في كل زمان ومكان كتب:

هم يحبو بعض ياا انهم يصبروا ويوكلو امرهم لسبحاانه او الطلااق طبعاا

هم بعد حراام الزووجه تنحرم او الزوج يحرمها من هالشي

SHOoOG كتب:

موضوع حساس نوعاً ما..

لا أعتقد أن الأنانية لها محل ومكان في مثل هذه المواقف لأن الزوج هو أكثر الموجودين عارفاً بحال زوجته وقد جمعتهما العشرة ولن يكون أنانياً في حبه بقدر ما يحب لزوجته أن تحقق حلمها وإن كان مع شخص آخر غيره..

وفي نظري أن المرأة ليس من المعقول أن تطلب من زوجها الفراق من أجل أن تحصل على الضنى مقابل تخليها عن حياة بأكملها..فالذرية من الله عز وجل كأي رزق على هذه الأرض ومجيئه أو عدمه هو بيد الخالق..أرى التسليم بأمر الله مع الأخذ بالأسباب..فالطب موجود ومتطور في أساليب علاج هذه الحالات وإن كتب الله لهما أن يرزقا بمولود فلا قوةً مانعة لذلك فوق قوة الله عز وجل..ولكن أنا ضد أطفال الأنابيب..لأنها أساليب غير شرعية واختلاف الناس على تقبلها ما يؤكد وجود أمور غير محببه..ولكن هنالك أساليب أخرى لا أعلم مسماه العلمي..حيث يقوم الطب بمساعدة الحيوان المنوي على الولوج إلى البويضة خارج رحم المرأة وذلك قد يكون بسبب ضعف الحيوان المنوي وبعدها يتم إرجاع البويضة إلى الأم..هنا لا إشكالية على الإطلاق إذ أن المولود هو شرعي 100% ولا يوجد خلط في نسب الطفل..كما يحدث عند البعض عند إدخال بويضة إمرأة في رحم إمرأة أخرى كي تتخصب وبعدها يكتمل نمو الجنين..فهذه الطريقة مثلاً لا يمكن أن نتخذها نحن كمسلمين..هنالك طرق أخرى أيضاً لا أذكرها حالياً ولربما خلطت في بعض المفاهيم سابقاً..

الخلاصة..الإيمان بالله مع الأخذ بالأسباب ولكن مراعاة متابعة الوسائل الحديثة من حيث أصحية إستخدامها شرعية ومدى نجاحها أو خطورتها على المرأة..فكل هذه الأمور يجب أن تؤخذ بعين الإعتبار..

بارك الله فيكِ بنت عُمان طرح راقي..

:)

اااالعــــاصفة كتب:

موضوعك رائع .. شكرا بنت عمان ..

ان الحل في نظري
اما ان يظلوا منتظرين الى ان يرزقهم الله بالولد الصالح متمسكين بالحب ببعضهم (كم من ازواج رزقوا باطفال بعد ان اكملوا العام العشرين من زواجهم ولا اقول هذا الكلام الا من ما رأيته في مجتمعي ) فلا شي محال بوجود رب لا ينام و الدليل قصة سيدنا زكريا مع زوجة حين الله رزقهم ب يحيى بعد ان هرموا..

اما عن الرأي الثاني هو ان يتبنوا طفل بريئ يعيشون فيه معنى الابوه و الامومه و بنفس الوقت يكسبون فيه الاجر فقد قال الرسول صل الله عليه و سلم ( انا و كافل اليتيم في الجنة هكذا فاشار الى السبابه و الاوسطى ) ف في النهاية هم ربحوا رضى الله ..

