فكر متعصب ومتطرف وعقول لاتعرف أصول الأدب وتستغرب أنه بمرتبة وزبر !!!! ولا نفهم أي مناهج دراسيه تخرج منها هؤلاء ؟؟!!!!
لكن اللوم كله على السفارات العربية والأسلامية التي تركت الجمعيات الأسلامية والمساجد هي الممثل الوحيد للأسلام بأوربا وكأن الأمر لايعنيها !!!
مطالبات باستقالة وزير بريطاني أساء للمسلمين
لندن – أ ف ب - إسلام أون لاين.نت/ 4-12-2003
ماكشين
واجه وزير بريطانيا لشئون أوروبا دينيس ماكشين الخميس 4-12-2003 دعوات باستقالته من قبل مسلمين بريطانيين رغم اعتذاره عن تصريحات تسببت في إغضابهم.
وأثار ماكشين جدلا سياسيا بعد أن دعا شخصيات بارزة من المسلمين البريطانيين إلى الاختيار ما بين "الأسلوب البريطاني" للحوار السياسي أو "أسلوب الإرهابيين".
وجاءت تصريحات ماكشين عقب الهجمات بشاحنات مفخخة على القنصلية البريطانية وفرع مصرف "إتش إس بي سي" في إستانبول في 20-11-2003 والتي أسفرت عن مقتل 32 شخصا بمن فيهم الانتحاريون.
وعدل ماكشين كلمته التي وزعها مكتبه مسبقا، بعد أن استقبلت بالإدانة، وأضاف تصريحات ترحب بإدانة زعماء المسلمين البريطانيين للإرهاب.
ويتفاوت تقدير عدد مسلمي بريطانيا ما بين 1.5 و2.5 مليون نسمة.
وهم ينتمون لعدة مناطق ودول؛ منها الشرق الأوسط، وأفريقيا، والهند، وبنجلاديش، وماليزيا، ونيجيريا، وباكستان.
استياء المسلمين
ودعا محمد رشيد سكرتير مجلس المساجد في بلدة روترهام الواقعة في قلب دائرة ماكشين الانتخابية شمال انجلترا، إلى استقالة الوزير، وقال: إن المسلمين "استاءوا حقا" من تصريحاته. وقال رشيد: "إن معظم الأشخاص الذي أمثلهم لهم الرأي نفسه".
ورشيد عضو في حزب العمال البريطاني، وكان يعمل لصالح ماكشين.
وأضاف رشيد في حديث مع هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي): "إنني متأكد تماما أن كل ما علينا أن نقوله هو أن على ماكشين الاستقالة في أسرع وقت ممكن".
وكان ماكشين قد قدم اعتذاره الأربعاء 3-12-2003 وقال: "إنني أقر بأنه كان بإمكاني اختيار بعض كلماتي بشكل أدق، وأعتذر لأي شخص شعر أنني ألمحت إلى أن المسلمين البريطانيين يتعاطفون مع مثل هذه الأعمال الإرهابية".
وطالب أعضاء من حزب العمال البريطاني الأسبوع الماضي بإجراء تحقيق من قبل جهاز في الحزب الحاكم استنادا إلى أن تصريحات الوزير كان من الممكن أن تحض على الكراهية العرقية والدينية.
وقال رجل الأعمال البريطاني المسلم جان محمد خان: إن اعتذار ماكشين "خفف نوعا ما من مخاوف وقلق الجالية المسلمة" في بريطانيا". إلا أن خان أضاف: "نحن نستحق اعتذارا أكبر وتراجعا" عن التصريحات
(منقول)
لكن اللوم كله على السفارات العربية والأسلامية التي تركت الجمعيات الأسلامية والمساجد هي الممثل الوحيد للأسلام بأوربا وكأن الأمر لايعنيها !!!
مطالبات باستقالة وزير بريطاني أساء للمسلمين
لندن – أ ف ب - إسلام أون لاين.نت/ 4-12-2003
ماكشين
واجه وزير بريطانيا لشئون أوروبا دينيس ماكشين الخميس 4-12-2003 دعوات باستقالته من قبل مسلمين بريطانيين رغم اعتذاره عن تصريحات تسببت في إغضابهم.
وأثار ماكشين جدلا سياسيا بعد أن دعا شخصيات بارزة من المسلمين البريطانيين إلى الاختيار ما بين "الأسلوب البريطاني" للحوار السياسي أو "أسلوب الإرهابيين".
وجاءت تصريحات ماكشين عقب الهجمات بشاحنات مفخخة على القنصلية البريطانية وفرع مصرف "إتش إس بي سي" في إستانبول في 20-11-2003 والتي أسفرت عن مقتل 32 شخصا بمن فيهم الانتحاريون.
وعدل ماكشين كلمته التي وزعها مكتبه مسبقا، بعد أن استقبلت بالإدانة، وأضاف تصريحات ترحب بإدانة زعماء المسلمين البريطانيين للإرهاب.
ويتفاوت تقدير عدد مسلمي بريطانيا ما بين 1.5 و2.5 مليون نسمة.
وهم ينتمون لعدة مناطق ودول؛ منها الشرق الأوسط، وأفريقيا، والهند، وبنجلاديش، وماليزيا، ونيجيريا، وباكستان.
استياء المسلمين
ودعا محمد رشيد سكرتير مجلس المساجد في بلدة روترهام الواقعة في قلب دائرة ماكشين الانتخابية شمال انجلترا، إلى استقالة الوزير، وقال: إن المسلمين "استاءوا حقا" من تصريحاته. وقال رشيد: "إن معظم الأشخاص الذي أمثلهم لهم الرأي نفسه".
ورشيد عضو في حزب العمال البريطاني، وكان يعمل لصالح ماكشين.
وأضاف رشيد في حديث مع هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي): "إنني متأكد تماما أن كل ما علينا أن نقوله هو أن على ماكشين الاستقالة في أسرع وقت ممكن".
وكان ماكشين قد قدم اعتذاره الأربعاء 3-12-2003 وقال: "إنني أقر بأنه كان بإمكاني اختيار بعض كلماتي بشكل أدق، وأعتذر لأي شخص شعر أنني ألمحت إلى أن المسلمين البريطانيين يتعاطفون مع مثل هذه الأعمال الإرهابية".
وطالب أعضاء من حزب العمال البريطاني الأسبوع الماضي بإجراء تحقيق من قبل جهاز في الحزب الحاكم استنادا إلى أن تصريحات الوزير كان من الممكن أن تحض على الكراهية العرقية والدينية.
وقال رجل الأعمال البريطاني المسلم جان محمد خان: إن اعتذار ماكشين "خفف نوعا ما من مخاوف وقلق الجالية المسلمة" في بريطانيا". إلا أن خان أضاف: "نحن نستحق اعتذارا أكبر وتراجعا" عن التصريحات
(منقول)