بسررررعه ركض اريد المعلومة ؟؟ضروووووري

    • بسررررعه ركض اريد المعلومة ؟؟ضروووووري

      صبحـــــكم معلمي و طلاب الساحة
      جمعه طيبه

      بسرعه الله يخليكم اريد

      المظاهر الايجابية والسلبيه للعولمة في الجوانب الاتيه:


      الثقافة والعلوم

      الاقتصاد


      التفاعل الاجتماعي





      يلا الله يوفقكم جميعا

      #i
      مــــــ بين ــــــــــــا الحنين والفقد قصه صبر عنوانها انكســــــــــــــــ روح ـــــــــــــــار
    • العولمة كلمة متداوله بلا دولة بلا هوية أو جنس ونوع





      "



      . بعض الناس فاهمها والبعض الآخر يرددها كمصطلح عصري من المصطلحات التى تنتشر مع التطور الزمني المهم أن ما يجب أن ندركه هو الحقيقة التى تفرض نفسها ولكن للأسف غائبة عن الأذهان وهى أن
      العولمة ترابط العالم وهو ليس بالحديث أو نتاج التطور العلمي والتكنولوجي.

      لا بل ذلك منذ أن خلق آدم والدليل على ذلك التقاء آدم بحواء بجبل عرفات والتقاء الإنسان بالأخر ثم الامتداد بعد ذلك وانتشار الإنسان فى بقاع الأرض لتولد الحضارات المختلفة ولكن بدراسة التاريخ سنجد أن معظم هذه الحضارات متأثرة ببعضها البعض من خلال النقوش والآثار الباقية وهذه دلائل عملية أثبتها علماء الآثار كتأثر البابليين بالتنمية وفكرة الثور المجنح ثم تتوالى الأحداث لعهد الفرس والروم وتبادل الأخبار بين مختلف بقاع الأرض على أعظم قوتين فى الأرض ثم ظهور أشهر الجوالة العرب بن بطوطة ومؤلفاته التى احتوت عادات الشعوب ثم التبادل العلمي والترجمات التى تمت من خلال العلماء العرب كابن سينا والفارابي والخوارزمي الذين درسوا العلوم اليونانية القديمة ثم قاموا بجميع الإنجازات التى نعلمها جيداً ثم ما أخذه الغرب من أعمال العرب لتبدأ الحضارة الأوربية فى الظهور ومن خلال الأدب الغربي تتضح لنا آثار العولمة قديماً وجلياً من قصة عطيل ومنها المقطع التالي حينما يكتشف عطيل غلطته القاتلة ويقرر أن يقضي على حياته يتوقف عن التـأوه برهة ليخاطب سفراء البندقية بهذه الألفاظ (- اذكروني بحقيقتي : فلا ترفقوا بي ولا تسيئوا إلي فى وصفكم .وحينما ترون قصتى كما هى ينبغي لكم أن تصفوا حال رجل عاشق لم يعشق بتعقل وإنما جاوز الحد فى حبه . رجل لا تسهل إثارة غيرته إلا أنه متى ما تمكنت منه الغيرة اضطربت نفسه إلى أبعد حد.رجل يشبه ذلك الهندي الغفل الذى ضيعت يده لؤلؤة نفيسة تفوق قبيلته بأسرها قدراً وثمناً. رجل ليس من سمته البكاء ولكنه ذرف دموعاً عذاراً كما تنضج الأشجار صمغها الشافي فى جزيرة العرب .أذكروا عنى هذه الأشياء ، وأذكروا أيضاً أننى كنت ذات مرة فى حلب ورأيت رجلاً تركياً شريراً معمماً يضرب أحد أهالى البندقية ويهين الدولة فأمسكت بعنق ذلك الكلب المختون وضربته …. وهكذا")

      ومن هذا المقطع القصصي نجد الكاتب ذكر عدة بلاد كالهند وتركيا وحلب والبندقية وجميعها مرتبطة مع بعضها البعض بأحداث مختلفة وأيضاً شبه الجزيرة العربية وما تشتهر به من صمغ عربي بالرغم من أن فى هذا العهد لم تكن هناك من وسائل التطور الحديث إذا فإنالعولمة منذ القدم ولكن الجديد والمستحدث هو كيفية العولمة أى الطريقة التى يتم بها التواصل بين العالم وبعضه البعض





      ..