ليس معي سوء ان ابدي رأيي
و اختلاف الرأي لا يفسد في الود قضية


دمتم بسلااااام

انا والحزن كتب:

مساء الخير
موضوع جميل للحوار فيه مشرفتنا
الامومة حلم كل انثــــــــــــى ومن الطبيعي ان تنصدم عندما تكتشف ان شريكها لا يمكنه تحقيق هذا الحلم لها
ردت فعل الطرفان في هذا الوضع لا يمكننا تحديدها فهي تعتمد على نوعية وخصوصية العلاقة بين الزجان
:
مرور سريع لتسجيل الحضور مشرفتنا
وبالتأكيد لي عودة :)
ودمتم

%المجآآآآزف% كتب:

.. أحييكـ بنت عـــــــــــــمان على هالموضـــوع المتمـــــــــــــيز ..
موضـــــوع يستحق الوقوف علـــــــــــــــــيه ٌٌ
لاشك أن الولد نعمة جليلة من أعظم النعم التي يمن الله بهاااا على الإنساااان وهو زينة الحيااااة الدنيااا قااال تعااالى ( المال والبنون زينة الحياة الدنيا ) وكل أمرىء يتمنى أن يرزق بولد .. وأن العقيم يلحق عليه الهم والحزن بس لا يلام ولا يعيب أنه عقيم لأنه هذا أختبااار من ربه وله اجراااا عظيم عند الله سبحانه وتعالى ..

الحلــــــــــــــــول:)

أولاااا: أن يكثر من الدعااااء لأنه من أعظم السباب للحصول على الولد قااال تعااالى ( وإذا سألك عبادي عنى فإنى قريب أجيب دعوة الداع إذا دعان ) وقااال رسول الله صلى الله عليه وسلم " ادعوا الله وانتم موقنون بالإجابة " وبإااذن الله بيفرج الله له والله قاااادر على كل شيء خاااالق الأسباااب والمسببااات خلق عيسى بلااا أب ورزق مريم بلااا سبب وأعطى زكريا الولد وزوجه عقيم وقد بلغ من الكبر عتياااا وأطفأاا نااار إبراااهيم ذااات اللهب فيالله العجب ماااا أعظم عطاااياه وأجزل نعمه وألطفه بعباده..

ثانيااا: المراءة التي تصبر على زوجهاا لهااا أجراااء عظيم ثواب جزيل على صبرها عن طلب الولد وذهاب شبابها وزهرة عمرهااا بلاااا ولد ويجوز لهااا طلب الطلاق وفسخ العقد لذلك كما قضى بذلك عمر رضي الله عنه..

ثالثااا : التبني وهو شجّع عليه الإسلام ويرغب فيه بل يغري السااااعين لذااالك بأااعظم الثوااااب عند الله عزوجل فقد قااال الله سبحانه وتعالى: {أرأيت الذي يكذب بالدين؟ فذلك الذي يدع اليتيم} أي يهمله ويهينه.

وقد قال النبي محمد صلى الله عليه وسلم «أنا وكافل اليتيم في الجنة» وتكررت كثيراااا الآيااات التي حضت على الاعتناااء بالأيتااام وأبناااء السبيل( الذين منهم اللقطااااء)

أمااا ساالفه الأناابيب بصرااحه مادخلت رااسي ابداا
:: وشكراا مره ثااانيه خيتوو بنت عمـــــــــان على الطرح لرااااااائع :::992779420:

RIYAMI 1001 كتب:

’
حلم الأمومة وعقم الرجآل بين الاهآآت و الاحلام
طرح جميل اختي , بنت عُمآن ,
لي عوده للموضوع في القريب باذن الله
’

أعذب الأحاسيس كتب:

موضوع حساس ومحير بالفعل..
ما في بنت ما تتمنى تكون ف يوم من الايام ام.. ولا في ولد ما يتمنى انه يحصل له ولد ويكون اب... ولكن كل شي بيد الله سبحانه وتعالى .. قادر أن يهب لهم الابناء ولكن
لحكمه منعها عنهم .. فالله المدبر لهذا الكون .. فيجب ان نكون على يقين من هذا الامر ..
لا ارى ف الطلاق حل مناسب .. فقد يكون مثل ما حرمت المرأه من الابناء مع زوجها العقيم .. قد تحرم ايظا ف زواجها الجديد وقد يكون لاولد نقمه عليها..

