كلمـــــــــــــــــــــــــاتنا الدارجه أغلبها حرام

    • كلمـــــــــــــــــــــــــاتنا الدارجه أغلبها حرام

      بسم الله الرحمن الرحيم

      " العنوان " عباره عن كلمات نقولها وهي حرام .... للتنبيه أخوتي اخواتي
      عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : ( قال الله عز وجل : يؤذيني ابن آدم يسب الدهر ، وأنا الدهر بيدي الأمر ، أقلب الليل والنهار ) .

      من نحن لنؤذي الله؟؟؟

      ألفاظ للحديث
      جاء الحديث بألفاظ مختلفة منها رواية مسلم : ( قال الله عز وجل : يؤذيني ابن آدم يقول : يا خيبة الدهر ، فلا يقولن أحدكم : يا خيبة الدهر ، فإني أنا الدهر أقلب ليله ونهاره فإذا شئت قبضتهما ) .
      ومنها رواية للإمام أحمد : ( لا تسبوا الدهر فإن الله عز وجل قال : أنا الدهر الأيام والليالي لي أجددها وأبليها وآتي بملوك بعد ملوك ) وصححه الألباني .
      معنى الحديث
      أقسم الله تعالى بالعصر والزمان لعظمته وأهميته ، فهو ظرف العمل ووعاؤه ، وهو سبب الربح والخسارة في الدنيا والآخرة ، وهو الحياة ، فما الحياة إلا هذه الدقائق والثواني التي نعيشها لحظة بلحظة ، ولهذا امتن الله به على عباده فقال: {وهو الذي جعل الليل والنهار خلفة لمن أراد أن يذكر أو أراد شكورا }(الفرقان 62) فمن فاته عمل الليل قضاه بالنهار ، ومن فاته عمل النهار قضاه بالليل .
      الجاهليه الأولى

      وكان أهل الجاهلية إذا أصابتهم مصيبة ، أو حُرِموا غرضاً معيناً أخذوا يسبون الدهر ويلعنون الزمان ، فيقول أحدهم : " قبح الله الدهر الذي شتت شملنا " ، و" لعن الله الزمان الذي جرى فيه كذا وكذا " ، وما أشبه ذلك من عبارات التقبيح والشتم ، فجاء هذا الحديث لرد ما يقوله أهل الجاهلية ومن شابههم وسلك مسلكهم ، فبيَّن أن ابن آدم حين يسب الدّهر والزمان ، فإنما يسب - في الحقيقة - الذي فعل هذه الأمور وقدَّرها ، حتى وإن أضاف الفعل إلى الدهر ، فإن الدَّهر لا فعل له ، وإنما الفاعل هو ربُّ الدهر المعطي المانع ، الخافض الرافع ، المعز المذل ، وأما الدهر فليس له من الأمر شيء ، فمسبتهم للدهر هي مسبة لله عز وجل ، ولهذا كانت مؤذية للرب جل جلاله .


      ومَثَلُ من يفعل ذلك كرجل قضى عليه قاض بحق أو أفتاه مفت بحق ، فجعل يقول : " لعن الله من قضى بهذا أو أفتى بهذا " ، ويكون ذلك من قضاء النبي - صلى الله عليه وسلم - وفتياه فيقع السبُّ عليه في الحقيقة ، وان كان السابُّ لجهله أضاف الأمر إلى المبلِّغ ، مع أن المبلِّغ هنا ناقل للحكم ، فكيف بالدهر والزمان الذي هو مجرد وعاء ، وطرف محايد لا له ولا عليه ، والله تعالى هو الذي يقلبه ويصرفه كيف يشاء .إذاً فالإنسان بسبِّه للدهر يرتكب جملة من المفاسد ، منها أنه سبَّ من ليس أهلاً للسب ، فإن الدهر خلق مسخَّر من خلق الله ، منقاد لأمره متذلل لتسخيره ، فسابُّه أولى بالذم والسب منه .ومنها أن سبه قد يتضمن الإشراك بالله جل وعلا ، إذا اعتقد أن الدّهر يضر وينفع ، وأنه ظالم حين ضر من لا يستحق الضر ، ورفع من لا يستحق الرفعة ، وحرم من ليس أهلاً للحرمان ، وكثيراً ما جرى هذا المعنى في كلام الشعراء القدماء والمعاصرين ، كقول بعضهم : يا دهر ويحك ما أبقيت لي أحدا وأنت والد سوء تأكل الولدا
      وقول المتنبي :
      قبحا لوجـهك يـا زمان كـأنه وجه له من كل قبح برقع
      وقال آخر :
      إن تبتلى بلئام الناس يرفعهم عليك دهر لأهل الفضل قد خانا فسابُّ الدهر دائر بين أمرين لا بد له من أحدهما : إما مسبة الله ، أو الشرك به ، فإن اعتقد أن الدَّهر فاعل مع الله فهو مشرك ، وإن اعتقد أن الله وحده هو الذي فعل ذلك ، فهو يسب الله تعالى .ثم إن في النهي عن سب الدهر دعوة إلى اشتغال الإنسان بما يفيد ويجدي ، والاهتمام بالأمور العملية ، فما الذي سيستفيده الإنسان ويجنيه إذا ظل يلعن الدهر ويسبه صباح مساء ، هل سيغير ذلك من حاله ؟ هل سيرفع الألم والمعاناة التي يجدها ؟ هل سيحصل ما كان يطمح إليه ؟ ، إن ذلك لن يغير من الواقع شيئاً ، ولا بد أن يبدأ التغيير من النفس وأن نشتغل بالعمل المثمر بدل أن نلقي التبعة واللوم على الدهر والزمان الذي لا يملك من أمره شيئاً . نعيب زماننا والعيب فينا وما لزماننا عيب سوانا

