مسقط- جميلة بنت علي الأبروية
-
اختتم صباح أمس بوزارة البلديات الإقليمية وموارد المياه ممثلة بمركز تنمية الموارد البشرية البرنامج التدريبي "أسس ومهارات وقواعد التصوير الفوتوغرافي"– حيث نفذ البرنامج أحمد بن سالم الكندي- إعلامي ومصور ضوئي على فترتين، واستهدف رؤساء وموظفي أقسام التوعية ببلديات محافظات السلطنة.
يأتي تنفيذ هذا البرنامج بهدف رفع كفاءتهم وتنمية مهاراتهم لترسيخ أسس ومهارات وقواعد التصوير الفوتوغرافي، حيث تطرق البرنامج إلي مفهوم التصوير وأنه عملية إنتاج صور بوساطة تأثيرات ضوئية فالأشعة المنعكسة من المنظر الطبيعي مثلاً تكون خيالاً داخل مادة حساسة للضوء ثم تعالج هذه المادة بعد ذلك فينتج عنها صورة تمثل المنظر ولكي يتم التصوير الفوتوغرافي لا بد من وجود إضاءة كافية حيث كانت طبيعية أو صناعية لكي نحصل على صورة مقبولة والفرق بين التصوير الفلمي والرقمي حيث أن التصويرالفلمي يعتمد على الضوء الساقط على الفلم الحساس الموجود في الكاميرا بينما الكاميرا الرقمية يسقط الضوء الداخل إلى الحساس ليقوم الحساس بدورة بنقل نبضاته إلى المعالج ليحفظ معلومات الصورة على شكل بيكسلات ومعرفة أهمية فتحة العدسة حيث هي عبارة عن ستارة دائرية في العدسة مكونة من عدة قطع على شكل شفرات متحركة تتحكم في قطر الدائرة وهي تعمل عمل قزحية العين عند الإنسان فكلما كانت الفتحة أكبر كان الضوء الداخل من خلال العدسة أكثر والعكس صحيح حيث فتحة العدسة قابلة للأتساع أو العكس فيدخل من خلالها الضوء إلى عدسة الكاميرا وكلما كبرت فتحة مرور الضوء كلما ازدادت الحساسية الضوئية للعدسة.
ولمعرفة المزيد حول هذا البرنامج حدثنا الفاضل أحمد بن سالم بن سليمان الكندي –إعلامي ومصور ضوئي منفذ هذا البرنامج حيث أوضح أن التصوير الضوئي هو المرادف لفن الرسم القديم فمن خلال العدسة يقوم المصور بوضع تصوره للحظة الملتقطة من خلال عدسته، ويواصل الكندي عن العلاقة بين التصوير الفوتوغرافي والضوء موضحا أنه لكي يتم التصوير الفوتوغرافي لا بد من وجود إضاءة كافية. ويستكمل الكندي إن إنتاج الصور أن البكسلات لا تفهم الألوان بل إنها لا تدرك سوى مستوى شدة الضوء الواصل إليها ليتمكن المستشعر من فهم الألوان كما أوضح أنواع الملفات وتخزين الصور وكيفية معالجتها بعد التصوير بواسطة الحاسوب وتختلف إمكانية التحكم والحجم من كأميرة لأخرى وتتميز بكبر حجم ملفها ويصل إلى 12 ميجا وبه تكون جودة الصورة أفضل ما يمكن ويختم الكندي الهدف من البرنامج تمكين المشاركين من إكتساب أعلى درجة ممكنة من المهارات الأساسية في أسس قواعد التصوير مثل أهم قواعد تكوين الصورة قاعدة الثلث تقسم الصورة إلى ثلاثة خطوط وهمية والخطوط والنقاط الذهبية في الصورة التي يجب أن تتوافر في المصور للإلمام بالمهارات الأساسية للمصور وكيفية تقييم أدائه حيث يعتمد البرنامج على التطبيقات العملية بنسبة لا تقل عن (75%).
-
اختتم صباح أمس بوزارة البلديات الإقليمية وموارد المياه ممثلة بمركز تنمية الموارد البشرية البرنامج التدريبي "أسس ومهارات وقواعد التصوير الفوتوغرافي"– حيث نفذ البرنامج أحمد بن سالم الكندي- إعلامي ومصور ضوئي على فترتين، واستهدف رؤساء وموظفي أقسام التوعية ببلديات محافظات السلطنة.
