مقابلة مع جلالة السلطان أستمرت أربع ساعات من شبكة فوكس نيوز

    • مقابلة مع جلالة السلطان أستمرت أربع ساعات من شبكة فوكس نيوز

      [INDENT]
      في مقابلة باللغة الانجليزية استمرت أربع ساعات بحصن الشموخ وهي الأولى من نوعها لجلالة السلطان المعظم مع الصحافة الأمريكية منذ عام 1997 ، أجراها الصحفي جوديث ميلر مراسل شبكة فوكس نيوز الأمريكية ونشرت اليوم الخميس 31 يناير 2012 ...

      في الملف الإيراني ، قال جلالة السلطان إن إيران تسعى جدّيا في طريقة للخروج من العقوبات التي تقودها الولايات المتحدة ، ويؤكد انه لا أحد في العالم يستطيع أن يعيش بمفرده في عالم اليوم ، مضيفا أن إيران لا تريد جلب المزيد من المتاعب لنفسها ، وتعلم بأنها غير موثوقة وأنه يجب عليها أن تقنع العالم بنواياها السلمية.

      وقال جلالة السلطان إن إيران تتفهم أنه عليها أن تعمل بشكل وثيق مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية لزيادة عمليات التفتيش لبرنامجها النووي والعودة إلى المحادثات مع الولايات المتحدة، وأن عليها كذلك العودة إلى محادثات مجموعة 5+ 1.

      وحثّ جلالة السلطان الولايات المتحدة بالأخذ بالعرض الإيراني ، داعيا الدولتين إلى الجلوس معا والتحدث ، مؤكدا أن الملف الإيراني النووي المزعوم يجب أن يحلّ بطريقة سلميه .

      كما أكدّ جلالة السلطان أن لا أحد سيغلق مضيق هرمز ، وقال إن السلطنة بعثت تحذيرا من أعلى المستويات إلى الحكومية الإيرانية حول الآثار الضارة المحتملة من إغلاق مضيق هرمز ، كاشفا أن السلطنة لها طرقها ووسائلها ، ومؤكدا أن الرسالة وصلت واضحة.

      وأضاف جلالته أن إيران تريد إقناع العالم أنها تسعى لامتلاك طاقة نووية مثل اليابان ، معربا عن إيمانه أن إيران لا تسعى لامتلاك سلاح نووي ولا توجد لديها نيّة في امتلاك قنبلة نووية ، وسوف تتبنى مجموعة من الإصلاحات غير محددة.

      وفي سؤال عن أسباب عودة الغرب للتفاوض مع إيران بشأن برنامجها النووي خاصة أنها وافقت على تخفيض الوقود النووي بينما هي خصبته ، قال جلالته إن التحديات الاقتصادية الإيرانية نمت بشده بسبب العقوبات الاقتصادية المفروضة عليها.

      وفي سؤال آخر عن التقارير التي تفيد بأن إسرائيل تدرس توجيه ضربة عسكرية لإضعاف وتأخير البرنامج النووي الإيراني ، قال جلالته إنه يجب على إسرائيل أن تبحث في كل الخيارات الممكنة وتجعلها مفتوحة ، معربا عن أمله بأن الوضع لن "يتدهور لدرجة يستدعي أن تجد إسرائيل نفسها مضطرة لاتخاذ تدابير جذرية".

      وأكد جلالته أن الخيار العسكري تجاه إيران " ان شاء الله " لن يحدث ، وان حدث " لا قدر الله " فعلى كل الأطراف فعل أقصى ما في وسعهم لمنع التصعيد ، مؤكدا أن الحلول السلمية هي الأفضل.

      وفي الشأن الفلسطيني الإسرائيلي ، قال جلالته إنه لا يوجد بديل عملي لاستئناف محادثات جدية مع الفلسطينيين ، مضيفا أنه يجب على الفلسطينيين والإسرائيليين إيجاد مخرج للعيش معا.

