إصابة 4 طلاب عرب وموظف أمن بمشاجرة واسعة في "مؤتة"
في يوم الثلاثاء الموافق 27/3/2012 وبالتحديد في جامعة مؤته بالمملكة الاردنية الهاشمية لقد تم الاعتداء على الطلاب الخليجيين وضربهم بالسكاكين ورشقهم بالحجارة وذلك اثر قيام الشباب الاردنيين بضربهم في معرض الجاليات المقام في الجامعة وتم حرق اعلام دول الخليج ومن ضمن المصابين طالبات فلذلك نطالب الجهات المختصة بالتحقيق في الامر واتخاذ اجراءات صارمة تكفل تأمين حياة الطلبة المغتربين وعدم تعريض حياتهم للخطر
أصيب 4 طلاب عرب، وموظف أمن، إثر اندلاع مشاجرة واسعة في جامعة مؤتة، عصر اليوم، بين طلبة أردنيين وعرب، استخدمت فيها العصي والحجارة، على خلفية مشادات كلامية وقعت خلال تواجدهم في أحد المعارض السنوية التي يقيمها الطلبة بالجامعة.
وتم نقل المصابين وهم من الجنسية اليمنية والسعودية والعمانية، إلى مستشفى الكرك الحكومي، لتلقي الإسعافات الأولية والعلاج اللازم.
يشار إلى أنه بدأت في الجامعة اليوم، فاعليات مؤتمر علمي تحت عنوان " كفى صمتا عن العنف في الجامعات "، بمشاركة عدد من الباحثين والمختصين، وذلك سلسلة من النشاطات التي تقوم بها الجامعة لمحاربة هذه الآفة التي باتت تؤرق المجتمع الأردني، حسب رئيس المؤتمر عميد شؤون الطلبة بالجامعة الدكتور مصلح الطراونة.
إلى ذلك شاركت وزيرة التعليم العالي والبحث العلمي الدكتورة رويدا المعايطة في تهدئة الاجواء في جامعة مؤتة في اعقاب حدوث مشاجرة طلابية اشترك فيها للمرة الاولى طلبة وافدون.
واكدت المعايطة اهتمام جلالة الملك عبدالله الثاني ورئيس الوزراء والحكومة الارردنية بشؤون كافة الطلبة في الجامعات الاردنية من مختلف الجنسيات وحرص جلالته على توفير البيئة التعليمة الامنة لهم.
وقدمت المعايطة خلال لقاء بالطلبة الوافدين في جامعة مؤتة اعتذار الوزارة ورئاسة الجامعة عما حدث اثناء المشاجرة.
واشارت الى ان ما حدث خرج عن صورة الجامعة الامنة المستقرة، معلنة استياء الاردن شعبا وحكومة مما شهدته الجامعة، مؤكدة ان من قام بافتعال المشاجرة هم اقلية لا تمثل الجامعة ولا الشعب الاردني.
وتوعدت المعايطة بفصل الطلبة المتسببين بالمشاجرة واتخاذ التدابيراللازمة بحق المشاركين من خارج الجامعة من خلال محافظ الكرك.
واوضحت ان المشاجرة وتداعياتها تشكل اهانة لكافة الاردنين قبل اشقائهم العرب على اعتبار ان كرامة الشعب العربي واحدة .
في يوم الثلاثاء الموافق 27/3/2012 وبالتحديد في جامعة مؤته بالمملكة الاردنية الهاشمية لقد تم الاعتداء على الطلاب الخليجيين وضربهم بالسكاكين ورشقهم بالحجارة وذلك اثر قيام الشباب الاردنيين بضربهم في معرض الجاليات المقام في الجامعة وتم حرق اعلام دول الخليج ومن ضمن المصابين طالبات فلذلك نطالب الجهات المختصة بالتحقيق في الامر واتخاذ اجراءات صارمة تكفل تأمين حياة الطلبة المغتربين وعدم تعريض حياتهم للخطر
أصيب 4 طلاب عرب، وموظف أمن، إثر اندلاع مشاجرة واسعة في جامعة مؤتة، عصر اليوم، بين طلبة أردنيين وعرب، استخدمت فيها العصي والحجارة، على خلفية مشادات كلامية وقعت خلال تواجدهم في أحد المعارض السنوية التي يقيمها الطلبة بالجامعة.
وتم نقل المصابين وهم من الجنسية اليمنية والسعودية والعمانية، إلى مستشفى الكرك الحكومي، لتلقي الإسعافات الأولية والعلاج اللازم.
يشار إلى أنه بدأت في الجامعة اليوم، فاعليات مؤتمر علمي تحت عنوان " كفى صمتا عن العنف في الجامعات "، بمشاركة عدد من الباحثين والمختصين، وذلك سلسلة من النشاطات التي تقوم بها الجامعة لمحاربة هذه الآفة التي باتت تؤرق المجتمع الأردني، حسب رئيس المؤتمر عميد شؤون الطلبة بالجامعة الدكتور مصلح الطراونة.
إلى ذلك شاركت وزيرة التعليم العالي والبحث العلمي الدكتورة رويدا المعايطة في تهدئة الاجواء في جامعة مؤتة في اعقاب حدوث مشاجرة طلابية اشترك فيها للمرة الاولى طلبة وافدون.
واكدت المعايطة اهتمام جلالة الملك عبدالله الثاني ورئيس الوزراء والحكومة الارردنية بشؤون كافة الطلبة في الجامعات الاردنية من مختلف الجنسيات وحرص جلالته على توفير البيئة التعليمة الامنة لهم.
وقدمت المعايطة خلال لقاء بالطلبة الوافدين في جامعة مؤتة اعتذار الوزارة ورئاسة الجامعة عما حدث اثناء المشاجرة.
واشارت الى ان ما حدث خرج عن صورة الجامعة الامنة المستقرة، معلنة استياء الاردن شعبا وحكومة مما شهدته الجامعة، مؤكدة ان من قام بافتعال المشاجرة هم اقلية لا تمثل الجامعة ولا الشعب الاردني.
وتوعدت المعايطة بفصل الطلبة المتسببين بالمشاجرة واتخاذ التدابيراللازمة بحق المشاركين من خارج الجامعة من خلال محافظ الكرك.
واوضحت ان المشاجرة وتداعياتها تشكل اهانة لكافة الاردنين قبل اشقائهم العرب على اعتبار ان كرامة الشعب العربي واحدة .
والامر الادهى والمؤسف بالفعل بأن السفراء العمانية الموقرة لم يحضروا الى الجامعة وانما اكتفوا بإرسال الملحقيين الثقافيين مع حضور وزيرة التعليم العالي الاردني مع العلم بأن هذا الموضوع تعدى الى مسألة يجب تدخل الحكومات فيها وليس المسؤولين الذين ليس لهم ثقل كبير كالسفراء او الوزراء او الحكام بما ان الامر متعلق بحياة مواطنين خارج الدولة فإذا استنر الوضع عما هو ولم يحرك المسؤولين ساكنا لاستمرت الاوضاع بأكثرية
متى تلتفت السفارة العمانية إلى طلابهـا في المملكة الأردنية الهاشمية
مع العلم ليست الأولى بــل دااائمــا !! تهاان كراامتنااا سواا كانت بالكلام
أو الضرب ...
وأبتززازنا ماديااا ,, !
وليست هناك مراقبه من قبل السفاره لنا مطلقـــااا
صدق من قــال
( من طـــلع من داره قــــل مقـــــداره )
:(