يأتي تنفيذ هذا البرنامج بهدف رفع كفاءتهم وتنمية مهاراتهم لترسيخ أسس ومهارات وقواعد التصوير الفوتوغرافي، حيث تطرق البرنامج إلي مفهوم التصوير وأنه عملية إنتاج صور بوساطة تأثيرات ضوئية فالأشعة المنعكسة من المنظر الطبيعي مثلاً تكون خيالاً داخل مادة حساسة للضوء ثم تعالج هذه المادة بعد ذلك فينتج عنها صورة تمثل المنظر ولكي يتم التصوير الفوتوغرافي لا بد من وجود إضاءة كافية حيث كانت طبيعية أو صناعية لكي نحصل على صورة مقبولة والفرق بين التصوير الفلمي والرقمي حيث أن التصويرالفلمي يعتمد على الضوء الساقط على الفلم الحساس الموجود في الكاميرا بينما الكاميرا الرقمية يسقط الضوء الداخل إلى الحساس ليقوم الحساس بدورة بنقل نبضاته إلى المعالج ليحفظ معلومات الصورة على شكل بيكسلات ومعرفة أهمية فتحة العدسة حيث هي عبارة عن ستارة دائرية في العدسة مكونة من عدة قطع على شكل شفرات متحركة تتحكم في قطر الدائرة وهي تعمل عمل قزحية العين عند الإنسان فكلما كانت الفتحة أكبر كان الضوء الداخل من خلال العدسة أكثر والعكس صحيح حيث فتحة العدسة قابلة للأتساع أو العكس فيدخل من خلالها الضوء إلى عدسة الكاميرا وكلما كبرت فتحة مرور الضوء كلما ازدادت الحساسية الضوئية للعدسة.
ولمعرفة المزيد حول هذا البرنامج حدثنا الفاضل أحمد بن سالم بن سليمان الكندي –إعلامي ومصور ضوئي منفذ هذا البرنامج حيث أوضح أن التصوير الضوئي هو المرادف لفن الرسم القديم فمن خلال العدسة يقوم المصور بوضع تصوره للحظة الملتقطة من خلال عدسته، ويواصل الكندي عن العلاقة بين التصوير الفوتوغرافي والضوء موضحا أنه لكي يتم التصوير الفوتوغرافي لا بد من وجود إضاءة كافية. ويستكمل الكندي إن إنتاج الصور أن البكسلات لا تفهم الألوان بل إنها لا تدرك سوى مستوى شدة الضوء الواصل إليها ليتمكن المستشعر من فهم الألوان كما أوضح أنواع الملفات وتخزين الصور وكيفية معالجتها بعد التصوير بواسطة الحاسوب وتختلف إمكانية التحكم والحجم من كأميرة لأخرى وتتميز بكبر حجم ملفها ويصل إلى 12 ميجا وبه تكون جودة الصورة أفضل ما يمكن ويختم الكندي الهدف من البرنامج تمكين المشاركين من إكتساب أعلى درجة ممكنة من المهارات الأساسية في أسس قواعد التصوير مثل أهم قواعد تكوين الصورة قاعدة الثلث تقسم الصورة إلى ثلاثة خطوط وهمية والخطوط والنقاط الذهبية في الصورة التي يجب أن تتوافر في المصور للإلمام بالمهارات الأساسية للمصور وكيفية تقييم أدائه حيث يعتمد البرنامج على التطبيقات العملية بنسبة لا تقل عن (75%).

¨°o.O ( على كف القدر نمشي ولا ندري عن المكتوب ) O.o°¨
---
أتمنى لكم إقامة طيبة في الساحة العمانية
---
أتمنى لكم إقامة طيبة في الساحة العمانية
وأدعوكم للإستفادة بمقالات متقدمة في مجال التقنية والأمن الإلكتروني
رابط مباشر للمقالات هنا. ومن لديه الرغبة بتعلم البرمجة بلغات مختلفة أعرض لكم بعض
المشاريع التي برمجتها مفتوحة المصدر ومجانا للجميع من هنا. تجدون أيضا بعض البرامج المجانية التي قمت بتطويرها بذات الموقع ..
والكثير من أسرار التقنية في عالمي الثاني Eagle Eye Digital Solutions
رابط مباشر للمقالات هنا. ومن لديه الرغبة بتعلم البرمجة بلغات مختلفة أعرض لكم بعض
المشاريع التي برمجتها مفتوحة المصدر ومجانا للجميع من هنا. تجدون أيضا بعض البرامج المجانية التي قمت بتطويرها بذات الموقع ..
والكثير من أسرار التقنية في عالمي الثاني Eagle Eye Digital Solutions