      أما في الشأن اليمني ، فعبّر جلالة السلطان عن تفاؤله بالوضع هناك وأنه سوف يستقر خاصة وأن الرئيس اليمني علي عبدالله صالح وافق على المغادرة. وقال جلالته إن رؤية السلطنة في إقناع الرئيس اليمني مغادرة اليمن كان قرارا له صداه ، مشيرا إلى انه يمكن للرئيس اليمني ان يعود إلى اليمن في نهاية المطاف للتنافس على السلطة ديمقراطيا.

      وبالنسبة للوضع في مصر ، قال جلالته إنه يتأسف لحال الرئيس المصري المريض والمتهم بقضايا كبرى ، ويعرب انه ما كانت الأمور يجب ان تحدث بهذا الشكل ، مؤكدا انه كانت هناك بدائل أخرى كالإصلاح. ودعا جلالة السلطان إلى ضرورة إجراء محاكمة عادلة وبيان الحقيقة. كما أكد جلالته أنه على الأحزاب و الجماعات الدينية في مصر ان لا تفرض هيمنتها وسلطتها ، مؤكدا أن عليهم جميعا العمل معا.

      وفي الشأن السوري حثّ جلالته دمشق إلى قبول مبادرة جامعة الدول العربية التي تدعو إلى تنحي الأسد ونقل السلطة ، ودعا إلى المثابرة والصبر .

      وقال جلالة السلطان إن السلطنة تمكنت مرارا بفعل " علاقاتها الطيبة " مع إيران ودول الجوار تحرير عدد من الرهائن والمساعدة في نزع فتيل حالات لمحتملة الانفجار سياسيا.



      [/INDENT]

    • وسيم 1 كتب:

      شكرررا على الموضوع ودائما جلالته دبلوماسيا في مقابلاته محنكا بخبرات تجعل ردوده تضرب في الصميم.
      حفظ الله عمان واهلها وقائدها.


      [INDENT]
      كلاااااااام حكيم م شخصيه وقائد مفدى حكيم

      حفظك الله ياامولاي وجعلك الله ذخرا وفخراااا لعمااااااااااااااان


      شكرااااااااا لك :)

      [/INDENT]



    • نقلا من الفيس بووك ...


