بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا نتابع تسارع الأحداث الأقليمية بالوطن العربي الكبير بما يسمى (الربيع العربي)
وبلادنا العزيزة لم تكن بعيده عن تلك العواصف التي تهب علينا من كل حد وصوب
وقائد البلاد المفدى جلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم أعزه الله ونظرته الأبويه الحنونه لأبناء شعبه الوفي
من خلال تحقيق المطالب والتعديلات التي جاوزت سقف المطالب المنادى بها أصلاً
وهذا لايخفى على أحد يعيش على هذه الأرض الطيبة المعطاءة
ومن العام المنصرم الى الآن والمساعي قائمة والأنجازات متسارعة والعمل حثيث لراحة المواطن العماني الاصيل
,,,,,,,
ولايخفى أيضاً ما نراه كل يوم في دول عربية شقيقة من قتل ودمار وخوف ورعب وكلاً يدندن بالأصلاح ويتغنى به
دون وقفة مع أوطانهم وتغليب المصلحة العامة على الخاصة
وفقدان الأمن والأمان ونحن كان لنا تجربة سابقة في بلادنا العزيزة من مجموعات أحتجاجية
كانت المطالب مشروعه وينادي بها الصغير والكبير ولله الحمد والمنة
لم تتوانا الحكومة وعلى رأسها مولاي حضرة صاحب الجلاله حفظه الله
من قلع جذور ومكامن الفساد والتغيرات التي رأها كل عماني ماهي إلا صوره من تناغم محبة قائد البلاد
وتغليب مصلحة شعبة الكريم على كل المستويات ومختلف الأصعدة
,,,,,,
وفي آخر حديثي ورسالتي الى كل أبناء شعبي أن ندرأ الفتن عن عماننا
أن نكون يداً واحده ضد من يريد على وطننا الخراب والدمار وزعزة الأمن والاستقرار
بما تتناقلة الوسائل الاعلامية وشبكات التواصل الاجتماعي والهواتف المحمولة
من أخبار لا تمت للواقع بصلة وهدفها التحريض والفتنة وبها كفر بالنعمة التي تحيطنا
وهنا نستذكر من كتاب الله العظيم قوله تعالى :
(وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا قَرْيَةً كَانَتْ آمِنَةً مُطْمَئِنَّةً يَأْتِيهَا رِزْقُهَا رَغَدًا مِنْ كُلِّ مَكَانٍ فَكَفَرَتْ بِأَنْعُمِ اللَّهِ فَأَذَاقَهَا اللَّهُ لِبَاسَ الْجُوعِ وَالْخَوْفِ بِمَا كَانُوا يَصْنَعُونَ)
وقول الرسول الأمين صلوات ربي وسلامه عليه :
(من أصبح منكم آمناً في سربه، معافى في جسده، عنده قوت يومه، فكأنما حيزت له الدنيا)
فلا تجعلوا بيننا من يرفع أبواق التحريض وأن نتحرى الاخبار الصحيحة دون نقل الاشاعات الهدامه المخرضة
حفظ الله عمان وحفظ سلطانها وشعبها الأبي
,,,,,,,
كلنا نتابع تسارع الأحداث الأقليمية بالوطن العربي الكبير بما يسمى (الربيع العربي)
وبلادنا العزيزة لم تكن بعيده عن تلك العواصف التي تهب علينا من كل حد وصوب
وقائد البلاد المفدى جلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم أعزه الله ونظرته الأبويه الحنونه لأبناء شعبه الوفي
من خلال تحقيق المطالب والتعديلات التي جاوزت سقف المطالب المنادى بها أصلاً
وهذا لايخفى على أحد يعيش على هذه الأرض الطيبة المعطاءة
ومن العام المنصرم الى الآن والمساعي قائمة والأنجازات متسارعة والعمل حثيث لراحة المواطن العماني الاصيل
,,,,,,,
ولايخفى أيضاً ما نراه كل يوم في دول عربية شقيقة من قتل ودمار وخوف ورعب وكلاً يدندن بالأصلاح ويتغنى به
دون وقفة مع أوطانهم وتغليب المصلحة العامة على الخاصة
وفقدان الأمن والأمان ونحن كان لنا تجربة سابقة في بلادنا العزيزة من مجموعات أحتجاجية
كانت المطالب مشروعه وينادي بها الصغير والكبير ولله الحمد والمنة
لم تتوانا الحكومة وعلى رأسها مولاي حضرة صاحب الجلاله حفظه الله
من قلع جذور ومكامن الفساد والتغيرات التي رأها كل عماني ماهي إلا صوره من تناغم محبة قائد البلاد
وتغليب مصلحة شعبة الكريم على كل المستويات ومختلف الأصعدة
,,,,,,
وفي آخر حديثي ورسالتي الى كل أبناء شعبي أن ندرأ الفتن عن عماننا
أن نكون يداً واحده ضد من يريد على وطننا الخراب والدمار وزعزة الأمن والاستقرار
بما تتناقلة الوسائل الاعلامية وشبكات التواصل الاجتماعي والهواتف المحمولة
من أخبار لا تمت للواقع بصلة وهدفها التحريض والفتنة وبها كفر بالنعمة التي تحيطنا
وهنا نستذكر من كتاب الله العظيم قوله تعالى :
(وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا قَرْيَةً كَانَتْ آمِنَةً مُطْمَئِنَّةً يَأْتِيهَا رِزْقُهَا رَغَدًا مِنْ كُلِّ مَكَانٍ فَكَفَرَتْ بِأَنْعُمِ اللَّهِ فَأَذَاقَهَا اللَّهُ لِبَاسَ الْجُوعِ وَالْخَوْفِ بِمَا كَانُوا يَصْنَعُونَ)
وقول الرسول الأمين صلوات ربي وسلامه عليه :
(من أصبح منكم آمناً في سربه، معافى في جسده، عنده قوت يومه، فكأنما حيزت له الدنيا)
فلا تجعلوا بيننا من يرفع أبواق التحريض وأن نتحرى الاخبار الصحيحة دون نقل الاشاعات الهدامه المخرضة
حفظ الله عمان وحفظ سلطانها وشعبها الأبي
,,,,,,,
