ابتسامة عفو كتب:

موضوع ساحر بقيمته
الصوره هذه إن دلّت على شي فهي تدل على زهد هذه المرأه لدنياها
وشرائها لرضى الله في الدنيا , فالآخره الحسنه

اعتقد إن لم اُخطئ ان هذا الحدث في فلسطين حينما فُجّرت أنابيب المياه
فلم يكن لهم أن يعيشوا إلا بعد أن يشربوا من هذه البرك بدون إحتجاج أو فوضى بل كان شعارهم
الصبر لقوله تعالى "نصر من الله وفتح قريب" صدق الله العلي العظيم

ما شاء الله عليك , بوركت ونفع الله بك

best hope كتب:

بداية أهنئك اخي فخر على البرنامج الطيب
لعلنا نثرر درر وعبر هنااا
:::

النعم التي يمن الله علينا لا تحصى... القنااعه تقينا من شر النفس وجشعهااا
ذكر الله وشكر نعمه... تضمن البقااء للنعمه وتضمن الرضااء من الخالق جل علاه
:::

مودتي

SHOoOG كتب:

موضوع رائع فخر..
دمت ودامت سلسلة مواضيعك المتميزة..
(وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ) (البقرة: 155/ 156 /157)
إنها واللهِ لدنيا فانية فإن عشنا في رخاء أو في قسوة الحروب إلا أن المصير واحد ولكن الأجر لمن صبر واحتسب..

al_wassim89 كتب:

هذه الصوره رد سريع للي قال أن نحن ما عايشين فخير ونعمه

SHOoOG كتب:

"الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ ﴿٣﴾" سورة البقرة

إن الله سبحانه وتعالى قد رزق عباده وجعل لهم السبل في تسيير هذه الأرزاق..منها للمصلحة الشخصية له ولرعيته(أهله)،أو في سبيل الله (الصدقة)..أو تأدية ماعليه من واجب الزكاة..

وطبيعة النفس البشرية أنها تحب المال فهو والبنون زينة الحياة الدنيا ولكن الزكاة والصدقات تنظف النفس من الشح والبخل وتجعلها أكثر قابلية للانفاق ولكن يجب أن يؤخذ بعين الاعتبار عدم الاسراف إذاً الوسطية دائماً هي أخير وأنجع..

:)

بنت أبووووها كتب:

رغم كثرة الراتب وثراء الشخص إلا أنا البخل كثر ومعنى الصدقة التغى من حيآآتهم!!
حقاَ حال هؤلاء النوع من الناس مؤسف/
:)

SHOoOG كتب:

لأن بغيته الدنيا وليس الآخرة..

بغيته النوم على أموال الدنيا..

والطمع أخي..فور امتلاكه لأموال لا يلبث إلا يريد الضعف ثم ضعف الضعف واضربه فيما تشاء ليصبح الرقم أمامه أصفار أبعد من الأنظار..

النفس البشرية لابد لها من التهذيب لأنها أمارة بالسوء "إِنَّ النَّفْسَ لأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ"..

والبخل من أبشع الصفات التي قد تستولي على النفس لأنها تحرم صاحبها من أن يظهر نعمة ربه عليه وعلى غيره..ففي النهاية هي نعمة إذا بطرت نقمك الله عليها وأفناها في [لُحيظه]..