      قال السلطان قابوس بن سعيد ان ايران تسعى وبشكل جاد الى الخروج من العقوبات التي قد تفرضها الولايات المتحدة عليها
      بسبب برنامجها النووي،وانها تحث الولايات المتحدة على التحكم في قضايا اخرى غير البرنامج النووي،وقال السلطان قابوس
      مشيرا الى ايران " لا احد يستطيع ان يعيش في هذا العالم بمفرده اليوم "وأضاف" انهم لا يريدون ان يجلبوا لأنفسهم المزيد من المشاكل ،
      فهم يعلمون انهم غير موثوق بهم وهم يريدون ان يثبتوا للعالم نواياهم السلمية "
      واضاف السلطان قابوس بشكل خاص ان ايران تعلم ان هذاا يعني ان تعمل عن كثب مع المنظمة الدوليه للطاقة الذريه من اجل زيادة
      عمليات التفتيش عن البرامج النووية في العالم والعودة للمحادثات مع اعضاء مجلس الأمن الرئيسيين بريطانيا وفرنسا وروسيا والصين
      بالاضافه الى المانيا وقد قام فعلا الرئيس الايراني احمدي نجاد باقتراح هذه المحادثات يوم الخميس الماضي ..
      وقد ناقش السلطان قابوس الرئيس الامريكي باراك اوباما على الحديث مع ايران بخصوص اقتراحها
      " على ايران والولايات المتحدة ان يجلسا مع بعضها ويتحدثان "
      وخلال المقابله النادره والتي استمرت لأربع ساعات مع صحفي امريكي منذ 1997 والتي جرت في حصن الشموخ
      الذي يبعد عن مسقط 90 ميل ، اشار السلطان قابوس الى قناعته بأن مشكلة ايران النووية يجب ومن المممكن ان تحل
      بطرق سلمية وكانت هذه ضمن العديد من الملاحظات التفائلية التي ابداها جلاله السلطان
      وقد اعلن السلطان قابوس في ظل تلميح من الولايات المتحدة لطلب المساعدة بخصوص غلق مضيق هرمز ان
      السلطنه قد ارسلت رسائل تحذيرية لايران بشأن العواقب المتراكمة على غلق المضيق وقال السلطان " لدينا طرقنا واساليبنا الخاصة بنا "
      ولم يوضح بشكل اكبر ولكنه اكد ان الرساله لابد وان تكون قد وصلت الى ايران حيث قال " لم يغلق احد مضيق هرمز "
      وقد اضاف ان ايران قد تستعد الأن الى القيام ببعض الاصلاحات الغير محددة ..!
      وقد شاطر السلطان قابوس وجهة نظره قبل ان يعلن وزير الدفاع ليون بانيتا ان ايران يمكن
      ان تمتلك قنبلة نووية في غضون سنه ولكن السلطان قابوس عارض فكرة ان تكون هذه هي نية
      ايران معلنا انه مقتنع بما تقوله ايران " انه مالأن يريدون ان يقنعوا العالم بقدراتهم النووية مثل اليابان ولكنهم لا يريدون بذلك اي اسلحة نووية "
      ولدى سؤاله عن سبب ان على الغرب محادثه ايران مرة اخرى وذلك بعد نكثها بالعهد بخصوص تقليل نسبه اليورانيوم والذي من الممكن ان يكون وقودا للقنبله النووية في حالة زيادته قال السلطان ان تحديات ايران الأقتصادية قد زادت الأن بشكل اكبر نتيجة العقوبات الاقتصادية ،
      ولكن واشنطن لا تزال في شك ان محاولات ايران للمحادثات مع الاتحاد الاوربي ما هي الا تقنيه لكسب الوقت ..


      وعند سؤاله عن التقارير التي اوضحت انه اسرائيل تستعد ظاهريا لضرب ايران عسكريا من اجل تجريد ايران من نشاطها النووي قال السلطان قابوس انه يتفهم ان على اسرائيل ان تدرس جميع الخيارات وتبقيها مفتوحه وهو يأمل ان لا يتدهور الوضع الى النقطه التي تريد ايران بها ان تأخذ مقاييس صارمة وقال مؤكدا " ان شاء الله لن يحدث اي شئ ولكن اذا هاجمت اسرائيل ايران لا قدر الله فعلى كل الأطراف ان يعملوا ما بوسعم لتجنب اي تصعيد في ألأمر "
      واضاف السلطان " الحلول السلمية هي المفضلة دائما "
      وبالنسبه لأسرائيل فقد اشار السلطان انه لا يوجد اي بديل عن المحادثات الجادة مع الفلسطينيين " على هؤلاء الأثنين ان يجدا طريقة للعيش معآ "
      وقد تحدث السلطان قابوس عن تفائله بمستقبل اليمن خصوصا بعد رحيل الرئيس السابق علي عبدالله صالح والذي قد سافر الى مسقط قبل التوجه الى امريكا للعلاج وقال السلطان الذي كان يتحدث اللغة الانجليزية بطلاقة مع لكنه بريطانيه " لقد قال الرئيس السابق انه يريد ان يكون جزءا من الحلول وليس المشكلة "


