مجموعة مواضيع منوعة أجمعها هنا، بعضها كتبته منذ أسابيع ولم أجد فرصة لنشرها إلا هنا.
(1)
زرت مقالة يتحدث كاتبها عن القراءة وأهميتها ويقارن بين عدد ساعات قراءة الغرب وعدد دقائق قراءة العرب، في التعليقات أحدهم علق بما بمعناه أن قراءة هاري بوتر مضيعة للوقت ولا فائدة فيها، وهو في الغالب يعني أن قراءة الروايات مضيعة للوقت ولا فائدة فيها، هذا ذكرني بآراء كثيرة سمعتها وقرأتها تتحدث عن تفاهة كتب الترفيه والروايات وكيف أن على الإنسان الجاد أن يقرأ كتباً جادة مفيدة تنمي عقله، ويؤسفني حقاً أن أسمع مثل هذه الآراء، سؤالي لمن يؤمن بمثل هذا الرأي: هل تعيش حياتك كاملة بجد دون أي ترفيه؟
إن كان جوابك "نعم" فاحترامي لك، أما بقية الناس فغالباً يرفهون عن أنفسهم بأشكال مختلفة فلم لا يرفه الإنسان عن نفسه بالقراءة؟ البعض يشاهد الرياضة على اختلاف أنواعها كنوع من الترفيه ولو أخذنا بمقياس الجدية لقلنا أن مشاهدة الرياضة لا فائدة منها، لكن لم نتوقف عند الرياضة؟ ماذا عن الحدائق؟ المقاهي؟ ألعاب الفيديو؟ البرامج والمسلسلات والأفلام؟ هل هذه ضرورية في حياة الإنسان الجاد؟ لو سرنا في هذا الطريق سنحول حياتنا إلى جحيم فكل أنواع الترفيه يمكن أن نقول بأنها غير ضرورية لكن الترفيه نفسه يحتاجه كل إنسان وفي ديننا شواهد كثيرة فلم يريد البعض أن يكون ملكياً أكثر من الملك؟
إن كان المرء لا يرغب في الترفيه من خلال الكتب ويرفه عن نفسه بوسائل أخرى فهذا شأنه، الكتب يمكنها أن تجمع بين الترفيه والتعليم تماماً كالوسائل الأخرى ولا حاجة لأن يحكم أحدنا سلبياً على من اختار الترفيه بالكتب.
الروايات مثلاً ما هي إلا قصص مكتوبة والقصص جزء من ثقافة كل شعب ومن خلالها تنقل بعض الشعوب قيماً وأفكاراً من جيل لآخر، الروايات الحديثة تطرح قضايا مختلفة لن يفكر فيها بعض القارئ أو يقرأون عنها إلا في الروايات، وبعضهم قد يتعلم عن تاريخ شعب أو دين من خلال الروايات، اعلم أن الرواية ليست مصدراً جيداً للقراءة عن التاريخ لكنها في رأيي قد تكون بداية لاهتمام أي شخص بأي موضوع، بعد الرواية قد يكون لدى المرء فضول ليقرأ المزيد.
أما الكتب الأخرى فهي كثيرة ومتنوعة، هناك كتب تعلمك الطبخ، الخياطة، الرسم، صيانة غرف مختلفة في المنزل، صنع الأثاث، صنع أنواع مختلفة من الزينة وغير ذلك من الأشياء، هذا بالنسبة لي نوع من الترفيه والتعليم، ثم هناك الكتب المصورة والخفيفة، كتب السيارات أو كتب تتحدث عن التصميم الداخلي للمنازل أو كتب مصورة حول أي موضوع، هذه كتب هدفها أن تستمتع وتستفيد منها أو حتى تتمتع بجمال صورها، أعلم أن المرء يمكنه أن يخرج من منزله ليرى الجمال لكن في كثير من مدننا الجمال صناعي على شكل بنايات الإسمنت والحديد والزجاج وهذه في رأيي ليست جمالاً، لكي يرى المرء منا الطبيعة ربما عليه أن يقود سيارته لنصف ساعة أو أكثر لكي يرى صحراء على مد البصر.
