العبرة من موت الفنانة ذكرى

    • العبرة من موت الفنانة ذكرى

      لقد سمع الكثير منكم بمقتل المغنية التونسية ذكرى والتي تمت وفاتها على يد زوجها رجل الأعمال المصري
      وما لهذا الأمر من أهمية اجتماعية وظاهرة أصبحت تتفشى في المجتمع المعاصر فلا أحد ينكر أن للفن والدخول فيه له ضريبة لابد أن تدفع فخروج المرأة مهما كان وضعها الاجتماعي وتركها لمنزلها لتحضر الاحتفالات التي تقام في أماكن شتى والزوج لا يأخذ له أي اعتبار وتهميشه وكانة تحفة وجدت لتوضع في أحد أركان قلب المرأة أو الزوجة.
      ..المرأة التي تخرج وهي بكامل زينتها من البيت لينظر إليها هذا وذاك ثم تقوم بالصراخ أمام الزوج لأنه طلب منها بعدم ما تغادر البيت وحجتها في ذلك إنها تزوجته عرفيا.. هذا الزواج وغيره من الزواجات التي أتت لتهدم ما تعوده البشرية في الزواج من إشهار.. كزواج المسيار والمتعة وزواج (البوي فرند) الذي اصبح الكثير من أهل الفن يلجئون إليه لمأرب شخصية.. هي في حقيقة الأمر مأرب تؤدي بصاحبها إلى التهلكة سواء عاجلا أم أجلا .
      إن حياة أي فنان والشخصيات التي يتقمصها والأغاني والرقص المصحوب بالاختلاط مع الرجال هو مدعاة إلى المفسدة الأخلاقية وتغير قلب المرأة مرة تلو الأخرى أمام من تراه فيحلو في عينها هذا وذاك فتتقلب مشاعرها بين الرجال فلم تعد تركن إلى شخصا ولو كان هذا الشخص هو زوجها هذا من غير لهفتها إلى الجري نحو شهرة لا تجني منها غير نظرات الإعجاب والاستحسان لما تبديه من مفاتنها والاغراءات التي تقوم بها بحجة الفن.. قتلت ذكرى ربما قبل أن تتحجب حتى تكسب الملاين وتقوم بالمنكر حتى تمل ثم تقول أني عدت إلى الله فتذكر سيرتها في إحدى المجلات من العائدين إلى الله فهل فكرت هذه الفنانة أو هل فكرن أخواتنا العزيزات من نتائج الخروج عن المألوف والطريق الذي رسم لهن من قبل الله تعالى قبل فوات الأوان ولا أخص بهذا الشيء المرأة وحدها فالرجل أيضا لا يستبعد من هذا النقد .. الرجل الذي يخرج من بيته ويترك أبنائه وزوجته ليحضر حفلات السمر والمجون ويعود إلى منزلة خائر القوى راغبا في إلقاء جسده على السرير دون النظر إلى ما يحتاجه أهله وبيته وتذمره الكثير حينما يصارح بما يفعل وما أل إليه وضعة أو الفنان الذي يقف على خشبه المسرح أو في الصالات ليغني ذاكرا المرأة وجسدها وجيدها وينتقل عقلة بين هذه وتلك بما جمع له المخرج من نساء وحسناوات .
      لم يكن مقتل الفنانه ذكرى بشيء العجيب فالذي تقوم به ذكرى رد والذي حدث لها رد فعل فهذه ضريبة الفن الذي يدافع عنة الناس وان لا يحزنوا لان الساحة العربية فقدت فنانااااااااااة كبيرة ولكم الشكر.

      ملاحظة :
      أنا أتكلم هنا من منطلق التدين لأني حقيقتا لست متدينا ولكن النظرة الواقعية للأمور تحتم علي أن أقول هذا وشكرا .
    • السلام عليكم ورحمة الله وبركاته....

      أشكرك أخي الكريم على هذا الموضوع ...
      أخي ..
      هاهي ذكرى أو غيرها من تعلق بالدنيا الزائفة .. وجرى وراء حطامها .. رحلوا عنها
      فماذا أخذوا من هذه الدنيا ؟؟؟؟؟؟

      الأحبة في لله ...

      مافات من عمركم إنه كأضغاث أحلام ... سنوات مرت كلمح البصر .. ذهبت بأفراحها وأحزانها .. وحلوها ومرها .. فماذا بقى ؟؟؟؟
      بقى ما بعد الموت ((( الحساب )))
      الأحبة في لله ..

      ما تذكر أحد الموت إلا هانت الدنيا في عينه ..

      وأخيرا ً ..
      جعل الله طريقنا في هذه الدنيا نهاية جنات عدن ... وجمعنا الله وإياكم وآباءنا وأمهاتنا في مستقر رحمته ..
      " اللهم آمين "

      الهدى|e
    • وَمَن يَعْصِ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ يُدْخِلْهُ نَارًا خَالِدًا فِيهَا وَلَهُ عَذَابٌ مُّهِينٌ )


      } قُلْ إِنِّي لَن يُجِيرَنِي مِنَ اللَّهِ أَحَدٌ وَلَنْ أَجِدَ مِن دُونِهِ مُلْتَحَدًا (22) إِلَّا بَلَاغًا مِّنَ اللَّهِ وَرِسَالَاتِهِ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَإِنَّ لَهُ نَارَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا (23) حَتَّى إِذَا رَأَوْا مَا يُوعَدُونَ فَسَيَعْلَمُونَ مَنْ أَضْعَفُ نَاصِرًا وَأَقَلُّ عَدَدًا (24) قُلْ إِنْ أَدْرِي أَقَرِيبٌ مَّا تُوعَدُونَ أَمْ يَجْعَلُ لَهُ رَبِّي أَمَدًا (25)
    • الحين هذي صارلها 5 سنوات من ماتت
      بس الرجال غلط لما تقبلها كزوجه تحت أمره في البيت
      وخارج ماله حق في شيء
      الله يعين أولاد بعض الممثلين على ماضي آباءهم المخزي
      في الأفلام وفضائحها إللي رايحه تطارد الأولاد طوال عمرهم

      بس ما قصر فيها الرجال بعدين
      صحيح الدم العربي ممكن يفتر شوي
      لكنه يعاود يغلي أكثر من السابق