قرأت في إحدى المقالات عن أحد العلمانيين وهوه يتبجح بعدم عدالة الإسلام حيث هداه تفكيره الضال ضلاله كبيره أن الإسلام لا يوجد به أي عدل.. ومما قاله هذا المأفون يتمثل في هذه الأشياء :
أولا إن الإسلام سلب حق المرأة في أن جعلها ترث اقل من الرجل وانه منعها من العمل والخروج إلى الحفلات متشهدا بآيات القرءان الحكيم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفة .
ثانيا وأن الإعجاز العلمي الموجود في القرءان هو محاولة لتضخيم شأن القرءان
ثالثا أن الإسلام حرم الربا وهو مصدر رزق.
نرد على هذا المأفون بحججه الواهية التي لا تنطلي على طفلا رضيع في مهده قائلين له :
إن القرءان لم يقل من قيمة المرأة و إنما رفع مقامها وجعل لها قيمة لم تكن لها ولم تملكها في الجاهلية وجعلها بمثابة نصف الرجل أما عن قولك أن الإسلام جعلها ترث اقل من الرجل فذلك لان المرأة خلافا للرجل فالرجل معني بالكسب والعمل اكثر من المرأة أساسا وتلبية احتياجات أسرة أما على صعيد المرأة فقد وكل لها الإسلام تربية جيلا مسلما محافظا على دينه ولم يسمح الإسلام للمرأة أن تجعل من نفسها سلعة تباع وتشترى وينظر إليها كأنها سلعة وجدت لافراغ ما تشتهيه النفس الإمارة بسوء فيها طلب منها أن تتحجب وان تخفت من صوتها حتى لا يطمع من في قلبه مرض وان كان كما قال هذا المأفون أن الإسلام قل من قيمة المرأة في الميراث لما كان وافق على أن ترث نهائيا وهي التي يعمل الرجل لها ويأتي لها بما يسد رمقها وعيالها لقد أتى هذا الأمر الإلهي لتوريث المرأة في وقت كانت الدنيا جديدة العهد بالجاهلية ليبن لهؤلاء كفار قريش أن المرأة في الإسلام لها قيمتا لا توجد في وثنيتهم .
أما الموضوع الثاني الذي قاله هذا (الطرطنجي) أن الإعجاز العلمي في القرآن هو لأجل تعظيم شأن هذا القرءان نقول له إن هذا القرءان عظيم دون أن يعظمه أحد فيكفي أن قال الله تعالى واصفا لكتابة العظيم (( لو أنزلنا هذا القرءان على جبلا لرأيته خاشعا متصدعا من خشية الله ..الخ)) فليتدبر إن كان له عقل هذا المجنون وهناك علماء لاحصر لهم وباحثين أكدوا أن القرءان الكريم سبق جميع الباحثين في أبحاثهم بكثير من الأمور ككروية الأرض وغيرها وتعاقب الليل والنهار والكثير الكثير .
ثالثا حرم الإسلام الربا وهو مصدر رزق لكن لم يقل هذا الطبل مصدر رزق لمن لأصحاب الأموال أم للفقراء وما الفقر المنتشر في العالم والضائقة التي تعاني منها الدول الفقيرة إلا من هذا الربا الحقير تتكاثر الأموال على المقترض حتى يصبح لا حول له ولاقوة تائه الفكر خائر القوى مما ترتب علية من الأموال الربو يه فأي مصدر رزق الذي يتكلم عنه هذا البوق الذي ينعق لإخوانه الضالين .
ملحدين جاءوا ليجعلونا نصدقهم وما يقولون بحججا واهية ضعيفة هي اقرب إلى الهذيان منها إلى العقلانية جأوا ليقولوا لنا هذا العالم وجد بالصدفة فهل أتى هو نفسة بالصدفة هكذا ارجوا من الأصدقاء الرد على هذا العلماني المأفون والرد على قولة فلنقف كلنا وقفا واحده لمن اراد أن يشككنا في ديننا .. والله أخر زمن
أولا إن الإسلام سلب حق المرأة في أن جعلها ترث اقل من الرجل وانه منعها من العمل والخروج إلى الحفلات متشهدا بآيات القرءان الحكيم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفة .
ثانيا وأن الإعجاز العلمي الموجود في القرءان هو محاولة لتضخيم شأن القرءان
ثالثا أن الإسلام حرم الربا وهو مصدر رزق.
نرد على هذا المأفون بحججه الواهية التي لا تنطلي على طفلا رضيع في مهده قائلين له :
إن القرءان لم يقل من قيمة المرأة و إنما رفع مقامها وجعل لها قيمة لم تكن لها ولم تملكها في الجاهلية وجعلها بمثابة نصف الرجل أما عن قولك أن الإسلام جعلها ترث اقل من الرجل فذلك لان المرأة خلافا للرجل فالرجل معني بالكسب والعمل اكثر من المرأة أساسا وتلبية احتياجات أسرة أما على صعيد المرأة فقد وكل لها الإسلام تربية جيلا مسلما محافظا على دينه ولم يسمح الإسلام للمرأة أن تجعل من نفسها سلعة تباع وتشترى وينظر إليها كأنها سلعة وجدت لافراغ ما تشتهيه النفس الإمارة بسوء فيها طلب منها أن تتحجب وان تخفت من صوتها حتى لا يطمع من في قلبه مرض وان كان كما قال هذا المأفون أن الإسلام قل من قيمة المرأة في الميراث لما كان وافق على أن ترث نهائيا وهي التي يعمل الرجل لها ويأتي لها بما يسد رمقها وعيالها لقد أتى هذا الأمر الإلهي لتوريث المرأة في وقت كانت الدنيا جديدة العهد بالجاهلية ليبن لهؤلاء كفار قريش أن المرأة في الإسلام لها قيمتا لا توجد في وثنيتهم .
أما الموضوع الثاني الذي قاله هذا (الطرطنجي) أن الإعجاز العلمي في القرآن هو لأجل تعظيم شأن هذا القرءان نقول له إن هذا القرءان عظيم دون أن يعظمه أحد فيكفي أن قال الله تعالى واصفا لكتابة العظيم (( لو أنزلنا هذا القرءان على جبلا لرأيته خاشعا متصدعا من خشية الله ..الخ)) فليتدبر إن كان له عقل هذا المجنون وهناك علماء لاحصر لهم وباحثين أكدوا أن القرءان الكريم سبق جميع الباحثين في أبحاثهم بكثير من الأمور ككروية الأرض وغيرها وتعاقب الليل والنهار والكثير الكثير .
ثالثا حرم الإسلام الربا وهو مصدر رزق لكن لم يقل هذا الطبل مصدر رزق لمن لأصحاب الأموال أم للفقراء وما الفقر المنتشر في العالم والضائقة التي تعاني منها الدول الفقيرة إلا من هذا الربا الحقير تتكاثر الأموال على المقترض حتى يصبح لا حول له ولاقوة تائه الفكر خائر القوى مما ترتب علية من الأموال الربو يه فأي مصدر رزق الذي يتكلم عنه هذا البوق الذي ينعق لإخوانه الضالين .
ملحدين جاءوا ليجعلونا نصدقهم وما يقولون بحججا واهية ضعيفة هي اقرب إلى الهذيان منها إلى العقلانية جأوا ليقولوا لنا هذا العالم وجد بالصدفة فهل أتى هو نفسة بالصدفة هكذا ارجوا من الأصدقاء الرد على هذا العلماني المأفون والرد على قولة فلنقف كلنا وقفا واحده لمن اراد أن يشككنا في ديننا .. والله أخر زمن