(2)
عندما يقرر شخص ما أنه يريد إنشاء موقع ففي الغالب سيكون نوع الموقع مدونة لأن المدونات تقدم وسيلة سهلة بسيطة للنشر، إن كان المرء سيعتمد على الخدمات المجانية مثل بلوغر مثلاً يمكنه أن يفتتح مدونة في دقائق، ويمكنه أن يغير من تصميم المدونة خلال وقت قصير ليكون تصميماً مميزاً وخاصاً بالمدونة لكن حتى مع تغيير التصميم أساس المدونة لن يتغير، مواضيع تنشر في الصفحة الرئيسية من الأحدث إلى الأقدم، يمكن لصاحب المدونة أن يكتب مواضيع كثيرة كل يوم وهكذا يجذب الناس مرات عديدة كل يوم لكن هذا يحتاج لوقت وجهد.
قبل أن افتتاح أي موقع فكر في نوع المحتويات وفي كمها أيضاً، هل هو موقع إخباري يضع كثيراً من الأخبار القصيرة أم أنه موقع لنشر المقالات أو الدروس، من الصعب وأنت فرد واحد أن تجمع بين النوعين فتضع الأخبار والدروس والمقالات، لا أقول مستحيل فهناك من يفعل ذلك لكن عليك أن تدرك بأنك إذا اخترت أن تدون وتضع المقالات والأخبار والدروس بشكل يومي فهذا يعني أنك ستعمل دون توقف كل يوم ولساعات طويلة وانسى أن تأخذ إجازة فحتى عند سفرك عليك أن تعمل فهل هذا ما تريده؟
في الغالب أكثر الناس لا يستطيعون ذلك فهناك العمل والأسرة وربما مسؤوليات أخرى وبالتالي الوقت المتبقي لا يترك مساحة لفعل الكثير، ولدي نصيحة هنا فهل ستسمع مني؟ لا تحاول التنافس على السبق الصحفي ونشر كثير من الأخبار، لدينا ما يكفي من المواقع تفعل ذلك، المحتوى العربي بحاجة للمقالات والدروس حول كل شيء وهذا المحتوى تأثيره أكبر وسيبقى أثره لسنوات طويلة، حتى بعض دروس تطوير المواقع القديمة لا زالت مفيدة إلى اليوم مع أن مجال تطوير المواقع يتطور كل عام.
بدلاً من التفكير مباشرة في المدونات لم لا تفكر بموقع تقليدي؟ الموقع التقليدي أعني به موقع بملفات HTML وبدون تعليقات أو أي خيارات أخرى كالتي نراها اليوم، إن كان هدفك أن تقدم محتوى مفيد ويبقى لمدة طويلة فالموقع العادي وسيلة مناسبة أكثر من المدونة.
(3)
بعد وصولي إلى المنزل من المطار أخرجت الملابس من الحقيبة ووضعتها في سلة لغسلها لاحقاً، باقي الأغراض وهي قليلة وضعتها في الأدراج، الحقيبة الصغيرة أصبحت خالية، كنت أعتمد في 10 أيام على ما تحويه هذه الحقيبة، فلم لا يمكنني الاستمرار أكثر من ذلك؟ ماذا لو كانت حياتي كلها تعتمد فقط على ما في حقيبة واحدة؟
(4)
فكرة بسيطة ذكرتها قبل فترة في تويتر وتستحق أن تكرر هنا، إن كان نومك خفيفاً مثلي فأنت في الغالب لا تحب المنبهات الصوتية على اختلاف أنواعها، المنبه دائماً يخيفني ولم ينفع أن أبحث عن نغمة رنين خفيفة أو صوت منبه بسيط، لذلك بحثت عن حلول ووجدت المنبه الضوئي، شاهد هذا المقطع:
المنبه الضوئي يحاول محاكاة الشمس وهو لشخص مثلي أكثر من كافي لكي أستيقظ، أبحث عنه في متاجر الإلكترونيات ونصيحتي أن تشتري واحداً من صنع فيليبس.
(5)
أشعر بالأسى من الألعاب التي يشتريها الآباء لأطفالهم هذه الأيام، بلاستك وبلاستك ومزيد من البلاستك، صنعت في الصين غالباً، بعضها مزعج بأصواتها وبعضها يتعطل خلال خمس دقائق وكثير منها لا فائدة فيها فلا هي ترفه ولا هي تعلم، إليك قائمة بألعاب أفضل:
التراب: مجاني ومتوفر في أماكن كثيرة كالشاطئ مثلاً وآمن ويقدم إمكانيات لا نهائية للترفيه وتشكيل قلاع رملية بل وأعمال فنية.
