سيد الشرق العربي
آن لك أن تقف على ضفاف تعبي
وتصغي
للأمواج التي تتلاقف أفكاري بك
وتتكسر
بجرح يغلي ويزبد
عند قدميك المتحجرتين
><><><
آن لك أن ترى
كيف أعيش بعضاً من خيالاتي
التي يسكن طيفك جميع أحداثها
ومشاهد من قصص محبطه
تبدأ بأمل فاااارع
حد السماء
وتنتهي .. بحلم خااااضع
يشعرني بالقهر
والاستياء!!
><><><
فأنا أيها السيد المهذب في غرامك
أنـــثـــى
أرفض الحدود عندما أتمتع بلذة الغرام
ولا تلوي جموح احتياجاتي
أيٌ من فنون الإلتواء
><><><
انك يا سيد الشرق
تعيش في غفلة
من أنوثتي
تحبطني
><><><
انك تتجاهل .. سهواً!
تعقيدات أنوثتي
وتحبطني
><><><
انك أيها السيد
بكل غبائك الشرقي
تمرغ كرامة أنوثتي في خيبات الأمل
وتثبط عزيمتي
كلما استهواني الاغراء
واشتهيت أن أقطف من عناقيد صدرك
نبضاً مولعاً بحسني
وتحبطني!!!
><><><
سيد الشرق العربي
تظن أنك
سيد البحور والمحيطات
تظن أنك
سيد الأرض والسماء والمخلوقات
تظن حقاً أنك
سيد القلوب!
ولكنك
لست سيدي
ولا يعرفك قلبي!!
><><><
إنني أنثى متكبره
لا يستهويني الرضا
متى استهواك
ولا أتعلم
مهما أحبطتني أرصفة إهمالك البارد
أن أعيش
باردة ....
أن أكون
عندما لا تحتاجني
كجثةٍ هامده!!!
><><><
أيها السيد القوي!!
أو كما تظن انك كذلك
هل ابدو لك
كــ .. .. ..
انثى ضعيفه
كنسمات الصيف تلامس بشرتك
في محاوله فاشلة منها
لإختراق روحك!!
><><><
هل أبدو لك
كـ .. .. ..
لعبة ترتسم الورود على خدودها
وتلبس ذلك الفستان الوردي البرئ المألوف
مع تسريحة شعرٍ
بإستطاعتك ان تلجمه متى شئت
وتثير جنونه متى استهواك الجنون!!
><><><
كلا ..
إنني أنثى ثائرة
على جميع قوانين استعبادك لشجوني
وأرفض
أن اعيش الحب في حضنٍ
لا يتسع لكبريائي
وجنوني
وإنني
لا أهاب غيابك
فالشرق يكاد يشرق
بأصناف من الاسياد الذكور
ولكنه
لا يكاد يتنفس عطراً وردياً نقياً
كالذي تنفح به انوثتي
أو يهيم في ملكوت حسنٍ
كالذي تجيد ارتكاب أسراره انوثتي
><><><
سيد الشرق العربي
لقد تعبت من إعطاءك الدروس
علّك تتعلم!!
إنك
إن كنت تهواني
أحصل عليّ بطريقتي
استخدم جميع نقاط ضعفي
شككني في قوتي
لا تظهر قبل ان تختفي
وإذا لاح نورك
لا تسلطه عليّ قبل ان استجدي
وادخل في كل ثغره من ثغرات عطفي
باغتني بحنان ملتهب
اجرحني بسهام عينيك
وضمد جراحي برمشك المتعِب
><><><
فإنني
يا –سيدي- الشرقي
انثى متعبه ولست ضعيفه
أنثى
علمني الغرور
أن النعيم هو
أن –أحب- فيك كل أنواع العيوب
وأن أبقي صدري مفتوحاً
كالمعبد
متى ما اردت أن (تتوب)
!!!!
تحياتي
.
.
.
