صـــمـــتــكِ ســـيــدتـــي
سيدتي
سيدة المساءات
صمتكِ حيرني
رجوتكِ أن تهتفِ
فلا ترجوا..مني..أن أصمت
لقد كان لكِ صدى ..ذات مساءٍ
حتى ..أطلقتُ عليكِ..سيدة المساءات
أحترتُ..في صمتكِ
وأحتار معي قلمي
سيدتي
أأجدكِ يوما في صفحاتي
لتلونِ أحرفي بعبق همسك
ولتزهوا اسطري حُللاً
أأجدك تحدقِ بي طوال الوقت
كما كنت سابقاً في
تداعب خصلاتك السوداء
سيدتي
كيف لي..أن ..أنسى
كفاً مسحت دمعتي
كيف لي ..أن ..أنكر
تلك الابتسامة التي نورت بها ظلمتي
أتجدينني جاحداً
لا
لم أكن كذالك
مازلت سيُدك
سيدتي
قتلني ..الشوق..إلى صوتك
أما ..زلتِ ..صامتة
أتعرفِ كم اشتقتُ..إليكِ!!
مدى شوقي ..للموتُ على يديكِ
فرغم ذلك
مازالت كلماتك لها صدى في أذني
فأنتِ يا سيدتي..عاشقةٍ..صامتةٍ
فألا متى سيظل هذا الصمت
سيدتي
سيدة المساءات
صمتكِ حيرني
رجوتكِ أن تهتفِ
فلا ترجوا..مني..أن أصمت
لقد كان لكِ صدى ..ذات مساءٍ
حتى ..أطلقتُ عليكِ..سيدة المساءات
أحترتُ..في صمتكِ
وأحتار معي قلمي
سيدتي
أأجدكِ يوما في صفحاتي
لتلونِ أحرفي بعبق همسك
ولتزهوا اسطري حُللاً
أأجدك تحدقِ بي طوال الوقت
كما كنت سابقاً في
تداعب خصلاتك السوداء
سيدتي
كيف لي..أن ..أنسى
كفاً مسحت دمعتي
كيف لي ..أن ..أنكر
تلك الابتسامة التي نورت بها ظلمتي
أتجدينني جاحداً
لا
لم أكن كذالك
مازلت سيُدك
سيدتي
قتلني ..الشوق..إلى صوتك
أما ..زلتِ ..صامتة
أتعرفِ كم اشتقتُ..إليكِ!!
مدى شوقي ..للموتُ على يديكِ
فرغم ذلك
مازالت كلماتك لها صدى في أذني
فأنتِ يا سيدتي..عاشقةٍ..صامتةٍ
فألا متى سيظل هذا الصمت