صناديق: وأعني الصناديق الكرتونية هنا، كلما كانت كبيرة كان ذلك أفضل، يمكن استخدامها كدبابات أو يمكن بناء روبوت باستخدامها والإمكانيات لا يحدها شيء سوى خيال الطفل ... وهو شيء يحارب من كل الجهات كما يبدو.
دراجة هوائية: باختصار، الدراجة الهوائية هي الحرية لكثير من الأطفال، وهي كذلك لكثير من الكبار لكن يبدو أنهم نسوا هذا الشعور.
عصا: أعلم جيداً أن أول ما سيفكر به البعض هو "يا إلهي!" بمجرد قراءة هذا الاقتراح، العصي كانت مصدراً للترفيه لا ينتهي وكذلك مصدر للصداع عندما تتلقى ضربة من طفل آخر اكتشف أول شيء يمكن فعله باستخدام العصا.
الخيوط والحبال: تعلم ربط الأشياء مهارة مفيدة وممتعة ومزعجة عندما يتعلم الطفل أنه يستطيع ربط أشياء مختلفة ويسحبها خلفه كالقطار مصدراً ضجيجاً يكفي لإيقاظ الموتى.
قطع من القماش: عندما تكون هناك ملابس مستهلكة فلا ترمها في سلة المهملات، اغسلها وقطعها لقطع صغيرة وانظر ماذا يمكن للطفل أن يفعل بها.
(1)
زرت مقالة يتحدث كاتبها عن القراءة وأهميتها ويقارن بين عدد ساعات قراءة الغرب وعدد دقائق قراءة العرب، في التعليقات أحدهم علق بما بمعناه أن قراءة هاري بوتر مضيعة للوقت ولا فائدة فيها، وهو في الغالب يعني أن قراءة الروايات مضيعة للوقت ولا فائدة فيها، هذا ذكرني بآراء كثيرة سمعتها وقرأتها تتحدث عن تفاهة كتب الترفيه والروايات وكيف أن على الإنسان الجاد أن يقرأ كتباً جادة مفيدة تنمي عقله، ويؤسفني حقاً أن أسمع مثل هذه الآراء، سؤالي لمن يؤمن بمثل هذا الرأي: هل تعيش حياتك كاملة بجد دون أي ترفيه؟
إن كان جوابك "نعم" فاحترامي لك، أما بقية الناس فغالباً يرفهون عن أنفسهم بأشكال مختلفة فلم لا يرفه الإنسان عن نفسه بالقراءة؟ البعض يشاهد الرياضة على اختلاف أنواعها كنوع من الترفيه ولو أخذنا بمقياس الجدية لقلنا أن مشاهدة الرياضة لا فائدة منها، لكن لم نتوقف عند الرياضة؟ ماذا عن الحدائق؟ المقاهي؟ ألعاب الفيديو؟ البرامج والمسلسلات والأفلام؟ هل هذه ضرورية في حياة الإنسان الجاد؟ لو سرنا في هذا الطريق سنحول حياتنا إلى جحيم فكل أنواع الترفيه يمكن أن نقول بأنها غير ضرورية لكن الترفيه نفسه يحتاجه كل إنسان وفي ديننا شواهد كثيرة فلم يريد البعض أن يكون ملكياً أكثر من الملك؟
إن كان المرء لا يرغب في الترفيه من خلال الكتب ويرفه عن نفسه بوسائل أخرى فهذا شأنه، الكتب يمكنها أن تجمع بين الترفيه والتعليم تماماً كالوسائل الأخرى ولا حاجة لأن يحكم أحدنا سلبياً على من اختار الترفيه بالكتب.
الروايات مثلاً ما هي إلا قصص مكتوبة والقصص جزء من ثقافة كل شعب ومن خلالها تنقل بعض الشعوب قيماً وأفكاراً من جيل لآخر، الروايات الحديثة تطرح قضايا مختلفة لن يفكر فيها بعض القارئ أو يقرأون عنها إلا في الروايات، وبعضهم قد يتعلم عن تاريخ شعب أو دين من خلال الروايات، اعلم أن الرواية ليست مصدراً جيداً للقراءة عن التاريخ لكنها في رأيي قد تكون بداية لاهتمام أي شخص بأي موضوع، بعد الرواية قد يكون لدى المرء فضول ليقرأ المزيد.
