حيدر منعثر: أستغرب تغييبي عن الدراما العراقية؟

أكد الممثل والمخرج والكاتب المسرحي العراقي حيدر منعثر ، الذي يشغل حاليا منصب مدير المسارح في دائرة السينما والمسرح العراقية ، أن دائرته أعدت منهاجاً حافلاً بالعروض المسرحية خلال العام الحالي .
وقال منعثر في لقاء صحفي إنه يستعد للمشاركة في “مهرجان شكسبير العالمي” ، الذي سيقام في لندن نهاية شهر إبريل/ نيسان المقبل ، بمسرحية من بطولته تحمل عنوان “روميو وجولييت” ، كما يستعد لتقديم عمل مسرحي آخر من تأليفه وإخراجه اسمه “خاص جداً” .
وأبدى منعثر استغرابه من ظاهرة تغييبه عن المشاركة في الدراما التلفزيونية ، إلا أنه أكد أنه كان موجوداً في الدراما التلفزيونية رغم الغياب القسري ، من خلال كتابته مسلسل “وكر الذيب” ، الذي حظي بمتابعة واسعة من عموم العراقيين .
المصدر:
ifilmtv.ir/me-news/13840-
سامي عبدالحميد: كانت للمسرح العراقي أيام جميلة

تعود بداية تاريخ المسرح العراقي إلى الموصل ، حيث العروض البسيطة نهاية القرن التاسع عشر ، ثم انتقل بعدها إلى بغداد ليشخص وسطها شاهداً على الفن الجميل .
وأنشئ المسرح الوطني العراقي وسط بغداد قبل نحو نصف قرن ، بديلاً عن المسرح القديم ، ومنذ ذلك الوقت أصبح الحاضنة الرئيسية للمسرح والفنانين الكبار في العراق .
يستعيد الفنان العراقي القدير سامي عبدالحميد ، أحد رواد هذا الصرح ، العديد من الذكريات عند سؤاله عن المسرح القومي الذي أصبح اليوم المسرح الوطني ، لكن تغير نوعية العروض ، أبعده ودفعه إلى نوع من المقارنة بين أيام الماضي والحاضر ، وما وصلت إليه المسارح العراقية التي يتغير عطاؤها ونوع ما تقدمه حسب الحقب التاريخية والتغيرات الاجتماعية .
المصدر:
ifilmtv.ir/me-news/13802-

أكد الممثل والمخرج والكاتب المسرحي العراقي حيدر منعثر ، الذي يشغل حاليا منصب مدير المسارح في دائرة السينما والمسرح العراقية ، أن دائرته أعدت منهاجاً حافلاً بالعروض المسرحية خلال العام الحالي .
وقال منعثر في لقاء صحفي إنه يستعد للمشاركة في “مهرجان شكسبير العالمي” ، الذي سيقام في لندن نهاية شهر إبريل/ نيسان المقبل ، بمسرحية من بطولته تحمل عنوان “روميو وجولييت” ، كما يستعد لتقديم عمل مسرحي آخر من تأليفه وإخراجه اسمه “خاص جداً” .
وأبدى منعثر استغرابه من ظاهرة تغييبه عن المشاركة في الدراما التلفزيونية ، إلا أنه أكد أنه كان موجوداً في الدراما التلفزيونية رغم الغياب القسري ، من خلال كتابته مسلسل “وكر الذيب” ، الذي حظي بمتابعة واسعة من عموم العراقيين .
المصدر:
ifilmtv.ir/me-news/13840-
سامي عبدالحميد: كانت للمسرح العراقي أيام جميلة

تعود بداية تاريخ المسرح العراقي إلى الموصل ، حيث العروض البسيطة نهاية القرن التاسع عشر ، ثم انتقل بعدها إلى بغداد ليشخص وسطها شاهداً على الفن الجميل .
وأنشئ المسرح الوطني العراقي وسط بغداد قبل نحو نصف قرن ، بديلاً عن المسرح القديم ، ومنذ ذلك الوقت أصبح الحاضنة الرئيسية للمسرح والفنانين الكبار في العراق .
يستعيد الفنان العراقي القدير سامي عبدالحميد ، أحد رواد هذا الصرح ، العديد من الذكريات عند سؤاله عن المسرح القومي الذي أصبح اليوم المسرح الوطني ، لكن تغير نوعية العروض ، أبعده ودفعه إلى نوع من المقارنة بين أيام الماضي والحاضر ، وما وصلت إليه المسارح العراقية التي يتغير عطاؤها ونوع ما تقدمه حسب الحقب التاريخية والتغيرات الاجتماعية .
المصدر:
ifilmtv.ir/me-news/13802-