      وقد ابدى السلطان الذي اكمل 40 سنه في حكمه للبلاد تفائله بشأن مستقبل سوريا و مصر وكذلك التعايش بين اسرائيل وفلسطين وعبر في نفس الوقت عن اسفه للنهاية التي آل اليها الرئيس السابق حسني مبارك وقال " كان يجب ان لا ينتهي بهذه الطريقة ربما كان هناك المزيد من البدائل مثل الاصلاحات على سبيل المثال ، على المحاكمة ان تكون بشكل افضل والحقيقة يجب ان تظهر " محذرا بطريقة غير مباشرة قوة الجيش والجماعات الأسلامية " يجب ان يعملا معا من اجل مصلحه الشعب المصري "
      واما بالنسبه الى سوريا فقد امتنع السلطان من انتقاد الرئيس بشار الأسد بالاسم ولكنه حث دمشق على القبول بقرار الجامعه العربية والتي امرا مكنت الأسد من الاستمرار في منصبه مع حل الأمور بالطرق الديموقراطية " وقال السلطان ان الأمر بحاجة الى الصبر والأصرار و الوقت وان على دمشق بأن ترضى بقرار الجامعه العربية "وهو الأمر الذي رفضته الحكومة السورية حيث اشار السلطان ان الرئيس اليمني استغرق بعض الوقت للأخذ بنصيحه عمان ولم يستطيع في النهاية العودة الى اليمن .
      وقد استخدم السلطان قابوس ما اسمها " بالروابط الجيدة " مع ايران وغيرها من الدول المجاورة من اجل تحرير رهائن من الدول الاجنبية مشيرا بذلك الى البحارة البريطانيين الذي تم تخلصيهم من ايران في عام 2007..
      وبحسب وكاله الأنباء العمانية فقد ساعدت السلطنه في تحرير ثلاثة عمال مساعدة في اليمن تم احتجازهم من قبل القاعدة وذلك بدفع مبلغ من المال .. كما ان هيلاري كلنتون قد قدمت الى عمان من اجل ان تشكر السلطان لتحرير جوالون امريكين تم احتجازهم في ايران وقد دفعت عمان مبلع 1.5 دولار من اجل تحريرهم وقد قال السلطان قابوس عن هيلاري كلنتون الذي قابلها مرتان " انها امرإه احترمهآ " ولم يحظى السلطان قابوس بمقابلة مع باراك اوباما ولكنه تحدث معه هاتفيا عدة مرات وقال عنه " ان رجل قادر على المهمة التي يمسك بها " ويبدو ان الأحترام متبادل بينهم ..!


      ¨°o.O ( على كف القدر نمشي ولا ندري عن المكتوب ) O.o°¨
      ---
      أتمنى لكم إقامة طيبة في الساحة العمانية

      وأدعوكم للإستفادة بمقالات متقدمة في مجال التقنية والأمن الإلكتروني
      رابط مباشر للمقالات هنا. ومن لديه الرغبة بتعلم البرمجة بلغات مختلفة أعرض لكم بعض
      المشاريع التي برمجتها مفتوحة المصدر ومجانا للجميع من هنا. تجدون أيضا بعض البرامج المجانية التي قمت بتطويرها بذات الموقع ..
      والكثير من أسرار التقنية في عالمي الثاني
      Eagle Eye Digital Solutions
    • شكـــــــــــرا لك
      كلاااااااااام رااااائع تكلم فيه قاااائدنا و عسى ان يكون ويعود عليه بالمصلحة والخير والتفاهم بين الطرفين...وفقك الله مولاي وأطال في عمرك وجعلك من السلاطين الصالحين وجعلك فخرا وذخرا لأوطاننا وللأمة العربية والاسلامية

      شكـــــــرا لك اخي دااائما متألق في طرح مواضيعك الجميلة وننتظر منك المزيد ونحن على علم من انك لديك المزيد من الاخبار وغيرها ولديك روح الابداع ونحن ننتظرها تظهر في هذه الساااااااحـــة

      موفق سيدي وجزاااك الله الف خير.....والله قاااااائد وما شفت مثله دااائما عنده المصالحة بين الشعوب أهم شيء بحياااته ربي يحفظك يا حبيب الشعب
    • The view from the Gulf: America’s quiet go-between speaks


      Sultan Qaboos bin Said


      EXCLUSIVE: Sultan Qaboos bin Said, Oman’s reclusive leader and intermediary on Iran, speaks with Fox News correspondent Judith Miller
      Oman's ruler, Sultan Qaboos bin Said, a longtime, discreet intermediary with Iran, says that Iran is seriously seeking a way out of American-led sanctions over its nuclear program and urges the United States to re-engage the regime on a variety of issues, not just its nuclear program.
      “No one in the world can live on his own in today’s world,” the sultan said, referring to Iran.
      “They don’t want to bring upon themselves more trouble. They know they are mistrusted and must convince the world of their peaceful intentions.”


