يانور داري ....حين التقطت اذناي هاتين الكلمتين ارتعش ما بخُلدي كله لمجرد استرجاعي لما تحمله من معنى... لقد تعودت على مناداته بعمري... حياتي ... روحي ... حتى انفاسي .... ولكي اؤكد عليه عاطفتي ... اطلقت عليه اسم حبيب عمري ...
واذا بي اجد هذه الكلمتين ليست مجرد عبارة تنطق بها شفاهها ... وان هناك تعابير لو فطنا لها وعرفناها لوجدنا بها اعظم احاسيس الالفة والمودة التى اوجدها الخالق جل وعلا شأنه بين اي زوجين اجتمعا واتحدا لتقديس عاطفتهما ...واذا بي اسمعها تنطق بها ... يانور داري .. وفعلاً... انا لن اجد نوراً ولا ضياءاً ولا اشراقة لحياتي من دونه ... لن ابحث عن اي شعلة تنير لي مابقى من عمري غير طهارة وضياء عيناه... لن تتجول عيناي في هذا الكون الا من خلال مااراه في قلبه ... لن تسمو اشراقة روحي الا ونوره يطغى على دنيتي ... فيالهذه العبارة التى تزيد من قوة اتحادهما ...فكم من الاافاظ التى قد يقلل البعض من اهميتها فيم بينهم وهي ترفع من شأن ذاك الاتحاد لصدق مخرجها وعمق الاحساس بها...و ترفع كلاهما الى مكان لم يخلق الا لروحين اجتمعا على ان يبقى ضياء عالمهما سبباً لخلودهما....
واذا بي اجد هذه الكلمتين ليست مجرد عبارة تنطق بها شفاهها ... وان هناك تعابير لو فطنا لها وعرفناها لوجدنا بها اعظم احاسيس الالفة والمودة التى اوجدها الخالق جل وعلا شأنه بين اي زوجين اجتمعا واتحدا لتقديس عاطفتهما ...واذا بي اسمعها تنطق بها ... يانور داري .. وفعلاً... انا لن اجد نوراً ولا ضياءاً ولا اشراقة لحياتي من دونه ... لن ابحث عن اي شعلة تنير لي مابقى من عمري غير طهارة وضياء عيناه... لن تتجول عيناي في هذا الكون الا من خلال مااراه في قلبه ... لن تسمو اشراقة روحي الا ونوره يطغى على دنيتي ... فيالهذه العبارة التى تزيد من قوة اتحادهما ...فكم من الاافاظ التى قد يقلل البعض من اهميتها فيم بينهم وهي ترفع من شأن ذاك الاتحاد لصدق مخرجها وعمق الاحساس بها...و ترفع كلاهما الى مكان لم يخلق الا لروحين اجتمعا على ان يبقى ضياء عالمهما سبباً لخلودهما....