      . والحديث هو التطور التكنولوجي الذى أدى إلى تنمية التواصل ولكن ليس هو الذى أوجد التواصل كما يعتقد البعض ولهذا فإن
      سلبياتوإيجابيات العولمة موجودة منذ القدم وجميعنا يعلمها من الاختلاف بين العادات والتقاليد والتأثر بالتقاليد السلبية فى بعض المجتمعات كتأثر الأجيال الجديدة الغير مألوف من تصرفات وأفعال منها البذيء السلبي ومنها الإيجابي من تطور فكري ونمو اجتماعي ولكن الجديد فى الأمر هو سرعة تداول العولمة مع سرعة التطور العلمي والتكنولوجي فاليوم أصبح كل حدث ينتشر فى جميع أنحاء العالم فى ثوان معدودة وهذا هو الخطير فى الأمر هو السرعة السلبية والسرعة الإيجابية ففى الماضي كانت مواجهة السلبيات سهلة وتتم دون الشعور بخطرها ولكن اليوم لسرعة انتشار هذه السلبيات أصبحت خطر داهم وأيضاً كذلك نستطيع الاستفادة من هذه الإيجابيات بنفس السرعة فمثلما نضغط زر مفتاح إضاءة المصباح فيضيء المكان فى جزء من الثانية أيضاً كذلك ليسود الظلام الدامس بنفس ضغطة الذر ونفس الزمن ومن أهم عوامل هذه السرعات الفائقة هو التطور العلمي والتكنولوجي وعصر الألياف الضوئية والليزر والكمبيوتر ثم الانترنت وسرعة التواصل الفائق بين أفراد المجتمع العالمي فجأة دون مقدمات لبعض المجتمعات النامية التى تأثرت بسلبياتالمجتمعات المتقدمة من عادات وتقاليد وأفكار موجهة لإفساد الفكر والبنية داخل هذه المجتمعات وبالتالي يسهل السيطرة عليها ولكن الاتجاه الإيجابي فى ذلك الأمر هو استفادة هذه المجتمعات من المجتمعات المتقدمة علمياً وتكنولوجياً وفكريا وللاستفادة من هذه المجتمعات لتحقيق إيجابيات العولمة لنا أن ندرك أولاً هذه الإيجابيات والتدريب على ذلك من خلال وسائل العولمة الحديثة كالإنترنت ووسائل الاتصال المختلفة مع التنمية الإعلامية لتغطية الهجوم الإعلامي الخارجي الذى يعمل على إفساد بنيتنا الداخلية وبالتالي تظهر سلبيات العولمة الحديثة التى يراها الجميع من ظواهر الفساد المختلفة التى تؤدي إلى الاختلال الاجتماعي المؤدي إلى الاختلال الاقتصادي وبالتالي الانهيار، الانهيار المادي والفكري والهدم التنموي بطريقة غير مباشرة وفعالة بالنسبة للهادفين إلى تدميرنا من خلال هذه السلبيات التى مبدأها الخلل فى الميزان العلمي والفكرى والثقافي فاليوم وسائل الرفاهية تعددت وتزايدت مما جعل البعض إلى التكاسل والسعي وراء هذه الوسائل دون الاستفادة الضرورية ولكن سعياً وراء الراحة الزائفة فبدون العمل الجاد لن يكون هناك شعور بالارتياح وكذلك ما نراه من بُعد عن الكتاب والقراءة من منطلق أن المعلومة متوفرة من خلال الإعلام والكمبيوتر ولكن الحقيقة الهامة أيضاً أن الكتاب لا يمكن الاستغناء عنه لأن الكتاب هو الأداة الضرورية الوحيدة التى تعمل على الإنماء الفكري والعقلي وأى وسيلة أخرى هى مكملة لهذه الأداة الأساسية، ومن سلبيات العولمةهى البُعد عنها مما أدى بالمجتمع إلى الضعف الفكري والثقافي فعندما تعرض فكرة القراء على معظم المتعلمين وللأسف الجامعيين منهم تجد الرد المحزن بالعامية (يا سيدي بس أنا أقرأ كتب الدراسة) فأهم ظاهرة من ظواهر سلبيات العولمة هى البُعد أيضاً حتى عن الكتاب العلمي فأين إذاً الفكر والثقافة لدى المتعلمين وكيف الحال بغير المعلمين والطامة الكبرى أن نسبة الأمية فى مصر مثلاً 45% أى ما يعادل النصف تقريباً والنصف المتعلم لا يوجد به سوى 1% أو أقل من ذلك أيضاً من القراء أو المثقفون أى أن نسبة الفكر فى المجتمع تكاد تكون معدومة وبالتالي فكيف نساير العالم، العالم الذى تم إعدام الأمية التكنولوجية به.

