نَعيشُـ فِيـ وَاقعِ مُلئَــ ،، بِأوجه مُتنكرة ،،
نَذهبـ هُنا وهُناك ،،
ونَسمعُــ رِوايات مُختلفَة ،،
،،،
نَعيشُـ فِي زَمنـ ،، كَثرتْ فِيه الأقَاويل ،،
فِيـ زَمنـ ،، قَلما مَا نجد مَنـ يَصْدق ،،
هُنا بِوجه ،، وهُناكـ بِوجه آخر ،،
وفي كل جهة نجد منـ يُصدِّق ،،،،،
أصبحتـ عادة عند البعض ،،
فأصبحـ لا يفارقها ،،
بل أصبحـ فنا له قوانينـ تُتَّبعـ <<،،بضم التاء وفتح التاء الثانية ،،
،،،
كثيرا ما نسمعـ ،،
:::::::::
طنطوط قالت كدا ،،
وتذهبـ فنطوسـ ،، إلى طنطوط ،،
طنطوط : إنتِ قلتِـ كذا ؟
طنطوط : فنطوسـ أنا ما قلت كذا !!
.. مين قالكـ هالكلامـ .. ما قلتها والله العظيم ,
فنطوس : طرطوشـ آلتْ لي هيك،،
طنطوط :
ويستمر الحوار ،،
::::::
نكتشفـ الحقيقة المرة بعد كل ذلكـ ،،
بأن ما انتشر كان كذبا وبهتاناَ،،
فكلما اتجهوا لجهة معينة ،،
تحدثوا في أمر مختلفـ ،،
يخالفـ الواقعــ ،،
،،،
انتشرتـ بين الأصدقاء ،،
بل وحتى بينــ الخلان ..
حتى أصبحـ الخل لا يعرف ،،
أصديقه يقولــ الحقيقة ،،
أم أنه يفتريــ عليه من خلفه ..
،،،
أصبحنا نسمع كثيرا ،،
شنطوط قالتــ ،، وفلان قالــ ،، وهو يقول ،،
وكله قيل وقالــ ،،
:::::::
الكذبـــ ،،
داء .. مختبئ في الوجوه المتنكرة ،،
بلـ ويكونـ سببا في الولوجـ إلى النفاق ،،
آفاته كثيره ،،
ومضاره كثيرة ،،
،،،
يكفيــ أن حبيبنا محمد عليه الصلاة والسلام ،،
قال فيما معنى حديثه ،،
،،المؤمنــ لا يكذبــ ،،
:::::
نقاشنا ،،،/
لم الولوج للكذبــ فورا ،،، أثناء المواجهة ،،!؟
أهو خوف ؟؟ أم قلة ثقة في النفســ ،،!؟ أم ماذا ،،
،،،،
لم الكذبــ ،، على الصديقــ ،، للصديقــ ،،!!
أهي غيرة !؟،، أو أن المحبة لمــ تكنـ في الله ،، ؟؟ أم ..ما ذا ؟!!
،،،،
لم تعود أطفالنا على الكذبــ ،، حتى في أمور تافهة ،،؟!!
أهي التربية ،،؟! أم الخوف من إظهار الحقيقة ،، نظرا للعواقبــ المنتظرة ،، أم ماذا ؟؟!
،،،،
ما هيــ أسبابــ التعود عليه؟ ،،
الصحبة السيئة ،؟! أم البيئة المعيشية ،،؟ أم ماذا ،،؟!
،،،،
ما كيفية البعد عنه ،، لمن هو قد أدمن عليه ،،؟!!
أخذ كورساتــ مكثفة في تغير الذاتــ ،،؟ أم تغيير البيئة ،، أم ماذا ،،؟!
،،،،
،،،، أوْجُــ هٌ مُتَنَكِّرَة ،،،،
،، فيـــ حاجة ماسة لخدمتكمـــ ،، ونقاشكمـــ ،،
فحياكمـــ الله معنا ،،
نَذهبـ هُنا وهُناك ،،
ونَسمعُــ رِوايات مُختلفَة ،،
،،،
نَعيشُـ فِي زَمنـ ،، كَثرتْ فِيه الأقَاويل ،،
فِيـ زَمنـ ،، قَلما مَا نجد مَنـ يَصْدق ،،
هُنا بِوجه ،، وهُناكـ بِوجه آخر ،،
وفي كل جهة نجد منـ يُصدِّق ،،،،،
أصبحتـ عادة عند البعض ،،
فأصبحـ لا يفارقها ،،
بل أصبحـ فنا له قوانينـ تُتَّبعـ <<،،بضم التاء وفتح التاء الثانية ،،
،،،
كثيرا ما نسمعـ ،،
:::::::::
طنطوط قالت كدا ،،
وتذهبـ فنطوسـ ،، إلى طنطوط ،،
طنطوط : إنتِ قلتِـ كذا ؟
طنطوط : فنطوسـ أنا ما قلت كذا !!


فنطوس : طرطوشـ آلتْ لي هيك،،
طنطوط :

ويستمر الحوار ،،
::::::
نكتشفـ الحقيقة المرة بعد كل ذلكـ ،،
بأن ما انتشر كان كذبا وبهتاناَ،،
فكلما اتجهوا لجهة معينة ،،
تحدثوا في أمر مختلفـ ،،
يخالفـ الواقعــ ،،
،،،
انتشرتـ بين الأصدقاء ،،
بل وحتى بينــ الخلان ..
حتى أصبحـ الخل لا يعرف ،،
أصديقه يقولــ الحقيقة ،،
أم أنه يفتريــ عليه من خلفه ..
،،،
أصبحنا نسمع كثيرا ،،
شنطوط قالتــ ،، وفلان قالــ ،، وهو يقول ،،
وكله قيل وقالــ ،،
:::::::
الكذبـــ ،،
داء .. مختبئ في الوجوه المتنكرة ،،
بلـ ويكونـ سببا في الولوجـ إلى النفاق ،،
آفاته كثيره ،،
ومضاره كثيرة ،،
،،،
يكفيــ أن حبيبنا محمد عليه الصلاة والسلام ،،
قال فيما معنى حديثه ،،
،،المؤمنــ لا يكذبــ ،،
:::::
نقاشنا ،،،/
لم الولوج للكذبــ فورا ،،، أثناء المواجهة ،،!؟
أهو خوف ؟؟ أم قلة ثقة في النفســ ،،!؟ أم ماذا ،،
،،،،
لم الكذبــ ،، على الصديقــ ،، للصديقــ ،،!!
أهي غيرة !؟،، أو أن المحبة لمــ تكنـ في الله ،، ؟؟ أم ..ما ذا ؟!!
،،،،
لم تعود أطفالنا على الكذبــ ،، حتى في أمور تافهة ،،؟!!
أهي التربية ،،؟! أم الخوف من إظهار الحقيقة ،، نظرا للعواقبــ المنتظرة ،، أم ماذا ؟؟!
،،،،
ما هيــ أسبابــ التعود عليه؟ ،،
الصحبة السيئة ،؟! أم البيئة المعيشية ،،؟ أم ماذا ،،؟!
،،،،
ما كيفية البعد عنه ،، لمن هو قد أدمن عليه ،،؟!!
أخذ كورساتــ مكثفة في تغير الذاتــ ،،؟ أم تغيير البيئة ،، أم ماذا ،،؟!
،،،،
،،،، أوْجُــ هٌ مُتَنَكِّرَة ،،،،
،، فيـــ حاجة ماسة لخدمتكمـــ ،، ونقاشكمـــ ،،
فحياكمـــ الله معنا ،،