من أي الأنواع الآتيه حجابك؟؟؟؟

    • من أي الأنواع الآتيه حجابك؟؟؟؟

      ***جلباب +تغطيةالرأس + تغطية الوجه***

      الله أكبر وما شاء الله لا قوة إلا بالله.. بارك الله في حفيدات عائشة وأسماء..
      بارك الله فيمن اتقين الشبهات..
      بارك الله فيمن صبرت على حر الدنيا أملاً في أن يقيها الله عز وجل حر الآخرة..
      بارك الله في صويحبات العزيمة القوية..
      أسأل الله الكريم المنان أن يحفظكن من كل سوء، وأن يستر عليكن في الدنيا والآخرة، وأن يزيد الله ويبارك في أخواتنا اللواتي يغطين وجوههن، ويثبتهن على ذلك.

      ***جلباب + رأس***
      حفظ الله من سترت نفسها وأطاعت ربها، في زمن كثرت فيه الفتن، وازدادت فيه الشبهات.
      وأدعو الله العلي القدير أن يزدكن من فضله، وأن تزددن حشمة على حشمة بأن تقتدين بزوجات رسولنا الكريم عليه الصلاة والسلام والصحابيات رضوان الله عليهن في تغطية وجوههن.

      ***رأس + فستان****
      أخيتي المباركة: لا شك أنك بتغطيتك لرأسك تبرزين حبك ورغبتك للالتزام بأوامر الله، ومنها الحجاب، فوفقك الله لكل خير، ويسر لك سبل الطاعة.
      الحجاب؛ تلك العبادة التي تتعبد المرأة المسلمة بها ربها عز وجل. وليكون التعبد متقبلاً، علينا أن نتعبد الله وفق ما أمر سبحانه. ونجد أن الله تبارك وتعالى أمر نساء هذه الأمة بقوله سبحانه (يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَحِيماً) [الأحزاب:59]
      وقد فسر ابن عباس رضي الله تعالى عنهما معنى الجلباب بأنه الذي يستر من فوق إلى أسفل، وقيل: كل ثوب تلبسه المرأة فوق ثيابها، وورد عن ابن مسعود رضي الله تعالى عنه بأنه الملاءة.
      فالحجاب أخيتي الكريمة يستر ما تلبسه المرأة من ملابسها العادية، فيأتي الجلباب أو العباءة فوق تلك الثياب. وأمر الله عز وجل واضح وصريح في الآية الكريمة.
      أسأل الله الكريم المنان أن يوفقكن لكل خير، ويعينكن على ذلك.

      ***رأس + بنطلون***
      أخيتي الغالية: حفظك الله تعالى ورعاك، فأنت درة غالية صانها الإسلام واعتنى بها أيما اعتناء، لأنك عماد الأسرة؛ وبالتالي عماد مجتمعنا.
      أخيتي: إن الغاية من الحجاب الستر، وحجب (تغطية) زينة المرأة وبدنها. ولنسأل أنفسنا هذا السؤال: هل البنطلون يستر البدن أم فقط يغطيه؟ هل الحجاب للستر أم لتغطية البدن فقط؟ إن من شروط الحجاب الشرعي أن يكون فضفاضاً لا يصف البدن، فإذا كان يصف البدن فلا تعد المرأة قد ارتدت الحجاب الصحيح، وقد حذر إمامنا ومربينا الرسول عليه الصلاة والسلام من اللباس الكاسي العاري (تعد صاحبته قد ارتدت لباساً، لكن لأنه يفصل أو يشف فتعد صاحبته وكأنها عارية) فقال صلى الله عليه وسلم «صِنْفَانِ مِنْ أَهْلِ النّارِ لَمْ أَرَهُمَا. قَوْمٌ مَعَهُمْ سِيَاطٌ كَأَذْنَابِ الْبَقَرِ يَضْرِبُونَ بِهَا النّاسَ. وَنِسَاءٌ كَاسِيَاتٌ عَارِيَاتٌ, مُمِيلاَتٌ مَائِلاتٌ, رُؤُوسُهُنّ كَأَسْنِمَةِ الْبُخْتِ الْمَائِلَةِ, لاَ يَدْخُلْنَ الْجَنّةَ, وَلاَ يَجِدْنَ رِيحَهَا. وَإنّ رِيحَهَا لَيُوجَدُ مِنْ مَسِيرَةِ كَذَا وَكَذَا» [صحيح مسلم]
      فلنحذر أخياتي من هذا الوعيد الشديد، ولنجعل للستر والحشمة داخل أنفسنا مكاناً كبيراً لا نفرط فيه ابدا.