      أى أن جميع أفراده يجيدون استخدام الكمبيوتر و لديهم من الفكر والثقافة مما أهلهم إلى ذلك وكيفية الاستفادة من إيجابيات التواصل العالمي فى حين أننا نعاني من سلبيات هذا التواصل ومن إيجابيات التواصل العالمي هو إظهار النمو الفكرى ولو بنسبة ضئيلة فى مجتمعنا الآن لنعمل على تنميتها والعمل على التواصل الفكري الداخلي وذلك حادث بالفعل من قبل الجمعيات المختصة من خلال مهرجان القراءة للجميع وعلى أفراد المجتمع التعاون من خلال تنمية القراءة والاستفادة من هذه المجهودات بدلاً من الهجوم السلبي الغير فعال وهناك من الكتب من مختلف البلدان ما يتوفر داخل مجتمعنا أى أن الإيجابيات كثيرة ولكن ! كيفية تنميتها تتوقف على سلوكيات الأفراد والتواصل بينهم وبين هذه الإيجابيات .

      في حين أننا نعاني من سلبيات هذا التواصل من إيجابيات التواصل العالمي هو إظهار النمو الفكري ولو بنسبة ضئيلة في مجتمعنا فعلينا الآن تنميتها والعمل على التواصل الفكري الداخلي وذلك حادث بالفعل من قبل الجهات المختصة من خلال مهرجان القراءة للجميع وعلى أفراد المجتمع التعاون من خلال تنمية القراءة والاستفادة من هذه المجهودات بدلا من الهجوم السلبي الغير فعال وهناك من الكتب من مختلف البلدان ما يتوفر داخل مجتمعنا أي أن الإيجابيات كثيرة ولكن





      ! كيفية تنميتها تتوقف على سلوكيات الأفراد والتواصل بينهم وبين هذه الإيجابيات ولكن للأسف من الملاحظ في العقود الماضية أن التعلم لم ينتشر في مجتمعنا برغبة أفراده ولكن بعد أن أصبح إجباريا ومجاني ووضع قوانين لتنظيم هذه العملية أو لازلنا بحاجة إلى اتباع ذلك لنستطيع تحقيق أي هدف بناء للمجتمع أولا نستطيع أن ننمي فكرنا والتواصل مع عصر المعلوماتية دون شرط أو قيد!.




      وكما يحتاج الإنسان إلى الغذاء لجسده فهو يحتاج أيضا كما نعلم إلى البناء الفكري الذي يتحقق من خلال القراءة البناء الفكري الذي يفجر مَلَّكة التمييز وإدراك ما هو نافع مما هو ضار لنستطيع الاستفادة منالعولمة الحالية وبأقصى سرعة مع الدقة للوصول إلى تحقيق الإيجابيات البناءة للمجتمع من تواصل بين الأفراد ذلك التواصل الذي ينمي بدوره السلام الاجتماعي والنمو الأخلاقي الصحيح الذي يتمخض عنه حضارة بناءة بدلا مما نعانيه من سلبيات هذه العولمةونفاياتها الفكرية والأخلاقية والدمار الاجتماعي والعداء المفجر للدمار والتلوث بشتى صوره صوتي وسمعي وخلقي وووو





      ……………..



      والعالم الآن متواصل وبسرعة فائقة ولكن من خلال أسلاك وأجهزة وتكنولوجيا تنقل صور وأشكال الحياة المختلفة دون التواصل الفكري فحتى الآن لم يتحقق التواصل الفكري بصورة كاملة ولن يتحقق ما دامت هناك شعوب ذات فكر ناجح وأخرى بلا فكر كمن يتحدث إلى أصم فالاثنان غير متفاهمان وبالتالي نشاهد ذلك الصراع الصاخب بين الاثنين دون التواصل فأين العولمة ؟





