عوداً حميداً... ووصولاً مباركاً...
قلما ينطق قلمي بهكذا تعبير ... ولكنه اجبرني عليه... تعبير تنطق به اناملي وكلي سخرية لذاك السبب الذي جعله يعود الى مطار قلبي ... لم يمسه اي بأس من هذه الدنيا ... في حين قد الم بي وبقلبي ووبدني وبوجدي كل شرخ... كسر ... هدم ...
يعود ويظن ان كل مازرعته عاطفتي له مازال مخضراً .... يانعاً ... متقداً...
ولما لا ... وانا التى بعثت في داخله هذا الاحساس...
مااخفيه عنه عظيم ولو علم به .... لاهتز كل وجدانه ... غضباً وانكاراً لما آلت اليه عاطفة الانثى التي طالما حملته بين حنايا اضلعي ... طاهراً ... مقدساً ... عميقاً...
ولكن ماعلي سوى ان اسكت انيني عنه...ابعد عنه اي شجن يؤلم حس يديه ... فمابال خوفي من ايلام نبض صدره
لاعود تلك التى اعتادت على استقباله ... بصدراً حنون....بعاطفة حميمة ...
بركن اعتاد على دفئه ... سعته... هدوء شجونه مع بركان اشتياقه....
قلما ينطق قلمي بهكذا تعبير ... ولكنه اجبرني عليه... تعبير تنطق به اناملي وكلي سخرية لذاك السبب الذي جعله يعود الى مطار قلبي ... لم يمسه اي بأس من هذه الدنيا ... في حين قد الم بي وبقلبي ووبدني وبوجدي كل شرخ... كسر ... هدم ...
يعود ويظن ان كل مازرعته عاطفتي له مازال مخضراً .... يانعاً ... متقداً...
ولما لا ... وانا التى بعثت في داخله هذا الاحساس...
مااخفيه عنه عظيم ولو علم به .... لاهتز كل وجدانه ... غضباً وانكاراً لما آلت اليه عاطفة الانثى التي طالما حملته بين حنايا اضلعي ... طاهراً ... مقدساً ... عميقاً...
ولكن ماعلي سوى ان اسكت انيني عنه...ابعد عنه اي شجن يؤلم حس يديه ... فمابال خوفي من ايلام نبض صدره
لاعود تلك التى اعتادت على استقباله ... بصدراً حنون....بعاطفة حميمة ...
بركن اعتاد على دفئه ... سعته... هدوء شجونه مع بركان اشتياقه....