فراولة شكرا لك الموووضوووع مهم جدا
ولكن من وجهة نظر متواضعه ارى ان المراهق يحاول جاهداً أن يعزز ثقته بنفسه

1- امام الأهل
عن طريق العناد غبداء الرأي المخالف حتى وغن كانت رغبته تتمثل في رغبة الأهل
والحل:-
التماشي إلى حد ما مع هذه الرغبات وعندما تبدأ بالتعارض مع المصلحة الجماعية هنا تاتي الوقفات الإرشادية التي تعزز من ثقته ولكن تلفت إنتباهه إلى ان تضر بالآخرين

2- أمام الأصدقاء:
وذلك أما بالإهتمام الزائد بالمظهر والذي قد يكون مكلف لبعض الأهل في بعض الأحيان أو يكون العكس تماماً بأن يعمد إلى مخالفة قوانين الطبيعة كأن يلبس الخفيف في فصل الشتاء أو الغير متناسق من باب أن لدي ما هو اهم لأفكر به وقد تكون فعلاً أن هناك مايشغل باله أكثر من الإهتمام الخارجي
الحل:-
التغاضي عن ما هو معقول وتحفيزه على الإهتمام بمظهره دون اسراف

3- أمام نفسه:
فيبحث عن الحب ويريد أن يجد من يعجب به بقدر مايعجبه الآخرون...
وقد تكون ممارسة العادة السرية من باب أني أصبحت رجلاً ...

الحل:-
المراقبة والتنبه دون أن يلاحظ المراهق والتقرب له حتى يكون الأهل مكمن سره وملاذه ويجي دوماً منجه فرصة الإختيار بعد التذكير بالله فإن نشأ الولد بقلب حي يذكر الله فسيحاسب نفسه قبل الإقبال على أخطاء تمس دينه ولكن إن وقع فيها فهي أخطاء يجب علينا أن نتركه ليحلها بنفس مع التلميح له من بعيد أن هذه أخطاء قد تكون سبب في غضبه سبحانه وتعالى

مجرد رؤية والرأي الأول والأخير لذوي الإختصاص

لبمراهقه اكثر فتره يصير فيها مشاكل
وما فيه حل حالها الا كيف يادي صلاته هناك الحل يعني اذا كان مراقب واهله فحاجه اسمها اخلاااق مراقبينه كان سلم منها هالفتره
والا اذا كان هااايت ترااه ادعوله بالهدايه ما حد ايرده غير رب العالمين