العزوبيه بعد الزواج!!!
عزابي وهو متزوج
مشكله خطيره تعاني منها كثيرا من الزوجات
وهذه المشكله وللأسف منتشره كثيرا ولا يدرك خطورتها الزوج
وهي تتمثل في عدم الإحساس بالمسؤوليه وإهمال الزوج لزوجته!
فنجد الزوج بعد أن عاش أول أيام زواجه وهو ملازم تلك الزوجه في كل شي
يسقيها من حبه ويغذيها بحنانه
الى أن يتأقلم على الوضع، ومن ثم يجد نفسه وقد مل تحمل المسؤوليه ومل عيشة الزواج
فقد كان متعودا على الطلعات والأصدقاء وكان لا يعود للمنزل قبل منتصف الليل
وها هو الأن يحس نفسه وكأنه في سجن
وبدى يحن للماضي
فيبداء بالأهمال في حق تلك الزوجه
ويعود للأصدقاء والرفقى
حينها يزيد مكوثه خارج البيت يوما بعد يوم
وربما يرتبط بمشاهدة دوري لكرة القدم، فيخرج مع أصحابه للجلوس في المطاعم والمقاهي بشكل يومي لمشاهدة المباريات
حينها يتناسى تلك الزوجه التي تنتظره في البيت بفارغ الشوق والصبر
ولكنه على السهره وقد أوشكت الشمس على الشروق وهو يتراقص على أنغام الساحره المستديره
وتمر أيامه دون إحساس بها
وشيئا فشيئا يتناساها ويتجاهلها ولا يرجع لها إلا عندما يحتاج لها هو
ولا يشعر أنها تتعب وتئن وتتعذب من جراء هذه المعامله لها
فهي لا تجد منه الحب والحنان، ولا العطف والوئام
فلا تجد منه غير الجفاء لتروي عطشها به!!!
وهو تائه في بحور الأصدقاء وفي الطلعات الطويله والسهرات الجميله
ونسيئ زوجته محطمه خلف الجدران!!!
متناسيا قوله تعالى:
عزابي وهو متزوج
مشكله خطيره تعاني منها كثيرا من الزوجات
وهذه المشكله وللأسف منتشره كثيرا ولا يدرك خطورتها الزوج
وهي تتمثل في عدم الإحساس بالمسؤوليه وإهمال الزوج لزوجته!
فنجد الزوج بعد أن عاش أول أيام زواجه وهو ملازم تلك الزوجه في كل شي
يسقيها من حبه ويغذيها بحنانه
الى أن يتأقلم على الوضع، ومن ثم يجد نفسه وقد مل تحمل المسؤوليه ومل عيشة الزواج
فقد كان متعودا على الطلعات والأصدقاء وكان لا يعود للمنزل قبل منتصف الليل
وها هو الأن يحس نفسه وكأنه في سجن
وبدى يحن للماضي
فيبداء بالأهمال في حق تلك الزوجه
ويعود للأصدقاء والرفقى
حينها يزيد مكوثه خارج البيت يوما بعد يوم
وربما يرتبط بمشاهدة دوري لكرة القدم، فيخرج مع أصحابه للجلوس في المطاعم والمقاهي بشكل يومي لمشاهدة المباريات
حينها يتناسى تلك الزوجه التي تنتظره في البيت بفارغ الشوق والصبر
ولكنه على السهره وقد أوشكت الشمس على الشروق وهو يتراقص على أنغام الساحره المستديره
وتمر أيامه دون إحساس بها
وشيئا فشيئا يتناساها ويتجاهلها ولا يرجع لها إلا عندما يحتاج لها هو
ولا يشعر أنها تتعب وتئن وتتعذب من جراء هذه المعامله لها
فهي لا تجد منه الحب والحنان، ولا العطف والوئام
فلا تجد منه غير الجفاء لتروي عطشها به!!!
وهو تائه في بحور الأصدقاء وفي الطلعات الطويله والسهرات الجميله
ونسيئ زوجته محطمه خلف الجدران!!!
متناسيا قوله تعالى:
[B](ومن أياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة)[/B]
[B]صدق الله العظيم[/B]
فكيف لها أن تعيش حياة كهذه؟
وما هي الأبعاد من تصرفاته معها؟
وما هو السبيل عليها لمعالجة الوضع؟