رفقًا بالقوارير

    • رفقًا بالقوارير

      رفقًا بالقوارير:
      الحمد الله الذي لا يضر مع اسمه شي في الأرض ولا في السماء وهو السميع العليم حديثي طويل ووصفي دقيق وزادي من قاموسي قليل... رسالة إلى كل من أعرض عنها ولم يبالي بها كإنسانةٍ.. دائماً مقصرين في حقها فهي هدية من رب السماء ضياء ونور وجلاء... بها أوصى سيد الأنام ومفتاح الظلام خيراً وإحساناً ومعاملةً وطيب الكلام ... رفقاً بهذا المخلوق الذي أودع الله في قلبه ريحانة الرحمة بمن له مقام وإجلال رفقا بخيوط الحرير الرقيقة المنسوجة التي نتشبث بها لتنقلنا إلى عالم مليء بعذوبة الألحان وطيب الكلام وضياء يملاء المكان ليحل السلام بين جموع الأنام... قارورة ثمينة أضعها في مكان عالي المقام وسيد الأماكن في منزلي سؤال يتبادر إلى الأذهان لماذا؟؟؟؟سعياً مني لأحافظ على رونقها وبهائها تلك هي المرأة فهي شفافة بطبعها بشخصيتها بكيانها بمشاعرها.. حنونة بفطرتها التي أودعها علّام الغيوب في حقيبة قلبها منذ نعومة أظافرها وحتى هرمها ... سيدة بأخلاقها ملكة بتعاملها فلو تأملنا يا أصحاب العقول النيرة في هذه المرأة لوجدناها كالزهرة المتفتحة التي ينبعث منها عطر حنانها وبهاء رونقها وصفاء لونها ولوجدنا ما يستحق الوقوف من أجله ألا وهو عالمها الملئ بصفاء مشاعرها التي تجبرنا أن نتواجد في حضرتها وزهو حضورها الذي يعكس واقع تكوينها ويسرد لنا حكاية مليئة بعزف قيثارة الأنوثة والرحمة لنرتشف كل نفيس ..نعم أكررها رفقا بالقوارير يا من يهملوها و لا يعيروها اهتمامهم ولا ينصتوا لرأيها ولا يقدروا مكانتها أخبرهم بكل شفافية وعمق هي من تملك رحمة شملت كيانها هي شمعة تضيء دربك و ركيزة لكل من له ركيزة في التآلف معها يا من لا يملك مرونة في التعامل معها إلى كل قلب متحجّر لا يعرف معنى الرحمة أرتشف من قاموسها معنى الضياء والسلام والانسيابية في الأسلوب معنى الإنسانية في التعامل ... بعد أن زرت هذا العالم الذي صاغ لنا حكاية جميله وراااااااااااائعة تحمل في جعبتها حباً ووئام هذا والله اسأل أن يضيء كل قلب متجمد كل قلب لا يعرف قوانين هذا العالم لا يملك عبور تصريح للدخول إليه حفظها الله من كل سوء وجعلها لنا دوماً رحمة وسلام والسلام عليكم ورحمة من الله وبركاته.......
      الكاتب يعقوب سعيد عبدالله المجيني
    • فخوووووووووووووووووورة جدآآآآآآآآآ بهذاااااااااا الكلااااااااااااااام
      لأني فتااااااااااااااااة ويجب ع الشااااااااااااب الاطلاع
      عليه لأنه مهم بالنسبة له
      ومشكووووووور ع موضوعك الرآآئع
      لا تكره أحدآآآ مهماااا أخطأ بحقك..... لا تقلق أبدآآآ عش ببساااطه مهمااا علا شأنك...... توقع خيرآآآ مهمااا كثر البلاء اعطي الكثير ولو حرمت منه........ ابتسم ولو القلب يقطر دم لا تقطع دعائك لأخيك بظهر الغيب.... :110103_za
    • بسم الله الرحمن الرحيم..

      حياك الله أخي المجيني،


      قراءة جميلة حول المرأة، ورغم جمالها إلاّ أننا مازلنا نهمش هذا الكائن المتخم بالعواطف.. والمشاعر ..

