Al jOkEr كتب:

طرح رائع
ويستحق النقاش

الغيبه والنميمه اصبحت فاكهة الجلسات
\\
كانت ولا زالت الغيبه والنميمه تقرن بالمرأه
ولكن ما نراه الآن انها طالت الرجال

الله المستعان به

فخر السلطنة كتب:

جميل جدا

[ATTACH=CONFIG]88511[/ATTACH]

إذاً متى يكون اللسان نعمة على صاحبه ؟؟
وشكر هذه النعمة أن تسخر فيماخلقت له ,
وهوذكر الله سبحانه وتعالى وتهليله وتمجيده .
والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
والدعوةإلى الله سبحانه وتعالى وغير ذالك من أعمال الخير
ومتى يكون نقمة على صاااحبه؟؟
اذا أطلق له العنان فيما حرم الله تعالى
كالكذب والغيبة والنميمة
والفحش والطعن في الأعراض
وغير ذالك
شاركونا الحوااار

فخر السلطنة كتب:

مرحبا بك أخي الجوكر معنا في هذا الطرح التحاوري
والذي يناقش قضية النميمة والغيبة
قلت في تعقيبك الماضي ان الغيبة والنميمة تقرن بالمرأة
فعلى ماذا استدليت بقولك الماضي ؟؟

Al jOkEr كتب:

استدليت من واقع نعيشه يا عزيزي

اللسان الصريح كتب:

صبااااح الخير ...
الغيبة والنميمة آفتين تنشراان الظلام في المجتمع المسبب هماا الإنااث والذكور أيضاا ...
ولكن ولكن كفة عن كفة تغلب فالحريـــم هن اساااس البلاااوي إللي تصيير في البيوت وصرااحة البعض منهن صاار أسرع عن سرعة الضوء والصوت ...هذي تقول وهذي ترد وفلان جذا وفلانه جذيه والطامة الكبرى عند تجمعااات الحريم يااخي ما تمر جنبهم إلا عيونهن وراء الواحد إليين يختفي عن الأفق هن عيونهن ورااه وبعدين لاازم يطلعن شي من السوالف والخراريف ومنهاا الكذب والصدق طبعااا ...

...
وش يحــــسوون فيه هالنوعيه من البـــشر
؟؟؟؟؟

هنااا الإحسااس بالذمة أو الخوف من الله تعالى معدووم ...والغيبة والنميمة أصحاابهاا نفوسهم وضمائرهم من الدااخل تعباانه ومب مرتااحين ..

وين الدين ؟

للأسف الدين الإسلااامي صاار في آخر قاائمة الأولوياات ماحد يفكر بنفسه وبمصيره بس همهم اللحظة اللي يعيشوهااا

ع الاقل الحياء ... وينه ؟؟؟

إذاا إنعدم الحيااء توقع كل شي أخي

+

ولي عودة
:)

فخر السلطنة كتب:

الواقع هو اكبر دليل نعيشة ،، نعم هو كذلك
لكن
هل فعلا النساء هن عرضة للنميمة والغيبة ؟؟ كيف ذلك
وشكرا لتحاورك المثري

فخر السلطنة كتب:

مرحبا بك اخي الفوااارس
بكوننا نحن مسلمون ونحرص على الفضيلة ومحاسن الاخلاق
فما هي الاشياء التي أدت إلى تفشي هذه المشكلة في نظرك ؟؟

Al jOkEr كتب:

نعم النساء اكثر عرضه ..
هناك تفسير علمي لذلك
لدى المرأة هرموناً أطلق عليه اسم "أوكسيتوسين" يدفع المرأة إلى التحدث للتخلص من الضغوط دون الانسحاب للصمت أو الاندفاع إلى العدوان

كثرة الثرثره والحديث الطويل عند المرأه يجعلها اكثر عرضه للنميمه

فخر السلطنة كتب:

معلومات مثرية بصراااحة
اشكرك جزيل الشكر والتقدير اخي الجوكر
وتحياتي لك

Al jOkEr كتب:

