الاكراد يكشرون عن انيابهم !!

    • الاكراد يكشرون عن انيابهم !!

      مرحبا ،،،،



      ان الاوضاع في العراق الشقيق تزداد سوء يوما بعد يوم وفي صباح كل يوم نسمع خبر جديد من اخبار تمزق هذا البلد العربي الاسلامي الكبير في مكانته الاسلامية والعربية فهو بلد الخلافة الاسلامية وبلد القومية العربية وبلد التعايش بين جميع الاطياف ..

      ففي الاونة الاخير افصح الاكراد عن نيتهم في الانفصال على شكل تكوين اتحاد كونفيدرالي وماهذه الا مقدمات لاقامة كردستان الكبرى وهذا الموضوع يعيه كل مراقب للامور التي تحدث على الساحة العراقية .
      فالاكراد يعرفون تماما ان هذا هو الوقت المناسب لتحقيق حلمهم القديم والقديم جدا بانشاء دولة كردستان .
      فالعراق تسوده الفوضى والامة العربية منقسمة على بعضها البعض والقوى العظمى ( امريكا) في صف الاكراد وذلك نظير ماقدموه من خدمات للامريكان وماسوف يقدمونه اكثر لو حصلوا على دولتهم الحلم .

      فالاكراد الان يسابقون الزمن قبل ان يظهر حجاجاً اخر او صدماً اخر .



      تحياتي للجميع
    • شكراً أخي الكريم على الموضوع الذي تفضلت بطرحه.

      نعم ها هي ذي الصهيونية العالمية تكشر عن أنيابها، وبدأت العمل على المكشوف بلا سُتر أو أقنعة.

      وما الإجتماعات الأخيرة التي تمت بين الطالباني والبرزاني من جهة وبين مسئوليين إسرائلين من جهة أخرى، إلا دليل قاطع على العلاقات الحميمة التي تربط الأكراد بالدولة الصهيونية، هذا من ناحية ومن ناحية أُخرى فإن مخططات اليهود والتي كانت تنادي بتهجير الفلسطينيين إلى العراق قد أصبحت قاب قوسين أو أدنى من التحقيق، وبذلك يتحقق حلم اليهود بدولة إسرائيل الكبرى من النيل الى الفرات.
      من ذلك نرى أن الأكراد ليسوا سوى مطية جربأ لتحقيق حلم اليهود!
    • مرحبا،،،،


      نعم يا اخي"البواشق " لقد اصبت عين الحقيقة فالصهيونية هي المستفيد الاكبر من هذه الوضعية المزرية للعراق .. وممكن بكل وضوح نلاحظ بأن هناك مبادرة دولية او بالاحرى صهيونية جديدة ولكنها لاتذكر حق العودة للفلسطينيين وهذا هو بيت القصيد حيث يراد ترحيل الفلسطينيين الى الاردن ولبنان والعراق ...

      مرة اخرى شكرا اخي " البواشق " على اثراء هذا الموضوع . #d

      تحياتي للجميع
    • #h

      الاكراد يكشرون عن انيابهم !! وماذا لو فعلوا؟ ألا تعسوا وذلوا جميعا إلا من آمن منهم وعرف ربه، ورضي بالاسلام دينا وسبيلا. ما وجدت في الغرب أشد منهم عداوة للعرب والمسلمين، إلا رعاع العجم المتفرنجين، ولا يعكر صفوهم إلا سماع كلمة الاسلام تذكر.
      وكنت فيما سلف من الأيام أحسب أن الترك أسوء هؤلاء قاطبة، وأصدقكم أنني وجدتهم في مجملهم أفضل الثلاتة.

      دعهم وما يمنون أنفسهم به، فلن ينالوه، والله غالب على أمره، وهو فوق كيد الخائنين الملعونين فى الدنيا والآخرة. عصابات سوء مجرمون، لصوص محترفون، قتلة مأجرون، كم قتل البارازني والطالباني من مسلمي الأكراد؟ وكم أغارا وعصاباتهما على القرى الآمنة، و فعلا فعل عسكر الينى شري العثماني في أيام فساده.

      دعهم يتظللون بسحاب الأمل الكاذب، ألا إن كيدهم في تضليل، ومردود لنحورهم بإذن الله، هم وأسيادهم والخونة منا، عامة و حكاما.
      والسلام.
      #h