العلاقة الزوجيه، هي المحصلة وليست الغاية..
محصلة المحبة والتفاهم والاحترام..
إذاً فهي أحد اسباب الاستمرار وليست غاية الاستمرار..
فإذا استصرخ الفراش، فإن هناك جفاء أكبر.. جفاء القلوب..
التنازل لا يكون أسلوب تهديد.. أو مهادنة..
عندما يصبح التنازل عن القرار عن الشخصية، هو السبيل لانتصار الفراش.. تصبح علاقة شائنه..
هذا رأيي.. تحيتي
محصلة المحبة والتفاهم والاحترام..
إذاً فهي أحد اسباب الاستمرار وليست غاية الاستمرار..
فإذا استصرخ الفراش، فإن هناك جفاء أكبر.. جفاء القلوب..
التنازل لا يكون أسلوب تهديد.. أو مهادنة..
عندما يصبح التنازل عن القرار عن الشخصية، هو السبيل لانتصار الفراش.. تصبح علاقة شائنه..
هذا رأيي.. تحيتي