      وقد نهجوا الزمان بغير جرم ولو نطق الزمان بنا هجانا


      وقد يسأل سائل هل الدهر من أسماء الله ؟

      والدَّهر ليس من أسماء الله ، وذلك لأن أسماءه سبحانه كلها حسنى ، أي بالغة في الحسن أكمله ، فلابد أن تشتمل على وصف ومعنى هو أحسن ما يكون من الأوصاف والمعاني في دلالة هذه الكلمة ، ولهذا لا يوجد في أسماء الله تعالى اسمٌ جامدٌ لا يدل على معنى ، والدَّهرُ اسم جامد لا يحمل معنى سوى أنه اسم للوقت والزمن .ثم إن سياق الحديث أيضاً يأبى أن يكون الدَّهر من أسماء الله لأنه قال : ( وأنا الدهر بيدي الأمر أقلب الليل والنهار ) ، والليل والنهار هما الدهر ، فكيف يمكن أن يكون المقلَّب بفتح اللام هو المقلِّب بكسر اللام ؟! ولذلك يمتنع أن يكون الدَّهر اسماً لله جل وعلا . الأذى والضرر وقد ذكر الحديث أن في سب الدهر أذية لله جل وعلا ، ولا يلزم من الأذية الضرر ، فقد يتأذى الإنسان بسماع القبيح أو مشاهدته أو الرائحة الكريهة مثلاً ، ولكنه لا يتضرر بذلك ، ولله المثل الأعلى ، ولهذا أثبت الله الأذية في القرآن فقال تعالى : {إن الذين يؤذون الله ورسوله لعنهم الله في الدنيا والآخرة وأعد لهم عذابا مهينا }(الأحزاب 57)، ونفى عن نفسه أن يضره شيء فقال تعالى : {إنهم لن يضروا الله شيئا }( آل عمران 176) ، وقال في الحديث القدسي : ( يا عبادي إنكم لن تبلغوا ضري فتضروني ) رواه مسلم .

      وهذا الشرح كله قليل على عظيم
      لما نقول من

      "الله يلعن السنة، اليوم، الساعة الي شفتك فيها"

