بسم الله الرحمن الرحيم
ها أنا اعود بعد غياب اعتبره طويل نوعا ما وفي جعبتي سؤال اتمنى منكم إيقافي
إذا كان يندرج ضمن الأمور الغيبيه لدى الله تعالى وتجاوز حقه وحدّهِ ....
نحن نعلم ان الله سبحانه وتعالى حللّ للزوج الزواج من مثنى وثلاث و رباع في حالة تقصير الزوجه في حقوقه
وبما أن أبغض الحلال لديهِ هو الطلاق , إذا فهو فضّل زواج الرجل من أخرى بدلا من طلاقه لزوجته
الأمر الذي حيرّني هو أنه كونه سبحانه حللّ للرجل الزواج من أخريات , فلما لما يمنح الزوجه ويلهمها الصبر والقبول على زواج زوجها
لما لم يحلّ لها الراحه كذلك استنادا على كون الزواج المتعدد حلال ؟؟
اتمنى اني لا اكون دخلت ضمن الغيبيات , واتمنى منكم تنبيهي إذا فعلت ,, فأنا على علم بأن في كل أمر من الأمور هناك حكمه , بعض الحكم أرانا الله تعالى إياها
لنتعلم ونتجنب السوء , وهناك حكم أخفاها عن البشر ,, وأنا مسلمه قانعه بأن كل الأمور خير من الله تعالى وأما الشر فهو مني أنا العبد
وإذا كان الأمر ليس تجاوزا على حق الله وشرعه ,, فأريد منكم التوضيح الموجز سواءا بالأدله والبراهين من السنه والقرأن ..
كل الشكر لكم
ها أنا اعود بعد غياب اعتبره طويل نوعا ما وفي جعبتي سؤال اتمنى منكم إيقافي
إذا كان يندرج ضمن الأمور الغيبيه لدى الله تعالى وتجاوز حقه وحدّهِ ....
نحن نعلم ان الله سبحانه وتعالى حللّ للزوج الزواج من مثنى وثلاث و رباع في حالة تقصير الزوجه في حقوقه
وبما أن أبغض الحلال لديهِ هو الطلاق , إذا فهو فضّل زواج الرجل من أخرى بدلا من طلاقه لزوجته
الأمر الذي حيرّني هو أنه كونه سبحانه حللّ للرجل الزواج من أخريات , فلما لما يمنح الزوجه ويلهمها الصبر والقبول على زواج زوجها
لما لم يحلّ لها الراحه كذلك استنادا على كون الزواج المتعدد حلال ؟؟
اتمنى اني لا اكون دخلت ضمن الغيبيات , واتمنى منكم تنبيهي إذا فعلت ,, فأنا على علم بأن في كل أمر من الأمور هناك حكمه , بعض الحكم أرانا الله تعالى إياها
لنتعلم ونتجنب السوء , وهناك حكم أخفاها عن البشر ,, وأنا مسلمه قانعه بأن كل الأمور خير من الله تعالى وأما الشر فهو مني أنا العبد
وإذا كان الأمر ليس تجاوزا على حق الله وشرعه ,, فأريد منكم التوضيح الموجز سواءا بالأدله والبراهين من السنه والقرأن ..
كل الشكر لكم
