الرومانسيه واللارومانسيه
كثيراً مانسمع مايدور في مجالس النساء من أحاديث
ومن أهمها الشكوى من أزواجهن.. لكن أكثر شكواهن
عن إنعدام الرومانسيه لدى الرجل, وهذا مايجعلهن محبطات بعض الشي
فالمرأة تحب الرجل الرومانسي..
ولكن هذه الشكوى موجوده في كل مكان في الدنيا الآن..فلا تحزني أيتها المرأة
هناك حاله عامة عالمية هي(( اللارومانسية)) في عش الزوجيه
سؤال:: لماذا تهم المرأة الرومانسية أكثر من الرجل؟؟
الأجابه بسيطه وهي أن هناك إختلافاً بين الجنسين
نحن نساء ورجالاً نسكن أجساداً مختلفة.
وإن في داخل جسد كل واحد فينا هرمون يتعامل مع هرمون آخر.
وهناك أيضاً أختلافا بالتربية وكذالك التأهيل مختلف
وذلك لنلعب دوراً في الحياة التي أوجدنا الله عليها
كيف نطلب من رجل أن يذوب عطفاً ورومانسية طول الوقت وجسمه لا ينتج
هرمون (( البرولاكتين)) الذي أوجده الله فينا كنساء
والذي هو هرمون الحليب الدافع للإحتضان والعطاء والشفافية
واللمس المستمر.
هذا الهرمون داخلنا ليجعل عملية الرضاعة من الإحساس ونحن في عمق نومنا
بحركة الطفل إلى حضنه وتغذيته..
هي مسألة هرمون تجعل الجلد أرق عند المرأة وأخشن عند الرجل
الرجل الموجود في مهن تصميم الملابس, والديكور, والرسم
والشاعر.. يقال عنه رجل حالم رومانسي
وقد أثبتت بعض الدراسات عليهم هو أنه تكون نسبة هرمون الأنوثة
عنده أعلى من ذلك الخشن الذي يعمل في مهن خشنة.
ولتوضيح الأمر لا يعني بتاتاً هنا تأنيث الرجل,,
بل زيادة جرعة الرقة والرحمة فيه.
فكما نعلم ان هناك مقداراً قليلاً من هرمون الأنوثة في جسم الرجل,
هناك مقدار قليل من هرمون الذكورة في جسم المرأة.
وهذا الهرمون المختلف القليل لو زاد قد يجعل الرجل أرق,أو
المرأة أخشن.
وفي الزمن الحالي الذي نعيشه أصبح السلوك الرومانسي سلوكاً حضارياً.
والرجال في هذا الزمن أصبحوا يجيدون لبس قناع الرومانسيه أو
التلبس به حتى لا يتهموا بالاحضارة.
الرومانسية عند الرجل مسأله لتحسين السمعة الحضارية في الغالب..
ولكن مع ذلك فإن الطبيعه تغلب والإختلاف بين الرجل والمرأة مسألة واضحة.
أن المرأة تريد رومانسية أكثر.. والرجل لا يرى ذلك ضرورة.
لذا كثيرا مانسمع حين تقول::
( في بداية العلاقة أو الخطوبه كان رومانسيا).. فلماذا تغير؟
يقال أن الرجل أخترع كرة القدم ليشبع غريزة تحقيق الهدف
وغريزة الرفس عنده.
فالرجل مخلوق محدد بهدف, كل شيء عنده هدف يسعى لتحقيقه
ويستخدم أي وسيلة كسب قلب المرأة, ثقتها,إحساسها هدف
وحين يحققه يبرد ويركز على أهداف أخرى في حياته.
وأخرى تقول :
( لايتذكر المناسبات مثل يوم الزواج أو يوم ميلادها)
المرأة لا تفهم كيف أن الرجل لا ينسى موعد مباريات كرة القدم,
أو موعد مع أصدقائه, وغيرها من إهتماماته
لكنه نسي ذكرى يوم الزواج, أو ميلادها
وماذا بها.. ذكريه بلطف, وفاجئيه.
في أحيان كثيرة تذرف المرأة دموع عتاب أو تبدأ مشروع نكد تصرخ:
أريد حباً, أريد رومانسية.. كثير من الرجال محتار,,
غير فاهم فعلياً ماذا تعني المرأة بالرومانسية المطلوبة.
دراسات كثيرة على مفهوم الرومانسية عند المرأة
وجدت أن المرأة ترى الرومانسية متمثله بمايلي:
*إحضار ورده لها
*أخذها للعشاء في مطعم
*إحضار علبة شيكولاته
* الإطراء على شكلها
* كتابة رسالة, ورقة لها فيها كلمة لطيفة.
لا أراها مطالب صعبة.. فضعها ضمن الأجندة وبرمج مخك لعملها.
إن وردتين في الشهر أرخص من علبتي حبوب صداع لك ولها.