      Specifically, the sultan added, Iran understands that this means working more closely with the International Atomic Energy Agency to increase international nuclear inspections of its nuclear program and returning to talks with the U.S. and key Security Council members, Britain, France, Russia, China, as well as Germany, known as the P-5 plus 1. Last Thursday, Iranian President Mahmoud Ahmadinejad proposed such talks.
      The sultan urged President Obama to take Iran up on its offer. “The United States and Iran should sit together and talk,” he said.
      Sultan Qaboos’ conviction that Iran’s alleged pursuit of nuclear weapons can and must be resolved peacefully was among several notes of optimism he struck during a rare, four-hour interview -- the first in-depth interview he has given an American reporter since 1997. The meeting took place last week at Hisn Al Shomoukh palace, about 90 miles from Muscat, the capital.
      He disclosed that Oman, at America’s “hint” for assistance, had recently conveyed to the highest levels of the Iranian government a warning about the adverse potential consequences of closing the Strait of Hormuz. How precisely that message was conveyed -- "we have our ways and means," he said -- he would not disclose. But he added that he believes the message was clearly received.
      "No one will block the Strait of Hormuz," Qaboos asserted.
      Iran, he added, may also be preparing to adopt unspecified reforms.
      The sultan shared his views before Defense Secretary Leon Panetta said that Iran could acquire a nuclear bomb within a year. But Sultan Qaboos disputed the notion that this was Tehran’s intent.
      “They now want to persuade the rest of the world that while they are seeking a nuclear capability -- like Japan -- they are not seeking weapons per se,” he said. He claims to believe them.
      Asked why the West should try again to negotiate with Iran, since Tehran had reneged on an earlier agreement to reduce stocks of low enriched uranium which, if further enriched, could provide fuel for a nuclear bomb, he said that Iran’s economic challenges had now grown more severe as a result of economic sanctions.
      But Washington remains skeptical, noting that Tehran has not yet responded to the European Union's demand for a specific proposal from Iran indicating that its desire to talk is more than merely a time-buying tactic.
      Asked about reports that Israel was allegedly weighing a military strike to degrade and delay Iran’s nuclear program, Qaboos replied that while he understood that “Israel must be looking at all the options and keeping all of them open,” he hoped that the situation would not “deteriorate to the point that Israel feels compelled to take drastic measures.”
      “Inshallah it will not happen,” the sultan stressed. But were Israel to strike, “God forbid,” he added, all parties would have to “do what you can to avoid an escalation.”
      “Peaceful solutions are always preferred,” he said.
      For Israel, especially, the sultan said, there was no viable alternative to resuming serious talks with the Palestinians. “These two peoples must find a way to live together,” he said.
      The sultan expressed optimism about Yemen, a country that has been in constant turmoil since the outbreak of the Arab spring last year. He said he believed that Yemen would stabilize now that Yemeni President Ali Abdullah Saleh, who came first to Muscat before traveling to the U.S. for medical treatment last Saturday, had agreed to leave Yemen, at least temporarily. “He realized that he should be part of the solution, not the problem,” Qaboos said during the interview in English, which he speaks fluently and with a slight British accent.