      ***لست محجبة***
      أخيتي الحبيبة:
      يا من آمنت بالله رباً، وبمحمد -صلى الله عليه وسلم- نبياً، وبالإسلام ديناً.. يا من أسلمت وجهها لله.. يا من رضيت بالله حكماً وبالإسلام شرعاً..
      هل تطمحين في هذه الدنيا إلى نيل الدرجات العلى؟ هل تحبين أن يرضى عنك من حولك؟
      لا أشك بأنك كمسلمة ستكون إجابتك بنعم، لأن المسلم ذي طموح وهدف.
      لكن.. هل لي أن أتساءل: أين طموحك في نيل الدرجات العلى في جنان الفردوس؟ أين طموحك العالي في نيل رضا رب العالمين؟
      إننا في هذه الدنيا في دار امتحان وعمل... أوامر الله معلومة، وتنتظر منك تطبيقها، كي تسعدي في الدنيا والآخرة.
      فإن اعترض طريقك عائق، أو أصغت الآذان إلى وساوس الشيطان ومثبطاته، أو ضعفت النفس وتمنت على الله الأماني، فتذكري أن الأجل محدود، وسيأتي يوم لا عمل بعده. فهل نقاوم هذه المعوقات لبضع سنين من أجل نيل سعادة لا نهائية؟
      هل يصعب على من آمنت بالله رباً ومشرعاً، هل يصعب عليها طاعته؟ ألا تطمحين بالأجر العظيم جزاء لما ستلاقينه في مواجهة الصعوبات والعقبات في سبيل امتثال أوامر الله؟
      عن عائشةَ رضيَ الله عنها قالت: «يَرحَمُ الّلهُ نِساءَ المهاجراتِ الأُوَل, لما أنزَلَ الّلهُ {ولْيَضْرِبْنَ بخُمرِهنّ على جُيُوبهنّ} (النور: 31) شَقَقْنَ مُروطَهنّ فاختمرنَ به». [صحيح البخاري]
      أرأيتن سرعة الاستجابة؟ أرأيتن كيف تنقاد المسلمة لأوامر ربها عز وجل؟ لم تزدد نساء الصحابة عنا بيد ولا قدم حينما نزل أمر الله بالحجاب فاستجبن على الفور، لكنه صدق الإيمان، وصدق محبة الله عز وجل والتعلق بالدار الآخرة، وقد واجهن أضعاف ما تواجهه بعضنا من معوقات، لكن في سبيل إرضاء الله يهون كل شيء، وحينما تستعين المسلمة بالله القوي العظيم، فلن يضرها أي شيء
    • بسم الله الرحمن الرحيم

      عندما ترتدين حجابك .. ماذا .. تحتسبين ؟


      1. ثواب السمع والطاعة.. والرضا والتسليم لأمر الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم أي الفوز بالجنان التي تجري من تحتها الأنهار . قال تعالى: "وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ" [النساء 13]

      2. عبادة تتقربين بها إلى الله محتسبة قوله تعالى في الحديث القدسي: (... وإن تقرب مني شبراً, تقربت إليه ذراعاً, وإذا تقرب إلي ذراعاً, تقربت منه باعاً, وإذا أتاني يمشي أتيته هرولة) [رواه مسلم 2675]

      3. الله سبحانه يحب الحجاب فاحتسبي أن يحصل لك حب الله ورضاه لأنك تفعلين محابه... قال تعالى في الحديث القدسي: "وما تقرب إلي عبدي بشيء أحب إلي مما افترضت عليه وما يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به وبصره الذي يبصر به ويده التي يبطش بها ورجله التي يمشي بها وإن سألني لأعطينه ولئن استعاذني لأعيذنه..." [صحيح البخاري 6021]

      4. أجر الصبر على:
      طاعة الله تعالى... والصبر عن معصية الله... السخرية من حثالة القوم... حرارة الطقس، وما أروع قطرات العرق تنحدر من جبينك لتملأ وجهك النقي عندما تحتسبينها عند الله، ولن يزعجك وجودها أبداً فهي لا تعني لك شيئاً! لأن المحب يصبر من أجل رضا محبوبه، ولن تكون شدة حرارة الطقس سبباً في تهاونك بالحجاب أبداً لأنك تدركين جيداً معنى قول الله تعالى: "قُلْ نَارُ جَهَنَّمَ أَشَدُّ حَرّاً لَوْ كَانُوا يَفْقَهُونَ" [التوبة:81]