      ! فهي الجسد بلا فاعليات وعندما نقول بلا فاعليات ليس المقصد هو انعدام الفاعليات لا وإنما هو ضعف هذه الفاعليات وخاصة الإيجابي منها مما جعلها كأنها مفتقدة في حين أن السلبيات ذات تأثير ملحوظ وخطر خطر داهم لا سبيل ولا مفر منه حيث أصبح أمر واقع يمكن تغييره لكن هل نحن على استعداد للتغيير لإجهاد أذهاننا بالقراءة والعمل العمل الجاد لا ندري سوى ما ندرك من سلبيات مع العديد من مظاهر اللامبالاة والسطحية الفكرية حيث سادت بعض المبادئ الغريبة كأن أصبح الجنيه هو سيد الموقف وإن رخص ثمنه بالنسبة لباقي العملات ولكن المبدأ هو المادية المهم هو البناء المالي والكنز وإنماء الثروات ليس المهم كيف ومن أين ولكن المهم هو كم زادت لتصبح لك السيادة والحجة أن الإمكانيات تتحقق بالموارد المالية التي تدفع ثمن التكنولوجيا والعولمة ولكن هذا مفهوم خاطئ من مفاهيمالعولمة أيضا وفي حالة ما إذا فكرنا قليلا سنجد أنفسنا أمام سؤال هام ؟!.