لا مجال للأنانيه ف الحب ف مثل ما تحب المرأه ان ترا زوجها سعيد كذالك هو يحب أن ينظر إلى زوجته وهي سعيده .. وما دام المحبه موجوده من بينهم فتكفيهم للعيش..

ما لهم غير الصبر والدعاء ..
اما التبني وأطفال الانابيب فلا يجوز هذا والله أعلم ..

وتشكري أختي لطرحك الرئع والمفيد ..

ولد العفية كتب:

موضوع مميز يا بنت عمان

عندما يكون الرجل عقيماً أصعب من أن تكون المرأة عقيمة

هنا يجب أن يتكاتف الطرفان على تجاوز هذه المحنة ، وتكاتفهما لن يكون إلا بالتوافق والرضا مهما كان الحل الذي سينتهيان إليه

وجهة نظري المتواضعة تقول :

- ألا يتخليا عن الأمل بأن يمنحهما الله سبحانه وتعالى من الذرية مهما طالت المدة والأعوام ، وبأن الله قادر على كل شيء رغم كلام الأطباء باستحالة حدوث الحمل لا سمح الله .

- الصبر على الابتلاء الذي هو من عند الله سبحانه وتعالى وفي ذلك أجر عظيم كما سبقني إليه أخوتي وأخواتي .

- الحل الأخير والذي أتمنى ألا يلجأ إليه ممن ابتلي بمثل هذا الابتلاء إلا كحل أخير وأمام إصرار الزوجة برغبتها الملحة في الذرية أن يفترقا ؛ لتكن لديها فرصة للحمل من زوج غيره .

بنت عمان شكراً للموضوع الرائع والمميز

لكِ ألف تحية وبالتوفيق الدائم

حسن الصقر كتب:

«لله ملك السموات والارض يخلق ما يشاء يهب لمن يشاء اناثاً ويهب لمن يشاء الذكور او يزوجهم ذكرانا واناثا ويجعل من يشاء عقيما إنه عليم قدير» موضحاً ان المسألة ليست في يد الرجل الذي لا يستطيع اكتشاف انه غير صالح للانجاب الا بعد الزواج.

مؤكدا ان من حق الزوجة هنا ان تطالب زوجها بالذهاب الى الطبيب المختص لتلقي العلاج فاذا امتنع عن ذلك يعد هذا ضررا لها، لكن اذا ذهب الى الطبيب وبعد الفحص تبين انه غير قادر على الانجاب

ينبغى الا تنسى هذه الزوجة ان المؤمن يتعرض للابتلاء في هذه الحياة وعدم الانجاب هو نوع من الابتلاء فاذا صبرت فلها الثواب من الله والنبى - صلى الله عليه وسلم - يقول :

«عجبا لامر المؤمن امره كله خير ان اصابته سراء شكرا فكان خيرا له وان اصابته ضراء صبر فكان خيرا له ولا يكون ذلك لاحد الا للمؤمن» مطالبا هذه الزوجة بالصبر على هذا الابتلاء وبذلك تنال ثواب الصابرين يقول ـ تعالى ـ : «إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب» وان ترضى بما قسمه الله لها فالخير كله في الرضا بالقضاء والقدر.




موضوع جميل ومشكوررره على هكذا مواضيع تطرح للنقاش للاستفادة خدمة للانسانيه جميعا دمتي بتالق ونجاح مستمر الاخت المبدعة
تقبلي تحياتي ومروري مع الاعتزاز

ســمــ البنفسج ـــاء كتب:

موضوع نقاشي من واقع الحياة
القرا ر هنا فيه نوع من الصعوبة فالاختيار بين حلم الأمومة والزوج
قرار يرجع لمدى علاقة الزوجين ببعضهما وإيمانهم
ومدى الإخلاص والتضحيه بينهما فإما الصبر والدعاء
وإما التضحيه وطلب الانفصال أو كفالة يتيم

شاكره لك طرحك بنت عمان