لا أدري من أين سأبدأ؟ ولأي سبب سأكتب ؟ وبم سأبدا؟
لا أدري ماهو الدافع وراء شهيتي المفاجأ للكتابة , لا أدري من هو السبب في جرأتي , من هو الذي جعلني أخرج عن المألوف ..........أقول عن المألوف لأننا اعتدنا أن لا ننشر أوراقا خاصة
لأول مرة أشعر بأني حرة .....حرة ولكن بذلك الخوف اللذيذ المثير للشفقة وللضحك في أن واحد.
لم أعتد أن أخفي شيئا أو أن أسدل الستار على حادثة ,فكل الناس نفسي وكلهم موطن سري.
بأي حق أردت أن أحافظ على ذلك الشيء ..........لا أدري
أي قدر
أي صدفة جمعتنا.........
هل كانت الرواية التي قرأتها هي من فجرت تلك الأحاسيس بداخلي ,هل كنت أبحث عن شيء أخر عندما اصتدمت به
لا أدري فقد قالوا يوما أنه شيء نجده أثناء بحثنا عن شيء أخر
سألني يوما أنني ربما أحببته لأني أعيش حالة من فوضى الحواس أو حالة جوع عاطفي.
قلت لا .............
وبأي احساس صدر جوابي
اقتنعت به أم أقنعت نفسي ......لا أدري
أحببته أم أحببت نفسي ........لا أدري
أهو الحب أم مشاعر خجولة
أهو الحب أم أحساسيس مجهولة
هل أغرمت به أم كان قدري............حقا لا أدري
أرغمني على شي واحد هو أن أحبه
لا..........
هو شيء قلب موازين حياتي , فجر ينابيع الأنوثة بداخلي
لو قلت نادمة فعلموا أني كاذبة
حاولت الابتعاد عنه لكن شيئا كان أقوى من ضعفي من خجلي قربني اليه أكثر
شبيه بشمس أبعدت الغيوم لتطل رغم الحواجز
قربني اليه غموضه .....خجله المعجون بجرأة لم أفهمها
لم أعي يوما أن البكاء حالة من حالات العشق .......ولكني أحسسته
لم أكن أحس بالسجود ولكني تذوقتها وأنا أدعو ربي أن يحفظه سواء أكان لي أم لغيري
هل يعقل أن تحب شخصا لم تتعرف على ملامحه قط
هل تحبه وأنك على ثقة أنه سيحرمك من أنانية العشق
أيعقل أن نكتشف في نهاية كل حب أننا منذ البدأ كنا نحب شخصا أخر.
اعذروني على هذه الفوضوية ..
فأنا أمرأة نرجسة .. نارية ..
واذا شئتم سموني ..
ارهابية ..
لا أدري ماهو الدافع وراء شهيتي المفاجأ للكتابة , لا أدري من هو السبب في جرأتي , من هو الذي جعلني أخرج عن المألوف ..........أقول عن المألوف لأننا اعتدنا أن لا ننشر أوراقا خاصة
لأول مرة أشعر بأني حرة .....حرة ولكن بذلك الخوف اللذيذ المثير للشفقة وللضحك في أن واحد.
لم أعتد أن أخفي شيئا أو أن أسدل الستار على حادثة ,فكل الناس نفسي وكلهم موطن سري.
بأي حق أردت أن أحافظ على ذلك الشيء ..........لا أدري
أي قدر
أي صدفة جمعتنا.........
هل كانت الرواية التي قرأتها هي من فجرت تلك الأحاسيس بداخلي ,هل كنت أبحث عن شيء أخر عندما اصتدمت به
لا أدري فقد قالوا يوما أنه شيء نجده أثناء بحثنا عن شيء أخر
سألني يوما أنني ربما أحببته لأني أعيش حالة من فوضى الحواس أو حالة جوع عاطفي.
قلت لا .............
وبأي احساس صدر جوابي
اقتنعت به أم أقنعت نفسي ......لا أدري
أحببته أم أحببت نفسي ........لا أدري
أهو الحب أم مشاعر خجولة
أهو الحب أم أحساسيس مجهولة
هل أغرمت به أم كان قدري............حقا لا أدري
أرغمني على شي واحد هو أن أحبه
لا..........
هو شيء قلب موازين حياتي , فجر ينابيع الأنوثة بداخلي
لو قلت نادمة فعلموا أني كاذبة
حاولت الابتعاد عنه لكن شيئا كان أقوى من ضعفي من خجلي قربني اليه أكثر
شبيه بشمس أبعدت الغيوم لتطل رغم الحواجز
قربني اليه غموضه .....خجله المعجون بجرأة لم أفهمها
لم أعي يوما أن البكاء حالة من حالات العشق .......ولكني أحسسته
لم أكن أحس بالسجود ولكني تذوقتها وأنا أدعو ربي أن يحفظه سواء أكان لي أم لغيري
هل يعقل أن تحب شخصا لم تتعرف على ملامحه قط
هل تحبه وأنك على ثقة أنه سيحرمك من أنانية العشق
أيعقل أن نكتشف في نهاية كل حب أننا منذ البدأ كنا نحب شخصا أخر.
اعذروني على هذه الفوضوية ..
فأنا أمرأة نرجسة .. نارية ..
واذا شئتم سموني ..
ارهابية ..