      The Sultan, who celebrated his 40th year in power last November, seemed far less optimistic about developments in Syria, Egypt, and prospects for a resumption of peace talks between Israel and the Palestinians.
      With respect to Egypt, which just marked the one-year anniversary of the uprising that prompted President Hosni Mubarak’s ouster, Qaboos said that he felt personally sorry for the Egyptian president, who is ailing and on trial for capital crimes, because “it didn’t have to end this way.”
      “Maybe there were other alternatives, such as reform,” he said. But Qaboos added that he wanted to hear from Mubarak’s defenders. “A proper trial should be conducted and the truth should come out.” The sultan also indirectly cautioned both Egypt’s armed forces and militant Islamists from clinging to, or trying to usurp power. “No one party or religious group should impose its will,” he said. “They all need to work together.”
      As for Syria, while refraining from criticizing President Bashar Assad by name, he urged Damascus to accept the Arab League’s initiative asking Assad to step aside so that a political transition can begin. The Syrian government has rejected the Arab group’s resolution. But Sultan Qaboos urged persistence and patience. It had taken time to convince President Saleh of Yemen that Oman’s advice to leave was sound. Because Saleh was granted immunity from political charges, the sultan said, the Yemeni president felt that he could eventually return to Yemen to compete for power democratically. The Arab League resolution, as written, would enable Assad, who heads his own party, to “remain as leader of that and compete in a democratic system.”
      Oman has repeatedly used what the sultan called his country’s “good ties” to Iran and his other neighbors to free hostages and help defuse potential politically explosive situations. A diplomatic cable disclosed by WikiLeaks says that Oman helped free British sailors captured by Iran’s navy in 2007.
      According to the state-run Omani news agency, Oman also helped free three French aid workers being held hostage by Al Qaeda militants in Yemen by paying a sum which officials here declined to disclose but that diplomats estimate at several million dollars. Secretary of State Hillary Clinton has traveled here twice, once to thank Sultan Qaboos for his role in freeing American hikers being held by Tehran. Oman reportedly paid some $1.5 million to Iran and sent a plane to transport the hiker hostages out of the country.
      To demonstrate his support for a “friend” in trouble, the sultan said he traveled to Iran for the first time ever during the Green uprising in 2009. But another Wikileaks cable, dated 2010, put such gestures in a more pragmatic light. “Oman views Iran as the strategic threat to the region but has chosen to manage the threat by fostering strong working relations with Tehran," the cable asserts.
      Clinton has come here to Muscat twice to meet with the sultan, whom she has lavishly praised on several occasions.
      The respect is clearly mutual. The sultan called Clinton "a lady I admire." He said he had not met President Obama, but had talked to him by phone several times. “He is a capable man,” the sultan said, with somewhat more measured enthusiasm.




