط العمل، وبعد ذلك لكم حياتكم و لي حياتي الخاصة,.
لماذا ندخلهم معنا؟!! و لماذا لا أجد طاولة في المطعم تتكون من جنس واحد،،
فلان صديق: نذهب معه إلى السينما، لتناول الغداء والعشاء، نسهر معه إلى منتصف الليل،، بحكم أنه صديق!!
هذه الأفكار لم أجدها من العرب خارج عمــــأن، حتى في عمان موجوده،.
ممكن تدردشي معي ع المسن و نكون صداقة؟!!
إلى أين مصير هذه الصداقة؟

يسلم لي مرورك

تسلمي الغلا وأؤؤيدك في الكلام بالفعل اصبحت مجتمعاتنا تعج بما يمسى الصداقة بين الجنسية ومايدهشني بالفعل ان احد الاخوات بحكم علاقتي بها اعرفها بأنه ممن ينعتون الحب والصداقات ولكن للأسف في احد الايام اتصلت بي قائلة بانني اقمت عزيمة عشاء وعليكي الحضور معي وعند سؤالي لها من هم الحصور اتتني بقتبلة بأنها هي وصديقتها واثنان من اصدقاء العمل ولم اجد ما ارد عليه بها سوى انها فهت ردي من صمتي الطويل ..
لا ادري من اين تأتي الفتاه بالثقة الكبيرة لتجعلها تجلس بجانب رجل غريب وعلى نفس الطاولة ....
لا يوجد مايمسى الصداقة انما العلاقات الغريبة والغبيه هي الان المسيطر على عقول شبابنا ....

عمانية حيل كتب:

بنت عُمان كتب:

هذا ما أردته إيصاله أختي بنت عُمـــــــــــــــــــــــان،، فقرابة كل يوم أرى الشباب و البنات يجالسون بعضهم البعض وصوت الضحكات ترتفع في المقاهي أو في أماكن الشيشة،
و عندما تتجرأي بسؤال أحدهم سوف يقول ""عادي صديق أو صديقه"" و الأدمر من ذلك قد يكون البعض منهم متزوج أو متزوجه،، إذا كنت ترى الصداقة شي عادي
فلماذا تخبئ زوجتك في المنزل؟! دعها تصادق ما شاء لها الله أن تلتقي به.
و العكس ينطبق على حواء,.

مداخلات بناءة جزيتي بأحسن الأجر إن شاء الله

بالفعل في منازلهم ينددون بالصداقة بين الجنسين ويضربون الامثله لزوجاتهم على فلان مصداق فلانه وهم بالاساس منغمسون في هذا المسمى ان كنت تخشى زوجتك فالاحرى خشية الله لا زوجتك وان كنت مستعر من هذه العلاقة فما يجبرك على الخوض فيها ....
الصداقة لايعيبها ان كنت رجل او امراه العيب فيما يدخل تحت هذا المسمى ....

عمانية حيل كتب:

ملاحظة للأخوة فقد لاحظت أن هناك يوجد تضارب في المصطلحات.،,.

الصديق هو الذي تخرج معه طول اليوم، ربما قد يكون معك في الدوام أو الدراسة، ولكن علاقتكم لا تنحصر في هذا المحيط، فقد تلتقي به بصورة يومية، تتواصل معه طول اليوم، ويعلم بأمورك الشخصية. المصطلح باللغة الإنجليزية Friend

الزميل هناك زميل عمل أو زميل دراسة، علاقتكم تنحصر في مثل هذا المحيط،، ربما ليس رغبة منك أن تخالطيه ولكن ظروف العمل و الدراسة تجبرنا أحياناً، وعلاقتنا بالزميل من الجنس الآخر تنتهي
بمجرد الخروج من محيط العمل،،، باللغة الإنجليزية، زميل العمل يسمى: Colleague

أما زميل الدراسة يسمى: Classmate

و العلاقة الثالثة هي الحبيب أو الحبيبة : Boy friend or girl friend


الموضوع يتحدث عن الفئة الأولى:)

فلا داعي للخلط بعد هذه المداخلة،,.

و دعونا نعود إلى موضوعنا البناء

دمتم بود.