ان محاولة اسرائيل اسكات الاصوات التي تكشف خداعها وضربها لكل القوانين والاعراف الدولية عرض الحائط وذلك بما تقوم بة من التنكيل بالشعب الفلسطيني الاعزل وهدم منازلة وحرمانة حتى من ابسط حقوقة ناهيك عن الزج بة في غياهب السجون والاعتقالات والسبب دفاعة عن ارضة وعرضة ..اسرائيل بقيادة شارون والصاهينة الذين معة هم اصل كل بلاء يواجهه العالم فالصهاينة شرا ليس على العالم بل حتى على شعوبهم انفسهم ..التعذيب والتكيل الذي يحصل للشعب الفلسطيني لم يلاقة اي شعب في ارض فمنذ الاربعينات وهذة حالة وكل الاتفاقيات اوسلوا وشرم الشيخ وجنيف وغيرها لم تقم اسرائيل بالالتزام بها بل فوق كل هذا زادت من تعنتها واصرارها الفاضح في دحض هذة الاتفاقيات واخرها خارطة الطريق في الحضيض .. اسرائيل التي لاتحب ان يتكلم اي كان على حماقاتها هذة سواء كان فردا او طولة او حتى قارة الا واتهمتة بمعادة السامية مع ان العرب سامين وماتقوم بة هي المعادة للسامية بتميزها العنصري اتجاة الفلسطينين فلو جئنا لمعنى السامية فهم من يطلق عليهم ابناح سام بن نوح علية السلام وهم كما ذكرت كتب التاريخ العرب والروم والفرس فهل هم ساميون فعلا .
اسرائيل تقيم العلاقات مع الدول :فهاهي اسرائيل تعقد الاتفاقيات وتتبادل الزيارت مع الهند ليخسر الفلسطينين اهم واقدم حليفا لهم ولقضيتهم وهذة العلاقة التي تقوت باخر زيارة قام بها رئيس الكيان الصهيوني شارون حيث سبقها زياراتا دبلوماسية منذ عام 1992 وما احداث 11 من سبتمر الى فرصة لهذا الكيان لتقوية علاقاتة مع الهند والدول الاسيوية الاخراى بحجة محاربة الارهاب فالزيارة التي قام بها اللواء اوزي ديان للهند كانت لمناقشة استراتيجية التعاون بين الهند واسرائيل وذلك لمساعدة الاولى على حربها ضد الاسلامين في كشمير فاصبحت اسرائي ثاني ممول عسكري للهند بعد روسيا ومن المتوقع ان تكون الاولى خلال عامين اوثلاث كما اصبحت العلاقة الاستخباراتية اقوى بين البلدين وماهدف اسرائيل من ذلك الا الى ابعاد الهند عن موقفها في مساندة الشعب الفلسطيني مع احتجاج الهند على ذلك وتاكيدها على الوقوف مع القضية الفلسطينة .
نتائج العلاقة الاسرائيلية الهندية :ان تكون اسرائي الممول الثاني عسكريا بعد روسيا والعداء الخفي الذي بين الهند وباكستان بسبب قضية جامو وكشمير وتسلل مقاتلين اسلامين الى الهند سينتج عن هذا التعاون جوا من الخوف والشك مماجعل باكستان تعيد حساباتها بخصوص الاعتراف باسرائيل بتصريحا من رئيسها فدخلت المنطقة في حيص بيص كل يفكر في كيفيه تفويت الفرصة على الاخر .
اسرائيل تقيم علاقة اقتصادية مع اندونيسا :
لم تكتفي اسرائيل بكل هذا فاتجهت بطيعة الحال الى كل من بنغلاديش واندونيسا واندونيسا تعتبر اكبر دولة مسلمة ففي عام 1999 قام الرئيس الاسرائيلي السابق اسحاق رابين بزيارة اندونيسا وتم وعدها بعلاقاتا اقتصادية سرية وهذهي هي طبيعتهم الخفاء والدس .