      Read more: foxnews.com/world/2012/01/31/v…een-speaks/#ixzz1l7ErzwWL

    • Dr Jeeni كتب:

      نقلا من الفيس بووك ...


      قال السلطان قابوس بن سعيد ان ايران تسعى وبشكل جاد الى الخروج من العقوبات التي قد تفرضها الولايات المتحدة عليها
      بسبب برنامجها النووي،وانها تحث الولايات المتحدة على التحكم في قضايا اخرى غير البرنامج النووي،وقال السلطان قابوس
      مشيرا الى ايران " لا احد يستطيع ان يعيش في هذا العالم بمفرده اليوم "وأضاف" انهم لا يريدون ان يجلبوا لأنفسهم المزيد من المشاكل ،
      فهم يعلمون انهم غير موثوق بهم وهم يريدون ان يثبتوا للعالم نواياهم السلمية "
      واضاف السلطان قابوس بشكل خاص ان ايران تعلم ان هذاا يعني ان تعمل عن كثب مع المنظمة الدوليه للطاقة الذريه من اجل زيادة
      عمليات التفتيش عن البرامج النووية في العالم والعودة للمحادثات مع اعضاء مجلس الأمن الرئيسيين بريطانيا وفرنسا وروسيا والصين
      بالاضافه الى المانيا وقد قام فعلا الرئيس الايراني احمدي نجاد باقتراح هذه المحادثات يوم الخميس الماضي ..
      وقد ناقش السلطان قابوس الرئيس الامريكي باراك اوباما على الحديث مع ايران بخصوص اقتراحها
      " على ايران والولايات المتحدة ان يجلسا مع بعضها ويتحدثان "
      وخلال المقابله النادره والتي استمرت لأربع ساعات مع صحفي امريكي منذ 1997 والتي جرت في حصن الشموخ
      الذي يبعد عن مسقط 90 ميل ، اشار السلطان قابوس الى قناعته بأن مشكلة ايران النووية يجب ومن المممكن ان تحل
      بطرق سلمية وكانت هذه ضمن العديد من الملاحظات التفائلية التي ابداها جلاله السلطان
      وقد اعلن السلطان قابوس في ظل تلميح من الولايات المتحدة لطلب المساعدة بخصوص غلق مضيق هرمز ان
      السلطنه قد ارسلت رسائل تحذيرية لايران بشأن العواقب المتراكمة على غلق المضيق وقال السلطان " لدينا طرقنا واساليبنا الخاصة بنا "
      ولم يوضح بشكل اكبر ولكنه اكد ان الرساله لابد وان تكون قد وصلت الى ايران حيث قال " لم يغلق احد مضيق هرمز "
      وقد اضاف ان ايران قد تستعد الأن الى القيام ببعض الاصلاحات الغير محددة ..!
      وقد شاطر السلطان قابوس وجهة نظره قبل ان يعلن وزير الدفاع ليون بانيتا ان ايران يمكن
      ان تمتلك قنبلة نووية في غضون سنه ولكن السلطان قابوس عارض فكرة ان تكون هذه هي نية
      ايران معلنا انه مقتنع بما تقوله ايران " انه مالأن يريدون ان يقنعوا العالم بقدراتهم النووية مثل اليابان ولكنهم لا يريدون بذلك اي اسلحة نووية "
      ولدى سؤاله عن سبب ان على الغرب محادثه ايران مرة اخرى وذلك بعد نكثها بالعهد بخصوص تقليل نسبه اليورانيوم والذي من الممكن ان يكون وقودا للقنبله النووية في حالة زيادته قال السلطان ان تحديات ايران الأقتصادية قد زادت الأن بشكل اكبر نتيجة العقوبات الاقتصادية ،
      ولكن واشنطن لا تزال في شك ان محاولات ايران للمحادثات مع الاتحاد الاوربي ما هي الا تقنيه لكسب الوقت ..


      وعند سؤاله عن التقارير التي اوضحت انه اسرائيل تستعد ظاهريا لضرب ايران عسكريا من اجل تجريد ايران من نشاطها النووي قال السلطان قابوس انه يتفهم ان على اسرائيل ان تدرس جميع الخيارات وتبقيها مفتوحه وهو يأمل ان لا يتدهور الوضع الى النقطه التي تريد ايران بها ان تأخذ مقاييس صارمة وقال مؤكدا " ان شاء الله لن يحدث اي شئ ولكن اذا هاجمت اسرائيل ايران لا قدر الله فعلى كل الأطراف ان يعملوا ما بوسعم لتجنب اي تصعيد في ألأمر "
      واضاف السلطان " الحلول السلمية هي المفضلة دائما "
      وبالنسبه لأسرائيل فقد اشار السلطان انه لا يوجد اي بديل عن المحادثات الجادة مع الفلسطينيين " على هؤلاء الأثنين ان يجدا طريقة للعيش معآ "
      وقد تحدث السلطان قابوس عن تفائله بمستقبل اليمن خصوصا بعد رحيل الرئيس السابق علي عبدالله صالح والذي قد سافر الى مسقط قبل التوجه الى امريكا للعلاج وقال السلطان الذي كان يتحدث اللغة الانجليزية بطلاقة مع لكنه بريطانيه " لقد قال الرئيس السابق انه يريد ان يكون جزءا من الحلول وليس المشكلة "


