مولاي السلطان المعظم : صبحكم الله -تعالى بكل الخير .. وكل الصحة .. وكل العافية ..
وحفظك لنا قائدا إيجابيا تعلّمنا منه الكثير من المنهجيات الحياتية .. وترسيخ المعاني الفكرية السامية ..
تعلّمنا منكم يامولاي معاني الحب ... والوئام .. والسلم ... والسلام .. والإنسان .. والتنمية ... والعدالة .. ودولة المؤسسات ..
والنضج الفكري .. والتدرج في البناء ... والرأي والرأي الآخر ..
والتركيز على الأولويات .. والديموقراطية الحقيقية المتوازنة المؤطرة المتدرِّجة .. والديمقراطية الزائفة التي لامعنى لها إلا التخبط والشتات ..
تعلّمنا منكم يامولاي : تقدير الكبير .. وضرورة الإنصات بعمق .. وأهمية الشفافية .. وعدم التدخل في شؤون الآخرين ... مالم يكن معالجة هادفة متوازنة ..
مولاي أتعلم ؟؟
لو نخبرك كم رسّخت أفكارا سامية تسمو بنا واتجاهات إيجابية في نفوسنا تعجز مؤسسات عن ترسيخها ..
ربما راجع لنجاح الفلسفة لديكم ...
وربما راجع للطريقة التي كنتم تتبعون بها ترسيخ المفهوم والمصطلح عبر سنوات من البناء التدرجي الفني
وربما راجع للهدؤ والحكمة التي اتسمتم بها مذ فتحنا أعيينا نحو هامتك وجمالك وجلالك وصمتك وسمتك ودقة ملاحظة ..
جمعت الكثير في أعماقنا حتى ملكت الكثير ..
واستوجب منا الكثير .. واستطعت أن تبني من يخاطبك من أعماق القلب التي تجمع بين الحب والعشق والفداء لك ..
وبين الفكر والحوار والتساؤل والشفافية التي تفتخر -بلا شك -بأنك من أّسّسها في كل أبناء شعبك أفرادا ومؤسسات بحكمة وريادة وتقدير ومنطق ..
لك كل الحب يامولاي ..
وكل العشق
وكل الولاء
وانطلاقا من ذلك : مارأيك يامولاي في طلب قديم من مواطنيك ينتظرون به البشرى بتوجيهات منك دون غيرك :
المساواة في سقف الرواتب ؟؟؟
دون العلاوات المخصّصة فنيا لكل حامل تخصص فني ؟؟
مولاي : هو فكر وتساؤل .. وأنت من رّسخ فينا مفهوم العدالة وضرورة تطبيقها .
ونفتخر بأنك أنت -يامولاي - من رسّخ ذلك
وكل ثقتنا بالمعلم الأول( باني نهضتنا ) لتصويب مسارات المؤسسات المؤسسية من جديد ؟؟
:
وهنا ربما : يشترك أعضاء المنتدى الفاعلين إن أرادوا في وضع ملاحظات بالفوارق التي يعرفونها في الرواتب
والتي تعضِّد لديهم تساؤلات فنية مؤسسية وبلاشك --جلالتكم - ترحبون بها ؟
ثم مقترحات يرونها مناسبة ؟؟
شكرا لكم مولانا -ومعلِّمنا - الذي علّمنا أقوىى فكر لن تنازل عنه من أجل المرتبّات ولكن سنستخدمه فكرا إيجابيا لتحسين كل مؤسساتنا القلبية والفكرية الفردية الذاتية أولا ..
ثم المؤسسية الإدارية الوطنية العامة ثانيا ..
وهكذا يرتقي قائد بأفراد شعبه حقا وحقيقية بشكل لانظير له ..
دمتم يامولاي قائدا حكيما .. فذا ..
وزادكم ربي كل العمر المديد المتوّج بالصحة والعافية ..
