السلام عليكم
العمر : 29 عاما
الحالة الاجتماعية : متزوجة ولدي بنت وولد والآن حامل
جزيت خيرا في الفترة الأخيرة أحلم بأني أرتدي نعلا أو حذاء ولا أدري تفسيرها وسأقص عليك اثنين منها ...
رأيت في منامي جزاك الله خيرا بأن كنت أقف في ممر الغرف في منزل أهلي بالتحديد أمام غرفة الصبيان وكان باب الغرفة مفتوحا وأرتدي نعلا أعتقد بأنها فضية اللون جميلة أهدتني أمي إياها وكنت أحسبها سهلة القطع لذلك قمت بشدها لأتأكد من قوتها ولم تنقطع وجاءت أختاي وهن معجبات بنعالي ويرغبن أن تهديهن أمي مثل هديتي وهما في الحقيقة أصغر مني ومتزوجتان وأنا رأيت في فردة نعلي لا أذكر اليمنى أو اليسرى دفترا صغيرا جديدا أزرق اللون ذا غلاف سميك ملتصق بأعلاها بإحكام وقلقت من أن تضيق النعل علي فأخذت أحرك قدمي وأحسست براحة تامة فيها . وهما لم تريا الدفتر الملتصق
الرؤيا الثانية
رأيت بأني كنت استريح ولكني لم أكن مريضة في غرفة جلوس بيت أهلي وكنت متوسدة وسادة ومتممدة على الأرض وكانت أمي تجلس عند قدمي لأني كنت أشعر ببرد فيهما { وهي في الحقيقة من علامات الحمل لدي } ولفت كل قدم على حدة بقطعة قماش سميكة شكلها أقرب إلى قطعة من {جونية العيش} بنية اللون وكانت القطعة مربوطة { تقريبا شكلها كشكل قدم المرأة عندما تحنيهما وتربطهما حتى لا يفسد الحناء } وكانت الربطة أشبه ما يكون بحذاء رجالي بني اللون
ودخلت زوجة حمي من الباب والتفتت أمي إليها قائلة بأن ابنتي تشعر بالبرد لأنها حامل فقلت لأمي بصوت خفيف لا تخبريها إخبري زوجات حماي الآخرين لن أعرض ولكن لا تخبريها هي ....
العمر : 29 عاما
الحالة الاجتماعية : متزوجة ولدي بنت وولد والآن حامل
جزيت خيرا في الفترة الأخيرة أحلم بأني أرتدي نعلا أو حذاء ولا أدري تفسيرها وسأقص عليك اثنين منها ...
رأيت في منامي جزاك الله خيرا بأن كنت أقف في ممر الغرف في منزل أهلي بالتحديد أمام غرفة الصبيان وكان باب الغرفة مفتوحا وأرتدي نعلا أعتقد بأنها فضية اللون جميلة أهدتني أمي إياها وكنت أحسبها سهلة القطع لذلك قمت بشدها لأتأكد من قوتها ولم تنقطع وجاءت أختاي وهن معجبات بنعالي ويرغبن أن تهديهن أمي مثل هديتي وهما في الحقيقة أصغر مني ومتزوجتان وأنا رأيت في فردة نعلي لا أذكر اليمنى أو اليسرى دفترا صغيرا جديدا أزرق اللون ذا غلاف سميك ملتصق بأعلاها بإحكام وقلقت من أن تضيق النعل علي فأخذت أحرك قدمي وأحسست براحة تامة فيها . وهما لم تريا الدفتر الملتصق
الرؤيا الثانية
رأيت بأني كنت استريح ولكني لم أكن مريضة في غرفة جلوس بيت أهلي وكنت متوسدة وسادة ومتممدة على الأرض وكانت أمي تجلس عند قدمي لأني كنت أشعر ببرد فيهما { وهي في الحقيقة من علامات الحمل لدي } ولفت كل قدم على حدة بقطعة قماش سميكة شكلها أقرب إلى قطعة من {جونية العيش} بنية اللون وكانت القطعة مربوطة { تقريبا شكلها كشكل قدم المرأة عندما تحنيهما وتربطهما حتى لا يفسد الحناء } وكانت الربطة أشبه ما يكون بحذاء رجالي بني اللون
ودخلت زوجة حمي من الباب والتفتت أمي إليها قائلة بأن ابنتي تشعر بالبرد لأنها حامل فقلت لأمي بصوت خفيف لا تخبريها إخبري زوجات حماي الآخرين لن أعرض ولكن لا تخبريها هي ....