      فأنت أخي حيث تصفها تتجاهل مكانة المرأة المعاصرة، كموظفه، كمنتجه، كقائدة ورئادية،، المرأة لا تنتظر التعامل الناعم والاستيعاب الفردي من الرجل..

      قد يكون لامرأة خاصة أيضاً كـ ( الزوجة، الأم، الإبنة، الاخت).. نعم.. قد يجدي إعادة التفكير قبل فرض القوة..

      المرأة الأخرى، تعايش وتعاني بعض ذلك الوصف الجميل، والمدح المخملي.. والذي يجعلها محاصرة في ( قارورة)، أو " القبقب"..

      فأنتي امرأة، اعملي ولا تنافسي أو تزاحمي الرجال.. كوني طموحة، ولكن بغير وقاحة.. فلا تطلبي بأكثر ما يتم منحك إياه..


      أقصد، أنك تحدثت عن النساء ككائنات جميلة تستحق معاملة خاصة ورقيقة.. ولكنك نسيت أو تناسيت دورها في منح تلك النظرة، أو أهمية أخذ رأيها في نوع التعامل.

      المرأة، كالرجل.. لها قرارات ونتائج تتحمل مسئوليتها.. وهي بالرغم من اللغة الانسانية والتي تتصل بالقلب لديها.. واهتمامها بالروح والعطاء.. فإنها تبقى سيدة، كالرجل السيد.

      أتمنى أن تكون الصورة اتضحت.. مع بالغ تحيتي
      نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
    • رغم إنني إمراه وأسعد عند قرائتي لمن ينصفون المرأه
      إلا أنني لا أعتقد أن جميع النساء تستحق ماكتبته أناملك هنا
      فهناك الخائنه والزانية والمتبرجة والعاقة والهاجره
      وإن قيل لي لمن تهدي هذه الكلمات
      فهي
      لكل أم شقت الحجر من أجل تربية أبنائها
      لكل إمراه صانت شرفها وعفتها وبيت زوجها وضحت من أجلهم
      لكل إمراه تعمل من اجل اولادها ووالديها
      لكل إمراه ترفع علم الوطن عالياً بعلمها وعملها
      ولكل ولكل ولكل ولكل
      ولكن ليس لكل النساء
      شكراً لك اخي
      رحيل أمي أنفاس متقطعة
    • بنت عُمان كتب:

      رغم إنني إمراه وأسعد عند قرائتي لمن ينصفون المرأه
      إلا أنني لا أعتقد أن جميع النساء تستحق ماكتبته أناملك هنا
      فهناك الخائنه والزانية والمتبرجة والعاقة والهاجره
      وإن قيل لي لمن تهدي هذه الكلمات
      فهي
      لكل أم شقت الحجر من أجل تربية أبنائها
      لكل إمراه صانت شرفها وعفتها وبيت زوجها وضحت من أجلهم
      لكل إمراه تعمل من اجل اولادها ووالديها
      لكل إمراه ترفع علم الوطن عالياً بعلمها وعملها
      ولكل ولكل ولكل ولكل
      ولكن ليس لكل النساء
      شكراً لك اخي


      أُشاطر رأي الأخت بنت عُمان..
      لماذا نُظهر الجانب الحسن وننسى بأن هناك جانب سيئ ..
      فالمرأة فيها الخير والشر كما هو الحال بالنسبة للرجل ..
      هناك سجون تزخ بالنساء ..
      هناك من تزني فترمي إبنها بدون شفقة ولا رحمة في
      قُمامة فأين الإنسانية ..
      لا نُنكر بأنها مخلوق رائع جميل ..ولكن تبقى بشرية ..
      عندما ذكر الله في القرأن : السارق والسارقة ..
      وأيضاً الزاني والزانية ..في غض البصر الرجال
      والنساء في حفظ الفروج الرجال والنساء ..الخ ..
      وأما عن الطرح فهو إبداع كلمات ووصف جميل ..
      وتعبير لا أملك إلا أن أصفق له بحرارة ..
      تقبل مروري ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)