اخي فخر السلطنه نحن هنا للنقاش وتبادل الافكار والمعلومات .. اليس كذلك؟
لي عوده للتحاور ~
تحيتي لقلبك[/align]

الغاضب بصمت كتب:

موضوع رأئع و يناقش قضيه شائعه في المجتمع

الغيبه و النميمه

لا أختلف على ما طرحه بان هذا العاده عند المراه بشكل كبير و هي المراه الغير متعلمه او تعودة على هكذا أن تحكي عن فلان و تنقل خبر عن الاخر و تسخر و تستهزاء من الناس

نسال الله الهدايه للجميع و بان يظل ذكرنا يردد اسم الله و صلوات الله على نبيه محمد

الدال على الخير كتب:

آفات اللسات ويا مكثرها
المشكلة تكمن في شخص يغتاب ويكمل عليه الآخر حتى تأخذهم القصص
ولا يحسون الا بعد اتهائهم من الغيبة والنميمة.

فالشيطان يقعد لهم في كل مجالسهم وهم في غفلة
قد فتحوا له المجال بينهم .

شاكركم على هذا التحاور

اللسان الصريح كتب:

أعززاائي ماا موقفك إذ وجهة لك إشااعة خااطئة عنك وكاان للإشااعة صدى وااسع الإنتشاار مما أدى إلى تغير من هم من حولك ؟؟؟
مااهي ردة فعلك حول من نشر الإشااعة عنك ؟؟
بكل تأكيد انه لا احد يرضى بنشر الاشاعات عنه ،
لكن هنا يتبين ايمان الانسان بربه لأن الحقوق سيجدها عند الله
يوم توزع ويتمى كل انسان ان يرجع ميزانه .
وماا هي ردة فعلك أمام الناس هل تقول انك برئ أم تصمت ولماذا ؟
ابين موقفي الصحيح افعل ما يمكنني فعله
والاهم ان الله هو عااالم الغيب والظاهر وهو على كل شيء قدير

ولد البـــدو كتب:

صباح الخير

جمعة مباركة

اولا قبل التحاور احب ان ابين الفرق بين الغيبه والنميمه ......فما الفرق بين الغيبه والنميمه ؟

الغيبة والنميمة كلاهما حرام، وكبيرة من الكبائر ، والراجح عند أهل العلم أن هناك فرقاً دقيقاً بين الغيبة والنميمة، وبينهما عموم وخصوص.....
وذلك أن النميمة هي نقل حال الشخص إلى غيره على جهة الإفساده بغير رضاه ، سواء كان بعلمه أم بغير علمه........

وأما الغيبة فكما قال النبي عليه السلام: {ذكرك أخاك بما يكره}، فامتازت النميمة عن الغيبة بقصد السوء، وامتازت الغيبة عن النميمة، بكونها في الغيبة.....
واشتركا فيما عدا ذلك فالغيبة تكون فيما لا يرضيه، وإن لم يكن على وجه الإفساد.
لذا، فأن تذكر أخاك بما فيه بغمز أو قدح ولو بوصف، ولو بدعاء ويكون فيه تنقص فهذه غيبة....

والحاضر الذي نعايشه نراه قد امتلىء بالغيبه والنميمه فصارت مجالس النساء عنوان نقاشها ( غيبة ونميمة فلانه وفلان ) .....
ولا نستطيع حصر النساء فقط في هذه الدائره وانما الرجال ايضا .....صار بعض الرجال عند جلوسك معه فهو يتحدث عن غيرك بالسوء ويغتابهم ولاكن
فور خروجك عنه جعلك موضوع غيبته للأسف وانا اعرف اشخاص ايضا يفعلون هكذا ......

برأيي هذا امر راجع إلى ذات الشخص فإن قام كل شخص بإصلاح ذاته وجعل الخوف من الخالق نُصب عينيه لما فعل هذا .......
ربما يكون النصح والأرشاء سبيل في هداية البعض ولاكن هذه فئه قليله ..........

سلمت الأيادي موضوع جميل جدا ومهم

دمتم:) بود