      وقد ابدى السلطان الذي اكمل 40 سنه في حكمه للبلاد تفائله بشأن مستقبل سوريا و مصر وكذلك التعايش بين اسرائيل وفلسطين وعبر في نفس الوقت عن اسفه للنهاية التي آل اليها الرئيس السابق حسني مبارك وقال " كان يجب ان لا ينتهي بهذه الطريقة ربما كان هناك المزيد من البدائل مثل الاصلاحات على سبيل المثال ، على المحاكمة ان تكون بشكل افضل والحقيقة يجب ان تظهر " محذرا بطريقة غير مباشرة قوة الجيش والجماعات الأسلامية " يجب ان يعملا معا من اجل مصلحه الشعب المصري "
      واما بالنسبه الى سوريا فقد امتنع السلطان من انتقاد الرئيس بشار الأسد بالاسم ولكنه حث دمشق على القبول بقرار الجامعه العربية والتي امرا مكنت الأسد من الاستمرار في منصبه مع حل الأمور بالطرق الديموقراطية " وقال السلطان ان الأمر بحاجة الى الصبر والأصرار و الوقت وان على دمشق بأن ترضى بقرار الجامعه العربية "وهو الأمر الذي رفضته الحكومة السورية حيث اشار السلطان ان الرئيس اليمني استغرق بعض الوقت للأخذ بنصيحه عمان ولم يستطيع في النهاية العودة الى اليمن .
      وقد استخدم السلطان قابوس ما اسمها " بالروابط الجيدة " مع ايران وغيرها من الدول المجاورة من اجل تحرير رهائن من الدول الاجنبية مشيرا بذلك الى البحارة البريطانيين الذي تم تخلصيهم من ايران في عام 2007..
      وبحسب وكاله الأنباء العمانية فقد ساعدت السلطنه في تحرير ثلاثة عمال مساعدة في اليمن تم احتجازهم من قبل القاعدة وذلك بدفع مبلغ من المال .. كما ان هيلاري كلنتون قد قدمت الى عمان من اجل ان تشكر السلطان لتحرير جوالون امريكين تم احتجازهم في ايران وقد دفعت عمان مبلع 1.5 دولار من اجل تحريرهم وقد قال السلطان قابوس عن هيلاري كلنتون الذي قابلها مرتان " انها امرإه احترمهآ " ولم يحظى السلطان قابوس بمقابلة مع باراك اوباما ولكنه تحدث معه هاتفيا عدة مرات وقال عنه " ان رجل قادر على المهمة التي يمسك بها " ويبدو ان الأحترام متبادل بينهم ..!


      اهلن وسهلا دكتورنا العزيز نورت الصفحه مروركم وسام اعتز به

      واضافاتكم وارائكم هي من تجعلنا نكتب ونطرح افكارنا هنا...

      فكل الشكر والتقدير لشخصك الكريم بارك الله فيك :)
    • النبض الجريح كتب:

      شكـــــــــــرا لك
      كلاااااااااام رااااائع تكلم فيه قاااائدنا و عسى ان يكون ويعود عليه بالمصلحة والخير والتفاهم بين الطرفين...وفقك الله مولاي وأطال في عمرك وجعلك من السلاطين الصالحين وجعلك فخرا وذخرا لأوطاننا وللأمة العربية والاسلامية

      شكـــــــرا لك اخي دااائما متألق في طرح مواضيعك الجميلة وننتظر منك المزيد ونحن على علم من انك لديك المزيد من الاخبار وغيرها ولديك روح الابداع ونحن ننتظرها تظهر في هذه الساااااااحـــة

      موفق سيدي وجزاااك الله الف خير.....والله قاااااائد وما شفت مثله دااائما عنده المصالحة بين الشعوب أهم شيء بحياااته ربي يحفظك يا حبيب الشعب



      شكرا جزيلا لك :)