      5. ثواب نصرة الإسلام عن طريق نصرة الحجاب الشرعي بتكثير سواده في المجتمع. فأبشري بالعز والظفر، قال الله تعالى: "وَلَيَنْصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ) (الحج:40)

      6. ثواب الاقتداء بالصالحات والتشبه بهن،عن عبدالله بن مسعود -رضي الله تعالى عنه- جاء رجل إلى الرسول صلى الله عليه وسلم، فقال: يا رسول الله، كيف تقول في رجل أحب قوماً ولم يلحق بهم؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "المرء مع من أحب" [البخاري-الفتح 10 (6169)

      7. ثواب العفاف فأنت مأمورة بصون عرضك وحفظ نفسك، وهي عبادة تؤجرين عليها، والحجاب يعينك على أداء هذه العبادة...

      8. أجر صون المجتمع من الاختلاط المؤدي إلى الرذيلة وتفشي الفاحشة،فإنك بالتزامك بالحجاب الشرعي الكامل تقفين مع أخواتك المحجبات سدا منيعا دون تقدم الفساد في بلادك...أما إن كان عدد المحجبات قليلاً في بلدك فالسيل يبدأ بقطرة واحدة... فارتدي الحجاب واحتسبي أن تكوني أنت تلك القطرة.

      9. ثواب إحياء الفضيلة ونشرها، فمجتمع نساؤه جميعهن محجبات أحرى بأن تسوده الطهارة والعفة، وحجابك لبنة أساسية في بناء الفضيلة فتمسكي به بقوة لأن العواصف حولك شديدة وإن لم تكوني قوية بإيمانك فسيطير حجابك مع الأوراق والغبار...

      10. احتسبي 'الحجاب مظهر من مظاهر تميز الأمة الإسلامية، وفيه مخالفة اليهود والنصارى وغيرهم' [نضرة النعيم/ 4] .

      11. أجر التعاون على البر والتقوى قال تعالى: وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلا تَعَاوَنُوا عَلَى الإثم وَالْعُدْوَانِ) (المائدة:2)

      ذلك أنك بارتدائك الحجاب الإسلامي تتعاونين مع أخواتك المحجبات على معاوونة الشاب المسلم على حفظ نفسه حتى لا يفتتن بك وتفسدي عليه دينه وصفاء قلبه، وما يتبع ذلك من فساد أخلاقه فتأثمي لأنك كنت السبب في ضلال شاب مسلم شعرت أم لم تشعري والرسول صلى الله عليه وسلم يوقل: "لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه" [البخاري -الفتح 1 (13)]
      ولا أظنك تحبين أن يفتنك أحد في دينك لتخسري آخرتك فلا ترضيه لغيرك..

      ومضة: الحجاب صمام أمن للمجتمع، وغيابه يعني انفجار المجتمع!!

      من كتاب:
      "كيف تحتسبين الأجر في حياتك اليومية؟"
      تقديم: فضلية الشيخ د. عبدالله الجبرين
      تأليف: هناء بنت عبدالعزيز الصنيع

      المصدر ركن الأخوات

      منقول من موقع للنساء فقط

      بارك الله فيك على الموضوع وجزاك المولى كل خير
      أغنى النساء أنا لستُ ثرية بما أملك ثرية لأنّك تملكني أحلام مستغانمي أغنى الرجال أنت لست لأنك ثرياً بما تملك ثريٌ لأنك تملكني .. هكذا احببت صياغتها اكثر dabdoob :)
    • أشكز صاحب هذا الموضوع وأسأل الكريم أن يجزيه خير الجزاء في الداريين أما بعد
      فلحجاب إن نظرت له الفتاه فقط من أجل الحشمه وهذا أمر مهم أو أنه من أجل ان تصون جمالها مراعاة لزوجها فإن هذا الأمر قد ينتابه الفتور لإن الهدف هنا شخصي او من أجل زوجها فلا تلبث أن تغتر بأنواع شتى من الحجب الت وللأسف ليس لها دور إلا مزيد من الفتنه فلتنظر الفتاه المسلمة إلى الحجاب على أنه أمر من لا يرد من لدن حكيم عليم قادر ولا تملك الإختيار أو مجرد التفكير كما يردد البعض أنني لم أستطع غلى الآن إرتداء الحجاب لإني لم اتعود هذا المر لا يحتاج إلى تعود لإنه صادر من عند من لا يحق لكي ولا لي التفكير إلى أن تقتنعي
      ويقول تعالى وما كان لمؤمن ولا مؤمنه إذا قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم



      وسلمتم