للمتزوجين ... وليستفيد القادمين على الزواج
مع تمنياتي لكم بعيشه رومانسيه سعيده
كثيراً مانسمع مايدور في مجالس النساء من أحاديث
ومن أهمها الشكوى من أزواجهن.. لكن أكثر شكواهن
عن إنعدام الرومانسيه لدى الرجل, وهذا مايجعلهن محبطات بعض الشي
فالمرأة تحب الرجل الرومانسي..
ولكن هذه الشكوى موجوده في كل مكان في الدنيا الآن..فلا تحزني أيتها المرأة
هناك حاله عامة عالمية هي(( اللارومانسية)) في عش الزوجيه
سؤال:: لماذا تهم المرأة الرومانسية أكثر من الرجل؟؟
الأجابه بسيطه وهي أن هناك إختلافاً بين الجنسين
نحن نساء ورجالاً نسكن أجساداً مختلفة.
وإن في داخل جسد كل واحد فينا هرمون يتعامل مع هرمون آخر.
وهناك أيضاً أختلافا بالتربية وكذالك التأهيل مختلف
وذلك لنلعب دوراً في الحياة التي أوجدنا الله عليها
كيف نطلب من رجل أن يذوب عطفاً ورومانسية طول الوقت وجسمه لا ينتج
هرمون (( البرولاكتين)) الذي أوجده الله فينا كنساء
والذي هو هرمون الحليب الدافع للإحتضان والعطاء والشفافية
واللمس المستمر.
هذا الهرمون داخلنا ليجعل عملية الرضاعة من الإحساس ونحن في عمق نومنا
بحركة الطفل إلى حضنه وتغذيته..
هي مسألة هرمون تجعل الجلد أرق عند المرأة وأخشن عند الرجل
الرجل الموجود في مهن تصميم الملابس, والديكور, والرسم
والشاعر.. يقال عنه رجل حالم رومانسي
وقد أثبتت بعض الدراسات عليهم هو أنه تكون نسبة هرمون الأنوثة
عنده أعلى من ذلك الخشن الذي يعمل في مهن خشنة.
ولتوضيح الأمر لا يعني بتاتاً هنا تأنيث الرجل,,
بل زيادة جرعة الرقة والرحمة فيه.
فكما نعلم ان هناك مقداراً قليلاً من هرمون الأنوثة في جسم الرجل,
هناك مقدار قليل من هرمون الذكورة في جسم المرأة.
وهذا الهرمون المختلف القليل لو زاد قد يجعل الرجل أرق,أو
المرأة أخشن.
وفي الزمن الحالي الذي نعيشه أصبح السلوك الرومانسي سلوكاً حضارياً.
والرجال في هذا الزمن أصبحوا يجيدون لبس قناع الرومانسيه أو
التلبس به حتى لا يتهموا بالاحضارة.
الرومانسية عند الرجل مسأله لتحسين السمعة الحضارية في الغالب..
ولكن مع ذلك فإن الطبيعه تغلب والإختلاف بين الرجل والمرأة مسألة واضحة.
أن المرأة تريد رومانسية أكثر.. والرجل لا يرى ذلك ضرورة.
لذا كثيرا مانسمع حين تقول::
( في بداية العلاقة أو الخطوبه كان رومانسيا).. فلماذا تغير؟
يقال أن الرجل أخترع كرة القدم ليشبع غريزة تحقيق الهدف
وغريزة الرفس عنده.
فالرجل مخلوق محدد بهدف, كل شيء عنده هدف يسعى لتحقيقه
ويستخدم أي وسيلة كسب قلب المرأة, ثقتها,إحساسها هدف
وحين يحققه يبرد ويركز على أهداف أخرى في حياته.
وأخرى تقول :
( لايتذكر المناسبات مثل يوم الزواج أو يوم ميلادها)
المرأة لا تفهم كيف أن الرجل لا ينسى موعد مباريات كرة القدم,
أو موعد مع أصدقائه, وغيرها من إهتماماته
لكنه نسي ذكرى يوم الزواج, أو ميلادها
وماذا بها.. ذكريه بلطف, وفاجئيه.
في أحيان كثيرة تذرف المرأة دموع عتاب أو تبدأ مشروع نكد تصرخ:
أريد حباً, أريد رومانسية.. كثير من الرجال محتار,,
غير فاهم فعلياً ماذا تعني المرأة بالرومانسية المطلوبة.
دراسات كثيرة على مفهوم الرومانسية عند المرأة
وجدت أن المرأة ترى الرومانسية متمثله بمايلي:
*إحضار ورده لها
*أخذها للعشاء في مطعم
*إحضار علبة شيكولاته
* الإطراء على شكلها
* كتابة رسالة, ورقة لها فيها كلمة لطيفة.
لا أراها مطالب صعبة.. فضعها ضمن الأجندة وبرمج مخك لعملها.
إن وردتين في الشهر أرخص من علبتي حبوب صداع لك ولها.
للمتزوجين ... وليستفيد القادمين على الزواج
مع تمنياتي لكم بعيشه رومانسيه سعيده