أما الكتب الأخرى فهي كثيرة ومتنوعة، هناك كتب تعلمك الطبخ، الخياطة، الرسم، صيانة غرف مختلفة في المنزل، صنع الأثاث، صنع أنواع مختلفة من الزينة وغير ذلك من الأشياء، هذا بالنسبة لي نوع من الترفيه والتعليم، ثم هناك الكتب المصورة والخفيفة، كتب السيارات أو كتب تتحدث عن التصميم الداخلي للمنازل أو كتب مصورة حول أي موضوع، هذه كتب هدفها أن تستمتع وتستفيد منها أو حتى تتمتع بجمال صورها، أعلم أن المرء يمكنه أن يخرج من منزله ليرى الجمال لكن في كثير من مدننا الجمال صناعي على شكل بنايات الإسمنت والحديد والزجاج وهذه في رأيي ليست جمالاً، لكي يرى المرء منا الطبيعة ربما عليه أن يقود سيارته لنصف ساعة أو أكثر لكي يرى صحراء على مد البصر.
(2)
عندما يقرر شخص ما أنه يريد إنشاء موقع ففي الغالب سيكون نوع الموقع مدونة لأن المدونات تقدم وسيلة سهلة بسيطة للنشر، إن كان المرء سيعتمد على الخدمات المجانية مثل بلوغر مثلاً يمكنه أن يفتتح مدونة في دقائق، ويمكنه أن يغير من تصميم المدونة خلال وقت قصير ليكون تصميماً مميزاً وخاصاً بالمدونة لكن حتى مع تغيير التصميم أساس المدونة لن يتغير، مواضيع تنشر في الصفحة الرئيسية من الأحدث إلى الأقدم، يمكن لصاحب المدونة أن يكتب مواضيع كثيرة كل يوم وهكذا يجذب الناس مرات عديدة كل يوم لكن هذا يحتاج لوقت وجهد.
قبل أن افتتاح أي موقع فكر في نوع المحتويات وفي كمها أيضاً، هل هو موقع إخباري يضع كثيراً من الأخبار القصيرة أم أنه موقع لنشر المقالات أو الدروس، من الصعب وأنت فرد واحد أن تجمع بين النوعين فتضع الأخبار والدروس والمقالات، لا أقول مستحيل فهناك من يفعل ذلك لكن عليك أن تدرك بأنك إذا اخترت أن تدون وتضع المقالات والأخبار والدروس بشكل يومي فهذا يعني أنك ستعمل دون توقف كل يوم ولساعات طويلة وانسى أن تأخذ إجازة فحتى عند سفرك عليك أن تعمل فهل هذا ما تريده؟
في الغالب أكثر الناس لا يستطيعون ذلك فهناك العمل والأسرة وربما مسؤوليات أخرى وبالتالي الوقت المتبقي لا يترك مساحة لفعل الكثير، ولدي نصيحة هنا فهل ستسمع مني؟ لا تحاول التنافس على السبق الصحفي ونشر كثير من الأخبار، لدينا ما يكفي من المواقع تفعل ذلك، المحتوى العربي بحاجة للمقالات والدروس حول كل شيء وهذا المحتوى تأثيره أكبر وسيبقى أثره لسنوات طويلة، حتى بعض دروس تطوير المواقع القديمة لا زالت مفيدة إلى اليوم مع أن مجال تطوير المواقع يتطور كل عام.
بدلاً من التفكير مباشرة في المدونات لم لا تفكر بموقع تقليدي؟ الموقع التقليدي أعني به موقع بملفات HTML وبدون تعليقات أو أي خيارات أخرى كالتي نراها اليوم، إن كان هدفك أن تقدم محتوى مفيد ويبقى لمدة طويلة فالموقع العادي وسيلة مناسبة أكثر من المدونة.
