الزواج
نعمه عظيمه إمتنها الله على كثيرا من الناس
وهناك البعض الأخر من يتمنى ويطمح ويحلم بالزواج ولكن لسبب أو لآخر لم يصل إلى مبتغاه إلى الان
وهناك صنف أخر قد وصل إلى الزواج ومن ثم فقده وأيظا لأسباب مختلفه
أحبتي نجد كثيرا من العلاقات الزوجية تبدى رائعة للغاية
ولكن يوما بعد يوم تنقص لذتها
فبعد أن كانت عسل في عسل
أصبحت سكر في سكر
ولربما إختلط السكر بالماء فقلت حلاوتة
وفي أحيان يذهب السكر ولا يبقى إلا الماء
لا لون له ولا طعم ولا رائحة
وهذا ما نلاحظة في مجتمعاتنا العربية أكثر
على العكس من ذلك عند الأجانب
فنجد هناك الزوجين العجوزين وكأنهم في شهر العسل
وهذه العلاقة الطيبة الرائعة نحن معاشر المسلمين أولى بها
لقول عز من قائل:
(ومن أياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة)
صدق الله العظيم
ووصيت حبيبي وسيدي رسول الله بالنساء في قوله:
(رفقا بالقوارير)
نقاشنا يدور حول هذه النقطة
(لماذا تضعف علاقات الزوجين يوما بعد يوم؟)
وأنا سوف أبدى بسببين مهمين من وجهة نظري
السبب الأول
تغير أحد الزوجين أو كلاهما بعد مرور فتره زمنيه معينه
وخصوصا المرءة
فنجدها بعد أن كانت محافظه على زينتها وجمالها وكشختها في الأيام الأولى
أصبحت لا تهتم بذلك إلا فالمناسبات والطلعات والحالات النادره
وأيظاً الرجل
بعد أن كان يدلعها ويهتم فيها كثيرا قل ذلك الإهتمام
السبب الثاني
إنعدام فن الرومانسية
نعم هو فن يفتقده الكثير في مجتمعاتنا
فأين ذلك الإستقبال الذي تستقبله الزوجه لزوجها في الأيام الأولى عند رجوعه إلى المنزل، بعد مضي سنه؟
أين تذهب حركات المزاح والملاطفه بين الزوجين يوما بعد يوم؟
لماذا تختفي الكلمات المعسوله، وتستبدل بكلمات مليئة بالملح بعد أن رزقو بالمولود الاول؟!
فينقص الحب وتزيد المشاكل
ويطغى الجفا على اللين والعطاء
حينها يبدى الشيطان في العمل جاهدا للفوز بإجمل المشاريع له
وهو البحث عن تدمير أسرة كاملة وتشتيتها!!!
نعمه عظيمه إمتنها الله على كثيرا من الناس
وهناك البعض الأخر من يتمنى ويطمح ويحلم بالزواج ولكن لسبب أو لآخر لم يصل إلى مبتغاه إلى الان
وهناك صنف أخر قد وصل إلى الزواج ومن ثم فقده وأيظا لأسباب مختلفه
أحبتي نجد كثيرا من العلاقات الزوجية تبدى رائعة للغاية
ولكن يوما بعد يوم تنقص لذتها
فبعد أن كانت عسل في عسل
أصبحت سكر في سكر
ولربما إختلط السكر بالماء فقلت حلاوتة
وفي أحيان يذهب السكر ولا يبقى إلا الماء
لا لون له ولا طعم ولا رائحة
وهذا ما نلاحظة في مجتمعاتنا العربية أكثر
على العكس من ذلك عند الأجانب
فنجد هناك الزوجين العجوزين وكأنهم في شهر العسل
وهذه العلاقة الطيبة الرائعة نحن معاشر المسلمين أولى بها
لقول عز من قائل:
(ومن أياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة)
صدق الله العظيم
ووصيت حبيبي وسيدي رسول الله بالنساء في قوله:
(رفقا بالقوارير)
نقاشنا يدور حول هذه النقطة
(لماذا تضعف علاقات الزوجين يوما بعد يوم؟)
وأنا سوف أبدى بسببين مهمين من وجهة نظري
السبب الأول
تغير أحد الزوجين أو كلاهما بعد مرور فتره زمنيه معينه
وخصوصا المرءة
فنجدها بعد أن كانت محافظه على زينتها وجمالها وكشختها في الأيام الأولى
أصبحت لا تهتم بذلك إلا فالمناسبات والطلعات والحالات النادره
وأيظاً الرجل
بعد أن كان يدلعها ويهتم فيها كثيرا قل ذلك الإهتمام
السبب الثاني
إنعدام فن الرومانسية
نعم هو فن يفتقده الكثير في مجتمعاتنا
فأين ذلك الإستقبال الذي تستقبله الزوجه لزوجها في الأيام الأولى عند رجوعه إلى المنزل، بعد مضي سنه؟
أين تذهب حركات المزاح والملاطفه بين الزوجين يوما بعد يوم؟
لماذا تختفي الكلمات المعسوله، وتستبدل بكلمات مليئة بالملح بعد أن رزقو بالمولود الاول؟!
فينقص الحب وتزيد المشاكل
ويطغى الجفا على اللين والعطاء
حينها يبدى الشيطان في العمل جاهدا للفوز بإجمل المشاريع له
وهو البحث عن تدمير أسرة كاملة وتشتيتها!!!