      من ترك شيئا لله عوّضهُ الله خيرا منه وأنا نويت ترك المنتدى للموت إن شاء الله, وأسألهُ تعويضي في شئ آخر. احسم الموضوع بأنني أريد الإهتمام بحياتي وبصلاتي ويديني واعتذر إن أخطأت في حق أحد , وبالطبع قلبي نظيف على الجميع ولا أحمل شيئا على أحد .أسأله تعالى الرضا والقبول لنا ولكم أجمعين إن أصبت فمن الله وإن أخطأت فمن نفسي والشيطان .. الثلاثاء 12:32
    • - (ما صدقت على الله)
      أستغفر الله ما يجوز..
      لأن معناه بأني لم أصدق بأن الله قادر بفعل هذا الشيء
      أستغفر الله العظيم الله قادر على فعل كل شيء
      ...
      (أنا سويت اللي علي والباقي على الله)
      هذا القول لا يصح
      لأنه يعني أن الفاعل أعتمد على نفسه أولا والقول الصحيح: سويت اللي علي وأسأل الله المعونه
      أوبذلت جهدي وأسأل الله المعونه
      ( الله لا يهينك او الله لا هانك)
      لأن الله سبحانه لا يهين أحد..
      فيجب علينا الأنتباه لما نقوله..لأن الأمر خطير
      كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم:
      ‏[رب كلمه لا يلقي لها الأنسان بالا يهوي
      بها في النار سبعين خريفا]
      -{ الله يرجك } ..وهل الله يرج؟؟ أستغفر الله .. ونقيس عليهــآ الكثير من العبــآرآت..مثـــــــل /الله يقلعك, الله يقرفك , الله يحرقك ’ .....الخ
      فيجب علينـــــآ الإنتبـــــآهـ لمــآ نقوله لآن :
      الأمــــــر خطيــر كمــآ قــــآل الرسول صلى الله عليه وسلم .. (كلمة الله بالخير) (الله بالخير) مختصر كلمه مساك الله بالخير لاكن لو نتفكر
      في معناها
      لاتصح ان تكون للسلام لانها ليس صيغه سلام ولايجوز قولها
      وقيل انها مكروهه
      -( ياكلب ياحمار ياتيس ياثور يابقره ...) وماشااابه
      بالسب....
      قال تعالى ..لقد خلقنا الانسان في احسن تقويم....
      فكيف نشبهه بما دونه ... وهذا محرم لأنه انتقاص خلق الله
      سبحانه
      ( على الله وعليك...)
      قال رسول الله صلى الله عليه وسلم اتجعلون لله اندادا
      ...

      اعوذ بالله
      استبدلها بكلمه على الله ثم عليك حتى يكون الله المسبب
      والشخص هو السبب فهذا بيد الله سبحانه وهذه من الكلمات
      الشركيه
      ( سب اسرائيل او لعن اسرائيل)فإن كلمه اسرائيل بالعبري تعني
      اسرا=عبد / كلمة ايل= الله
      واسرائيل هو اسم سيدنا يعقوب عليه السلام ومن اراد ان
      يسبهم او يلعنهم فليقل الله يلعن اليهود
      فلاتسبوا كلمة اسرائيل لانها تعني عبدالله

      ( رد السلام بـ
      وعليكم.)...
      فإن القرآن يقول بما معناه أنه اذا القوا عليكم التحيه
      فردوا بخير منها او بمثلها
      ولايجوز قول وعليكم للمسلم إنما تقال فقط لأهل الكتاب
      ...
      اليهود والنصارى... لقوله صلى الله عليه وسلم
      اذا سلم عليكم اهل الكتاب فقولوا وعليكم..ويجب اكمال
      السلام كاملا للمسلم
      وهذا من القليل من كلماتنا الدارجه التي نقولها حرام
      معناها
      نسأل الله العافيه
      ولن ينتهي المطاف
      هنا بل سنبحث عن الاخطاء المنتشره الاخرى
      وارجوا من الاخوان من كانت لديه كلمات ان يخبرنا عنها

      فتوى الشيخ: محمد بن صالح العثيمينرحمه الله
      من ترك شيئا لله عوّضهُ الله خيرا منه وأنا نويت ترك المنتدى للموت إن شاء الله, وأسألهُ تعويضي في شئ آخر. احسم الموضوع بأنني أريد الإهتمام بحياتي وبصلاتي ويديني واعتذر إن أخطأت في حق أحد , وبالطبع قلبي نظيف على الجميع ولا أحمل شيئا على أحد .أسأله تعالى الرضا والقبول لنا ولكم أجمعين إن أصبت فمن الله وإن أخطأت فمن نفسي والشيطان .. الثلاثاء 12:32
    • طرح في غاااية الاهمية
      فعلا البعض يقول هذه المقولات بدون معرفه ما توابعهااا من معااااني
      معلومااات قيمة اخيتي ابتساامة عفو
      بارك الله فيج ،، وجعلها الله في ميزان حسناتك
      وشكرا
    • العفو منكم
      عسى ان يعتبر البعض ويتعظ
      شكرا على مشاركتكم
      من ترك شيئا لله عوّضهُ الله خيرا منه وأنا نويت ترك المنتدى للموت إن شاء الله, وأسألهُ تعويضي في شئ آخر. احسم الموضوع بأنني أريد الإهتمام بحياتي وبصلاتي ويديني واعتذر إن أخطأت في حق أحد , وبالطبع قلبي نظيف على الجميع ولا أحمل شيئا على أحد .أسأله تعالى الرضا والقبول لنا ولكم أجمعين إن أصبت فمن الله وإن أخطأت فمن نفسي والشيطان .. الثلاثاء 12:32