(3)
بعد وصولي إلى المنزل من المطار أخرجت الملابس من الحقيبة ووضعتها في سلة لغسلها لاحقاً، باقي الأغراض وهي قليلة وضعتها في الأدراج، الحقيبة الصغيرة أصبحت خالية، كنت أعتمد في 10 أيام على ما تحويه هذه الحقيبة، فلم لا يمكنني الاستمرار أكثر من ذلك؟ ماذا لو كانت حياتي كلها تعتمد فقط على ما في حقيبة واحدة؟
(4)
فكرة بسيطة ذكرتها قبل فترة في تويتر وتستحق أن تكرر هنا، إن كان نومك خفيفاً مثلي فأنت في الغالب لا تحب المنبهات الصوتية على اختلاف أنواعها، المنبه دائماً يخيفني ولم ينفع أن أبحث عن نغمة رنين خفيفة أو صوت منبه بسيط، لذلك بحثت عن حلول ووجدت المنبه الضوئي، شاهد هذا المقطع:
المنبه الضوئي يحاول محاكاة الشمس وهو لشخص مثلي أكثر من كافي لكي أستيقظ، أبحث عنه في متاجر الإلكترونيات ونصيحتي أن تشتري واحداً من صنع فيليبس.
(5)
أشعر بالأسى من الألعاب التي يشتريها الآباء لأطفالهم هذه الأيام، بلاستك وبلاستك ومزيد من البلاستك، صنعت في الصين غالباً، بعضها مزعج بأصواتها وبعضها يتعطل خلال خمس دقائق وكثير منها لا فائدة فيها فلا هي ترفه ولا هي تعلم، إليك قائمة بألعاب أفضل:
التراب: مجاني ومتوفر في أماكن كثيرة كالشاطئ مثلاً وآمن ويقدم إمكانيات لا نهائية للترفيه وتشكيل قلاع رملية بل وأعمال فنية.
صناديق: وأعني الصناديق الكرتونية هنا، كلما كانت كبيرة كان ذلك أفضل، يمكن استخدامها كدبابات أو يمكن بناء روبوت باستخدامها والإمكانيات لا يحدها شيء سوى خيال الطفل ... وهو شيء يحارب من كل الجهات كما يبدو.
دراجة هوائية: باختصار، الدراجة الهوائية هي الحرية لكثير من الأطفال، وهي كذلك لكثير من الكبار لكن يبدو أنهم نسوا هذا الشعور.
عصا: أعلم جيداً أن أول ما سيفكر به البعض هو "يا إلهي!" بمجرد قراءة هذا الاقتراح، العصي كانت مصدراً للترفيه لا ينتهي وكذلك مصدر للصداع عندما تتلقى ضربة من طفل آخر اكتشف أول شيء يمكن فعله باستخدام العصا.
الخيوط والحبال: تعلم ربط الأشياء مهارة مفيدة وممتعة ومزعجة عندما يتعلم الطفل أنه يستطيع ربط أشياء مختلفة ويسحبها خلفه كالقطار مصدراً ضجيجاً يكفي لإيقاظ الموتى.
قطع من القماش: عندما تكون هناك ملابس مستهلكة فلا ترمها في سلة المهملات، اغسلها وقطعها لقطع صغيرة وانظر ماذا يمكن للطفل أن يفعل بها.
بالمناسبة، هل هناك موقع عربي متخصص في الألعاب؟ لا أعني البيع بل الحديث عن الألعاب ودروس تشرح صنعها.
أخيراً: حملة إحياء عالم التدوين.
أخيراً: حملة إحياء عالم التدوين.
المصدر : مدونة عبدالله المهيري
¨°o.O ( على كف القدر نمشي ولا ندري عن المكتوب ) O.o°¨
---
أتمنى لكم إقامة طيبة في الساحة العمانية
---
أتمنى لكم إقامة طيبة في الساحة العمانية
وأدعوكم للإستفادة بمقالات متقدمة في مجال التقنية والأمن الإلكتروني
رابط مباشر للمقالات هنا. ومن لديه الرغبة بتعلم البرمجة بلغات مختلفة أعرض لكم بعض
المشاريع التي برمجتها مفتوحة المصدر ومجانا للجميع من هنا. تجدون أيضا بعض البرامج المجانية التي قمت بتطويرها بذات الموقع ..
والكثير من أسرار التقنية في عالمي الثاني Eagle Eye Digital Solutions
رابط مباشر للمقالات هنا. ومن لديه الرغبة بتعلم البرمجة بلغات مختلفة أعرض لكم بعض
المشاريع التي برمجتها مفتوحة المصدر ومجانا للجميع من هنا. تجدون أيضا بعض البرامج المجانية التي قمت بتطويرها بذات الموقع ..
والكثير من أسرار التقنية في عالمي الثاني Eagle Eye Digital Solutions