مساحة ود

آن لك أن تقف على ضفاف تعبي
وتصغي
للأمواج التي تتلاقف أفكاري بك
وتتكسر
بجرح يغلي ويزبد
عند قدميك المتحجرتين
><><><
آن لك أن ترى
كيف أعيش بعضاً من خيالاتي
التي يسكن طيفك جميع أحداثها
ومشاهد من قصص محبطه
تبدأ بأمل فاااارع
حد السماء
وتنتهي .. بحلم خااااضع
يشعرني بالقهر
والاستياء!!
><><><
فأنا أيها السيد المهذب في غرامك
أنـــثـــى
أرفض الحدود عندما أتمتع بلذة الغرام
ولا تلوي جموح احتياجاتي
أيٌ من فنون الإلتواء
><><><
انك يا سيد الشرق
تعيش في غفلة
من أنوثتي
تحبطني
><><><
انك تتجاهل .. سهواً!
تعقيدات أنوثتي
وتحبطني
><><><
انك أيها السيد
بكل غبائك الشرقي
تمرغ كرامة أنوثتي في خيبات الأمل
وتثبط عزيمتي
كلما استهواني الاغراء
واشتهيت أن أقطف من عناقيد صدرك
نبضاً مولعاً بحسني
وتحبطني!!!
><><><
سيد الشرق العربي
تظن أنك
سيد البحور والمحيطات
تظن أنك
سيد الأرض والسماء والمخلوقات
تظن حقاً أنك
سيد القلوب!
ولكنك
لست سيدي
ولا يعرفك قلبي!!
><><><
إنني أنثى متكبره
لا يستهويني الرضا
متى استهواك
ولا أتعلم
مهما أحبطتني أرصفة إهمالك البارد
أن أعيش
باردة ....
أن أكون
عندما لا تحتاجني
كجثةٍ هامده!!!
><><><
أيها السيد القوي!!
أو كما تظن انك كذلك
هل ابدو لك
كــ .. .. ..
انثى ضعيفه
كنسمات الصيف تلامس بشرتك
في محاوله فاشلة منها
لإختراق روحك!!
><><><
هل أبدو لك
كـ .. .. ..
لعبة ترتسم الورود على خدودها
وتلبس ذلك الفستان الوردي البرئ المألوف
مع تسريحة شعرٍ
بإستطاعتك ان تلجمه متى شئت
وتثير جنونه متى استهواك الجنون!!
><><><
كلا ..
إنني أنثى ثائرة
على جميع قوانين استعبادك لشجوني
وأرفض
أن اعيش الحب في حضنٍ
لا يتسع لكبريائي
وجنوني
وإنني
لا أهاب غيابك
فالشرق يكاد يشرق
بأصناف من الاسياد الذكور
ولكنه
لا يكاد يتنفس عطراً وردياً نقياً
كالذي تنفح به انوثتي
أو يهيم في ملكوت حسنٍ
كالذي تجيد ارتكاب أسراره انوثتي
><><><
سيد الشرق العربي
لقد تعبت من إعطاءك الدروس
علّك تتعلم!!
إنك
إن كنت تهواني
أحصل عليّ بطريقتي
استخدم جميع نقاط ضعفي
شككني في قوتي
لا تظهر قبل ان تختفي
وإذا لاح نورك
لا تسلطه عليّ قبل ان استجدي
وادخل في كل ثغره من ثغرات عطفي
باغتني بحنان ملتهب
اجرحني بسهام عينيك
وضمد جراحي برمشك المتعِب
><><><
فإنني
يا –سيدي- الشرقي
انثى متعبه ولست ضعيفه
أنثى
علمني الغرور
أن النعيم هو
أن –أحب- فيك كل أنواع العيوب
وأن أبقي صدري مفتوحاً
كالمعبد
متى ما اردت أن (تتوب)
!!!!
تحياتي
.
.
.
مساحة ود