اين العرب من ذلك كلة :لماذا لم يقم العرب بدورا يفوت على اسرائيل ماتقوم بة من تحالفات سوف لن تكون في صالحهم ولا في صالح الشعب الفلسطيني لما لم يقم العرب ممثلين في الجامعة العربية ومنضمة المؤتمر الاسلامي في اعادة العلاقات بين الدول الاخراى لكسب قضينهم وكل قضياهم ..لما يقيموا التحالفات الاقتصادية وغيرها مع هذة الدول واكثر شي مع بعضهم البعض فهاهي اسرائيل تهدد ايران وتتحين الفرصة لضرب منشئات ايران النووية السلمية وباعتراف الامم المتحدة نفسها تتطلق على ايران بانها تهدد مصالحها وهي التي تمتلك 300 راس نووي وتقوم بتطوير الغواصة دولفين التي تحمل صواريخ كروز وبمقدورها حمل رؤوس نووية تطورها للوصل نوويا الى ايران .. فاين العرب والمسلمين من ذلك لقد قام رئيس وزراء ماليزا في اخر اجتماع لمنضمة المؤتمر الاسلامي فقال في اليهود ماهو حقيقي فقامت علية الدنيا ولم تقعد واعتبرت اقواله انها تنشر الفتنة ولماذا اقولهم هم الذين يسمونا بالارهابين ويسمونا بالخبثاء وباشد الالفاظ حتى ديننا ونبينا لم يسلم من لسانهم الزفر ام هم احسن منا ابناء القردة والخنازير .. ولاحولة ولاقوة الاباللة والمعذرة على الاخطاء
اخوكم ابن ابن عباد
اسرائيل تقيم العلاقات مع الدول :فهاهي اسرائيل تعقد الاتفاقيات وتتبادل الزيارت مع الهند ليخسر الفلسطينين اهم واقدم حليفا لهم ولقضيتهم وهذة العلاقة التي تقوت باخر زيارة قام بها رئيس الكيان الصهيوني شارون حيث سبقها زياراتا دبلوماسية منذ عام 1992 وما احداث 11 من سبتمر الى فرصة لهذا الكيان لتقوية علاقاتة مع الهند والدول الاسيوية الاخراى بحجة محاربة الارهاب فالزيارة التي قام بها اللواء اوزي ديان للهند كانت لمناقشة استراتيجية التعاون بين الهند واسرائيل وذلك لمساعدة الاولى على حربها ضد الاسلامين في كشمير فاصبحت اسرائي ثاني ممول عسكري للهند بعد روسيا ومن المتوقع ان تكون الاولى خلال عامين اوثلاث كما اصبحت العلاقة الاستخباراتية اقوى بين البلدين وماهدف اسرائيل من ذلك الا الى ابعاد الهند عن موقفها في مساندة الشعب الفلسطيني مع احتجاج الهند على ذلك وتاكيدها على الوقوف مع القضية الفلسطينة .
نتائج العلاقة الاسرائيلية الهندية :ان تكون اسرائي الممول الثاني عسكريا بعد روسيا والعداء الخفي الذي بين الهند وباكستان بسبب قضية جامو وكشمير وتسلل مقاتلين اسلامين الى الهند سينتج عن هذا التعاون جوا من الخوف والشك مماجعل باكستان تعيد حساباتها بخصوص الاعتراف باسرائيل بتصريحا من رئيسها فدخلت المنطقة في حيص بيص كل يفكر في كيفيه تفويت الفرصة على الاخر .
اسرائيل تقيم علاقة اقتصادية مع اندونيسا :
لم تكتفي اسرائيل بكل هذا فاتجهت بطيعة الحال الى كل من بنغلاديش واندونيسا واندونيسا تعتبر اكبر دولة مسلمة ففي عام 1999 قام الرئيس الاسرائيلي السابق اسحاق رابين بزيارة اندونيسا وتم وعدها بعلاقاتا اقتصادية سرية وهذهي هي طبيعتهم الخفاء والدس .
اين العرب من ذلك كلة :لماذا لم يقم العرب بدورا يفوت على اسرائيل ماتقوم بة من تحالفات سوف لن تكون في صالحهم ولا في صالح الشعب الفلسطيني لما لم يقم العرب ممثلين في الجامعة العربية ومنضمة المؤتمر الاسلامي في اعادة العلاقات بين الدول الاخراى لكسب قضينهم وكل قضياهم ..لما يقيموا التحالفات الاقتصادية وغيرها مع هذة الدول واكثر شي مع بعضهم البعض فهاهي اسرائيل تهدد ايران وتتحين الفرصة لضرب منشئات ايران النووية السلمية وباعتراف الامم المتحدة نفسها تتطلق على ايران بانها تهدد مصالحها وهي التي تمتلك 300 راس نووي وتقوم بتطوير الغواصة دولفين التي تحمل صواريخ كروز وبمقدورها حمل رؤوس نووية تطورها للوصل نوويا الى ايران .. فاين العرب والمسلمين من ذلك لقد قام رئيس وزراء ماليزا في اخر اجتماع لمنضمة المؤتمر الاسلامي فقال في اليهود ماهو حقيقي فقامت علية الدنيا ولم تقعد واعتبرت اقواله انها تنشر الفتنة ولماذا اقولهم هم الذين يسمونا بالارهابين ويسمونا بالخبثاء وباشد الالفاظ حتى ديننا ونبينا لم يسلم من لسانهم الزفر ام هم احسن منا ابناء القردة والخنازير .. ولاحولة ولاقوة الاباللة والمعذرة على الاخطاء
اخوكم ابن ابن عباد