وننتظر البشرى تزف لنا من قائد نفتديه عمقاً ونخاطبه تشريفا وتعلُّما وعشقا
وحفظك لنا قائدا إيجابيا تعلّمنا منه الكثير من المنهجيات الحياتية .. وترسيخ المعاني الفكرية السامية ..
تعلّمنا منكم يامولاي معاني الحب ... والوئام .. والسلم ... والسلام .. والإنسان .. والتنمية ... والعدالة .. ودولة المؤسسات ..
والنضج الفكري .. والتدرج في البناء ... والرأي والرأي الآخر ..
والتركيز على الأولويات .. والديموقراطية الحقيقية المتوازنة المؤطرة المتدرِّجة .. والديمقراطية الزائفة التي لامعنى لها إلا التخبط والشتات ..
تعلّمنا منكم يامولاي : تقدير الكبير .. وضرورة الإنصات بعمق .. وأهمية الشفافية .. وعدم التدخل في شؤون الآخرين ... مالم يكن معالجة هادفة متوازنة ..
مولاي أتعلم ؟؟
لو نخبرك كم رسّخت أفكارا سامية تسمو بنا واتجاهات إيجابية في نفوسنا تعجز مؤسسات عن ترسيخها ..
ربما راجع لنجاح الفلسفة لديكم ...
وربما راجع للطريقة التي كنتم تتبعون بها ترسيخ المفهوم والمصطلح عبر سنوات من البناء التدرجي الفني
وربما راجع للهدؤ والحكمة التي اتسمتم بها مذ فتحنا أعيينا نحو هامتك وجمالك وجلالك وصمتك وسمتك ودقة ملاحظة ..
جمعت الكثير في أعماقنا حتى ملكت الكثير ..
واستوجب منا الكثير .. واستطعت أن تبني من يخاطبك من أعماق القلب التي تجمع بين الحب والعشق والفداء لك ..
وبين الفكر والحوار والتساؤل والشفافية التي تفتخر -بلا شك -بأنك من أّسّسها في كل أبناء شعبك أفرادا ومؤسسات بحكمة وريادة وتقدير ومنطق ..
لك كل الحب يامولاي ..
وكل العشق
وكل الولاء
وانطلاقا من ذلك : مارأيك يامولاي في طلب قديم من مواطنيك ينتظرون به البشرى بتوجيهات منك دون غيرك :
المساواة في سقف الرواتب ؟؟؟
دون العلاوات المخصّصة فنيا لكل حامل تخصص فني ؟؟
مولاي : هو فكر وتساؤل .. وأنت من رّسخ فينا مفهوم العدالة وضرورة تطبيقها .
ونفتخر بأنك أنت -يامولاي - من رسّخ ذلك
وكل ثقتنا بالمعلم الأول( باني نهضتنا ) لتصويب مسارات المؤسسات المؤسسية من جديد ؟؟
:
وهنا ربما : يشترك أعضاء المنتدى الفاعلين إن أرادوا في وضع ملاحظات بالفوارق التي يعرفونها في الرواتب
والتي تعضِّد لديهم تساؤلات فنية مؤسسية وبلاشك --جلالتكم - ترحبون بها ؟
ثم مقترحات يرونها مناسبة ؟؟
شكرا لكم مولانا -ومعلِّمنا - الذي علّمنا أقوىى فكر لن تنازل عنه من أجل المرتبّات ولكن سنستخدمه فكرا إيجابيا لتحسين كل مؤسساتنا القلبية والفكرية الفردية الذاتية أولا ..
ثم المؤسسية الإدارية الوطنية العامة ثانيا ..
وهكذا يرتقي قائد بأفراد شعبه حقا وحقيقية بشكل لانظير له ..
دمتم يامولاي قائدا حكيما .. فذا ..
وزادكم ربي كل العمر المديد المتوّج بالصحة والعافية ..
وننتظر البشرى تزف لنا من قائد نفتديه عمقاً ونخاطبه تشريفا وتعلُّما وعشقا