      من خلق لدى المجتمعات المتقدمة مواردهم وكيف كان لهم السبق في هذه الثورة التكنولوجية المؤدية إلى العولمة إنه الفكر والعمل الجاد مع التواصل والسلام الاجتماعي داخل مجتمعهم الصغير وهذا لم يتحقق في مجتمعنا حتى الآن لماذا ؟
    • العولمة الإقتصادية
      يقصد بها نشر القيم الغربية في مجال الإقتصاد مثل:الحرية الإقتصادية وعدم تدخل الحكومات في النشاط الإقتصادي وربط الإقتصاد للدول النامية والإقتصاد العالمي بحيث يصبح العالم مقسما إلى قسمين لا ثالث لهما:
      قسم ينتج ويطور ويبدع ويصدر وهي الدول الغربية.
      وقسم يستهلك ويستورد فقط وهي الدول النامية ومنها الدول الإسلامية.
      وكذلك هي العولمة القائمة على النظام الرأسمالي والتي تهدف إلى تيسير وتسهيل سبل إنتقال الأموال والخبرات بين الدول والدعوة إلى تحرير السوق والإنفتاح التجاري وذلك عن طريق إلغاء القيود الموجودة وتوفير فرص التبادل التجاري الواسع .
      الابعاد الإيجابية للعولمة الإقتصادية:
      1- تنشيط العلاقات الإقتصادية على الصعيدين الإقليمي والدولي
      2- دعم سياسات التنمية الإقتصادية.
      3- مواكبة التطورات التي تفرضها العولمة.
      4- الإتجاه المتزايد للعمل من خلال التجمعات الإقتصادية الكبرى.
      الأبعاد السلبية للعولمة الإقتصادية:
      نجد أن العولمة الإقتصادية تهدف إلى خدمة فئة معينه من الناس وهم الأغنياء لذلك هذا لا يسمح للفئة الأخرى وهي فئة الفقراء من الناس في إمتلاك حرية التجارة والتبادل التجاري الواسع على المستوى الإقليمي والدولي فهذا يخلق نوع من الحساسية والتفرقة داخل المجتمعات العربية.
      ونجد أن دعاة العولمة كي يصلوا إلى مبتغاهم وضعوا ما يسمى بالتخطيط الإقتصادي للدول بين المؤسسات الدولية وهي تهيمن وتسيطر عليها الدول الكبرى مثل: البنك الدولي صندوق النقد الدولي والمنظمة العالمية للتجارة... وتتحكم في وضع سياسة إقتصاديات الدول النامية وهذا مكنهم من القضاء على الشركات المحلية وانتشار الشركات متعددة الجنسيات والإستحواذ على الخدمات المحلية ورفع أسعار السلع المصنعة وهذا أدى إلى إفلاس الكثير من المصانع الصغيرة وتسريح العمال وانتشار البطالة واتساع الفجوة بين الفقراء والأغنياء..
      الآثار السلبية للعولمة الإقتصادية تمثلت في ما يأتي:
      1- التهميش الاقتصادي.
      2- انتشار الفقر وتفشي البطالة.
      3- صعوبة المواجهة للعولمة الاقتصادية
      دور السلطنة في مواجهة تحديات العولمه الإقتصاديه
      1- تطوير القدرات الوطنية.
      2- تأسيس الإقتصاد على أسس راسخة من التنافسية والإنتاجية.
      3- الإهتمام بالعلم والبحث والتقنية الحديثة.
      4- توفير الظروف الملائمة التي تكفل للقطاع الخاص النماء.
      5- المشاركة في وضع الخطط التنموية والسياسات الإقتصادية.
      6- إصدار قانون الملكية الفكرية.
      7- تشريع القوانين للإستثمارات الأجنبية في البلاد.
      8- إلغاء الرسوم الجمركية عن البضائع الواردة من بعض الدول العربية في إتفاقية التجارة الحرة بين الدول العربية.
      9- توقيع إتفاقية التعاون الإقتصادي والتفاهم السياسي بين السلطنة وجمهورية روسيا البيضاء في17مارس 2004م .
      10- التوقيع على إتفاقية تنمية العلاقات التجارية والإستثمارية بين السلطنة والولايات المتحدة الأمريكية وهي تنص على تشكيل مجلس أعمال عماني أمريكي تمهيدا لعقد إتفاقية التجارة الحرة بين السلطنة والولايات المتحدة في7 يوليو 2004م.
      العولمة الثقافية
      تعني الخليط الهائل من المعلومات والإبداعات والقيم التي تدخل في نطاق الهوية الحضارية لشعب من الشعوب أو جماعة من الجماعات البشرية.
      وعند النظر إلى اصطلاح الثقافة عند الغربيين نجد أن من عرفها لا يخرج كثيرا عن معناها اللغوي ورغم تباينهم في ضبطها بحد جامع، إلاّ أنهم يتفقون على أهمية العقيدة ودور الدين في صنع الثقافة وتوجيه سلوك الإنسان.
      الأبعاد الإيجابية للعولمة الثقافية:
      1- ظهور وسائل الإعلام بشتى أنواعها.
      2- جعلت العالم قرية كونية صغيرة سهلت التواصل بين الأفراد وبالتالي ساهمت في تبادل وإكتساب الثقافات والإستفادة من ثقافات الآخرين.
      3- الإبداع اللامحدود.
      4- إنتشار المعلومات وسهولة حركتها.
      5- زيادة معدلات التشابه بين الجماعات والمجتمعات أي تقوم على إيجاد ثقافة عالمية.
      الأبعاد السلبية للعولمة الثقافية:
      1-تسييد الثقافة الرأسمالية لتصبح الثقافة العليا.
      2- تداخل الثقافة الجديدة مع الثقافة الموروثة في المجتمع.
      3- سيادة اللغة الإنجليزية.
      4- إستخدام وسائل الإعلام في التأثير على المجتمعات العربية.
      5- إنتشار الأمية.
      6- التخلف العلمي التكنولوجي حيث لم تساهم الأمة العربية الإسلامية في عصرالتكنولوجيا وإنما اقتصردورهاعلى الاعتمادعلى ماتقدمه الحضارةالغربية من صناعات ومخترعات.
      7- تشويه صورة العرب والمسلمين.
      8- ضعف الإهتمام باللغة العربية.
      العولمة الإجتماعية
      الأبعاد السلبية للعولمة الإجتماعية:
      سعت العولمة الإجتماعية اليوم إلى تغيير البنية الإجتماعية للأمم والشعوب وسعيهم إلى تفكيك الروابط الأسرية بينهم ومحوها من الخريطة الأجتماعية..فقد عملوا جاهدين من أجل أن يصلوا إلى مبتغاهم إلى أن وصلوا إليها وخلفوا ورائهم العديد من الآثار الإجتماعية والتي سادت مجتمعاتنا العربية اليوم والتي تمثلت في الآتي:
      1_القضاء على مفهوم الأسرة.
      2_غياب الرقابة الأسرية.
      3_ظهور نظام الطبقات الإجتماعية.
      4_ضعف التنشئة الأسرية.
      5_إختلاط الأدوار في مؤسسات الأسرة.
      6_إنتشار الفوضى داخل المجتمعات.
      7_عدم الإنضباط في التعامل بين الافراد داخل المجتمعات.
      8_ضعف العلاقات الإجتماعية.
      9_قلة التفاعل بين الأفراد داخل المجتمعات .
      10-ضعف علاقة الأبناء بالوالدين.
      11_التأثير على العادات الإجتماعية داخل المجتمعات.
      حلم مضى لو كان خيرا لبقى
    • مشكوووووووووووووووووووووووووورات حبوووووووووووووووبات
      افدتوني
      الله يوفقكمــ
      :)
      تحياتي لكم
      مــــــ بين ــــــــــــا الحنين والفقد قصه صبر عنوانها انكســــــــــــــــ روح ـــــــــــــــار